الفرنسية فرابار تقود نهائي كأس أوروبا للسيدات
موضوعات مقترحة
ويُعد هذا التعيين تتويجًا جديدًا لمسيرة فرابار الدولية المرموقة، إذ سبق لها أن أدارت نهائي كأس العالم للسيدات 2019، كما تواجدت في العديد من البطولات الكبرى على مستوى السيدات والرجال على حد سواء.
وفي البطولة الحالية، قادت الفرنسية البالغة من العمر 41 عامًا مباراتين في دور المجموعات، إضافة إلى مواجهة في الدور ربع النهائي.
وسيساعد فرابار في إدارة النهائي طاقم تحكيمي مميز، حيث ستكون مواطنتها كامي سوريانو المساعدة الأولى (AR1)، والإيطالية فرانشيسكا دي مونتي كمساعدة ثانية (AR2). أما الحكم الرابع فسيكون الإيطالية ماريا سول فيريري كابوتي، في حين تم تعيين السويسرية سوزان كونغ كحكمة مساعدة احتياطية.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
في الجول
منذ 15 ساعات
- في الجول
صانعة النجوم من هنري إلى مبابي.. السر الحقيقي لقوة الكرة الفرنسية
ما هي أكثر أكاديميات كرة القدم إنتاجًا في فرنسا؟ هناك عدد من الأندية التي تزعم بأحقيتها بهذا اللقب مثل باريس سان جيرمان، موناكو، وليون. ومع ذلك، يمكن القول إنّ أكثر أكاديميات الشباب إنتاجًا في فرنسا لا تتبع أي نادٍ على الإطلاق: إنها "كليرفونتين" (INF Clairefontaine). اليوم، تُعد فرنسا واحدة من القوى الكروية الكبرى على مستوى العالم. لكن في أواخر القرن العشرين، كانت تُعتبر من المنتخبات الصغيرة في عالم الكرة. وعلى عكس الدول المجاورة مثل إيطاليا، إنجلترا، ألمانيا أو إسبانيا، لم يسبق لفرنسا أن بلغت أي نهائي كبير، ناهيك عن الفوز بأي لقب. ولهذا قرروا إنشاء أكاديمية وطنية خاصة بهم. وفي نهاية المطاف، وفي عام 1984، انتهى انتظار فرنسا للقب كبير، بعد أن فاز "الزرق" ببطولة كأس الأمم الأوروبية بالإضافة إلى الميدالية الذهبية في الألعاب الأولمبية الصيفية. في نفس العام، اختار الاتحاد الفرنسي لكرة القدم مدينة "كليرفونتين أون إيفلين" كموقع للمركز، واستغرقت أعمال البناء قرابة ثلاث سنوات قبل أن تفتح الأكاديمية أبوابها أخيرًا في يناير 1988. وبعد عقد من الزمن، استضافت المنشأة المنتخب الفرنسي، حيث تُوّج "الزرق" بأول لقب كأس عالم لهم على الإطلاق (1998). واستمرت فرنسا منذ ذلك الحين في ترسيخ مكانتها كقوة كروية عالمية، ببلوغ نهائي كأس العالم عامي 2006 و2022، ونهائي اليورو عام 2016، بالإضافة إلى فوزها بكأس العالم ويورو عامي 2018 و2000 على التوالي. وقد تحقق ذلك بفضل "كليرفونتين" بدرجة كبيرة، حيث استقبلت أفضل اللاعبين الشباب من منطقة إيل-دو-فرانس (والتي تعد باريس عاصمتها). وتمتد منشآت الأكاديمية على مساحة 56 هكتارًا، وتضم 66,000 متر مربع من الملاعب المعشبة، وتقع في وادي شفرور في قلب غابة رامبوييه، وتحتوي على ملاعب تدريب متعددة، وملعب رئيسي، وملعب داخلي من العشب الصناعي، بالإضافة إلى مركز طبي، وصالة رياضية، وغرفة للياقة البدنية، ومطعم، وكافيتيريا، وثلاثة ملاعب تنس. يُختار الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و15 عامًا للعب والتدريب من الاثنين إلى الجمعة في المرافق، ثم يُمنحون عطلة نهاية الأسبوع لزيارة عائلاتهم والتدرب واللعب مع أنديتهم الأم. كما يُطلب من هؤلاء اللاعبين الحضور في كلية "كاثرين دو فيفون دو رامبوييه" واستيفاء متطلبات التحصيل الأكاديمي، قبل الانتقال إلى الدراسة الثانوية في "ثانوية لويس باسكان دو رامبوييه" للحصول على شهادة البكالوريا. من نيكولا أنيلكا إلى لويس ساها، ومن بليز ماتويدي