logo
أمير نجران يطلق جمعية الإبل

أمير نجران يطلق جمعية الإبل

الرياضمنذ 18 ساعات
دشّن صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران، في مكتبه أمس، جمعية الإبل بالمنطقة، التي تعنى برعاية الإبل، وتقديم الخدمات اللازمة لمربي الإبل بمنطقة نجران، بحضور رئيس مجلس إدارة الجمعية هادي بن بنيان آل عامر.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المركزي السعودي يرخص لـ "الآن الخليجية" بمزاولة نشاط التمويل الاستهلاكي المصغر
المركزي السعودي يرخص لـ "الآن الخليجية" بمزاولة نشاط التمويل الاستهلاكي المصغر

الاقتصادية

timeمنذ 16 دقائق

  • الاقتصادية

المركزي السعودي يرخص لـ "الآن الخليجية" بمزاولة نشاط التمويل الاستهلاكي المصغر

أعلن البنك المركزي السعودي، المعروف باسم "ساما"، عن الترخيص لشركة "الآن الخليجية" لمزاولة نشاط التمويل الاستهلاكي المصغر باستخدام التقنية المالية، ما يرفع إجمالي عدد شركات التمويل المرخصة في السعودية إلى 67 شركة. يعكس القرار جهود البنك المركزي لتعزيز قطاع التمويل في السعودية، وتحسين فعالية ومرونة التعاملات المالية. يهدف "ساما" من خلال الخطوات إلى تشجيع الابتكار في الخدمات المالية وتوسيع نطاقها لتشمل جميع شرائح المجتمع، ما يسهم في تعزيز مستوى الشمول المالي في السعودية. ويعتبر الشمول المالي هدفاً إستراتيجياً لتحسين الوصول إلى الخدمات المالية وتقديم الدعم الاقتصادي للمجتمع بمختلف فئاته. وأكد البنك المركزي أهمية التعامل مع المؤسسات المالية المرخصة أو المصرح لها من قبله، مشيراً إلى أن التحقق من صحة التراخيص يمكن أن يتم عبر زيارة الموقع الإلكتروني للبنك.

