الذكاء الاصطناعي تهديد أم إضافة؟
الذكاء الاصطناعي "نعمة" وليس نقمة يقول أيلون ماسك "أكبر تهديد للبشرية قد لا يكون الأسلحة النووية بل الذكاء الاصطناعي".. هذا يفترض حسن الاستخدام والعمل والتوجيه له وأين تتجه به وتوظيفه وأين تستخدم، نعم سيقضى على أعمال كثيرة، مثال موظفي خدمات العملاء، سائقي الشاحنات والتوصيل باعتبار سيكون هناك قيادة ذاتية، محللي البيانات التقليديين، وحتى الباحثين والمكتبات وغيرها، سيكون الذكاء الاصطناعي حاضراً، وسيقضي على وظائف يصعب حصرها، وسيولد أيضاً ضعفها متى أحسنا توظيفه، فالذكاء الاصطناعي يظل صناعة بشرية، والقرار يأتي من "الإنسان" وهو من سيوجه ذلك، وسيكون للدول الرائدة في هذا المجال الأسبقية والقوة الاقتصادية لها، وهذا ما نشهده من صراع أميركي صيني والدول الأوروبية، مع تقديرات أن 30 % من الوظائف الحالية ستكون محل نظر وإعادة. يقول سام التمان الرئيس التنفيذي لAI "إذا أردت أن تبقي السيطرة على الذكاء الاصطناعي، عليك أن تبدأ بتنظيمه قبل أن يصبح أذكى منك"، وأقول الإنسان هو من يصنع الشيء ويتوجس منه.
هنا لقراءة الخبر من مصدره.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 4 ساعات
- الوئام
بدولار واحد.. OpenAI تقتحم الوكالات الفيدرالية الأمريكية
في خطوة استراتيجية تهدف إلى التفوق على منافسيها، أبرمت شركة OpenAI اتفاقية مع إدارة الخدمات العامة الأمريكية (GSA)، وهي الذراع الشرائية المركزية للحكومة، لتقديم نسخة ChatGPT Enterprise للوكالات الفيدرالية المشاركة مقابل دولار واحد فقط لكل وكالة لمدة عام. تأتي هذه الشراكة بعد يوم واحد من إضافة إدارة الخدمات العامة شركات OpenAI وجوجل وAnthropic إلى قائمة مزودي الذكاء الاصطناعي المعتمدين لديها. وسيتم تقديم أدوات هذه الشركات عبر منصة 'الجداول متعددة المنح' (MAS)، وهي منصة تعاقدات فيدرالية تتيح للوكالات الحكومية الوصول إلى أدوات الذكاء الاصطناعي من خلال عقود تم التفاوض عليها مسبقًا، مما يلغي حاجة كل وكالة للتفاوض بشكل فردي. ولم يتضح ما إذا كانت شركات الذكاء الاصطناعي الأخرى ستقدم خدماتها بسعر مخفض مماثل، إلا أن إدارة الخدمات العامة شجعت الشركات الأمريكية الأخرى على 'أن تحذو حذو OpenAI'. وبالإضافة إلى السعر الرمزي، تقدم OpenAI استخدامًا غير محدود لنماذجها المتقدمة لمدة 60 يومًا إضافية، مع توفير موارد تدريبية متخصصة للموظفين الحكوميين. ويمثل أمن البيانات أولوية قصوى للوكالات الحكومية، التي تخشى تسريب المعلومات الحساسة إلى بيانات تدريب النماذج اللغوية. وفي هذا السياق، أكد متحدث باسم إدارة الخدمات العامة أن 'الحكومة تتخذ نهجًا حذرًا يضع الأمن أولًا، لضمان حماية المعلومات الحساسة مع تمكين الوكالات من الاستفادة من كفاءة الذكاء الاصطناعي'. ويأتي هذا العرض المخفض بعد أسابيع من نشر إدارة ترمب 'خطة عمل الذكاء الاصطناعي' التي تهدف إلى تعزيز بناء مراكز البيانات ودمج المزيد من أدوات الذكاء الاصطناعي في العمل الحكومي، كما يتبع أمرًا تنفيذيًا يحظر استخدام النماذج غير 'المحايدة إيديولوجيًا' في العقود الحكومية.


