logo
عباس يشكر دولة عربية أسهمت في التزام فرنسا بالاعتراف بدولة فلسطين

عباس يشكر دولة عربية أسهمت في التزام فرنسا بالاعتراف بدولة فلسطين

فلسطين الآنمنذ 2 أيام
أعرب رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، اليوم السبت، عن تقديره لجهود دولة عربية، أسهمت في تعزيز الالتزام الفرنسي بالاعتراف بدولة فلسطين.
وعبّر عباس عن شكره للمملكة العربية السعودية على دعمها الثابت للقضية الفلسطينية، مثمنا دور العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده، الأمير محمد بن سلمان، في تعزيز الالتزام الفرنسي بالاعتراف بدولة فلسطين.
ورحب برسالة نظيره الفرنسي، إيمانويل ماكرون، التي أكد فيها عزم بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية خلال اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر/ أيلول المقبل، معتبرا ذلك خطوة شجاعة تعزز فرص السلام وفقا لحل الدولتين والشرعية الدولية، وفقا لصحيفة "اليوم" السعودية.
وأكد أن الموقف الفرنسي يمثل انتصارا للحق الفلسطيني، ودعا دول العالم لاتخاذ خطوات مماثلة للاعتراف بفلسطين.
من جانبها، وصفت وزارة الخارجية السعودية إعلان ماكرون بـ"القرار التاريخي"، مشددة على توافق المجتمع الدولي على حق الفلسطينيين في تقرير مصيرهم، ومجددة دعوتها للدول الأخرى لدعم حقوق الشعب الفلسطيني.
وأشارت إلى أن السعودية قدّمت أكثر من 5.5 مليارات دولار في دعم تنموي وإنساني للفلسطينيين، من خلال 306 مشاريع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب: على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة
ترامب: على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة

وكالة خبر

timeمنذ 6 ساعات

  • وكالة خبر

ترامب: على إسرائيل اتخاذ قرار بشأن غزة

أدلى الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، مساء اليوم الأحد، بتصريحات حول تطورات الأوضاع في قطاع غزة، ألقى من خلالها المسؤولية على إسرائيل باتخاذ قرار بشأن مصير حربها على قطاع غزة. وقال ترامب إن "الوضع في غزة سيء" مضيفًا: "لا أعرف ماذا سيحدث بشأن القطاع"، وذلك في ظل غموض المستقبل القريب للأزمة الإنسانية المتفاقمة هناك الناتجة عن الحصار الإسرائيلي الخانق للقطاع. وأشار ترامب إلى أن الولايات المتحدة قدمت 60 مليون دولار لمساعدة سكان غزة "دون أن تتلقى شكرا على ذلك"، بحسب تعبيره، داعيًا الاتحاد الأوروبي إلى أن يساهم بدوره في تقديم المساعدات. وقال دونالد ترمب، إن على إسرائيل أن "تتخذ قرارًا بشأن استعادة المحتجزين في قطاع غزة"، وأضاف أن الولايات المتحدة تعتزم تقديم مساعدات إضافية إلى غزة. فيما زعم ترامب إنني "لا أعتقد أن هناك مجاعة في قطاع غزة، والوضع متعلق بسوء تغذية"، تأتي هذه التصريحات في ظل تفاقم الأوضاع في غزة، وتزايد الدعوات الدولية لتكثيف جهود الإغاثة والضغط من أجل حل سياسي عاجل.

