
العلامات التجارية الفاخرة مثل هيرميس وبرادا بدأت برفع أسعارها لمواجهة رسوم ترمب الجمركية، لكن التحدي الحقيقي ليس الزيادة نفسها، بل معرفة الحد الذي لا يفقدها ثقة المستهلكين ويهدد مكانتها في سوق حساسة، وفقا لمجلة 'بارونز' – عشاق الفخامة قد يدفعون الثمن مرتين: مرة للمنتج، ومرة لرسوم لا ذنب لهم فيها، فهل يبقى الشغف كما كان؟
صحيفة الاقتصادية | العلامات التجارية الفاخرة مثل هيرميس وبرادا بدأت برفع أسعارها لمواجهة رسوم ترمب الجمركية، لكن التحدي الحقيقي ليس الزيادة نفسها، بل معرفة الحد الذي لا يفقدها ثقة المستهلكين ويهدد مكانتها في سوق حساسة، وفقا لمجلة 'بارونز' – عشاق الفخامة قد يدفعون الثمن مرتين: مرة للمنتج، ومرة لرسوم لا ذنب لهم فيها، فهل يبقى الشغف كما كان؟
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار مصر
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- أخبار مصر
العلامات التجارية الفاخرة مثل هيرميس وبرادا بدأت برفع أسعارها لمواجهة رسوم ترمب الجمركية، لكن التحدي الحقيقي ليس الزيادة نفسها، بل معرفة الحد الذي لا يفقدها ثقة المستهلكين ويهدد مكانتها في سوق حساسة، وفقا لمجلة 'بارونز' – عشاق الفخامة قد يدفعون الثمن مرتين: مرة للمنتج، ومرة لرسوم لا ذنب لهم فيها، فهل يبقى الشغف كما كان؟
صحيفة الاقتصادية | العلامات التجارية الفاخرة مثل هيرميس وبرادا بدأت برفع أسعارها لمواجهة رسوم ترمب الجمركية، لكن التحدي الحقيقي ليس الزيادة نفسها، بل معرفة الحد الذي لا يفقدها ثقة المستهلكين ويهدد مكانتها في سوق حساسة، وفقا لمجلة 'بارونز' – عشاق الفخامة قد يدفعون الثمن مرتين: مرة للمنتج، ومرة لرسوم لا ذنب لهم فيها، فهل يبقى الشغف كما كان؟


البورصة
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- البورصة
"بي بي" تراهن على عمليات النفط والغاز في خليج المكسيك لتعزيز الأرباح
يضع موراي أوكينكلوس الرئيس التنفيذي لشركة 'بي بي'، خليج المكسيك – خليج أمريكا، وفقًا للتسمية الأمريكية التي يفضلها قادة شركات النفط الآن – على قائمة أولويته، بهدف استعادة ثقة المستثمرين والتصدي لمعارضة إليوت مانجمنت القوية بين المساهمين. وقال 'أوكينكلوس' في مقابلة مع موقع 'بارونز'، الجمعة: 'وصلنا إلى قمة القطاع، بمعدل نمو سنوي مركب للتدفق النقدي يبلغ 20% على مدى السنوات الثلاث المقبلة، وسعر سهم أقل من قيمته الحقيقية'. واستثمرت الشركة نحو 7 مليارات دولار منذ عام 2022 في هذه المنطقة، وتتوقع أن يصل إنتاجها هناك إلى 400 ألف برميل من المكافئ النفطي يوميًا. يمكن لارتفاع التدفق النقدي الحر أن يعزز توزيعات الأرباح وعمليات إعادة شراء الأسهم، ما يساعد الإدارة في التصدي لجهود 'إليوت' التي تمتلك 5% من الشركة. وذكر 'أوكينكلوس': 'بعد عام 2027، نرى أننا قادرون على مواصلة النمو بأعلى معدلات في القطاع، وهذا ما سيوفر توزيعات أرباح للمساهمين'. وأضاف أن العالم تغير، حيث لا توجد طاقة رياح أو شمس كافية، لتوفير ما يعرف بـ 'طاقة الحمل الأساسي'، لهذا السبب غيّرت الشركة استراتيجيتها، وتركز على تنمية عمليات النفط والغاز. : البترولالطاقةالغازالنفطالولايات المتحدة الأمريكية

مصرس
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- مصرس
كيف يؤثر السلام المحتمل بين روسيا وأوكرانيا على أسواق النفط والتضخم؟
