logo
واشنطن تنهي العقوبات المفروضة على سوريا

واشنطن تنهي العقوبات المفروضة على سوريا

كش 24منذ 8 ساعات
وقع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الاثنين، مرسوما ينهي العقوبات الأمريكية على سوريا، المفروضة خلال حكم بشار الأسد، الذي أطيح به في دجنبر 2024.
وأوضح المرسوم، الذي نشره البيت الأبيض على موقعه الإلكتروني، أن رفع العقوبات، الذي يدخل حيز التنفيذ في الأول من يوليوز، يهدف إلى "دعم سوريا مستقرة وموحدة تعيش في سلام مع نفسها ومع جيرانها".
وأبرز المرسوم الرئاسي أن الهدف يتمثل في دعم سوريا موحدة "لا توفر ملاذا آمنا للمنظمات الإرهابية وتضمن الأمن لأقلياتها الدينية والعرقية، وقادرة على دعم الأمن والازدهار الإقليميين".
يأتي قرار واشنطن بعد ستة أسابيع من اللقاء التاريخي، المنعقد في الرياض، بين الرئيس ترامب والرئيس السوري أحمد الشرع.
وبعد هذا اللقاء، كانت الإدارة الأمريكية أعلنت تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة 180 يوما، ممهدة الطريق أمام استثمارات تحفز "استقرار" و"إعادة إعمار" هذا البلد الذي مزقته الحرب الأهلية التي دامت 12 عاما.
وينص المرسوم الرئاسي، الذي تم توقيعه الاثنين، على إبقاء العقوبات على الرئيس السوري السابق ومساعديه، وكذلك في حق تجار المخدرات والأفراد المرتبطين بتنظيم الدولة الإسلامية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يتعهد بموقف حازم تجاه نتنياهو لإنهاء حرب غزة
ترامب يتعهد بموقف حازم تجاه نتنياهو لإنهاء حرب غزة

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

ترامب يتعهد بموقف حازم تجاه نتنياهو لإنهاء حرب غزة

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الثلاثاء، أنه يأمل في "التوصل لهدنة في غزة خلال الأسبوع المقبل"، لافتا إلى أنه سيكون "حازما" مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بشأن إنهاء حرب غزة.وقال ترامب إن مباحثاته مع نتنياهو، في البيت الأبيض بالعاصمة واشنطن، الاثنين المقبل: "ستتضمن ملفي غزة وإيران".وأدلى ترامب بهذا التصريح للصحافيين، الثلاثاء، أثناء مغادرة البيت الأبيض لزيارة مركز احتجاز للمهاجرين في فلوريدا إيفرجليدز.من جهته، قال نتنياهو إنه سيتوجه إلى واشنطن، الأسبوع المقبل، للقاء ترامب ومسؤولين في البيت الأبيض، في زيارة يتوقع أن تكون حاسمة لجهة مصير الحرب في قطاع غزة، وقضايا أخرى تتعلق بتوسيع اتفاقيات السلام في المنطقة. وشنت إسرائيل هجمات جوية ومدفعية مكثفة على شمال وجنوب قطاع غزة، الثلاثاء، ودمرت مجموعات من المنازل، في الوقت الذي يتواجد فيه أحد مساعدي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن، حيث من المتوقع أن يناقش وقفاً محتملاً لإطلاق النار. وقال سكان إن الآلاف فروا مرة أخرى بعد أن أصدرت إسرائيل تحذيرات جديدة لإخلاء منازل، بينما توغلت دباباتها في المناطق الشرقية في مدينة غزة في الشمال، وفي خان يونس ورفح في الجنوب.وأعلنت السلطات الصحية المحلية أن الغارات أسفرت عن مقتل ما لا يقل عن 20 شخصا، وأشارت تقارير إلى تدمير مجموعات من المنازل في حي الشجاعية وحي الزيتون في مدينة غزة وشرق خان يونس ورفح. ومن جانبها، أعلنت المتحدثة الإعلامية للبيت الأبيض كارولاين ليفيت، في مؤتمر صحافي، مساء الاثنين، أن وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي المقرب من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، رون ديرمر، موجود في واشنطن هذا الأسبوع للقاء مسؤولين في البيت الأبيض. وذكر مسؤول إسرائيلي أنه من المقرر أن يبحث ديرمر احتمالات عقد اتفاقات دبلوماسية إقليمية في أعقاب حرب إسرائيل مع إيران التي استمرت 12 يوما الشهر الماضي، فضلا عن إنهاء الحرب على غزة.كما أفاد مسؤول أميركي أنه من المقرر أن يتوجه نتنياهو إلى واشنطن، الأسبوع المقبل، ويلتقي الرئيس الأميركي دونالد ترامب الاثنين القادم، 7 يوليو‭ ‬(تموز). وأوضح مسؤول إسرائيلي في واشنطن أن نتنياهو وترامب سيجريان مناقشات حول إيران وغزة وسوريا وغير ذلك من التحديات الإقليمية.إلى ذلك، أفاد القيادي الكبير بحركة حماس سامي أبو زهري، أن الضغط الذي يمارسه ترامب على إسرائيل سيكون عاملا رئيسيا في تحقيق أي انفراجة في جهود وقف إطلاق النار المتعثرة.وأضاف: "ندعو الإدارة الأميركية إلى التكفير عن خطيئتها تجاه غزة بإعلان وقف الحرب عليها، الرهان على إمكانية استسلام حماس هو رهان خاطئ، والبديل هو التوصل لاتفاق، وحماس جاهزة لذلك".وبعد وقف إطلاق نار استمر 6 أسابيع في بداية هذا العام، توقفت المحادثات بشأن تمديد الهدنة. وذكرت مصادر فلسطينية ومصرية مطلعة على أحدث جهود وقف إطلاق النار، أن قطر ومصر، اللتين تضطلعان بدور الوساطة، كثفتا اتصالاتهما مع طرفي الحرب، لكن لم يتم تحديد موعد حتى الآن لجولة جديدة من المحادثات.وتؤكد حماس أنها مستعدة لإطلاق سراح جميع الأسرى المتبقين فقط إذا كان ذلك جزءا من اتفاق ينهي الحرب. وتطالب إسرائيل بإطلاق سراح الأسرى، معتبرة أن نهاية الحرب مرهونة بنزع سلاح حماس وابتعادها عن إدارة غزة. وبدأت الحرب عندما اقتحم مقاتلون من حماس إسرائيل في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023 في هجوم تقول الإحصاءات الإسرائيلية إنه أسفر عن مقتل 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واقتياد 251 أسيرا إلى غزة.وأعلنت وزارة الصحة في غزة أن الهجوم العسكري الإسرائيلي اللاحق أسفر عن مقتل أكثر من 56 ألف فلسطيني، معظمهم من المدنيين، وتشريد جميع سكان غزة البالغ عددهم 2.3 مليون نسمة تقريبا، وإغراق القطاع في أزمة إنسانية.

