logo
بعد التجديد مع النصر.. رونالدو يحصل على "أضخم عقد" في تاريخ الرياضة

بعد التجديد مع النصر.. رونالدو يحصل على "أضخم عقد" في تاريخ الرياضة

البطولةمنذ 10 ساعات

وقع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو ، عقدا جديدا مع نادي النصر السعودي، يمتد لموسمين (لغاية 2027)، وبه سيجني قرابة نصف مليار يورو.
وكشفت صحيفة "ذا صن" البريطانية، بعض تفاصيل العقد الجديد، حيث وقع رونالدو "أغلى عقد" في تاريخ الرياضة، وسيحصل في موسمين، على 492 مليون جنيه إسترليني (577 مليون يورو)، تشمل راتبه السنوي إضافة إلى منح التوقيع وامتيازات أخرى.
وأضافت الصحيفة، أن راتب رونالدو في الموسم الواحد، سيبلغ 200 مليون يورو، أي 572 ألف يورو في اليوم الواحد، كما سيحصل على مكافأة توقيع بقيمة 28 مليون يورو، ويمكن أن ترتفع إلى 44 مليون يورو، إذا فعّل بند التمديد لسنة إضافية في عقده.
إضافة إلى الراتب، سيتم منح كريستيانو حصة ملكية بنسبة 15% في نادي النصر، تقدر قيمتها بـ38 مليون يورو، مع مكافآت تشمل 4.6 مليون يورو عند التتويج بالحذاء الذهبي (هداف الدوري السعودي)، و9.3 مليون يورو في حال فوز النصر بلقب الدوري، يمكنه أن يجني أكثر من نصف مليار جنيه إسترليني قبل نهاية عقده.
رونالدو وعائلته سيحظون أيضًا بمعاملة خاصة خارج الملعب، حيث سيتولى فريق مكوّن من 16 شخصًا خدمته بدوام كامل، من بينهم: 3 سائقين، 4 خادمات، طاهيان، 3 بستانيين، و4 أفراد أمن، وكل هذه الخدمات تكفّل بها نادي النصر، بتكلفة تُقدَّر بحوالي 1.6 مليون يورو، كما سيحصل على 4.6 مليون يورو لاستخدام طائرة خاصة، إلى جانب وعود بصفقات رعاية مع شركات سعودية قد تصل قيمتها إلى 70 مليون يورو.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

السفارة الروسية تتهم بريطانيا بتصعيد المواجهة في قمة الناتو وتحُذر من خطر يُهدد أمن أوروبا
السفارة الروسية تتهم بريطانيا بتصعيد المواجهة في قمة الناتو وتحُذر من خطر يُهدد أمن أوروبا

المغرب اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • المغرب اليوم

السفارة الروسية تتهم بريطانيا بتصعيد المواجهة في قمة الناتو وتحُذر من خطر يُهدد أمن أوروبا

