logo
أسعار صرف العملات مقابل الشيكل في فلسطين اليوم 9 أغسطس 2025

أسعار صرف العملات مقابل الشيكل في فلسطين اليوم 9 أغسطس 2025

تشهد عمليات صرف العملات مقابل الشيكل في فلسطين، اليوم السبت 9 أغسطس، ارتفاعاً طفيفاً في عمليات البيع والشراء.
آخر تحديث لأسعار بيع وشراء العملات مقابل الشيكل، هذا اليوم، جاء على النحو التالي:
- الدولار الأزرق مقابل الشيكل: شراء 3.30-3.34 بيع.
- الدينار الأردني مقابل الشيكل: شراء 4.10-4.25، بيع.
- اليورو مقابل الشيكل: شراء 3.20-3.55، بيع.
- الجنيه المصري مقابل الشيكل: شراء 0.10-0.15، بيع.
- الدولار مقابل الدينار: شراء 0.76-0.79، بيع
المصدر / فلسطين أون لاين
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أزمة السيولة في غزة: عمولات فاحشة وسوق سوداء تتغوّل… وسلطة النقد تتحرك بإغلاق الحسابات المخالِفة
أزمة السيولة في غزة: عمولات فاحشة وسوق سوداء تتغوّل… وسلطة النقد تتحرك بإغلاق الحسابات المخالِفة

قدس نت

timeمنذ 2 ساعات

  • قدس نت

أزمة السيولة في غزة: عمولات فاحشة وسوق سوداء تتغوّل… وسلطة النقد تتحرك بإغلاق الحسابات المخالِفة

