logo
الرئيس المشاط يعزّي مدير أمن الأمانة اللواء معمر هراش في وفاة والده

الرئيس المشاط يعزّي مدير أمن الأمانة اللواء معمر هراش في وفاة والده

26 سبتمبر نيتمنذ 2 أيام
بعث فخامة المشير الركن مهدي المشاط رئيس المجلس السياسي الأعلى، برقية عزاء ومواساة إلى مدير أمن أمانة العاصمة اللواء معمر هراش في وفاة والده.
وأعرب فخامة الرئيس، عن خالص التعازي وعظيم المواساة للواء هراش وأفراد الأسرة، وآل هراش كافة بهذا المصاب، سائلًا الله العلي القدير أن يتغمده بواسع الرحمة والمغفرة والرضوان ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
'إنا لله وإنآ إليه راجعون'.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كتابات فكرية: لماذا اعتبر الإمام مالك 'الكثرة أصل شرعية الإمرة' ولو حكم الحاكم بغير ما أنزل الله؟
كتابات فكرية: لماذا اعتبر الإمام مالك 'الكثرة أصل شرعية الإمرة' ولو حكم الحاكم بغير ما أنزل الله؟

اليمن الآن

timeمنذ 44 دقائق

  • اليمن الآن

كتابات فكرية: لماذا اعتبر الإمام مالك 'الكثرة أصل شرعية الإمرة' ولو حكم الحاكم بغير ما أنزل الله؟