اتهمت السفارة الروسية في لندن، بريطانيا بأنها دفعت بأجندة المواجهة خلال قمة حلف الناتو في لاهاي بهدف تصعيد المواجهة مع موسكو. وقالت السفارة الروسية في لندن إن بريطانيا حملت راية المواجهة مع روسيا في قمة الناتو. وأوضحت السفارة أن ما وصفتها بـ"الهستيريا المعادية لروسيا" تتناقض مع أهداف الأمن القومي التي تعلنها بريطانيا في العلن بشكل رسمي. وأكدت السفارة الروسية أن زحف البنية التحتية العسكرية لحلف الناتو إلى حدود روسيا، وإعادة تسليح الدول الأعضاء سيُلغيان في النهاية مكاسب السلام ويدفعان القارة الأوروبية إلى أخطر مرحلة منذ الحرب العالمية الثانية. إلى ذلك، وافق قادة الدول السبع والعشرين الأعضاء في الاتحاد الأوروبي خلال قمة في بروكسل، أمس الخميس، على تمديد عقوباتهم المفروضة على روسيا لستة أشهر إضافية، بحسب ما أفادت مصادر دبلوماسية. ومنذ أن اندلعت الحرب الروسية الأوكرانية في فبراير (شباط) 2022 فرض الاتحاد الأوروبي عليها 17 حزمة عقوبات يتم تجديدها كل ستة أشهر في قرار يصدر بإجماع الأعضاء الـ27. ويعني هذا القرار أنّ العقوبات الشاملة التي فرضها الاتحاد الأوروبي على خلفية الحرب في أوكرانيا، بما في ذلك تجميد أكثر من 200 مليار يورو (234 مليار دولار)، من أصول البنك المركزي الروسي، ستظل سارية حتى مطلع 2026 على الأقل. ويأتي هذا القرار بعد أن صرّح مسؤولون أنهم يعدون خططا طارئة لإبقاء العقوبات الاقتصادية الأوروبية المفروضة على موسكو سارية في حال رفض الزعيم المجري فيكتور أوربان الموافقة عليها. وفي يناير (كانون الثاني)، أبقى رئيس الوزراء المجري موقفه من تمديد العقوبات ضبابيا حتى اللحظة الأخيرة حين عاد وانضم إلى الإجماع الأوروبي بتمديد هذه العقوبات. وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي حضّ قادة الاتحاد الأوروبي في خطاب مصور على اعتماد حزمة عقوبات صارمة "تستهدف تجارة النفط الروسية، وأسطول ناقلات النفط الموازي، والبنوك، وسلاسل التوريد التي تجلب المعدات أو قطع الغيار اللازمة لصنع الأسلحة". وناقش قادة الاتحاد الأوروبي في قمّتهم، الخميس، حزمة إضافية من العقوبات على روسيا كانت المفوضية الأوروبية اقترحتها قبل أسبوعين، لكن القادة لم يتخذوا أي قرار بشأن هذه الحزمة الـ18، وذلك بسبب استخدام سلوفاكيا حق النقض (الفيتو). ورفض رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو الموافقة على هذه الحزمة في مسعى منه للضغط على المفوضية الأوروبية لضمان إمدادات بلاده من الغاز، في الوقت الذي يسعى فيه الاتحاد الأوروبي إلى وقف واردات الغاز الروسي تماما بحلول 2027. ويسعى الاتحاد الأوروبي لخفض عائدات روسيا من النفط، وقد اقترح في 10 يونيو (حزيران) خفض سقف سعر برميل النفط الروسي من 60 دولارا إلى 45 دولارا، وذلك في إطار هذه الحزمة الثامنة عشرة من العقوبات.

مبابي يتقدم بشكوى مضايقة أخلاقية ضد سان جيرمان
مبابي يتقدم بشكوى مضايقة أخلاقية ضد سان جيرمان

كش 24

timeمنذ 8 ساعات

  • كش 24

مبابي يتقدم بشكوى مضايقة أخلاقية ضد سان جيرمان

تقدم قائد المنتخب الفرنسي لكرة القدم كيليان مبابي بشكوى مضايقة أخلاقية ضد ناديه السابق باريس سان جيرمان، وفق ما أفاد مكتب المدعي العام في باريس «وكالة الصحافة الفرنسية»، الخميس، مؤكداً فتح تحقيق. ويخوض مبابي أيضاً معركة قضائية مع سان جيرمان يطالب فيها الأخير بدفع 55 مليون يورو (64.4 مليون دولار) من الرواتب والمكافآت غير المدفوعة. وتتعلق شكوى المضايقة الأخلاقية بالطريقة التي عومل بها من قبل سان جيرمان في بداية موسم 2023 - 2024، عندما أُجبر على التدرب مع لاعبين كان النادي يحاول التخلص منهم. ويعتقد مبابي أنه تم تهميشه من قبل النادي بعد رفضه الموافقة على عقد جديد، وهي ممارسة أثرت أيضاً على لاعبين آخرين، ودفعت نقابة اللاعبين الفرنسيين إلى تقديم شكوى العام الماضي. واستبعد مبابي عن جولة تحضيرية في آسيا قبيل موسم 2023 - 2024، وغاب عن المباراة الأولى من ذلك الموسم، لكنه عاد لاحقاً إلى الفريق بعد محادثات مع الإدارة القطرية للنادي. انضم اللاعب البالغ من العمر 26 عاماً إلى ريال مدريد الإسباني الصيف الماضي، بعد سبعة مواسم قضاها مع نادي العاصمة الفرنسية سجل خلالها 256 هدفاً في 308 مباريات. وفي أول موسم له من دون مبابي، حقق سان جيرمان الحلم وتوج بلقب دوري أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخه بفوزه الكاسح في النهائي على إنتر الإيطالي 5 - 0.