غزة – تتسع دائرة الغضب الشعبي في قطاع غزة مع قفزة غير مسبوقة في عمولات السحب النقدي عبر التطبيقات البنكية والتحويلات غير الرسمية، إذ يقول مستخدمون إن النسبة وصلت في الأيام الأخيرة إلى نحو 52% من إجمالي المبلغ المسحوب. يشكو هؤلاء من أن ما بين أيديهم من رواتب أو مساعدات يذوب في سلسلة اقتطاعات وخصومات قبل أن يصل إليهم جزء يسير، فيما تتراجع القدرة الشرائية ويتباطأ السوق تحت ضغط طويل للحرب المستمرة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023. في قلب الأزمة يقف النقص الحاد في النقد الورقي داخل القطاع. فمنذ الأسابيع الأولى للحرب، أغلقت المصارف أبوابها وتقلصت خدماتها إلى الحد الأدنى، بينما واصلت السلطات الإسرائيلية رفض إدخال كميات جديدة من العملة، ما أدى إلى تآكل الكتلة النقدية المتداولة وتحويل الوصول إلى السيولة إلى مهمة شاقة. ومع انسداد القنوات الرسمية، تمدّد نفوذ 'تجار العمولة' والسماسرة الذين يحتكرون ما توفر من سيولة ويفرضون شروطهم على الناس. يصف مواطنون رحلة المال الشاقة: يبدأ التحويل من الخارج أو من حساب محلي بخصم أولي لا يقل عن 10%، ثم ينتقل المبلغ عبر وسطاء إلى حيث يمكن صرفه نقدًا داخل غزة، لتتحول العملية إلى مواجهة مباشرة مع السوق السوداء التي تقتطع في الغالب نحو نصف القيمة. وإذا قرر المستفيد تحويل الدولار إلى الشيكل، يصطدم بأسعار صرف مجحفة تُسعَّر في بعض الحالات على نحو بعيد عن القيمة الحقيقية. وبحسب شهادات جُمعت من مستخدمين، قد ينتهي مبلغ الألف دولار إلى ما يقارب 900 شيكل فقط بعد سلسلة الاقتطاعات وتلاعب التسعير، وهو ما يعني ضياع أكثر من 70% من القيمة قبل الوصول إلى اليد. النتيجة على الأرض واضحة: تراجع حاد في حركة البيع والشراء، تفاقم عجز الأسر عن تلبية الاحتياجات الأساسية، وتحوّل السيولة إلى سلعة نادرة تتحكم فيها فئة محدودة. أم محمد، التي كانت تحتاج إلى 300 شيكل لشراء علاج وريدي، تقول إنها لم تتسلّم سوى نصف المبلغ بعد الخصومات، ثم اصطدمت برفض الصيدلي لورقة نقدية ممزقة جزئيًا واضطرت لسحب مبلغ إضافي للحصول على ورقة 'مقبولة'. يروي محمد أبو الروس من دير البلح أن العمولة بدأت معه عند 15% ثم صعدت تدريجيًا إلى 53%، 'وبات التاجر يقتسم معنا رواتبنا ومساعداتنا'، على حد تعبيره. أما محمود عليوة من مدينة غزة فيربط ما يجري بسلسلة الأزمات المتراكمة: قصف ونزوح ومجاعة، والآن نقص سيولة 'يجبرني على دفع نصف راتبي تقريبًا كي أتمكن من سحب نصفه الآخر'. الصحفي يحيى خضر يصف الظاهرة بأنها إحدى أخطر تبعات الأزمة الاقتصادية الراهنة: 'سحب ألف شيكل عبر أحد التطبيقات قد لا يسفر فعليًا إلا عن أقل من 450 شيكل تصل إلى يدك'، مشيرًا إلى أن كلفة السحب قبل الحرب لم تكن تتجاوز 2% في معظم الحالات. ويؤكد أن غياب الرقابة الفعّالة وتحوّل النقد إلى مورد نادر ساهما في ترسيخ ممارسات وصفها بـ'الربوية غير المعلنة'. أمام هذا الواقع، أعلنت الجهات الرسمية تحركات وصفتها بالحازمة. فقد أكدت سلطة النقد أنها أغلقت و/أو جمّدت حسابات مصرفية لتجار استغلوا شح السيولة، ولوّحت باتخاذ إجراءات مماثلة ضد أي مخالفات جديدة. ونقلت الصحافة المحلية عن محافظ سلطة النقد تشديده على عدم التهاون مع الانتهاكات، مع الإشارة إلى استعداد البنوك للتعاون عبر تخصيص مكاتب للاستعلامات وتلقّي الشكاوى والعمل على حل القضايا عن بُعد كلما أمكن. وذكّر المسؤولون بأن جميع الفئات الورقية من الشيكل صالحة للتداول، ولا يحق لأي تاجر رفضها إذا كانت سليمة، وذلك ردًا على شكاوى متزايدة من امتناع بعض المحال عن قبول فئات معينة، بينها ورقة العشرين شيكل. تأتي هذه الإجراءات في ظل تقديرات عن أضرار جسيمة لحقت بالقطاع المصرفي خلال الحرب، من بينها ما قُدّر بنحو 180 مليون دولار من الأموال التي تعرضت للنهب أو التخريب داخل البنوك. وتؤكد سلطة النقد أنها تبذل جهودًا لفتح قنوات تيسير الأموال قدر المستطاع ضمن القيود الأمنية القائمة، لكنها تربط أي انفراجة حقيقية بالسماح بإدخال النقد إلى غزة على نحو منتظم. في المقابل، يرى اقتصاديون أن التحرك التنظيمي وحده لا يكفي ما لم يُرفق بمسار واضح لإعادة تنشيط الخدمات المصرفية تدريجيًا أو استحداث نقاط خدمة مؤقتة تضمن سقوفًا معقولة للعمولات وتوحيدًا شفافًا لسعر الصرف. فكل يوم يمرّ مع استمرار الشح النقدي يُرسّخ ممارسات السوق السوداء ويعمّق خسائر الأسر، خصوصًا تلك التي تعتمد على تحويلات من الخارج أو مساعدات نقدية. تتباين المقترحات العملية بين فتح ممرات نقدية تحت إشراف جهات رقابية، وإطلاق خط ساخن ومنصّة شكاوى تتيح تتبّع المخالفات ومحاسبة المتلاعبين علنًا، وبين نشر تقارير دورية من سلطة النقد والبنوك حول ما يُتخذ من إجراءات ونِسب العمولات الفعلية في السوق. لكن القاسم المشترك بين كل المقترحات هو المطالبة باستعادة القنوات الرسمية ولو جزئيًا، لأن البديل الحالي يدفع المواطنين إلى خيارات قسرية تُستنزف فيها مدخراتهم على الطريق. تؤكد الوقائع أن الأزمة لم تعد قضية مالية صِرف؛ إنها تمس أمن الناس المعيشي والإنساني مباشرة. فرفض فئات نقدية سليمة، أو فرض أسعار صرف بعيدة عن الواقع، أو اقتسام نصف المبلغ قبل أن يصل للمتلقي، كلها ممارسات تخلق فقدانًا واسعًا للثقة وتقوّض ما تبقى من شبكة الأمان. وفي حين أن الحرب فرضت معادلات قاسية على السوق، فإن تحويل الهشاشة العامة إلى تجارة ربح سريع يضاعف الألم ويهدد السلم الاجتماعي. يبقى الحل مرتبطًا بمسارين متوازيين: الأول فنيّ وتنظيمي يعتمد على صرامة الرقابة وشفافية التسعير وتسقيف العمولات وملاحقة المخالفين، والثاني سياسي ولوجستي يتطلب كسر الحلقة المفرغة عبر إدخال النقد وتنشيط الجهاز المصرفي. وحتى يحدث ذلك، سيبقى المواطن الحلقة الأضعف في سلسلة طويلة من الوسطاء والخصومات، يدفع من قوته اليومي ثمن كل عملية تحويل أو سحب. وبين تحرّك رسمي يلاحق المخالفات وإصرار السوق السوداء على استغلال الفراغ، تتواصل معاناة الناس الذين يريدون ببساطة الوصول إلى أموالهم دون أن تتبخر في الطريق. المصدر: وكالة قدس نت للأنباء - قطاع غزة