الكونغريس الأمريكي يتوصل رسميا بمشروع قانون لتصنيف البوليساريو منظمة إرهابية …
الكونغريس الأمريكي يتوصل رسميا بمشروع قانون لتصنيف البوليساريو منظمة إرهابية …

مراكش الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • مراكش الإخبارية

الكونغريس الأمريكي يتوصل رسميا بمشروع قانون لتصنيف البوليساريو منظمة إرهابية …

أعلن السيناتور الجمهوري الأمريكي جو ويلسون، تقديم مشروع قانون لتصنيف جبهة البوليساريو كمنظمة إرهابية إلى الكونغرس الأمريكيالـ119. و كتب ويلسون في تغريدة على حسابه بموقع X : 'بوليساريو ميليشيا مسلحة مدعومة من إيران وحزب الله ، تُوفر لإيران موقعًااستراتيجيًا في أفريقيا، وتُزعزع استقرار المملكة المغربية حليفة الولايات المتحدة منذ 248 عامًا.نُعرب عن امتناننا لتقديم تشريع ثنائي ذي الطابع الحزبي مع زميلي النائب جيمي بانيتا لتصنيف البوليساريو منظمة إرهابية أجنبية'. مشروع القانون الذي يدعو إلى فرض عقوبات وتصنيف جبهة البوليساريو منظمة إرهابية أجنبية ، يُعرف المشروع باسم Polisario Front Terrorist Designation Act' ، و تم توقيعه بشكل مشترك بين النائب الجمهوري جو ويلسون، و النائب الديمقراطي جيمي بانيتا، فيخطوة توصف بأنها ثنائية حزبية. ويأتي هذا المقترح الهام في سياق تصاعد التوترات الدولية المرتبطة بإيران، وسعي الإدارة الأمريكية إلى مواجهة نفوذ هذا المحور في القارةالإفريقية، حيث يشتبه في أن جبهة البوليساريو باتت تلعب دور 'الوسيط الميداني' في بعض تحركات هذا المحور. ويعتبر النائب ويلسون أن الجبهة لم تعد مجرد حركة انفصالية، بل باتت حسب تعبيره تشكل تهديداً مباشراً للمصالح الأمريكية في المنطقة. منظمة ارهابية:عواقب جمّة تواجه جبهة البوليساريو المرتزقة ومن يساندها ! في حال حصول المقترح على موافقة أغلبية الكونغرس وهو الاحتمال الذي ربما للا مفر منه ، ومصادقة البيت الأبيض، فإن إدراجالبوليساريو ضمن قائمة التنظيمات الإرهابية الأجنبية الصادرة عن وزارة الخارجية الأمريكية، سيفضي إلى تجميد الأصول المالية المرتبطةبالجبهة داخل الولايات المتحدة، ومنع أي دعم أو تواصل رسمي معها من طرف هيئات أمريكية أو منظمات دولية تنسق مع واشنطن. كما من المتوقع أن يتم عزل دبلوماسي محتمل للدول التي تتهم بدعم الجبهة، على رأسها الجزائر، وفتح الباب أمام عقوبات إضافية علىخلفية دعم منظمات مصنفة إرهابية. التداعيات والخلفيات ملخصة في المحاور التالية : 1. الآثار المترتبة على تصنيف FTO في الولايات المتحدة تجميد الأصول: يمكن لوزارة الخزانة الأمريكية أن تجمد الأصول التي تتحكم فيها البوليساريو ضمن نطاق الولاية القضائية الأمريكية. ومع ذلك، فإن هذا التجميد يظل محدودا؛ كخطوة أولى لكن بعد التجميد العالمي ذلك يتطلب تصنيفا إضافيا كـ«إرهابيعالمي مُصنف بشكل خاص» (SDGT) من طرف مكتب مراقبة الأصول الأجنبية (OFAC). وعليه فإنّه عمليا، تتوقفالعديد من البنوك غير الأمريكية عن تنفيذ تحويلات بالدولار كإجراء احترازي. – ملاحقات قضائية بسبب «الدعم المادي»: كل من يقدم أي دعم مادي للمنظمة على الأراضي