
بعد الحجز على حسابات روتانا.. القصة الكاملة لأزمة الشركة مع شيرين عبد الوهاب
القصة الكاملة لأزمة روتانا مع شيرين عبد الوهاب
تعود بداية الخلاف إلى عام 2024، عندما أعلنت شيرين أنها دفعت 8 ملايين جنيه كشرط جزائي لإنهاء تعاقدها مع الشركة، ولكن ردت روتانا باتهام شيرين بـ التزوير والإخلال ببنود التعاقد، مؤكدة أنها لم تلتزم بتسليم أي أغان جديدة طوال فترة العقد، وهو ما نفته شيرين جملة وتفصيلا، واعتبرته تشويها متعمدا لسمعتها، مشددة على أنها كانت نجمة معروفة قبل التعاقد مع روتانا، وليست فنانة مغمورة.
وكشفت شيرين أن هذه التصريحات ألحقت بها ضررا مهنيا بالغا، حيث تسببت بشكل مباشر في ضياع فرصة تعاقد مع شركة إنتاج عالمية كانت في مرحلة التفاوض النهائي معها.
على البوتجاز.. شيرين عبد الوهاب تطرح أغانيها الجديدة
ورغم الأزمة، تجاوزت شيرين الموقف بطرح أغاني جديدة، على طريقتها الشهيرة 'البوتجاز' إلا أن شركة روتانا حذفت تلك الأغاني من المنصات، ما دفعها إلى رفع دعوى قضائية تطالب فيها بتعويض قدره 10 ملايين جنيه.
وأكدت المحكمة أن حذف الأغاني تم بشكل غير قانوني، وأصدرت حكما نهائيا يلزم روتانا بدفع تعويض قدره 2 مليون جنيه لصالح شيرين.
كما قضت المحكمة الاقتصادية بـ رفض طلب روتانا وقف تنفيذ الحكم، وأصدرت حكما نهائيا بـ الحجز التحفظي على حسابات الشركة، بناء على الطلب المقدم من محامي شيرين عبد الوهاب، في القضية المقيدة برقم 2127 لسنة 17 ق بمحكمة القاهرة الاقتصادية، والصادر بجلسة 5 فبراير 2025.
أول تعليق من محامي شيرين عبد الوهاب بعد الحجز على حسابات روتانا البنكية لصالحها |خاص
الحجز على حسابات روتانا البنكية لصالح شيرين عبد الوهاب

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عالم النجوم
منذ 2 ساعات
- عالم النجوم
دنيا سمير غانم بإطلالة بسيطة أنيقة في العرض الأول لفيلمها الجديد 'روكي الغلابة' في جدة
أطلت النجمة الرائعة دنيا سمير غانم في العرض الأول لفيلمها الجديد 'روكي الغلابة' في جدة بإطلالة بسيطة. واختارت دنيا فستان خامة من خامة البوبلين قميص فستان بأكمام منتقة من تصميم إيلي صعب، أحمر داكن، وسعره 154 ألف و560 جنيه، ونسقته مع حقيبة صغيرة من دار ديور، من Dior Toujours، مصنوعة من جلد العجل الذهبي الفاتح وسعرها 180 ألف و318 جنيها.


الزمان
منذ 3 ساعات
- الزمان
رغم تضارب أرقام الإيرادات.. فيلم درويش يحسم صدارة شباك التذاكر في أول أيام عرضه
رغم وجود تضارب في الإيرادات المعلنة للأفلام المتنافسة على شباك التذاكر في دور العرض المصرية، بسبب تداول قائمتين للإيرادات اليومية، الأولى يعلنها الموزع السينمائي محمود الدفراوي، والثانية يعلنها المنتج السينمائي أحمد السبكي وفقا لثلاثة شركات توزيع هى؛ الماسة وأوسكار والعربية، إلا أن فيلم "درويش" حسم صدارة شباك التذاكر في القائمتين، فيلم "درويش" بطولة عمرو يوسف، في أول أيام عرضه أمس، فحقق حسب قائمة الموزع محمود الدفراوي 2 مليون و152 ألف جنيه، في حين حقق حسب قائمة المنتج أحمد السبكي 2 مليون جنيه و217 ألف جنيه. ومع انتقال الصدارة لفيلم "درويش" انتقلت الأزمة للمركز الثاني، بين إيرادات فيلمي "الشاطر" بطولة أمير كرارة، و"روكي الغلابة" بطولة دنيا سمير غانم، فحسب قائمة الموزع السينمائي محمود الدفراوي، فيلم "الشاطر" احتل المركز الثاني مليون و59 ألف جنيه، في حين احتل فيلم "روكي الغلابة" المركز الثالث بمليون و31 ألف جنيه، لكن الوضع كان مختلفا في الأرقام التي أعلنها المنتج أحمد السبكي، حيث احتل "روكي الغلابة" المركز الثاني بمليون و211 ألف جنيه ، واحتل "الشاطر" المركز الثالث بمليون و53 ألف جنيه. المركز الرابع كان من نصيب فيلم «أحمد وأحمد» فى القائمتين، ولكن بأرقام مختلفة، فقد حقق حسب الموزع السينمائى محمود الدفراوى 249 ألف جنيه، فيما حقق حسب المنتج أحمد السبكى حوالى 245 ألف جنيه. فيلم «ريستارت» احتل المركز الخامس فى القائمتين، فحصل فى قائمة الدفراوى على 43 ألف جنيه، وحصل على42 ألف فى قائمة السبكى، الأمر نفسه بالنسبة لفيلم «المشروع X»، الذى احتل المركز الأخير محققا حسب الدفراوى 24 ألف جنيه، وحسب السبكى 23 ألف جنيه.