الدكتور/ مجيب الحميدي في الوقت الذي أكد فيه ابن تيمية والغزالي أن شرعية الإمرة في مذهب أهل السنة والجماعة مستمدة من الأغلبية الجماهيرية، فإن الإمام مالك بن أنس، في تقديري، كان أكثر ديمقراطيةً حين ذهب إلى أبعد من ذلك، معتبرًا أن الكثرة هي أصل الشرعية السياسية، حتى لو حكم الحاكم بغير ما أنزل الله. فقد رُوي أن عبدَ الله بن عبد العزيز بن عبد الله بن عمر بن الخطاب سأل الإمام مالكًا: 'يا أبا عبد الله، أيسعُنا التخلفُ عن قتال من خرج عن أحكام الله عز وجل وحكم بغيرها؟'، فقال مالك: 'الأمر في ذلك إلى الكثرة والقلة.' وقاعدة الكثرة والقلة هي القاعدة المطردة عند الإمام مالك في مصدرية الشرعية السياسية، ولذلك اشتهرت فتوى مالك أنه إذا بويع لاثنين يُنظر إلى الكثرة والقلة. وفتوى مالك الأكثر شهرة هي فتوى الدفاع عن الحرية عند أداء البيعة، وإسقاط شرعية بيعة الإكراه وما يرتبط بها من أحكام يمين المكره، والتي تعرض بسببها للتعذيب والتنكيل الشديد. ولا يعني ذلك أن الفقه المالكي أغفل أهمية المشروعية في ممارسة السلطة كما يمكن أن نبين ذلك في مقال مستقل. ولا يمكن فهم هذه المقولات إلا في سياق فهم عميق لفكرة الإمرة وشرعيتها في الفقه السياسي الإسلامي، حيث لا تُبنى – عند مالك – على الالتزام المثالي بالنصوص وحدها، بل على واقع الاجتماع البشري، ومدى قبول الناس بالحاكم. فالكثرة هنا ليست مجرد عدد إحصائي، بل تعبير عن الرضا العام والاستقرار الاجتماعي والسياسي، وعن إدراك واعٍ أن تسلط القلة باسم الشريعة لا يصنع حكمًا راشدًا ولا تدينًا راسخًا، بل يتحول إلى وسيلة صدّ عن سبيل الله، وتنفيرٍ من الشريعة، ودفعٍ للناس إلى الخروج من الدين أفواجًا. الكثرة المعتبرة والكثرة المُضِلة من المهم هنا التفريق بين نوعين من الكثرة في الخطاب الديني: الكثرة في قضايا الرأي والاختيار الشخصي: وهي التي تُذم في القرآن، كما في قوله تعالى: {وَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ}، وهذه تتعلق بالاتباع غير الواعي للهوى والضلال في مسائل الإيمان الفردي. الكثرة في قضايا التنظيم العام وشؤون الإمرة: وهي الأساس في الشرعية السياسية، لأنها تعبّر عن إرادة الجماعة وتوافقها، ويُقاس بها الاستقرار واستمرار النظام العام. ففي الشأن العام، الأصل في الأمر العام هو الشورى، كما في قوله تعالى: {وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ}، ويدخل في أمرهم من ليس منهم في حالة وجودهم، فلا بد أن يراعي النظام السياسي تنوّع مكوناته الدينية والاجتماعية، ويحفظ حقوق المخالفين. فمثلًا، يجوز في دولة الغالبية المسلمة أن تسمح لغير المسلمين بشرب الخمر أو أكل لحم الخنزير، كما فعل ذلك الخلفاء الراشدون و كما أقرّ عمر بن عبد العزيز زواج غير المسلمين من محارمهم، ضمن خصوصيات دياناتهم. وقد تتغلب الأهواء على الأغلبية المسلمة في اختياراتها، وهنا يجد المسلم نفسه مطالبا بالانحياز لما يراه حقًا ولو كان وحده، ملتزمًا بالدليل والحجة، ولو خالفه الجميع. غير أن الشرعية السياسية تظل حقًّا حصريًا لمن يمثل أغلبية الجماعة السياسية. والإقرار بشرعية الأغلبية لا يعني الإقرار الشخصي بشرعية الخطأ الذي اختارته الأغلبية، ومن حقك الذي تكفله لك الشريعة كما تكفله لك الأنظمة الديمقراطية ان تتخذ موقف المعارضة لخطأ الأغلبية، وتُمارس فريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بالحكمة والكلمة الطيبة والعمل المجتمعي، في محاولة لتوسيع قاعدة التأييد لما تراه حقًا، واكتساب الشرعية عبر جولات انتخابية في نظام تعددي ديمقراطي يقبل بالتداول السلمي للسلطة. إن هذا التصور يفتح أمام الدعوة الإسلامية أفقًا رحبًا للإقناع والتربية بدلًا من الفرض والإكراه، ويجعل بناء 'المجتمع المسلم' مُقدّمًا على إقامة 'الدولة الإسلامية'، لأن الأخيرة بلا قاعدة اجتماعية راسخة ستنهار، ولو رفعت أعلى الشعارات. الفرق بين سياق شرعية الجماعة وسياق معرفة الحق: ولا يصح هنا الخلط بين الحديث عن الجماعة بوصفها مرجعية سياسية، وبين دعوة الفرد للثبات على الحق ولو كان وحده. فالسنة النبوية فرّقت بين السياقين: في الشأن العام: 'يد الله مع الجماعة'، وهو حديث في شرعية السلطة ووحدة الصف. وفي الشأن الفردي: 'طوبى للغرباء' أي لمن يتمسكون بالحق في زمن الغربة والفساد، وهذا في الإيمان الشخصي والسلوك الفردي لا في تأسيس أنظمة الحكم. فالسنة النبوية فرّقت بين السياقين: سياق الكثرة الذي هو أصل شرعية الإمرة، وسياق الحرص على اتباع الهدى، ولو كنت وحدك والتمسك بالدليل والحجة الواضحة ولو أفتوك وأفتوك، فالأحاديث النبوية الشريفة تضع أهمية قصوى على اجتماع كلمة الجماعة في الشأن العام، وجميع أحاديث الطاعة يجب فهمها في هذا السياق سياق احترام اختيار الجماعة وعدم شق العصا مع عدم إسقاط فريضة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر. وفي المقابل نجد أحاديث أخرى تخص من يتمسك بالحق في قضايا العقيدة والسلوك، حتى لو خالفه الناس، وهذا في التدين الشخصي والإيمان الفردي، لا في تأسيس الحكم وشؤون الدولة. هذه الأحاديث لا يصرب بعضها بعضا كما يتوهم البعض، فلكل حديث سياقه ومجاله. كتابات فكرية: تفكيك الخلط بين الشرعية والمشروعية في الفقه السياسي الحديث تأويل منحرف لعبارة مالك للأسف، بعض الجماعات المتطرفة تروّج لتأويل منحرف لكلام الإمام مالك، فتفهم 'الكثرة والقلة' على أنها معيار قوة وغلبة وسلاح، لا معيار قبول اجتماعي واستقرار مدني. وهذا تشويهٌ صارخ لمقاصد الإمام مالك، الذي نشأ في بيئة فقهية تقدّر حدًا أدنى من النظام وتحذّر من الفوضى، ولو كانت مرفوعة على رايات دينية. نعم، يمكن أن يُفهم من كلام الإمام مالك أنه يجوز خروج الكثرة على الحاكم إذا فقد شرعيته الشعبية، لكن لم يُجز قط أن تدّعي أقلية مسلحة تمثيل الكثرة، أو أن تنصّب نفسها وصية على الأمة. شرعية الكثرة ومصلحة الدعوة الإسلامية: في ضوء الحريات الحديثة، فإن القول بأن الكثرة هي أصل شرعية الإمرة هو الأنفع لخطاب الدعوة الإسلامية، لأنه يحفّزها على الاشتغال بالمجتمع، لا على المجتمع، ويدفعها إلى تعزيز التثقيف الديني والتربية الإيمانية لا السعي إلى فرض الشريعة بالقهر. وهذا المنهج، لو فقهه الدعاة وأخلص له المربون، لكان أكثر نفعًا للدين والدنيا معًا. لقد أثبت التاريخ أن تسلّط القلة على الأغلبية لا يخدم حتى الأقليات نفسها، فحتى لو تمكنت من الحكم بالقوة أو المناورة، فإن المجتمع يلفظها في النهاية، لأنها لم تنبع من وجدان الناس، ولا مثلت إرادتهم الجمعية. هكذا يقدم لنا الإمام مالك فقهًا سياسيًا متوازنًا، يجعل الشرعية مرتبطة بالكثرة الاجتماعية، لا بالشعارات الثورية ولا بالمثالية المجردة. وهي رؤية ناضجة وواقعية، تصلح لبناء دول مستقرة ومجتمعات راشدة، في كل زمان ومكان. مرتبط مجيب الحميدي الامام مالك الحرية الديمقراطية السنة والجماعة الشورى شرعية الامرة

