logo
عالم المرأة : سيدة تقاضى شركة طيران وتطالب بتعويض كبير بعد دلق مضيفة قهوة ساخنة عليها

عالم المرأة : سيدة تقاضى شركة طيران وتطالب بتعويض كبير بعد دلق مضيفة قهوة ساخنة عليها

الأربعاء 18 يونيو 2025 02:30 مساءً
نافذة على العالم - انتهت رحلة زوجين من كوينز إلى أوروبا نهاية مأساوية عندما زُعم أن مضيفة طيران سكبت قهوة ساخنة جدا على حضن المرأة، وفقا لدعوى قضائية، كان أيمارا وجوزيبى كوربو على متن رحلة متصلة من كوبنهاجن إلى أوسلو، فى أبريل من العام الماضى، متجهين إلى رحلة بحرية حول الجزر البريطانية، عندما بدأ تقديم المشروبات حوالى الساعة العاشرة صباحا، وفقا لأوراق الدعوى، فى ذلك الوقت، زُعم أن مضيفة طيران تابعة للخطوط الجوية الإسكندنافية سكبَت كوبا ساخنا من القهوة أثناء تقديمه لأيمارا، البالغة من العمر 78 عاما، مما تسبب فى إصابتها بحروق شديدة وألم ومعاناة ندوب وتشوهات تجميلية، وفقا للزوجين فى الدعوى القضائية.
يسعى آل كوربو، وكلاهما متقاعد، إلى الحصول على تعويضات بقيمة 10 ملايين دولار للزوجة المصابة، ومليون دولار آخر لزوجها، البالغ من العمر 86 عاما، وهو موظف سابق فى هيئة الإسكان فى مدينة نيويورك، وفقا لـ nypost.
الحروق الناتجة عن سكب كوب القهوة
ووفقا لمحاميهما، جوناثان رايتر، فإن الحادثة المؤلمة جعلت الزوجين محصورين فى مساحة شبه مغلقة خلال الرحلة التى استمرت أكثر من أسبوعين، ولم تستجب الخطوط الجوية الإسكندنافية على الفور لطلب التعليق.
واقعة المطالبة بهذا الرقم كتعويض قد تبدو غريبة، لكن غرابتها تضاءل أمام قضية شاب حاول قتل زوجته ثم طالب بـ30 مليون يوان ما يعادل 4 ملايين دولار أمريكى للطلاق، إذ يسعى الزوج للحصول على تعويض عما وصفه بـ"خسارته العاطفية وشبابه".
صاحبا الدعوى القضائية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"علم نفس الأثرياء".. عادل حمودة يوضح سبب انهيار أسرة نوال الدجوي (فيديو)
"علم نفس الأثرياء".. عادل حمودة يوضح سبب انهيار أسرة نوال الدجوي (فيديو)

بوابة الفجر

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة الفجر

"علم نفس الأثرياء".. عادل حمودة يوضح سبب انهيار أسرة نوال الدجوي (فيديو)

