
بطولة إسبانيا.. برنامج الدورة الـ 32
في ما يلي برنامج الدورة الـ 32 من بطولة إسبانيا لكرة القدم:
الجمعة 18 أبريل:
إسبانيول - خيطافي (الثامنة مساء)
السبت19 أبريل:
رايو فايكانو - فالنسيا (الواحدة ظهرا)
برشلونة - سلطا فيغو (الثالثة والربع عصرا)
ريال مايوركا - ليغانيس (الخامسة والنصف عصرا)
لاس بالماس - أتلتيكو مدريد (الثامنة مساء)
الأحد 20 أبريل:
بلد الوليد - أوساسونا (الواحدة ظهرا)
فياريال - ريال سوسييداد (الثالثة والربع عصرا)
إشبيلية - ألافيس (الخامسة والنصف عصرا)
ريال مدريد - أتلتيك بلباو (الثامنة مساء)
جيرونا - ريال بيتيس (الثامنة مساء).

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المنتخب
منذ 8 ساعات
- المنتخب
أكرد يستعد للعودة إلى إنجلترا وهو في قمة الإحباط
لم تسر الأمور على ما يرام بالنسبة لنايف أكرد الذي يستعد للعودة إلى فريقه ويست هام يونايتد الإنجليزي بعدما قضى موسما في بطولة إسبانيا مع ريال سوسيداد على سبيل الإعارة. وبهذه العودة يضع الدولي المغربي حدا لفكرة الإنتقال الدائم إلى سوسيداد.. وحسب "موندو ديبورتيفو" يستعد أكرد إلى إنهاء إقامته في إسبانيا وهو في أسوإ حالاته النفسية بسبب إصابته في الركبة التي غيبته عن المباريات الأخيرة لريال سوسيداد. وتبدو مشاركة أكرد في مباراة نهاية الموسم، أمام ريال مدريد غدا السبت، محل شك كبير، وهو ما سيضيع عليه فرصته الأخيرة لارتداء قميص ريال سوسيداد. ويشعر أكرد أن نهاية الموسم مخيبة جدا، وليست في حجم آماله وتطلعاته، حيث كان يسعى لإنهاء فترة إعارته الجيدة على نحو رائع وجيد، لكن إصابته في الركبة أفسدت عليه كل شيء. وبسبب الإصابة غاب أكرد عن مباريات الدورات الـ8 الأخيرة من بطولة "الليغا".


WinWin
منذ 10 ساعات
- WinWin
بعد 8 سنوات.. رونالدو "الظاهرة" يرفع الراية البيضاء بالليغا
تخلّى الأسطورة البرازيلي رونالدو نازاريو عن ملكية بلد الوليد الإسباني، بعد 8 سنوات كاملة من الاستحواذ عليه، بعد فترة طويلة من الجدل والشد والجذب، على خلفية تراجع نتائج الفريق وهبوطه إلى دوري الدرجة الثانية. وأعلن بلد الوليد في بيان رسمي له عن توقيع اتفاقية "لنقل حصة الأغلبية في النادي إلى مجموعة استثمارية من أمريكا الشمالية بدعم مالي من صندوق أوروبي". وجاء في البيان: "العملية تنتظر فقط ترخيصًا من المجلس الأعلى للرياضة" في خطوة تأتي قبل يوم واحد من ختام منافسات دوري الدرجة الأولى الإسباني لكرة القدم، حيث يلعب بلد الوليد خارج أرضه أمام ليغانيس. ماذا قدم بلد الوليد مع رونالدو ؟ وخلال فترة ملكية الظاهرة لفريق بلد الوليد، هبط إلى الدرجة الثانية 3 مرات وصعد مرتين، دون أن يتمكن من تحقيق أهدافه المنشودة من طرف أسطورة ريال مدريد الإسباني. وكان رونالدو يحلم بتأسيس فريق قوي يتأهل إلى دوري أبطال أوروبا لكرة القدم ويُنافس كبار القارة العجوز على اللقب خلال السنوات المقبلة، لكنه استسلم ورفع الراية البيضاء بعد 8 سنوات. وقبل جولة واحدة فقط من النهاية، يتذيّل بلد الوليد جدول ترتيب الدوري الإسباني برصيد 16 نقطة فقط، وضمن الهبوط إلى الدرجة الثانية مع فريق لاس بالماس (32 نقطة). وعانى بلد الوليد من نتائج سلبية على مدار الموسم الحالي، وجمع 16 نقطة فقط من 37 مباراة، حقق خلالها 4 انتصارات وتعادل في مثلها بينما تكبّد 29 خسارة كاملة.


WinWin
منذ 21 ساعات
- WinWin
سيميوني يحدد هدف أتلتيكو مدريد في مونديال الأندية
أكد دييغو سيميوني مدرب أتلتيكو مدريد الإسباني، أن فريقه يتطلع إلى بلوغ دور الـ 16 كهدف أول في بطولة كأس العالم للأندية، التي تنطلق في 13 يونيو/ حزيران المقبل بالولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن المنافسة ستشبه إلى حد كبير بطولة كأس العالم للمنتخبات. وقال سيميوني، الخميس، في تصريحات نقلها الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا): "إنها النسخة الأولى من البطولة، والجميع يتطلع لما تعنيه المشاركة باسم إسبانيا وأتلتيكو مدريد في مونديال الأندية، وسنبذل قصارى جهدنا لتحقيق أفضل النتائج. ستكون المنافسة قريبة من أجواء كأس العالم، لكن على مستوى الأندية، حيث تختلف الهويات الكروية بين أمريكا الجنوبية وأوروبا". وأضاف المدرب الأرجنتيني: "هذا الحدث سيجذب الانتباه ويضفي طابعًا ممتعًا، خاصة للجماهير غير المعتادة على مشاهدة الأندية تتنافس في بطولة عالمية. نأمل أن تكون هذه التجربة الأولى إيجابية للجميع". وتجدر الإشارة إلى أن قرعة كأس العالم للأندية أوقعت الأتلتيكو ضمن المجموعة الثانية، والتي تضم أيضًا أندية باريس سان جيرمان الفرنسي وبوتافوغو البرازيلي وسياتل ساوندرز الأمريكي. سيميوني يحدد هدف أتلتيكو مدريد عن طموح فريقه، أوضح سيميوني: "ندخل البطولة بحماس كبير، وهدفنا الأول هو التأهل إلى ثمن النهائي. ومن تلك المرحلة فصاعدًا، سيكون كل شيء مرهونًا بلقاء واحد، كما هو الحال في كأس العالم، على عكس دوري أبطال أوروبا الذي يُلعب بنظام الذهاب والإياب". سيموت هنا.. أتلتيكو مدريد يصدم برشلونة بشأن جوليان ألفاريز اقرأ المزيد وتابع: "من خلال خبرتي في البطولات الكبرى، أعتقد أن التوقيت هو العامل الحاسم. إذا كان الفريق في حالة جيدة وقت البطولة، فإن فرصه في تحقيق أهدافه تكون أعلى". وعن سر استمراره في قمة كرة القدم لسنوات، قال سيميوني: "لا أزال أمتلك الشغف والطاقة ذاتها، مع قدرة على التكيف والتجدد، خاصة في ظل التغيرات المستمرة في عناصر الفريق. النادي قدم لي دعمًا كبيرًا، وكنت محظوظًا بالعمل مع لاعبين جسدوا فلسفة أتلتيكو". واختتم بقوله: "هذا ما منحنا الاستقرار، وأسهم في جعل أتلتيكو مدريد اسمًا متناميًا في الساحة العالمية".