إلى تييري هنري، شهدنا العديد من خريجي "كليرفونتين" الذين لعبوا أدوارًا قيادية مع المنتخب الفرنسي الأول، ولكن أيضًا برز عدد كبير من الخريجين الذين حققوا النجاح مع منتخبات وطنية أخرى مثل المهدي بن عطية مع المغرب، وويلي بولي مع كوت ديفوار، ورافاييل غيريرو، الذي قاد البرتغال للفوز على فرنسا في نهائي يورو 2016. وعلى عكس الأكاديميات الأخرى حول العالم، التي تسعى لتلقين نهج كروي معين ونظام تكتيكي محدد، تركز "كليرفونتين" بدلاً من ذلك على ترسيخ مجموعة من السمات لدى طلابها، مثل تحسين تحركاتهم، التعاون مع الزملاء، واستخدام القدم الضعيفة. لم تقتصر إسهامات "كليرفونتين" على توفير منصة مستقرة لشباب باريس فقط، حيث تُموّل دراستهم وتدريباتهم بالكامل من قبل الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، مما يمكّنهم من التركيز على دراستهم وتطورهم الكروي مع تجنّب الملهيات. علاوة على ذلك، ومن خلال استضافة لاعبي فرنسا في البطولات الكبرى، توفر الأكاديمية ملاذًا ضروريًا من ضجيج الإعلام الفرنسي، مما يسمح لهم ببناء الانسجام والتركيز على المهمة المقبلة. بين كيليان مبابي لاعب ريال مدريد، وبيير إيكواه لاعب سندرلاند، ومانو كونيه لاعب روما، وماتيس أموغو لاعب سانت إيتيان، نشهد المزيد من خريجي "كليرفونتين" الذين يقتحمون الساحة ويصنعون لأنفسهم اسمًا في أعلى مستويات اللعبة. وطالما واصلت "كليرفونتين" إنتاج المواهب الشابة، توقع أن يواصل المنتخب الفرنسي التنافس على أكبر الجوائز في كرة القدم العالمية.
الدستور
منذ 2 أيام
- الدستور
تغريم باريس سان جيرمان بسبب شغب جماهيره في نهائي دوري أبطال أوروبا
أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "اليويفا"، فرض غرامة مالية على باريس سان جيرمان الفرنسي بسبب سوء سلوك جماهيره خلال نهائي دوري أبطال أوروبا الذي أقيم في مايو الماضي. بطل دوري أبطال أوروبا وحقق باريس سان جيرمان الفرنسي فوزا كبيرا على إنتر ميلان الإيطالي بخماسية نظيفة ليتوج ببطولة دوري أبطال أوروبا. وعقب نهاية المباراة، اندفع الآلاف من مشجعي باريس سان جيرمان إلى أرضية الملعب عقب نهاية المباراة من أجل الاحتفال باللقب. وواجهت قوات الأمن والمشرفون على التنظيم صعوبات كبيرة من أجل احتواء هذا الموقف. وجاء قرار الاتحاد الأوروبي "اليويفا" بتغريم باريس سان جيرمان 148 ألف يورو، النسبة الأكبر؛ بسبب اقتحام الملعب واستخدام الألعاب النارية. وتقرر منع جماهير النادي الفرنسي من حضور مباراة واحدة خارج ملعب الفريق في مسابقات الاتحاد الأوروبي، وتعليق تنفيذ العقوبة لمدة عامين بشرط عدم تكرار المخالفات.
يلا كورة
منذ 2 أيام
- يلا كورة
الإساءة لسمعة "يويفا" ضمن 6 اتهامات.. تغريم باريس سان جيرمان بسبب نهائي الأبطال
قرر الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، توقيع غرامة على باريس سان جيرمان، بطل دوري أبطال أوروبا الموسم الماضي. وتقرر تغريم باريس سان جيرمان مبلغ 148 ألف يورو، اليوم الخميس، وذلك بسبب سلوك جماهيره في النهائي، حيث قاموا بأخذ قطع من أرضية الملعب ورفعوا لافتة مدون عليها عبارة "مافيا يويفا". وقال يويفا إن لجنة الانضباط التابعة له اتهمت النادي الفرنسي بـ6 إتهامات ومنها توجيه رسالة لا تليق بحدث رياضي والإساءة لسمعة "يويفا"، واقتحام الملعب عقب صافرة النهاية، وإشعال الألعاب النارية. وحقق باريس سان جيرمان لقب دوري الأبطال للمرة الأولى في تاريخه بعدما اكتسح إنتر ميلان الإيطالي 5-0 يوم 31 مايو الماضي.