مصرس
منذ 4 ساعات
- مصرس
تضارب في أرقام إيرادات شباك تذاكر السينما المصرية.. والصدارة حائرة بين فيلمي الشاطر وروكي الغلابة
تصعيد جديد لأزمة التشكيك في أرقام إيرادات شباك تذاكر السينما في مصر، بإصدار نسختين مختلفتين ومتضاربتين لأرقام إيرادات شباك تذاكر السينما في مصر، بعد أن بدأت الأسبوع الماضي بشكوى من أحمد السبكي منتج فيلم "روكي الغلابة"، مبديا اعتراضه على الأرقام التي يعلنها الموزع السينمائي محمود الدفراوي، فيما تبرأت غرفة صناعة السينما مما يتم إعلانه، مؤكدة على أنها ليست جهة إصدار أرقام إيرادات للأفلام. ورغم أن المنتج أحمد السبكي والموزع محمود الدفراوي، كان قد تم الاتفاق بينهما الأسبوع الماضي على أن يكون إعلان رقم إيرادات فيلم "روكي الغلابة" بالتنسيق بينهما، ولكن يبدو أن هذا الاتفاق لم يعد ساري، بعد أن تراجع فيلم "روكي الغلابة" اليومين الماضيين للمركز الثاني، حسب أرقام الإيرادات التي يعلنها بشكل يومي الموزع محمود الدفراوي، فما كان من المنتج أحمد السبكي إلا أن أصدر قائمة خاصة به لأرقام إيرادات الأفلام المعروضة في دور العرض المصرية، يتصدر فيها فيلم "روكي الغلابة" شباك التذاكر بفارق عن فيلم "الشاطر" حوالي 281 ألف جنيه تقريبا.ولم يكتفي السبكي بإعلان أرقام إيرادات فيلمه فقط، ولكن أعلن أرقام باقي الأفلام ليحدث تضارب، في الأرقام المعلنة من الطرفين، وفيما يلي إيرادات الأفلام التي أعلنت من الجهتين.حسب الموزع السينمائي محمود الدفراوي، فالصدارة أمس كانت لفيلم "الشاطر" بطولة أمير كرارة، محققا مليون و480 ألف جنيه، فيما احتل المركز الثاني فيلم "روكي الغلابة" بطولة دنيا سمير غانم بمليون و477 ألف جنيه، كانت الصدارة مختلفة بالنسبة للأرقام التي أعلنها المنتج أحمد السبكي، والتي وضعت فيلم "روكي الغلابة في الصدارة بمليون و758 ألف جنيه، والمركز الثاني كان من نصيب "الشاطر" بمليون و432 ألف جنيه.المركز الثالث كان من نصيب فيلم "أحمد وأحمد" في القائمتين، ولكن بأرقام مختلفة، فقد حقق حسب الموزع السينمائي محمود الدفراوي 382 ألف جنيه، فيما حقق حسب المنتج أحمد السبكي حوالي 376 ألف جنيه،فيلم "ريستارت" احتل المركز الرابع في القائمتين، فحصل في قائمة الدفراوي على 62 ألف جنيه، وحصل على 60 ألف في قائمة السبكي، الأمر نفسه بالنسبة لفيلم "المشروع X" الذي حقق حسب الدفراوي 47 ألف جنيه، وحسب السبكر 44 ألف جنيه.كانت الشروق تواصلت مع أطراق الأزمة الأسبوع الماضي، وقال المنتج أحمد السبكي، إن صناعة السينما "باظت" بسبب تعمد إصدار أرقام وهمية لإيرادات عدد من الأفلام المتنافسة في دور العرض من أجل إرضاء نجومها على حساب الأفلام الأخرى.أما الموزع السينمائي محمود الدفراوي، فأكد أن تعليقه الوحيد على ما يحدث، هو أن رسالة أرقام إيرادات الأفلام التي يتم إرسالها بشكل يومي، لم ولن يتم كتابتها وفق الأهواء الشخصية لأحد، مؤكدا على أن المشكلة تتلخص في أن كل منتج يريد أن تكون الإيرادات المرسلة على هواه بغض النظر عن الحقيقة، ولذلك يتم التشكيك في الأرقام التي نعلنها حتى يتاح لكل منتج بعد ذلك إعلان الرقم الذي يريده لفيلمه.من جانبه قال المنتج هشام عبد الخالق رئيس غرفة صناعة السينما، إن هناك عدد من المنتجين السينمائيين، يطالبون الغرفة طوال الوقت بتولي عملية إصدار أرقام إيرادات شباك التذاكر حتى تكون من جهة محايدة، ولكننا نرفض ذلك، لسبب رئيسي هو أن الغرفة لا تستطيع إثبات صحة الأرقام المتداولة، فهناك حوالي 70 دار عرض في مصر، لا تزال غير إلكترونية، ويتم إبلاغ حصيلتها اليوميه هاتفيا دون قدرة على إثبات صحة أرقامها من عدمه، وبالتالي لن تتدخل الغرفة إلا بعد أن تكون كل السينمات في مصر "أون لاين"، وتظهر حصيلتها بشكل تلقائي على "سيستم" دون تدخل بشري، حتى لا تتورط في إعلان أرقام وهمية.وأكد "عبد الخالق" أن الأرقام التي يتم تداولها حاليا باعتبارها الأرقام الحقيقية لإيرادات الأفلام، غير دقيقة، ويتم فيها مجاملة بعض الأفلام على حساب الأخرى من أجل النجوم، وفي ذلك ظلم كبير لباقي الأفلام المتنافسة.