أسعار صرف العملات مقابل الشيكل في فلسطين اليوم 16 أغسطس 2025
أسعار صرف العملات مقابل الشيكل في فلسطين اليوم 16 أغسطس 2025

فلسطين أون لاين

timeمنذ 3 ساعات

  • فلسطين أون لاين

أسعار صرف العملات مقابل الشيكل في فلسطين اليوم 16 أغسطس 2025

تشهد أسعار صرف العملات مقابل الشيكل في فلسطين، اليوم السبت 16 أغسطس، استقراراً طفيفاً في عمليات البيع والشراء. آخر تحديث لأسعار بيع وشراء العملات مقابل الشيكل لهذا اليوم، جاء على النحو التالي: - الدولار الأمريكي (الأزرق) مقابل الشيكل: شراء 3.32 - 3.37 بيع. - الدينار الأردني مقابل الشيكل: شراء 4.20 - 4.30 بيع. - اليورو مقابل الشيكل: شراء 3.20 - 3.55 بيع. - الجنيه المصري مقابل الشيكل: شراء 0.10 - 0.15 بيع. - الدولار الأمريكي مقابل الدينار الأردني: شراء 0.76 - 0.79 بيع المصدر / فلسطين أون لاين

أسعار صرف العملات مقابل الشيكل في فلسطين اليوم 15 أغسطس 2025
أسعار صرف العملات مقابل الشيكل في فلسطين اليوم 15 أغسطس 2025

فلسطين أون لاين

timeمنذ يوم واحد

  • فلسطين أون لاين

أسعار صرف العملات مقابل الشيكل في فلسطين اليوم 15 أغسطس 2025

تشهد عمليات صرف العملات مقابل الشيكل في فلسطين، اليوم الجمعة 15 أغسطس، استقرار طفيف في عمليات البيع والشراء. آخر تحديث لأسعار بيع وشراء العملات مقابل الشيكل، هذا اليوم، جاء على النحو التالي: - الدولار الأزرق مقابل الشيكل: شراء 3.32-3.37 بيع. - الدينار الأردني مقابل الشيكل: شراء 4.20-4.30، بيع. - اليورو مقابل الشيكل: شراء 3.20-3.55، بيع. - الجنيه المصري مقابل الشيكل: شراء 0.10-0.15، بيع. - الدولار مقابل الدينار: شراء 0.76-0.79، بيع المصدر / فلسطين أون لاين

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store