بعد ثلاث سنوات من القتال والدمار والتوترات الدولية التي هزت النظام العالمي، تتزايد المؤشرات على إمكانية التوصل إلى تسوية سلمية بين روسيا وأوكرانيا، حيث أن السلام بين روسيا وأوكرانيا لم يعد مجرد احتمال بعيد، بل أصبح ضرورة سياسية واقتصادية يترقبها العالم. قد يؤدي السلام بين روسيا وأوكرانيا إلى تغيرات كبرى في الأسواق العالمية، بل وإعادة تشكيل موازين القوى العالمية، وفي السطور التالية نوضح كيف يؤثر السلام المحتمل بين روسيا وأوكرانيا على أسواق النفط والتضخم.إنهاء الحربخلال حملته الانتخابية، أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مرارًا أنه سينهي الحرب في أوكرانيا خلال وقت قياسي، وبعد توليه السلطة، أعاد التأكيد على التزامه بهذا الوعد، فقد أجرى ترامب مكالمة هاتفية مطولة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ووصفها بأنها "مثمرة للغاية"، حيث تم التوصل إلى تفاهم مبدئي حول السعي لإيقاف القتال والتمهيد لمفاوضات سلام شاملة.اقرأ أيضا | النفط يسجل خسارة أسبوعية مع تلاشي علاوة المخاطر المرتبطة بالشرق الأوسطتراجع النفط وانخفاض التضخمذكرت صحيفة "بارونز" أن تحقيق السلام بين روسيا وأوكرانيا لن يكون مجرد حدث سياسي، بل ستكون له تأثيرات اقتصادية واسعة، أبرزها تراجع أسعار النفط وانخفاض معدلات التضخم عالميًا، إذ أن الحرب أدت إلى تعطيل سلاسل التوريد وارتفاع أسعار الطاقة، مما شكل ضغوطًا تضخمية على الأسواق العالمية.اقرأ أيضا | أسعار النفط والدولار والذهب بعد تنصيب دونالد ترامب رئاسة أمريكاانخفاض أسعار النفطمع تصاعد احتمالات وقف إطلاق النار، شهدت أسعار النفط انخفاضًا ملحوظًا، حيث هبط خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط إلى مستويات تقارب 70 دولارًا للبرميل، في ظل توقعات بأن رفع العقوبات عن روسيا سيساهم في تعزيز إنتاجها من الخام.وأشارت ناتاشا كانيفا، المحللة في بنك "جي بي مورجان"، إلى أن وقف إطلاق النار، حتى لو لم يكن اتفاقًا شاملاً، سيبدأ في التأثير على الأسواق المالية والطاقة، متوقعة أن تنخفض أسعار النفط إلى نطاق يتراوح بين 60 و65 دولارًا للبرميل بحلول نهاية العام.اقرأ أيضا | النفط يواصل الارتفاع بدعم من آمال تجاه قوة الطلب الأميركيتراجع أسعار الغاز والطاقةوتوقع بنك جولدمان ساكس أن يؤدي رفع بعض العقوبات الاقتصادية عن روسيا إلى عودة جزء من الغاز الروسي إلى أوروبا، مما قد يخفض أسعار الغاز الأوروبية بنسبة تتراوح بين 15% و50%.وأشار بنك أوف أمريكا إلى أن رفع العقوبات الاقتصادية على روسيا قد يساعد في زيادة امدادات النفط الروسي بنحو 1.2 مليون برميل يوميًا من الخام الروسي، مما قد يخفض الأسعار بمعدل يتراوح بين 5 إلى 10 دولارات للبرميل.اقرأ أيضا | مجموعة السبع تدرس خفض سقف أسعار النفط الروسيتراجع التضخميتوقع الخبراء أنه مع انخفاض أسعار النفط، قد تتراجع معدلات التضخم العالمية، وهو ما قد يمنح البنوك المركزية، مثل الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي، مجالًا أوسع لمراجعة سياساتها النقدية.وفي نفس السياق، وأوضح المحلل ويل دينير من جافيكال ريسيرش إلى أن انخفاض أسعار النفط سيشكل خبرًا سارًا للمستثمرين القلقين من استمرار الضغوط التضخمية.اقرأ أيضا | 5 دول إفريقية تسجل زيادة في إنتاج النفط الخام خلال يناير الماضيالتداعيات على شركات الطاقة والأسواق الماليةفي حين أن انخفاض أسعار النفط سيخفف من الضغوط على المستهلكين والشركات، إلا أنه قد يؤثر سلبًا على أرباح شركات الطاقة الكبرى، فإن استمرار تراجع الأسعار قد يضغط على هوامش أرباح هذه الشركات في المستقبل.