أبرز عناوين الصحف الفلسطينية الاحد 27/7/2025
أبرز عناوين الصحف الفلسطينية الاحد 27/7/2025

وكالة خبر

timeمنذ 16 ساعات

  • وكالة خبر

أبرز عناوين الصحف الفلسطينية الاحد 27/7/2025

أبرزت الصحف المحلية الثلاث (الحياة الجديدة، والأيام، والقدس) الصادرة اليوم الأحد، في عناوينها، استشهاد وإصابة عشرات المواطنين في عدوان الاحتلال المتواصل على قطاع غزة. وفيما يلي أبرز العناوين: * "الحياة الجديدة": - الاحتلال يصيب عددا من المواطنين بالاختناق في بلدتي الخضر وبيت أمر ويستولي على جرار زراعي في الأغوار - وفد "فتح" يسلم رئيس جمهورية ناميبيا رسالة من الرئيس عباس - الرئيس يعزي الفنانة فيروز بوفاة نجلها زياد الرحباني - العاهل الأردني يؤكد في اتصال مع ترمب ضرورة "ضمان تدفق المساعدات إلى غزة" - "التربية": نتائج الثانوية العامة اليوم التاسعة صباحا - نائب فرنسي: تحرير فلسطين كاملة أمر لا مفر منه ولن توقف إسرائيل ولا غيرها ذلك - أم الفحم: وقفة احتجاجية منددة بالتجويع والإبادة في غزة - أعضاء بمجلس الشيوخ يطالبون نتنياهو بتغيير مساره في الحرب على غزة * "الأيام": - القطاع على أعتاب مقتلة جماعية بحق 100 ألف طفل - إسرائيل تعلن "هدنة إنسانية" لساعات اليوم في القطاع وتستأنف إسقاط المساعدات جدا - 75 شهيدا.. غارات متواصلة وتصاعد قتل المجوعين - الاحتلال: قصفنا أكثر من 100 هدف بغزة خلال 24 ساعة - جنود اسرائيليون يقتحمون سفينة "حنظلة" المتجهة إلى غزة - مؤتمر حل الدولتين ينعقد غدا وتوقع عقد "انتقادات لاذعة" لإسرائيل - اليوم.. نتائج الثانوية العامة - موقع أميركي: فريق يعيد النظر في إستراتيجيته تجاه غزة - التدمير يتواصل في مخيمي طولكرم ونور شمس ومستوطنون يدمرون أشجارًا مثمرة في ترمسعيا - آلاف الإسرائيليين يتظاهرون مطالبين بعودة الأسرى ووقف الحرب - بريطانيا تعتزم إسقاط مساعدات في غزة وتجري محادثات مع ألمانيا وفرنسا * "القدس": - 100 ألف طفل مهددون بالموت خلال أيام - غزة.. إسقاط المساعدات والقنابل - نتائج "التوجيهي" الساعة التاسعة من صباح اليوم - وسائل إعلام اسرائيلية: مفاوضات الهدنة قد تستأنف هذا الأسبوع - اقتحام سفينة حنظلة - الخارجية الإسرائيلية: ينطبق هدنة إنسانية بغزة صباح اليوم - اضراب وحداد في الخليل وبيت لحم