علق الكاتب الصحفي الكبير عادل حمودة، رئيس مجلس تحرير جريدة الفجر، على أزمة أسرة رائدة التعليم الخاص في مصر، الدكتورة نوال الدجوي، بعد سلسلة من الخلافات والاتهامات المتبادلة بين الأحفاد وصلت إلى حد النزاعات القضائية. وقال "حمودة" خلال برنامجه "حقك تعرف" المذاع علي صفحته الرسمية عبر "يوتيوب"،: "مليون علامة استفهام ومليون علامة تعجب... إيه اللي يخلي أسرة كانت سعيدة تتحول فجأة إلى أسرة تعيسة؟ إيه اللي يخلي أسرة مترابطة تصبح مفككة؟ وإزاي أحفاد اتربوا مع بعض، وعاشوا مع بعض، وكبروا مع بعض، يتحولوا إلى خصوم بيرفعوا القضايا وبيسيلوا الدم؟!". وتابع: "الكل بيسأل... والكل بيحاول يفك رموز الأزمة.. البعض أشار إلى علم نفس المليارديرات، العلم اللي بيبحَث سلوكيات الأغنياء في علاقتهم بالثروة.. زي ما الفقرا ليهم علم نفس، كمان الأثرياء ليهم علم نفس مختلف تمامًا..الجيل الأول من المليارديرات بيكون نشيط، سريع الاستجابة، بيشتغل أربع وعشرين ساعة، عنده فكر مختلف. لكن المشكلة بتبدأ مع الجيل الثالث، الجيل اللي بيصنّف ضمن 'ثالوث الظلام': المكيافيلية، النرجسية، والعدوانية الباردة". وأوضح حمودة أن "الأغلبية من الجيل ده – حسب دراسات علم النفس – عندهم ميول نرجسية واضحة، بيعيشوا حالة من الترويج للذات، برودة عاطفية، وازدواجية عدوانية.. ومع كل ده، بتزيد احتمالات التورط في سلوكيات غير أخلاقية، سواء داخل العائلة أو في المجال المهني". واستشهد حمودة بنماذج عالمية للعطاء الخالد، قائلًا: "خلينا نرجع لسنة 1901.. في ذلك الوقت كان في ملياردير أمريكي من أصل اسكتلندي اسمه أرنولد كارنيجي.. كان عنده سلسلة مصانع للحديد والصلب باعها كلها.. وتبرع بـ 90% من ثروته اللي تقدر بسعر اليوم إلى 350 مليار دولار إلى المشروعات العامة، أنشا 800 مكتبة عامة، وأنشأ جامعة للأبحاث العلمية لأول مرة في الولايات المتحدة الأمريكية.. وعمل باسمه قاعة موسيقى معروفة في نيويورك.. وأسس مركز للدراسات السياسية والاستراتيجية، المركز ده بيساهم في صناعة القرار الأمريكي.. بيساهم أيضًا في إنه يجيب رئيس أمريكي بعينه حسب اختيارات الباحثين في المركز.. وتابع،: "زي كارنيجي كان جون روتشيلد الذي تبرع بـ 7 مليار دولار لتمويل تطوير اللقاحات الأمصال اللي بنقاوم بها أمراض الأطفال، والأميرة فاطمة بنت الخديوي إسماعيل أوقفت مجوهراتها عشان تتأسس جامعة القاهرة... الأمير يوسف كمال أنشأ كلية الفنون الجميلة وكان أحد رعاة الفنون، ومحمد محمود خليل الذي سافر إلى فرنسا للحصول على الدكتوراه هناك، وتعرف بزوجته الفرنسية وتزوجها وعاد ليصبح وزيرًا للزراعة ثم أصبح بعد ذلك رئيسًا لمجلس الشيوخ، ورجع ولديه 301 لوحة تشكيلية نادرة من المدرسة الفرنسية التأثيرية، كان على رأسها فان جوخ.. وفيها لوحات تُقدّر الآن بالملايين.. وضع هذه اللوحات دي في القصر وعند وفاته كتب الوصية إن القصر باللوحات يؤول إلى السيدة زوجته.. ولكن هذه السيدة الفرنسية المثقفة الواعية تبرعت بالقصر إلى وزارة الثقافة ليصبح متحف محمد محمود خليل". وتسأل 'حمودة': "تُرى كم ثري في مصر الآن يمكن أن يفعل ما فعلته الأميرة فاطمة أو فعله الأمير يوسف كمال أو محمد محمود خليل باشا؟، والسؤال الأهم: لو إن الدكتورة نوال الدجوي قد أوقفت نصف إيرادات الجامعة والمدارس لتطوير التعليم، وتطوير المعلمين، هل كان من الممكن أن يحدث لها ما حدث؟، ألم يكن من الممكن أن ينحاز الناس إليها ويتعاطفوا معها؟، ألم تكن الثروة الأقل فرصة للتوافق بين الأحفاد بدل ما انتهت إلى حالات الفناء؟".