الأمريكية قد يواجه عقوبةتصل إلى 20 سنة سجنا (وفق المادة 2339B من القانون الأمريكي). يمكن إصدار تراخيص إنسانية كما حدث معالحوثيين في اليمن لتأمين إيصال المساعدات الحيوية للمدنيين. – التأشيرات والحدود: بموجب هذا التصنيف المنتظر يصبح أعضاء ومؤيدو المنظمة غير مؤهلين قانونيا لدخولالولايات المتحدة بموجب المادة 212 من قانون الهجرة والجنسية. تبقى بعض الاستثناءات الدبلوماسية ممكنة في إطارالأمم المتحدة، لكن القاعدة تصبح المنع … -2- البوليساريو : مصداقية وتمويل تحت المجهر! بموجب هذا التصنيف فإن ما يسمى « حركة تحرير » ستفقد تلك الصفة وسيضع تصنيف FTO البوليساريو في نفسالفئة القانونية مع حزب الله أو حزب العمال الكردستاني، مما يضعف خطابها المناهض للاستعمار.- – صعوبات في جمع التبرعات: المنصات المالية الأمريكية ستقطع التعامل معها، والبنوك الأوروبية ستطبق إجراءاتاحترازية صارمة. أما القنوات المالية خارج منظومة الدولار (مثل العملات المشفرة والبنوك الآسيوية)، فقد تستمر طالما لمتصدر عقوبات ثانوية… ضغط على المنظمات غير الحكومية: الوكالات الإنسانية ستضطر لطلب تراخيص من OFAC للعمل في مخيمات تندوف. وأي أنشطة تدريبية أو مناصرة للبوليساريو ستُعد محفوفة بالمخاطر القانونية… -3-الجزائر في موقف حرج للغاية! لا يعني تصنيف البوليساريو كـ FTO تصنيف الجزائر مباشرة كـ«دولة راعية للإرهاب»، فهذا التصنيف يتطلب إثباتدعم ممنهج ومتكرر لأعمال تستهدف مصالح أمريكية، لكن في المقابل يمكن استخدام قانون مكافحة أعداء أمريكا منخلال العقوبات (CAATSA) كورقة ضغط في حال أقدمت الجزائر على صفقات تسلح روسية كبرى. لكن لا شيء تلقائي،والقرار سيكون سياسيًا بامتياز. بيد أنّ الخسارة الأساسية ستكون على مستوى الخطاب السياسي: بحيث أنّ دعممجموعة مصنفة إرهابية يُضعف موقف الجزائر الدفاعي، خصوصًا أن عدة دول في الساحل الافريقي تتهمها بدعمحركات مهددة للاستقرار الإقليمي. وبهدف تخفيف هذا الضغط، قد تضطر الجزائر لدفع البوليساريو إلى نزع سلاحميليشياته. وتشير كذلك الى إن هناك تداعيات وتبعات أخرى لها صلة مباشرة بعد التصنيف المنتظر للجبهة المزعومة وبخاصة علىالمستوى الاقليمي ، ففي الاتحاد الإفريقي قد نشاهد بعض الدول تأخذ مسافة من «الجمهورية الصحراوية» المزعومةحرصًا على صورتها. ويمكن حينها التفكير في تعليق عضوية الجبهة إذا حصل تعديل على ميثاق الاتحاد الإفريقيبموافقة 36 دولة عضو. في السياق نفسه هناك دول كانت مترددة في السابق قد تجد في هذا التصنيف مبررا إضافيا ومناسبا جدًّا لدعم مقترح الحكم الذاتي المغربي علنا.. خلاصة: يشكل إدراج البوليساريو على قائمة المنظمات الارهابية منعطفا جديدا في مساعدي وجهود استتباب الامن في شمالأفريقيا والساحل والمنطقة برمتها ، وفي حال قررت الولايات المتحدة الاميركية فعليا إلصاق الأحرف الثلاثة المصيرية(FTO) بجبهة البوليساريو، فإن ذلك سيكون أشبه بكاشف كيميائي: سيظهر — ويجعل أكثر تكلفة — التقاطعات السياسية والمصالح التي طالما دعمت هذه القضية بتكلفة رمزية، سواء من طرف الجزائر أو جنوب إفريقيا.