عملاق السياحة السعودي
عملاق السياحة السعودي

العربية

timeمنذ 16 دقائق

  • العربية

عملاق السياحة السعودي

عملاق السياحة السعودي د. بدر بن سعود السياحة تشكل ما نسبته 10 % من الاقتصاد العالمي، وبواقع 11 ترليوناً و39 مليار دولار، وتستحوذ على نسبة مماثلة من الوظائف الموجودة على مستوى العالم، أو حوالي 300 مليون وظيفة، والمملكة تحتاج إلى اقتطاع جزء أكبر من كعكة السياحة ووظائفها، وكسر حاجز الترليون في الإيرادات، وقد وفرت 200 ألف وظيفة، والمستهدف 800 ألف في 2030.. السياحة السعودية لا تنافس إلا نفسها، وتكسر أرقامها القياسية في كل عام، سواء في أعداد السياح على المستوى المحلي والدولي، أو في الإيرادات السياحية، فقد وصلت أعداد السياح إلى 115 مليوناً و900 ألف سائح في 2024، وقدرت الإيرادات بنحو 283 مليار ريال، أو ما يعادل 75 ملياراً و466 مليون دولار، وكلاهما يمثل قفزة تاريخية غير مسبوقة في سجــل السفر السعودي، والسياح الأجانب من خارج المملكة بلغوا 29 مليوناً و700 ألف سائح، وقد أنفقوا حوالي 169 مليار ريال، أو ما يساوي 45 ملياراً و67 مليون دولار، وخلال الفترة ما بين عامي 2016 و2024، ارتفعت أعداد هؤلاء السياح بنسبة 69 %. استثمارات المملكة في القطاع السياحي تقدر بنحو 800 مليار دولار حتى عام 2030، والفكرة أن يتم استقبال 150 مليون سائح، في الخمسة أعوام المقبلة، وبحيـــث يكون 70 % من هــؤلاء من السياح الدوليين، ومن الشواهد على مسارها الصحيح، تصنيفها في مــــــؤشر الاتصال الجوي لاتحاد النقل الجوي الدولي (آياتا) والذي ارتفع من المرتبة 27 إلى المرتبة 13 على مستوى العالم، وأنها بدأت منذ 2021 بالعمل على برنامج الربط الجوي لربط المدن السعودية بـ 250 وجهة عالمية، ولمن لا يعرف فالتجربة السعودية في المجال السياحي لم تتجاوز الخمسة أعوام، وما حدث يعتبر مذهلاً بكل المقاييس. المملكة استطاعت في فترة قصيرة، تجاوز دول عربية صاحبة ريادة في المجال السياحي، أبــــرزها مصر، بما لديها من تراث فرعوني ومزارات وخبرة سياحية، فقد جاءت خلف العملاق السعودي، في تصنيف وكالة فيتش العالمي لإيرادات السياحة عام 2023، رغــم أن إصدار التأشيرة السياحية السعوديـــة لم يعمل به إلا في عام 2019، مع ملاحظة أن المصريين يسمحون لمواطني 119 دولة بدخولها بتأشيرة أو بدون، بينما لا تسمح المملكة إلا لمواطني 66 دولة لا أكثر، بحسب ما أورده موقع باسبورت إنديكــــس، وهذا الفــــارق الكبير لم يمنع السياحة السعـــودية من التفوق على جارتها المصرية، بجانب إدراج المدينة المنورة ضمن أفضل 100 وجهة سياحية عالمية، واعتماد مدينة العلا الساحرة من قبل ناشونال ديستنيشن كأول وجهة سياحية في الشرق الأوسط، وكلها أمور تؤكد تفوق السعوديين على غيرهم في القطاع السياحي، وبالأخص في المنطقة العربية والشرق الأوسط. علاوة على ما سبق، فـــإن استضافة كأس العالم في 2034 ستــــؤثر على السياحة السعودية بدرجة عالية، قياساً على تجربة الشقيقة قطر في استضافة البطولة نفسها، والمونديال القطري استنادًا لتقرير نشرته بلومبيرغ، ساهم في زيادة أعداد السياح في قطر وبنسبة 58 % على أساس سنوي عام 2023، أو في العــــام التالي للاستضافة، بخلاف أرقام السياح الفلكية في أيام المونديال عام 2022، ولهذا فإن المملكة تعمل، في الوقت الحالي، على تسويق وجهاتها السياحية قبل إكسبو 2030، وكأس العالم 2034، والدليل أنها استضافت أول مكتب في الشرق الأوسط لمنظمة السياحة العالمية، ومقره في مدينة الرياض، ووقعت مع (تريب دوت كوم) في 2024 لتسويق رحلات إلى الأماكن السياحية السعودية في السوق الصيني والهندي والأوروبي، ومن النتائج المباشرة وصول أعداد السيـــــاح الصينيين في ذات العــــام إلى 150 ألف سائح، والمتوقع زيادة الرقم في الأعوام المقبلة، ووصوله إلى خمسة ملايين سائح صيني سنوياً. وتقوم هيئة السياحة بمجهودات كبيرة في هذا الجانب، من أمثلتها، افتتاح 16 مكتباً في المدن المهمة، مثل: لندن وباريس وبكين وشنغهاي، والتسويق لمشاريع السعودية السياحية باستخدم منصات مختلفــــة، وتوظيف علامة "روح السعــودية" التي تم إطلاقها في مجمـــوعة من المدن العالمية، وشوهدت معروضة على بناء ضخم وتحديداً في التايم سكوير بمدينة نيويورك الأميركية، ومن أشكال تصحيح القوالب النمطية المغلوطة عن المملكة داخلياً وخصوصاً في أعين السياح الدوليين، ما تقــــوم به النيابة العامة ووزارة الصحة، فالأولى: أقامت نيابة خاصة بالسياحة في المطارات المحلية والدولية، وفي مقر النيابة العامة الرئيس، وهذه النيابة تقوم بخدمة المسافر إذا تورط في مشكلة أو قضية، وبما يكفل إنهاء إجراءاته في وقت قياسي، ويشعره بأن الدولة تهتم به كسائح، والثانية: وفرت تطبيق "موعد"، الذي يمكن السائح من حجز موعد في أقرب مركز رعاية، وبالمنطقة التي يوجد فيها، وبدون تحميله أعباء مالية تذكر. السياحة تشكل ما نسبته 10 % من الاقتصاد العالمي، وبواقع 11 ترليوناً و39 مليار دولار، وتستحوذ على نسبة مماثلة من الوظائف الموجودة على مستوى العالم، أو حوالي 300 مليون وظيفة، والمملكة تحتاج إلى اقتطاع جزء أكبر من كعكة السياحة ووظائفها، وكسر حاجز الترليون في الإيرادات، وقد وفرت 200 ألف وظيفة، والمستهدف 800 ألف في 2030، وبودي لو أمكن تجاوز المليون وظيفة قبل هذا التاريخ، وكلها أمنيـــات ممكنة، فالرؤية بقيادة عرابها لا تعـــرف المستحيل، وتستطيع العبور بالسعوديين إلى عالم الكبار في السياحة وفي غيرها.

