إسرائيل تريد توسيع إحتلالها.. ولبنان تبلّغ؟
أفادت مصادر رسمية لصحيفة "الأنباء" الكويتية أن جهات لبنانية تلقت معلومات تفيد باحتمال توسيع إسرائيل لرقعة احتلالها انطلاقًا من المواقع الخمسة التي لم تنسحب منها، لتشمل مناطق تشرف على بلدات الشريط الحدودي الذي أقيم عام 1978 وثُبّت عام 1985 بعد الانسحاب الجزئي عقب اجتياح 1982، واستمر حتى تحرير 2000.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
القناة الثالثة والعشرون
منذ 34 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
كاتس: أوعزت للجيش بالقضاء على حماس بغض النظر عن المفاوضات
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... مع تواصل القصف على مناطق مختلفة من غزة، أعلن وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أنه أصدر تعليماته للجيش الإسرائيلي "بالمضي قدماً في غزة وتحقيق جميع الأهداف، بغض النظر عن أية مفاوضات". وأضاف كاتس أنه أصدر تعليماته أيضاً للجيش الإسرائيلي باستخدام جميع قدراته لحماية قواته والقضاء على حماس، وفق ما نقلت "تايمز أوف إسرائيل". في وقت سابق كشفت مصادر عسكرية إسرائيلية أن الجيش الإسرائيلي سيكثف الضغط العسكري في كامل القطاع، مع التركيز على الجزء الشمالي من القطاع. وقالت المصادر إنه في الأيام القريبة القادمة، سيكثف الجيش الضغط على الجزء الشمالي بهدف دفع السكان من شمال القطاع نحو الجنوب، وفق ما نقل موقع "واللا" الإسرائيلي. نزوح السكان كما اعتبرت أن إحدى النتائج التي بدأت بالتحقق نتيجة التوغل البري هو دفع السكان نحو "المناطق الآمنة جنوبا"، وفق وصفها. إلى ذلك، زعمت أنه تم استكمال إخلاء أكثر من 250,000 فلسطيني من مخيم جباليا إلى "مناطق الملاجئ" خلال الأسبوع الماضي. ومنذ استئناف إسرائيل الحرب في مارس الماضي، أطلقت قواتها عشرات إنذارات الإخلاء من شمال القطاع المدمر نحو الجنوب. فيما وسعت توغلها البري في كامل أنحاء غزة، متوعدة بالسيطرة الكاملة على القطاع المدمر والمحاصر. بينما أصبح أكثر من 30% من القطاع تحت السيطرة العسكرية الإسرائيلية، حسب ما أكد قبل شهر مسؤول إسرائيلي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
القناة الثالثة والعشرون
منذ 34 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
بإستهداف مباشر لسيارته.. إغتيال دكتور جامعي من الطائفة العلوية في حلب
أفاد "المرصد السوري لحقوق الإنسان" بمقتل دكتور جامعي من أبناء الطائفة العلوية، صباح اليوم الأحد، جرّاء استهدافه بالرصاص المباشر أثناء قيادته سيارته في شارع الملك العادل بمدينة حلب، من قبل مسلّح مجهول يستقل دراجة نارية، ممّا أثار حالة من الذعر بين المدنيين. ووفقاً لـ"المرصد"، فقد أسفر الهجوم أيضاً عن اصطدام سيارة الضحية بسيارات أخرى نتيجة فقدانه السيطرة بعد تعرّضه لإطلاق النار، ممّا أدى إلى أضرار مادية. ويُشار إلى أنّ الضحية كان عميد كلية الهندسة المدنية سابقاً في جامعة حلب، ويُطال بتَهم التعاون مع النظام السوري، بحسب ما أورد "المرصد السوري". ووفق إحصاء لـ"المرصد"، فقد بلغ عدد ضحايا التصفية منذ مطلع العام 2025 في محافظات سورية متفرّقة 700 شخص، هم 669 رجلاً، 21 سيدة و10 أطفال، وتوزعوا على النحو التالي: – دمشق: 23 شخصاً (22 رجلاً وسيدة)، 6 منهم بسبب الانتماء الطائفي. – ريف دمشق: 65 هم: (64 رجلًا، 1 سيدة)، 9 حالة بسبب الانتماء الطائفي. – حمص: 245 شخصاً، (227 رجلاً، 15 سيدة و3 أطفال)، 104 حالة بسبب الانتماء الطائفي. – حماة: 134 شخصاً، (132 رجلاً، وسيدة وطفل)، 50 حالة بسبب الانتماء الطائفي. – اللاذقية: 69 شخصاً، (62 رجلاً، سيدتان و5 أطفال)، 37 حالة بسبب الانتماء الطائفي. – حلب: 49 شخصاً، (49 رجلاً، حالة واحدة بسبب الانتماء الطائفي. – طرطوس: 64 شخصاً، (62 رجلاً، سيدة وطفل)، 41 حالة بسبب الانتماء الطائفي. – إدلب: 15 رجلاً – السويداء: 3 رجال، حالتان بسبب الانتماء الطائفي. – درعا: 28 رجلاً – دير الزور: 5 رجال انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