إنهم يفاوضون لإطالة عمر الحرب ؟؟؟
إنهم يفاوضون لإطالة عمر الحرب ؟؟؟

وكالة خبر

timeمنذ 16 ساعات

  • وكالة خبر

إنهم يفاوضون لإطالة عمر الحرب ؟؟؟

لم يعد الحديث عن الهدنة يجلب انتباه أحد، بعد تلك المفاوضات الممجوجة حول التفاصيل التي لا تعني، بأية حال من الأحوال، المواطن وأمنه، كما أن حركة حماس بمواقفها التي لا يمكن لفلسطيني يعيش في غزة أو لفلسطيني قلق على شعبه أن يفهمها، حوّلت الأمر إلى صراع وعناد واستعراض عضلات لا يعكس في الحقيقة واقع المعركة وما يجري على الأرض. الهدنة التي كان يجب أن يتم التوصل إليها في غضون أيام حقناً للدم الفلسطيني الذي يُراق كل يوم في غزة وحفاظاً على غزة من الهدم والدمار، ها هي مفاوضاتها تستمر لأشهر، وقد تستمر لأشهر أخرى في المستقبل دون أن تتحقق. ضمن قصر نظر الطرف الفلسطيني فقد تحولت المفاوضات إلى أداة لإطالة عمر الحرب. وربما على المرء أن يستدرك بأن الأمر ليس «قِصر نظر» بل ربما هو هدف منشود من الطرفين. إن من يعاند حقاً ويصر على كسر إرادة العدو عليه أن يكون أولاً متمكناً من أرض المعركة، لا أن يترك شعبه نهشاً للقتل الإسرائيلي ويكتفي باستعراض العضلات. حديث البعض عن «شروط المقاومة» مثير لغضب الناس، لأنه لا يعني أكثر من تقديم الناس ضحايا لعناد لا مكسب منه إلا أن يقول المفاوض العنيد أنه موجود. بالنسبة لحماس فهي تعرف أن ثمة استحقاقاً وطنياً كبيراً بعد نهاية الحرب. تعرف أنها مدينة بالتفسير لشعبنا خاصة في غزة حول ما جرى؟ وكيف جرى؟ وكيف تمت إدارة المعركة، وكيف تمت التضحية بالناس من أجل أن يعيش القادة، وكيف اعتبرت حياة مجندة إسرائيلية أغلى بآلاف المرات من حياة آلاف الفلسطينيين، وكيف تم سرقة المساعدات حتى ينعم بها القادة على حساب الشعب؟ أي مقاتل هذا الذي يشبع ويجوع شعبه! الكثير من الأسئلة التي تعرف حماس أن الشعب سيواجهها بها، وانها هذه المرة لن تنجو من الإجابة، لأن عشرات فضائيات أخرى بجوار «الجزيرة» لن تفلح في مسح دماغ شعبنا في غزة الذي عاش الإبادة، وعرف كيف يمكن للتاجر أن يرفع سعر كيلو السكر إلى مائة دولار بتعليمات من مُشغّله الذي يسرق له المساعدات ويوزعها عليه ويحدد له السعر. حماس تعرف أنها ستخضع لنقاش داخلي حاد حول المغامرات غير المحسوبة التي أودت بغزة إلى التهلكة. أسهل شيء أن تقوم بصفع مجرم الحارة كفاً وتلوذ بالفرار وتتركه يهدم الحارة على من فيها، أصعب شيء أن تحسب حساب المعركة التي ستدور بعد ذلك. بالنسبة لحماس فإن الهدنة تعني شيئاً واحداً؛ أن حماس على «اللوج» وأن حكمها مستمر. تتذكرون كيف استخدمت حماس فكرة نبيلة مثل «حق العودة» لإخراج مسيرات العودة على السلك الفاصل بين غزة والبلاد السليبة من أجل أن تفاوض على بضعة ملايين من الدولارات. كان الشبان يفقدون أطرافهم وصارت نسبة كبيرة من شباب غزة يسيرون باستخدام «العكّاز» لأنهم كوطنيين غيورين لبّوا نداء المسيرة المتجهة لبلداتهم وقراهم الأصلية، مقابل أن تحصل حماس على حقيبة بثلاثين مليون دولار شهرياً وبعض شاحنات الوقود الذي كانت تبيعه في السوق بأسعار مضاعفة حتى تصبح الثلاثين مليوناً خمسين. كل حروب حماس منذ انقلابها الأسود على السلطة في حزيران 2007 لم تكن إلا من أجل «شرعنة» سرقتها للسلطة وتثبيت