
خبير: الاعتداءات المتكررة على الأقصى تفضح مخطط الاحتلال تجاه القدس
أكد الدكتور أحمد فؤاد أنور أستاذ العبريات بكليه الأداب جامعه الإسكندرية، أن العدوان الاسرائيلي المستمر على المسجد الاقصى والذى يواكب عيد الفصح اليهودي هو اعتداء يتكرر بصفه دورية من خلال الاقتحامات التي يقوم بها المستوطنين اليهود تحت حمايه الشرطة الاسرائيلية ولكن هذه المره تأتي في توقيت بالغ الحساسية بسبب ما تمر به المنطقة من الحرب بين اسرائيل والمقاومة في قطاع غزة.
الاعتداءات تفضح المخططات الاسرائيليه
وأكد فؤاد انور في تصريح لفيتو، أن هذه الاعتداءات تفضح المخططات الاسرائيليه التي تدعي محاربة المقاومة الفلسطينية وحركه حماس لكن في الحقيقه هم يستهدفون القدس من مسلمين ومسيحيين وفي نفس اليوم الذي تم فيه اقتحام المسجد الاقصى بواسطه عشرات من المستوطنين اليهود تم منع عشرات من الاخوه المسيحيين من الوصول الى القدس الشرقيه للاحتفال بعيد احد الشعانيين.
وقال: هذا الامر يدل على ان العنصريه الاسرائيليه والاحتلال الاسرائيلي يستهدف الامه العربيه ككل ومن هنا يتعاملون باستعلاء وعدوانيه وهذا الامر ينطبق على حصار الفلسطينيين في المخيمات وتدمير البنية التحتيه والمباني لاجبارهم على التهجير خارج الاراضي الفلسطينية.
وتابع: ما يحدث في غزه ليس ببعيد عما يحدث في القدس ولعل العدوان الاخير على مستشفى المعمداني جاء باعتراف لاول مره من جانب اسرائيل بالامر الذي يمثل تحدي لمشاعر جميع المسلمين والمسيحيين معا ودير السلطان بالقدس الشرقيه محاط باعتداءات إسرائيليه بصفة مستمرة، وكل عيد فصح يهودي يتعمد الجيش الاسرائيلى التضييق على الشعب الفلسطيني وهذا الامر سيكون له انعكاسات سلبيه وردود افعال عربيه واسلاميه على هذه التجاوزات.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 10 دقائق
- فيتو
صرخ فلسطين حرة، أول فيديو لمطلق النار على إسرائيليين في واشنطن والشرطة الأمريكية تحدد هويته
أعلنت الشرطة الأمريكية أنها حددت هوية المشتبه به في تنفيذ الهجوم الذي أسفر عن مقتل موظفين اثنين بالسفارة الإسرائيلية في إطلاق نار قرب المتحف اليهودي في واشنطن. وقالت شرطة واشنطن إنها حددت هوية المشتبه به بأنه إلياس رودريجيز ويبلغ من العمر 30 عاما. ووفق شرطة واشنطن فإن المشتبه به "لم يكن معروفا لدى الشرطة". وأوضحت الشرطة أنها لم "تتلق أي معلومات استخباراتية عن تهديد إرهابي أو جريمة كراهية محتملة قبل إطلاق النار". وقال قائد شرطة واشنطن إن المشتبه به هتف "فلسطين حرة" خلال احتجازه. وأضاف أن المشتبه به "شوهد وهو يتجول خارج المتحف قبل إطلاق النار، واعتقله أفراد الأمن لاحقا". وتداولت منصات إعلامية فيديو لمطلق النار أمام المتحف اليهودي في واشنطن، ما أدى إلى مقتل موظفين تابعين للسفارة الإسرائيلية. وأظهر المقطع لحظة صراخ المشتبه به "فلسطين حرة" أثناء إلقاء القبض عليه من قبل الشرطة. 🇺🇸 — VIDEO: Alleged footage of the D.C. Jewish museum attacker Elias Rodrigues being arrested. — Belaaz News (@TheBelaaz) May 22, 2025 وكانت وسائل إعلام أمريكية قد أفادت بمقتل موظفين اثنين بالسفارة الإسرائيلية في إطلاق نار قرب المتحف اليهودي في واشنطن. وصرّح سفير إسرائيل في الأمم المتحدة داني دانون بأن "حادث إطلاق النار خارج المتحف اليهودي في واشنطن عمل إرهابي معاد للسامية". وأوضح دانون أنه تحدث إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد حادث إطلاق النار. ووفق السفارة الإسرائيلية في واشنطن فإن موظفي السفارة اللذين قُتلا خارج المتحف اليهودي في المدينة "أُطلق عليهما النار من مسافة قريبة". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