القناة الثالثة والعشرون
منذ 34 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
مسؤولون من قسد في دمشق لأول مرة.. ولجان بعد العيد
أنهى وفد الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا اجتماعه الأول في العاصمة السورية دمشق قبل قليل مع مسؤولين في الإدارة الجديدة، وذلك في إطار تطبيق وتنفيذ الاتفاق المبرم بين الرئاسة السورية وقوات سوريا الديمقراطية "قسد" في العاشر من مارس/آذار الماضي. واتفق الطرفان على أن يصدر بيان مشترك مساء اليوم الأحد، إلا أن مصادر "العربية/الحدث.نت"، كشفت بعض التفاصيل. اجتماع لـ3 ساعات فقد أفادت المصادر أن مسؤولين في دمشق استقبلوا ظهر اليوم الأحد، وفد الإدارة الذاتية الذي تقوده السياسية الكردية، فوزة يوسف، ويضم أيضاً عبد حامد المهباش، وأحمد يوسف، وسنحريب برصوم، وسوزدار حاجي، ومريم إبراهيم، وياسر سليمان، وقد استغرق اللقاء بين الجانبين قرابة 3 ساعات، وهو أول لقاء من نوعه منذ الاتفاق المبرم بين دمشق وقسد. وأضافت أن اللقاء بين الجانبين عقد بحضور مسؤول أميركي يقيم في دمشق ويعمل لصالح وزارة الخارجية الأميركية. في حين مثّل الجانب الحكومي مساعد وزير الداخلية السوري والمسؤول عن اتفاق حلب بين الأكراد والرئاسة السورية، والمسؤول الأمني عن مدينة عفرين الكردية السورية التي تطالب الإدارة الذاتية بعودة سكّانها المهجّرين إلى مناطقهم مع سكان منطقتي تل أبيض ورأس العين المعروفة بالكردية بـ "سري كانييه". كذلك ناقش مسؤولون آخرون مع وفد الإدارة الذاتية أيضاً مسألة تقديم الامتحانات النهائية لطلبة مرحلتي الإعدادي والثانوي في مناطق قسد وتتواجد فيها قوات أميركية ضمن التحالف الدولي الذي تقوده واشنطن ضد تنظيم داعش. وتطرق الجانبان إلى مسألة تطبيق اتفاق الشيخ مقصود والأشرفية، وهما المنطقتان ذواتا الغالبية الكردية واللتان تقعان في محافظة حلب، وحصل اتفاق بشأنهما بين الأكراد والرئاسة السورية في الأول من أبريل/نيسان الماضي. إلى جانب ذلك، ناقشوا مسألة دمج قوات سوريا الديمقراطية في الجيش السوري الجديد الذي يتمّ تشكيله بعد الإطاحة بنظام بشار الأسد أواخر العام الماضي. لجان بعد العيد واتضح أنه من المقرر تشكيل لجان ستبدأ أعمالها بعد عطلة عيد الأضحى، وفق ما ذكر مصدر مقرّب من وفد الإدارة الذاتية لـ "العربية.نت". وأشار أيضاً إلى أن أعضاء الوفد سيعودون اليوم أو غداً إلى أماكن إقامتهم في شمال شرقي سوريا. أيضا كشف عن أن اللقاء عُقِد بعد أيام من تأجيل عملية تبادل الأسرى بين قوات سوريا الديمقراطية والسلطات السورية، وهي مسألة كان قد اتفق عليها الجانبان بعد اتفاق حلب في منطقتي الشيخ مقصود والأشرفية. اتفاق الشرع/عبدي يشار إلى أن القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي كان أبرم اتفاقاً مع الرئيس السوري أحمد الشرع في العاشر من مارس الماضي، قضى بدمج القوات التي يقودها في مؤسسات الدولة السورية. ومنذ ذلك الحين قام وفد حكومي بزيارة المناطق الخاضعة لسيطرة "قسد" 3 مرات. في حين يعد اتفاق الشرع ـ عبدي الأول من نوعه منذ تأسيس الدولة السورية لاسيما أنها المرة الأولى التي تقرّ فيها السلطات السورية بشكلٍ علني وصريح بالوجود الكردي في البلاد، وفق ما جاء في نص الاتفاق المبرم بينهما في مارس الماضي. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News