اللواء الركن صالح البكري يبعث برقية عزاء و مواساة إلى أولاد و أخوة المغفور له بإذن الله أحمد عبد القوي الفحة ' رحمة الله تغشاه '
اللواء الركن صالح البكري يبعث برقية عزاء و مواساة إلى أولاد و أخوة المغفور له بإذن الله أحمد عبد القوي الفحة ' رحمة الله تغشاه '

اليمن الآن

timeمنذ 44 دقائق

  • اليمن الآن

اللواء الركن صالح البكري يبعث برقية عزاء و مواساة إلى أولاد و أخوة المغفور له بإذن الله أحمد عبد القوي الفحة ' رحمة الله تغشاه '

سمانيوز /خاصسمانيوز / لحج/ فؤاد داؤد بعث اللواء الركن صالح أحمد حسين السيد سفيان البكري وكيل أول محافظة لحج برقية عزاء و مواساة إلى أولاد المغفور له بإذن الله تعالى أحمد عبد القوي عبد الواحد الفحة و منهم نعمان و فيصل و يحيى و أخيه علي عبد القوي عبد الواحد و أولاد إخوانه و إلى أولاد عمه و منهم محمد عبد الله عبد الواحد و حسين عبد الله عبد الواحد و جميع آل أحمد عبد القوي الفحة و أسرته الكريمة عزاهم و واساهم من خلالها بوفاة المغفور لها بإذن الله تعالى أحمد عبد القوي عبد الواحد الفحة و الذي وافاه الأجل و انتقل إلى جوار ربه غفر الله له و نقاه من الذنوب و الخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس و تقبله الله متقبلٱ حسنٱ في دار النعيم مع الشهداء و الأبرار و الصديقين و الصالحين و حسن أولئك رفيقا هذا حيث جاء في برقية العزاء و المواساة ما ياتي : بسم الله الرحمن الرحيم يقول الله تعالى في محكم آياته: {وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ ۝ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ ۝ أُوْلَئِكَ عَلَيْهِمْ صَلَوَاتٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَرَحْمَةٌ وَأُوْلَئِكَ هُمُ الْمُهْتَدُونَ} صدق الله العظيم و قال جل ثناؤه : ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ۖ فَمَن زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَأُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَ ۗ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِ ) صدق الله العلي العظيم ببالغ الحزن و الأسى و بقلوب مؤمنة صابرة محتسبة لقضاء الله و قدره ،راضية بمشيئته تلقينا نبأ وفاة المغفور له بإذن الله تعالى الفقيد أحمد عبد القوي عبد الواحد الفحة و الذي توفاه الله و انتقل إلى جواره ' رحمة الله تغشاه و طيب الله ثراه و جعل الجنة دار مستقره و مإواه مع الشهداء و الأبرار و الصديقين و الصالحين و حسن أولئك رفيقا ' و أننا إذ نشاطركم إخوتنا و أبناءنا الأكارم أحزانكم و أوجاعكم و آلامكم بهذا المصاب الجلل و الفاجعة المحزنة الأليمة لوفاة المغفور له بإذن الله تعالى والدكم العزيز أحمد عبد القوي عبد الواحد الفحة، لا يسعنا هنا و في هذا المقام العصيب الذي تذرف فيه العيون الدموع و تنزف القلوب دمٱ و تحترق الأفئدة لوعة و حسرة ، إلا أن نقول ما يرضي ربنا تبارك و تعالى إنا لله و إنا إليه راجعون .. مبتهلين إليه وحده بأن يتغمد الفقيد بواسع الرحمة و العفو و المغفرة و أن يتجاوز عنه و يسكنه فسيح جناته و أن يلهمكم و الأسرة الكريمة و يلهمنا جميعٱ الصبر و السلوان و لا حول و لا قوة إلا بالله عظم الله أجركم و أحسن عزائكم و أثابكم في مصابكم و لا أراكم في الدنيا أي مكروه يقول جل ثناؤه : ((يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي)) · صدق الله العظيم الأسيفون اللواء الركن صالح أحمد حسين البكري وكيل أول محافظة لحج عنه و عن أولاده هاشم و مروان و عبد الله و جميع آل السيد أحمد حسين سفيان البكري