مؤشر الدولار الأميركي يحقق أسوأ أداء نصف سنوي منذ سبعينيات القرن الماضي
مؤشر الدولار الأميركي يحقق أسوأ أداء نصف سنوي منذ سبعينيات القرن الماضي

المغرب اليوم

timeمنذ 2 ساعات

  • المغرب اليوم

مؤشر الدولار الأميركي يحقق أسوأ أداء نصف سنوي منذ سبعينيات القرن الماضي

سجل مؤشر الدولار الأميركي تراجعا حادا خلال النصف الأول من العام، مسجلاً أسوأ أداء نصف سنوي له منذ عام 1973، حين كان ريتشارد نيكسون رئيسا للولايات المتحدة. وانخفض المؤشر بنسبة 10.8% منذ بداية العام، مقارنةً بتراجع قدره 14.8% في النصف الأول من عام 1973. وجاء هذا التراجع في ظل حالة عدم اليقين المتزايدة المرتبطة بسياسات الرئيس دونالد ترامب التجارية، إلى جانب ضغوطه المتكررة على "الفيدرالي" لخفض أسعار الفائدة. ويرجّح المحللون استمرار الضغوط على الدولار، مع تسعير الأسواق لسياسة نقدية أكثر تيسيرا من قِبل "الفيدرالي"، وضعف البيانات الاقتصادية، بالإضافة إلى تصاعد حالة الغموض في السياسات المالية. وبدأ المستثمرون يراهنون على وتيرة أسرع لتيسير السياسة النقدية في الولايات المتحدة هذا العام، قبيل صدور سلسلة من البيانات الاقتصادية خلال الأسبوع الجاري، أبرزها تقرير الوظائف في القطاعات غير الزراعية الذي سيصدر يوم الخميس. ويواجه المستثمرون ضبابية بشأن جهود مجلس الشيوخ الأميركي لإقرار مشروع قانون ترامب لخفض الضرائب والإنفاق، والذي أدى إلى انقسامات حزبية داخلية بسبب التوقعات بأن يرفع ديون الولايات المتحدة 3.3 تريليون دولار. وأدت المخاوف المالية إلى تراجع المعنويات ودفعت بعض المستثمرين إلى تنويع استثماراتهم. في غضون ذلك، واصل ترامب انتقاد مجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي الأميركي) لدفعه لتيسير السياسة النقدية، وأرسل إلى رئيسه جيروم باول قائمة بأسعار فائدة البنوك المركزية حول العالم مصحوبة بتعليقات مكتوبة بخط اليد تفيد بأن سعر الفائدة في الولايات المتحدة يجب أن يكون بين 0.5%، كما هو الوضع في اليابان، و1.75% مثل الدنمارك. وعززت هجمات ترامب اللاذعة على مجلس الاحتياطي وباول مخاوف المستثمرين بشأن استقلالية البنك المركزي ومصداقيته. ولا يستطيع ترامب إقالة باول بسبب خلاف على السياسة النقدية، لكنه حثه الأسبوع الماضي على الاستقالة. وستنصب أنظار المستثمرين على تعليقات باول، الذي سينضم إلى العديد من رؤساء البنوك المركزية الآخرين في منتدى البنك المركزي الأوروبي في البرتغال اليوم الثلاثاء. ويتوقع بنك غولدمان ساكس حاليا أن يجري مجلس الاحتياطي هذا العام ثلاثة تخفيضات في أسعار الفائدة بواقع ربع نقطة مئوية في المرة الواحدة، مقارنة بتوقعات سابقة بخفض واحد في ديسمبر/كانون الثاني. قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store