عادل حمودة: إسرائيل بكت بدل الدموع دم بعد القبض على "إيلي كوهين"
عادل حمودة: إسرائيل بكت بدل الدموع دم بعد القبض على "إيلي كوهين"

بوابة الفجر

timeمنذ 2 ساعات

  • بوابة الفجر

عادل حمودة: إسرائيل بكت بدل الدموع دم بعد القبض على "إيلي كوهين"

كشف الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس تحرير جريدة الفجر، تفاصيل مهمة عن تفاصيل إعدام الجاسوس الشهير إيلي كوهين، مشيرا إلى أنه الجاسوس رقم 1 في إسرائيل، ويعد أهم جاسوس صنعته المخابرات الإسرائيلية المعروفة باسم الموساد. وأشار حمودة، خلال برنامج "حقك تعرف" عبر قناته الرسمية على موقع "اليوتيوب"، إلى أنه عندما تم القبض على إيلي كوهين، إسرائيل بكت دما بدل من الدموع، وشنت حملة إعلامية وسياسية على مستوى العالم كله، وكانت مستعدة لعمل أي شيىء للإفراج عن إيلي كوهين، معلقا: "وكان العربون مليون دولار وهذا الرقم كان عام 1965"، فضلا عن استعدادها للإفراج عن كل الجواسيس السوريين الذين كانوا موجودين حينها في السجون الإسرائيلية. وأضاف الكاتب الصحفي عادل حمودة، أنه تم إعدام إيلي كوهين الساعة 3:35 بعد ظهر يوم 18 مايو 1965، منوها بأنه إعدام الجاسوس يكون امر صعب لأنه يكون بمثابة أداة للمقايضة والمبادلة، ولكن المخابرات السورية والرئاسة السورية والحكومة السورية أصرت على إعدام إيلي كوهين. ولفت الكاتب الصحفي عادل حمودة، رئيس تحرير جريدة الفجر، إلى أن إعدام إيلي كوهين كان في مكان عام وهذا حدث لأول مرة، وتوافد مئات وآلاف السوريين لمشاهدة عملية الإعدام، وكان على رأس الحاضرين الرئيس السوري أمين الحافظ وقرينته.

عالم المرأة : سيدة تقاضى شركة طيران وتطالب بتعويض كبير بعد دلق مضيفة قهوة ساخنة عليها
عالم المرأة : سيدة تقاضى شركة طيران وتطالب بتعويض كبير بعد دلق مضيفة قهوة ساخنة عليها

نافذة على العالم

timeمنذ 5 ساعات

  • نافذة على العالم

عالم المرأة : سيدة تقاضى شركة طيران وتطالب بتعويض كبير بعد دلق مضيفة قهوة ساخنة عليها

الأربعاء 18 يونيو 2025 02:30 مساءً نافذة على العالم - انتهت رحلة زوجين من كوينز إلى أوروبا نهاية مأساوية عندما زُعم أن مضيفة طيران سكبت قهوة ساخنة جدا على حضن المرأة، وفقا لدعوى قضائية، كان أيمارا وجوزيبى كوربو على متن رحلة متصلة من كوبنهاجن إلى أوسلو، فى أبريل من العام الماضى، متجهين إلى رحلة بحرية حول الجزر البريطانية، عندما بدأ تقديم المشروبات حوالى الساعة العاشرة صباحا، وفقا لأوراق الدعوى، فى ذلك الوقت، زُعم أن مضيفة طيران تابعة للخطوط الجوية الإسكندنافية سكبَت كوبا ساخنا من القهوة أثناء تقديمه لأيمارا، البالغة من العمر 78 عاما، مما تسبب فى إصابتها بحروق شديدة وألم ومعاناة ندوب وتشوهات تجميلية، وفقا للزوجين فى الدعوى القضائية. يسعى آل كوربو، وكلاهما متقاعد، إلى الحصول على تعويضات بقيمة 10 ملايين دولار للزوجة المصابة، ومليون دولار آخر لزوجها، البالغ من العمر 86 عاما، وهو موظف سابق فى هيئة الإسكان فى مدينة نيويورك، وفقا لـ nypost. الحروق الناتجة عن سكب كوب القهوة ووفقا لمحاميهما، جوناثان رايتر، فإن الحادثة المؤلمة جعلت الزوجين محصورين فى مساحة شبه مغلقة خلال الرحلة التى استمرت أكثر من أسبوعين، ولم تستجب الخطوط الجوية الإسكندنافية على الفور لطلب التعليق. واقعة المطالبة بهذا الرقم كتعويض قد تبدو غريبة، لكن غرابتها تضاءل أمام قضية شاب حاول قتل زوجته ثم طالب بـ30 مليون يوان ما يعادل 4 ملايين دولار أمريكى للطلاق، إذ يسعى الزوج للحصول على تعويض عما وصفه بـ"خسارته العاطفية وشبابه". صاحبا الدعوى القضائية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store