مسيرة طلابية حاشدة بالعاصمة صنعاء نصرة لأطفال غزة
مسيرة طلابية حاشدة بالعاصمة صنعاء نصرة لأطفال غزة

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ ساعة واحدة

  • وكالة الأنباء اليمنية

مسيرة طلابية حاشدة بالعاصمة صنعاء نصرة لأطفال غزة

صنعاء - سبأ : شهدت العاصمة صنعاء اليوم، مسيرة طلابية حاشدة نصرة لأطفال غزة تحت شعار "من طلاب اليمن إلى أطفال غزة: عهد لا ينكسر ووفاء حتى النصر". وفي المسيرة التي شارك فيها وكيل أول أمانة العاصمة خالد المداني، ومسؤول القطاع التربوي عبدالقادر المهدي، ومدير مكتب الشباب والرياضة عبدالله عبيد، وعدد من القيادات التربوية، ردد الآلاف من طلاب المدارس شعارات مناصرة للأقصى الشريف والشعب الفلسطيني في قطاع غزة. وهتف الطلاب بالنصر للشعب الفلسطيني الذي يتعرض لعدوان صهيوأمريكي وجرائم إبادة وتجويع على مرأى ومسمع من العالم بأسره. ونددوا بالصمت العالمي والتخاذل العربي والإسلامي إزاء ما يتعرض له الأشقاء في غزة من مجازر يومية وجرائم إبادة وتجويع ممنهج. وأكد بيان صادر عن المسيرة الطلابية تلاه طالبان باللغتين العربية والإنجليزية، أن العنوان الأول لمظلومية ومأساة الشعب الفلسطيني في قطاع غزة هو الأطفال حيث يواجه مائة ألف طفل في القطاع خطر الموت جوعاً، ما يكشف عن حجم المعاناة والمظلومية والمأساة ومستوى الإجرام والتَّوحش الصهيوني وطبيعة عدوانه. ولفت إلى أن شهداء التجويع يرتقون يومياً في غزة فيما يستمر العدو الصهيوني في الإبادة الجماعية بالغارات الجوية والقصف المدفعي والقناصة وكل وسائل القتل. واستنكر البيان بأشد العبارات استمرار كيان العدو الصهيوني في جرائمه، والسكوت والخذلان العربي والدولي والأممي إزاء الإبادة الجماعية وسياسة التجويع الممنهج لأبناء وأطفال ونساء قطاع غزة والشعب الفلسطيني المظلوم. ودعا كافة طلاب المدارس والجامعات والمؤسسات التعليمية في دول العالم العربي والإسلامي للخروج عن حالة الصمت والخذلان والسكوت عن جرائم العدو الأمريكي الصهيوني. وبارك البيان إعلان القوات المسلحة اليمنية عن تفعيل المرحلة الرابعة من التصعيد باعتباره قراراً يعبر عن جزء مما يعتصر قلوب الجميع من ألم وقهر. وأكد بيان المسيرة الطلابية أهمية المشاركة الفاعلة في إحياء فعاليات وأنشطة ذكرى المولد النبوي الشريف وغيرها، والاقتداء والتأسي بالرسول الكريم كأعظم نعمة أنعم الله بها على البشرية. كما أكد استمرار إقامة الأنشطة الطلابية من فعاليات وأمسيات ووقفات وغيرها من الأنشطة نصرة للحق وإسناداً لغزة وأبناء الشعب الفلسطيني المظلوم، ومناهضة وفضح جرائم العدو الأمريكي الصهيوني كأقل ما يمكن فعله.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store