فيتو
منذ 2 ساعات
- فيتو
اليوم، انطلاق امتحانات نهاية العام الدراسي 2025 لصفوف النقل للابتدائي والإعدادي
تنطلق اليوم الخميس، امتحانات نهاية الفصل الدراسي الثاني والعام الدراسى الجاري 2024,2025 لصفوف النقل من الصف الثالث الابتدائي حتى السادس الابتدائي، بالإضافة إلى الصفين الأول والثاني الإعدادي. امتحانات نهاية العام الدراسي 2025 وكانت قد عقدت مديريات التربية والتعليم سلسلة من الاجتماعات بحضور وكيل المديرية، مع مديري عموم الديوان، ومديري ووكلاء الإدارات التعليمية، ومديري المراحل، وموجهي عموم المواد الدراسية، بالإضافة إلى مسؤولي الأمن والمتابعة والشؤون القانونية والمراجعة الداخلية والإحصاء والمخازن، ورؤساء لجان النظام والمراقبة والإدارة، وذلك لمناقشة الإجراءات الفنية والإدارية المنظمة للعملية الامتحانية، والتأكيد خلال الاجتماعات على ضرورة تضافر الجهود وتعاون جميع أطراف المنظومة التعليمية لضمان خروج الامتحانات بالشكل المطلوب. تشكيل غرف عمليات فرعية وشددت المديريات علي تشكيل غرفة عمليات فرعية في كل إدارة تعليمية تكون متصلة على مدار الساعة بغرفة العمليات الرئيسية في المديرية لمتابعة سير الامتحانات، وتذليل العقبات التي قد تواجه اللجان، وتقديم الدعم الفني والحلول السريعة لأي مشكلات طارئة، وضرورة التنسيق مع الجهات المعنية مثل مديريات الأمن والصحة والكهرباء والوحدات المحلية لضمان انضباط سير الامتحانات. مواجهة أعمال الغش بامتحانات الترم الثاني وشددت المديريات على مواجهة أعمال الغش بكافة أشكالها، مع حظر اصطحاب الهواتف المحمولة أو أي أجهزة إلكترونية حديثة (مثل السماعات أو الساعات الذكية) داخل اللجان، وعدم التهاون في تطبيق القانون لضمان انضباط العملية الامتحانية. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : "المزاج يتغير": تصاعد الأصوات الإسرائيلية الغاضبة من حرب غزة
الخميس 22 مايو 2025 05:00 صباحاً نافذة على العالم - صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، متظاهرون مناهضون للحرب يحملون صور أطفال فلسطينيين قُتلوا في العمليات العسكرية الإسرائيلية في غزة Article information Author, توم بينيت Role, بي بي سي قبل 3 ساعة بينما تدخل الحرب الإسرائيلية في غزة مرحلة جديدة من العنف، تتصاعد الأصوات الرافضة لها في إسرائيل، وللطريقة التي تتعامل بها الحكومة. وكان يائير غولان، السياسي اليساري البارز ونائب القائد السابق للجيش الإسرائيلي، قد أشعل موجة غضب يوم الاثنين عندما قال: "إسرائيل تسير نحو أن تُصبح دولة منبوذة، كما حدث مع جنوب أفريقيا، إذا لم نعد إلى رشدنا كدولة". وأضاف أثناء حديثه في برنامج إخباري صباحي في إذاعة إسرائيل: "الدولة العاقلة لا تخوض حرباً ضد مدنيين، ولا تمارس قتل الرضّع كهواية، ولا تتبنى هدفاً يتمثل في إجلاء السكان من مناطقهم". وردّ رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، على تلك التصريحات، ووصفها بأنها "محض افتراء". أما موشيه "بوغي" يعالون، وزير الدفاع ورئيس أركان الجيش الإسرائيلي السابق، فذهب لما هو أبعد من ذلك في تصريحاته. وقال في منشور على منصة إكس يوم الأربعاء: "ما يحدث ليس 'هواية'، بل سياسة تتبعها الحكومة، وغايتها النهائية هي التشبث بالسلطة، تلك السياسة تجرّنا نحو الدمار". هذه التصريحات كان لا يمكن تصوّرها، قبل 19 شهراً فقط، عندما اجتاز مسلحو حركة حماس السياج الحدودي إلى داخل إسرائيل وقتلوا نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، بحسب بيانات الحكومة الإسرائيلية، واحتجزوا 251 رهينة آخرين في غزة. أما الآن، فغزة غارقة في الدمار، وأطلقت إسرائيل هجوماً عسكرياً