بقائها. نعم الهدنة لن تتم ما لم تضمن حماس بقاءها في الحكم. أسألوا أهل غزة عن انطباعاتهم وسيقولون لكم بأن هدف حماس هو أن تبقى في الحكم، لا شيء آخر. حماس تعرف أنه في كل يوم يمر يستشهد قرابة مائة من الأبرياء الذين كان يمكن لهم أن يحافظوا على نسل عوائلهم التي انقطعت بشكل كامل، وأن كل يوم يمر خلال تلك المفاوضات الشرعية (مفاوضات أبو عمار وأبو مازن حرام شرعاً) يكون مفاوضوها خلاله يتخيلون مهرجانات النصر في ساحة الكتيبة أو السرايا، وربما يسمعون التصفيق الوهمي لأنصارهم، وتقارير وبرامج تحمل ما خفي أسوأ، يتخيّلون كل هذا ثم يقولون بزهو بأن لديهم ملاحظات على الورقة المطروحة. قبل أكثر من شهرين قلنا هنا بأن غاية أي هدنة يجب أن تكون حقن الدم الفلسطيني المستباح فيما المقاتل مشغول بحماية الأسرى الإسرائيليين. إن غاية أي مفاوضات يجب أن تكون وقف هذه المقتلة، على الأقل لو لستين يوماً، فعندها نمنح الناس فرصة لالتقاط أنفاسها وتدبير أمورها، ويأكلون بعض الطعام الذي حرمهم منه الجيش الإسرائيلي ولصوص المساعدات وأرباب نعمتهم في إدارة الأمر الواقع في غزة. وحين يسأل المرء إزاء كل هذا الوضع: «على ماذا تفاوض حماس؟»، يكاد لا يحصل على إجابة. وبمتابعة صفحات المواطنين في غزة يمكن للمرء أن يشعر بالخيبة الكبيرة التي يعيشها أهلنا هناك وهم ينظرون لمواقف حماس التي لا تمتّ بصلة لاحتياجات الناس. الناس تعرف أن انسحاب الجيش الإسرائيلي من 800 متر أو من 2000 متر أمر غير مهم، لأن الجيش الإسرائيلي يستطيع أن يأتي في اليوم التالي ويحتل بقية المساحة التي تركها، ومرة أخرى لن يجد من يصدُّه، لأنه في البداية لم يجد من يصدُّه، وسيجد كميناً هنا وكميناً هناك يطرب لهما مسحجون ينظرون لغزة على أنها شاشة كبيرة يتم عرض لقطات عن البطولة فيها. وكيف للمرء أن يطالب بحدود لا يستطيع حمايتها! أظنُّ أن القيادة الفلسطينية حين تركت المفاوضات وانشغلت بالاشتباك القانوني مع العالم حتى يعترف بالدولة الفلسطينية كانت تدرك ذلك وتفهمه، ونجحت في فرض معادلات جديدة في الصراع حتى باتت الدولة الفلسطينية رغم أنها غير ناجزة أو غير محققة أمراً واقعاً في القاموسين السياسي والقانوني. أما المساعدات وآلية توزيعها فالشعب الفلسطيني قاطبة لا يريد لحماس أن توزع المساعدات ولا أن تديرها، من باب لا يجوز أن يؤتمن الذئب على الغنم، بل إن ثمة حاجة لحماية المساعدات من بطش حماس، ومع ذلك فالجائع لا يهمه الهوية السياسية للكابونة، وهو لا يهمه من يوزعها بالأساس، لذلك فتمسك حماس بهذه النقطة يعني شيئاً واحداً؛ أن حماس تعتبر توزيع المساعدات إقراراً بوجودها في مرحلة بعد الحرب وهي تعرف أن العالم كله قد ضاق ذرعاً بها، ولا يغرنَّها ضحكات ويتكوف وابتساماته في الغرف المغلقة. نفس الشيء فيما تعداد الأسرى الذي تضاعف بعد السابع من أكتوبر، وبدلاً من أن يتم إخراج الخمسة آلاف أسير زادت السجون بأكثر منهم. والاحتلال احتلال في المحصّلة وهو سيواصل الاعتقال. إذا أين تكمن الحكمة؟ تكمن في فعل الصواب، في حقن الدم الفلسطيني بأي ثمن، بوقف آلة القتل ووقف الحرب لشهرين ثم القول للسلطة وللرئيس أبو مازن: هذا شعبك، أنت تفاوض حول إدارة غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store