مجلة رواد الأعمال
منذ 5 ساعات
- مجلة رواد الأعمال
الذكاء الاصطناعي.. من إنجاز باهر إلى تهديد للبشرية
تحول الذكاء الاصطناعي (AI) بسرعة كبيرة إلى قوة حاضرة ومنتشرة على نطاق واسع؛ ما أحدث ثورة في مختلف الصناعات ودفع عجلة الإنتاج وبات أساسًا لتشكيل مستقبل التكنولوجيا. ورغم هذا الإنجاز الملموس تتجلى صورة ذهنية قلقة تتعلق بمخاوف بشرية وجودية، منها على سبيل المثال ما يخص دوره في فقدان الوظائف. حتى أكبر مؤيدي الذكاء الاصطناعي لديهم قدر من الشك. من أن الذكاء الاصطناعي قد يسرق جميع وظائفنا. ويغير تصورنا الجماعي للواقع. وربما يؤدي في النهاية إلى نهاية البشرية. المفاهيم الشائعة حول الذكاء الاصطناعي القضاء على القوى العاملة البشرية هناك اعتقاد شائع أن الـAI سيصبح متقدمًا لدرجة أن توظيف البشر سيصبح مكلفًا للغاية. ما سيؤدي في النهاية إلى بطالة جماعية؛ حيث سيحل الذكاء الاصطناعي محل البشر في الوظائف. أيضًا العديد من الأسباب تجعل هذا الأمر مستحيلًا. أهمها حقيقة أن العديد من الوظائف اليوم تتطلب قدرات معرفية لا يمتلكها الذكاء الموصوف بـ الاصطناعي. بينما الوظائف ذات المستوى المنخفض نسبيًا. مثل إدخال البيانات. قد تكون معرضة للخطر. فإن بقية السكان العاملين يجب أن يطمئنوا إلى أن هذا الذكاء سيساعدهم على أداء مهامهم. صعوبة التمييز بين الحقيقة والتزييف بالتأكيد، واجه مستخدمو الـAI حالات تزييف سواء في الصور أو النصوص. والمعروفة أيضًا باسم 'التزييف العميق'. والتزييف العميق يصعب تمييزه عن الواقع. في حين أن الكثير من هذه التزييفات يتم إنتاجها لأغراض ترفيهية بحتة. للدرجة التي توهم الكثير من أن هناك مخاطر خارجة عن السيطرة. مما لاشك فيه أن التزييف والتضليل متواجدان على مر العصور. لكن خلال السنوات الأخيرة فقط، رأينا مدى السرعة التي يمكن أن تنتشر بها المعلومات المضللة عبر الإنترنت وتستحوذ على انتباه الجماهير بأكملها. ومدى الضرر الذي يمكن أن تسببه. إنهاء البشرية يتضمن العديد من القصص تسلل الـAI بطريقة ما واستيلائه على أكثر الأنظمة أمانًا في العالم واستخدامها للإطاحة بالحكومات واستعباد الناس. حتى أن بعضها يصور هذه البرامج تستولي على الأسلحة النووية وتسبب انقراض البشرية. على الرغم من أن هذا يجعل المشاهدة مسلية، فإن فكرة استعباد الـAI للبشرية أو القضاء عليها غير واقعية لأسباب عديدة. فعلى سبيل المثال، يمكن للحلول المدعومة بالـAI التعامل مع تحليل البيانات وإنشاء التقارير وحتى استفسارات خدمة العملاء؛ ما يسمح للموظفين بتوجيه جهودهم نحو مهام أكثر إستراتيجية وإبداعية. المعايير الأخلاقية لـ AI تنبع المخاوف الأخلاقية في المقام الأول من احتمال أن تنطوي أنظمة الذكاء الاصطناعي على تحيزات. بالإضافة إلى تهديد حقوق الإنسان وتفاقم التفاوتات القائمة التي تشكل تهديدًا للفئات المهمشة. استجابةً للمخاوف الأخلاقية، وضعت مجموعات، مثل: مؤسسة 'مستقبل الحياة' غير الربحية. التي أسسها عالم الكونيات في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ماكس تيغمارك. والمؤسس المشارك لـ Skype جان تالين. والباحثة العلمية في DeepMind فيكتوريا كراكوفنا، قواعد ومبادئ توجيهية للتطوير الأخلاقي للذكاء الاصطناعي. مثل: مبادئ Asilomar للذكاء الاصطناعي. كيف يستجيب مشرعو القوانين؟ يستجيب المشرعون أيضًا للمخاوف المتزايدة المحيطة بالـAI من خلال إدخال أطر تنظيمية جديدة تهدف إلى معالجة بعض القضايا الأكثر إلحاحًا. على سبيل المثال، اقترح الاتحاد الأوروبي أول قانون شامل لـAI في العالم عام 2023 كجزء من إستراتيجيته الرقمية. كما تعرف هذه القواعد ببساطة باسم قانون الـAI. وستحدد التزامات المزودين والمستخدمين اعتمادًا على مستوى المخاطر الناجمة عند دخولها حيز التنفيذ. وذلك بهدف ضمان أن تكون أنظمة الـAI المستخدمة في الاتحاد الأوروبي آمنة وشفافة وقابلة للتتبع وغير تمييزية. فعلى سبيل المثال، في الولايات المتحدة، رغم عدم وجود تشريع رسمي قيد الإعداد، قدم البيت الأبيض ما يسمى بـ 'ميثاق حقوق الذكاء الاصطناعي' — 'دليل لمجتمع يحمي جميع الناس من هذه التهديدات — ويستخدم التقنيات بطرق تعزز قيمنا العليا'. ويتضمن هذا الميثاق خمسة مبادئ توجيهية: أنظمة آمنة وفعالة. حماية من التمييز الخوارزمي. خصوصية البيانات. الإخطار والتوضيح. البدائل البشرية والاعتبارات والتعليقات. ومع استمرار تغلغل الـAI في جميع جوانب حياتنا تقريبًا، سنشهد المزيد من التطورات التنظيمية التي تهدف إلى جعل الذكاء الاصطناعي أكثر أمانًا وحماية الجمهور العام من الأذى. المقال الأصلي: من هنـا


الشرق الأوسط
منذ 11 ساعات
- الشرق الأوسط
فانوس شمسي متعدد الاستخدامات... لمغامراتك
يستمد فانوس «دوراسيل» الشمسي بقوة إضاءة 3000 لومن Duracell's 3000 Lumens Solar Lantern، طاقته من الشحن الشمسي، أو من شحن البطارية الداخلية القابلة لإعادة الشحن عبر منفذ USB-C، أو من أربع بطاريات قلوية «دي» alkaline D batteries (غير ملحقة به). يُعد هذا المصباح المحمول متعدد الاستخدامات، وأبعاده هي: (5.35 × 5.0 × 10.1 بوصة - البوصة= 2.5 سم). وهو مثالي للتخييم أو مغامرات الحدائق. وبمجرد تشغيله، تتوفر إعدادات شعاع الطاقة، مع خيارات من الوضع العالي (للاستهلاك)، والمتوسط، والوضع الاقتصادي، والتعتيم، إضافة إلى مؤشر أحمر. تعمل بطارية ليثيوم أيون الداخلية بسعة 4400 مللي أمبير-ساعة على تشغيل الفانوس، ويمكنها تزويد الأجهزة الخارجية بالطاقة. يوجد منفذ طاقة USB-A لشحن الأجهزة، ولوحة شحن لاسلكية QI في الجانب العلوي. يقع كل من منفذي الطاقة USB-C وUSB-A خلف لسان مطاطي، يجب إغلاقه لضمان مقاومة الماء وفقاً لمعيار IPX4. استخدام الجهاز سهل؛ فزرّ التشغيل الأمامي يتيح لك التبديل بين إعدادات الوضع. وتوجد منافذ USB في الأسفل، وعند الضغط على زر، تُطوى اللوحة الشمسية لتظهر لوحة الشحن QI. ويزود الفانوس، الذي يزن 2.14 رطل (الرطل 453 غراماً تقريباً)، بمقبض حمل مدمج. السعر 39.99 دولار أميركي. solar-lantern * خدمات «تريبيون ميديا».