بريطانيا تتخلى عن مشروع الطاقة مع المغرب
بريطانيا تتخلى عن مشروع الطاقة مع المغرب

الأيام

timeمنذ 9 ساعات

  • الأيام

بريطانيا تتخلى عن مشروع الطاقة مع المغرب

لن تدعم حكومة المملكة المتحدة مشروع شركة 'إكسلينكس' (Xlinks First) البالغة قيمته 24 مليار جنيه إسترليني (33 مليار دولار أميركي)، لنقل الطاقة المتجددة من المغرب عبر كابلات بحرية، وذلك بعد تقييم أجراه فريق من المسؤولين الحكوميين، قررت المملكة المتحدة عدم دعم هذا المشروع، الذي سيكون الأول من نوعه وينطوي على 'مستوى عالٍ من المخاطر الكامنة والتراكمية'، وفقاً لبيان صدر يوم الخميس. صرح مايكل شانكس، وكيل وزارة الطاقة لشؤون أمن الطاقة والانبعاثات الصفرية، أمام البرلمان: 'لا يتوافق المشروع استراتيجياً بشكل واضح مع مهمة الحكومة في بناء طاقة محلية هنا في المملكة المتحدة'. وخلصت الحكومة إلى أن تقديم الدعم ليس في المصلحة الوطنية. كان من شأن دعم الحكومة أن يُسهم في اتخاذ قرار استثماري نهائي بشأن المشروع، الذي سيوفر ما يكفي من الكهرباء لسبعة ملايين منزل بريطاني. بدون دعم الدولة، سيكون من الصعب تنفيذ مثل هذا المشروع غير المعتاد والمحفوف بالمخاطر. أرادت شركة 'Xlinks' أن تُقدّم المملكة المتحدة ما يُسمى بعقد الفروقات، والذي يضمن سعراً ثابتاً للطاقة. تُعدّ هذه العقود الطريقة المُعتادة التي تُحفّز بها الدولة بناء مزارع رياح بحرية جديدة. قال ديف لويس، رئيس مجلس إدارة 'إكسلينكس' والرئيس التنفيذي السابق لشركة 'Tesco': 'نشعر بدهشة بالغة وخيبة أمل شديدة لأن حكومة المملكة المتحدة اختارت التخلي عن فرصةٍ لإطلاق العنان للقيمة الكبيرة التي سيُحققها مشروع طاقة متجددة واسع النطاق كهذا'. وأضاف: 'نعمل الآن على إطلاق العنان لإمكانات المشروع وتعظيم قيمته لجميع الأطراف بطريقة مختلفة'. سعت الشركة إلى الاستفادة من وفرة أشعة الشمس والرياح في المغرب، الدولة الواقعة في شمال أفريقيا، كمُكمّل منخفض الكربون لأسطول بريطانيا المُتنامي من المرافق البحرية. مع حوالي 11.5 غيغاواط من الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، إلى جانب بطاريات لتخزين الطاقة الفائضة، وعد المشروع بالمساعدة في تخفيف الاعتماد على الغاز الطبيعي، وهو هدف رئيسي للحكومة في سعيها إلى شبكة كهرباء خضراء بحلول عام 2030. لكن المشروع يتضمن نقل تلك الكهرباء لمسافة حوالي 4000 كيلومتر (2500 ميل) عبر كابلات بحرية. وهذا يزيد على خمسة أضعاف طول خط الربط البريطاني بالدنمارك، وهو حالياً أطول خط ربط كهربائي تحت البحر في العالم. كما أن هناك مخاوف تتعلق بأمن الطاقة لدى الحكومة، إذ يقع هذا المصدر الضخم للكهرباء على مسافة بعيدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store