جديداً، وعلى الرغم من إعلانها الموافقة على إنهاء الحصار الذي دام 11 أسبوعاً، فإن المساعدات التي وصلت حتى اللحظة لا تزال ضئيلة جداً. وكشف استطلاع رأي أجرته القناة 12 الإسرائيلية مؤخراً أن 61 في المئة من الإسرائيليين يرغبون في إنهاء الحرب وضمان عودة الرهائن، في حين يؤيد 25 في المئة فقط تصعيد العمليات العسكرية واحتلال غزة. وتصر إسرائيل على تدمير حماس وإنقاذ الرهائن المتبقين، كما يصرّ نتنياهو على قدرته على تحقيق "انتصار كامل"، معتمداً في ذلك على قاعدة دعم شعبية قوية لا تزال متمسكة به. لكن الشعور السائد بين فئات أخرى داخل المجتمع الإسرائيلي هو "الإحساس باليأس والصدمة، وغياب الشعور بالقدرة على إحداث أي تغيير"، وفقاً لما قاله غيرشون باسكين، المفاوض الإسرائيلي السابق في قضايا الرهائن. وأضاف: "الغالبية العظمى من عائلات الرهائن ترى جميعها أن الحرب يجب أن تنتهي، مع ضرورة التوصل إلى اتفاق". كما ترى نسبة ضئيلة أن الهدف الرئيسي يجب أن يكون القضاء على حماس أولاً، ثم تحرير الرهائن. صدر الصورة، Getty Images التعليق على الصورة، يطالب متظاهرون بوقف إطلاق النار وإعادة الرهائن الإسرائيليين وشهد يوم الأحد خروج نحو 500 متظاهر، العديد منهم يرتدون قمصاناً تحمل عبارة "أوقفوا الرعب في غزة"، ورفعوا صوراً لأطفال قُتلوا في الضربات الجوية الإسرائيلية، ونظموا مسيرة من مدينة سديروت إلى الحدود مع غزة، احتجاجاً على الهجوم العسكري الجديد لإسرائيل. ونظمت التظاهرة مجموعة تُطلق على نفسها "الوقوف معاً"، وهي مجموعة صغيرة يتزايد عددها من مواطنين يهود وفلسطينيين داخل إسرائيل يعارضون الحرب، وسعوا إلى إغلاق طريق، واعتُقل قائد المجموعة، ألون-لي غرين، وثمانية آخرون. وقال غرين لبي بي سي: "أعتقد أنه من البديهي ملاحظة وجود صحوة بين الإسرائيليين، وملاحظة تبني المزيد من الأشخاص لموقف صريح". ولفت أوري فيلتمان، أحد نشطاء مجموعة "الوقوف معاً"، إلى أنه يعتقد أن ثمة قناعة تتزايد بأن استمرار الحرب "لا يضر المدنيين الفلسطينيين فحسب، بل يعرض حياة الرهائن، وحياة الجنود، وحياة الجميع منا للخطر". جدير بالذكر أن الآلاف من قوات الاحتياط الإسرائيلية، من مختلف أسلحة الجيش، وقّعوا في شهر أبريل/نيسان الماضي، رسائل تطالب حكومة نتنياهو بوقف المعارك والتركيز على التفاوض من أجل إعادة الرهائن المتبقين. وعلى الرغم من ذلك تتفاوت وجهات النظر الأخرى بين الكثيرين في إسرائيل. وأجرت بي بي سي، عند معبر كرم أبو سالم المؤدي إلى غزة، يوم الأربعاء، مقابلة مع غيديون هاشافيت، عضو في مجموعة تحتج على السماح بدخول المساعدات. ووصف الموجودين في غزة بأنهم "ليسوا أبرياء، لقد اتخذوا قرارهم، عندما اختاروا الانتماء إلى منظمة إرهابية". وأعلنت المملكة المتحدة، الثلاثاء، فرض عقوبات جديدة على بعض من أكثر الفئات تطرفاً في المجتمع الإسرائيلي، وهي جماعات المستوطنين. وفي أقوى إجراء اتخذته حتى الآن، أوقفت المملكة المتحدة محادثات متعلقة باتفاقية تجارية مع إسرائيل واستدعت سفير الدولة، كما وصف وزير الخارجية البريطاني، ديفيد لامي، التصعيد العسكري في غزة بأنه "غير مبرر أخلاقياً". كما أعلن الاتحاد الأوروبي عن مراجعة اتفاقية الشراكة مع إسرائيل، التي تحكم العلاقات السياسية والاقتصادية بينهما، وقالت مسؤولة السياسة الخارجية، كايا كالاس، إن "أغلبية قوية" من الأعضاء يؤيدون إعادة النظر في هذه الاتفاقية التي مضى عليها 25 عاماً. وشاركت أيضاً المملكة المتحدة وفرنسا وكندا، يوم الاثنين، في توقيع بيان مشترك شديد اللهجة، يدين العمليات العسكرية الإسرائيلية، ويحذر من "اتخاذ مزيد من الإجراءات الحاسمة" في حال عدم تحسّن الوضع الإنساني في غزة.