"فيبكو" تتحول إلى الخسارة بـ 11.5 مليون ريال في الربع الثاني
"فيبكو" تتحول إلى الخسارة بـ 11.5 مليون ريال في الربع الثاني

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

"فيبكو" تتحول إلى الخسارة بـ 11.5 مليون ريال في الربع الثاني

تحولت "شركة تصنيع مواد التعبئة والتغليف" (فيبكو) إلى الخسارة في الربع الثاني من العام الحالي بـ11.5 مليون ريال مقارنة بأرباح 1.1مليون ريال في الربع المماثل من العام الماضي. وعلى أساس فصلي تضاعفت خسائر الشركة في الربع الثاني بنسبة 219.44% مقارنة بخسائرها في الربع الأول من العام الحالي البالغة 3.6 مليون ريال. وذكرت الشركة في بيان على"تداول السعودية" اليوم الخميس أن إيراداتها الفصلية ارتفعت بنسبة 8% على أساس سنوي إلى 66.1 مليون ريال مقارنة بـ61.2 مليون ريال في الربع الثاني من العام الماضي، نتيجة ارتفاع حجم المبيعات في الشركة الأم بالرغم من انخفاض المبيعات في الشركة التابعة نتيجة للتغير في المزيج البيعي. وعزت الشركة ارتفاع خسائرها في الربع الثاني من 2025، على أساس سنوي إلى عدة أسباب، منها انخفاض مجمل الربح نتيجة لانخفاض مبيعات الشركة التابعة نظراً لتباين المزيج البيعي بالرغم من تحسن مجمل الربح في الشركة الأم. وأشارت إلى ارتفاع المصروفات العمومية والإدارية نتيجة لتسوية مصروفات تعيين مستشار مالي مختص لإتمام عملية الدراسة النافية للجهالة المالية والقانونية لتقييم استحواذ فيبكو على إجمالي حصص الملاك في شركة بناء للاستثمارات الصناعية القابضة وفقاً لما تم الإعلان عنه على موقع السوق المالية السعودية (تداول) بتاريخ 04 يونيو 2025م، بالإضافة إلى زيادة مخصصات الموظفين. كما ارتفع مخصص الخسائر الائتمانية المتوقعة تماشياً مع المعيار الدولي رقم 9 نتيجة لتأخر المتحصلات من بعض كبار العملاء، وزادت تكاليف التمويل نتيجة لارتفاع معدلات الفائدة على الاقتراض. وفي النصف الأول من العام الحالي تكبدت "فيبكو" خسائر بقيمة 15.1 مليون ريال مقارنة بـ3.1 مليون ريال في الفترة الموازية من العام الماضي. ونمت إيرادات الشركة بمعدل طفيف بلغ 1.35% في النصف الأول من العام الحالي إلى 119.8 مليون ريال مقارنة بـ118.2 مليون ريال في الفترة الموازية من العام الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store