أبو الحسن يشيد بتحقيق سباحي القادسية 11 ميدالية في كأس النخبة الدولية

أشاد مدير الألعاب المائية بنادي القادسية فيصل أبوالحسن بالإنجازات المتعددة التي حققها سباحو الأصفر في بطولة كأس النخبة الدولية التي استضافتها العاصمة القطرية الدوحة في 18 و19 ابريل الجاري بعد أن حصلوا على 11 ميدالية متنوعة (6 ذهبيات و3 فضيات وبرونزيتين) في عدد من السباقات الفردية والجماعية في البطولة عبر مختلف الفئات السنية.
وأضاف أبوالحسن أن القادسية شارك في هذه البطولة بـ 11 لاعبا (مساعد السعد وعبدالرزاق الشمري وياسين الششتاوي وحسين صرخوه وعثمان بوقريص وتركي الشدوخي وحسين الصالح وعمر العنزي وعبدالمحسن السعد وصالح الصالح وإبراهيم محمد)، مضيفا أن المشاركة في مثل هذه البطولات الدولية تعود بالفائدة على اللاعب سواء مع النادي أو المنتخبات الوطنية من خلال المنافسة والاحتكاك مع السباحين المشاركين من دول مختلفة.
وشكر أبوالحسن مجلس إدارة نادي القادسية، وأمين السر العام مدير عام الألعاب المائية حسن أبوالحسن على الاهتمام بكل ما فيه تطوير الألعاب المائية، كما شكر أولياء أمور اللاعبين على التعاون الدائم مع إدارة الألعاب المائية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الأنباء

منذ 6 ساعات

• الأنباء

الكويت والقادسية.. «منو يطلّع الثاني»

تعود منافسات «الكلاسيكو» الدائمة بين الكويت والقادسية إلى الواجهة مساء اليوم عندما يلتقيان في الدور نصف النهائي لمسابقة كأس سمو الأمير على ملعب علي صباح السالم بنادي النصر وكل منهما مؤهل لبلوغ المباراة النهائية مع الفائز من مباراة العربي والسالمية غدا، وتفوق «الأبيض» على خصمه في هذا الموسم في ثلاث مناسبات مقابل فوز واحد للأصفر في بطولة الدوري، ويتوقع ان تكون مواجهتهما ذات ندية واهداف في الوقت الأصلي مع احتمالية الوصول إلى ركلات الترجيح، غير ان مهاجمي الفريقين قادرون على حسم المباراة في وقتها الأصلي. الكويت من أقوى المرشحين لخطف اللقب الغالي وضمه إلى ثلاثية السوبر والدوري وكأس سمو ولي العهد، وقد عانى «الأبيض» في مباراة ربع النهائي امام خيطان قبل ان يخرج فائزا بهدف يوسف ناصر، إلا ان مواجهته اليوم مع القادسية تحديدا تختلف عن بقية المباريات، ويراها لاعبوه وجماهيره بطولة خاصة بينهما بعدما تبادلا ادوار البطولة كثيرا في المواسم السابقة، ولا يحتاج مدرب الكويت المونتينيغري نيبوشا يوفوفيتش إلى التفكير طويلا في ايجاد التشكيلة المناسبة لمباراة اليوم لوفرة العناصر القادرة على تنفيذ مهامها، وبرز منهم بشكل خاص الحارس سعود الحوشان وعمرو عبدالفتاح ومحمد مرهون. أما القادسية فقد خرج من جميع بطولات الموسم الحالي المحلية والخارجية بلا لقب، وهذه فرصته الأخيرة لإسعاد جماهيره قبل نهاية الموسم، وقد عانى «الأصفر» في هذا الموسم من تفشي الإصابات بين صفوف لاعبيه وخصوصا في خط الدفاع وآخرها اصابة خالد ابراهيم بعد مشاركته بعد غياب، كما ان بعض لاعبيه الذين كان يعول عليهم المدرب بيتروفيتش في المباريات الحاسمة لم يقدموا ما هو مأمول منهم مثل محمد صولة والحارس خالد الرشيدي.

الرأي

منذ 6 ساعات

• الرأي

«الكويت» - القادسية... «هدف واحد وطموح إضافي»

يشهد استاد علي صباح السالم بنادي النصر، مساء الخميس، لقاء قمة جماهيري ضمن الدور نصف النهائي لمسابقة كأس الأمير لكرة القدم، يجمع القادسية حامل اللقب و«الكويت» بطل ثلاثية الدوري وكأس ولي العهد وكأس السوبر في الموسم الحالي. ويصعد الفائز الى المباراة النهائية المقررة في 16 يونيو المقبل بمواجهة المتأهل من اللقاء الثاني في الدور نصف النهائي والذي يجمع العربي بالسالمية الجمعة. جاء تأهل «الأصفر»، أكثر المتوّجين باللقب بـ 17 مرة، إلى النهائي بعد فوزه على برقان 3-2 والفحيحيل 3-0 في الدورين ثُمن وربع النهائي، فيما صعد «الأبيض» بعد انتصارين على الجزيرة الوافد الجديد على المسابقات المحلية 3-0 وخيطان 1-0. ورغم «وحدة الهدف» بين الجانبين وهو التأهل الى المباراة النهائية لـ «أغلى الكؤوس»، إلا أن كل منهما لديه طموح إضافي يعزز به رغبته في انتزاع الفوز. فالقادسية يعتبر كأس الأمير آخر أمل متاح بالنسبة له للخروج بإنجاز في هذا الموسم بعدما خسر كل البطولات التي خاضها سواء المحلية وهي «دوري زين» الذي حل فيه بالمركز الثالث وكأس ولي العهد «ودع من نصف النهائي، وكأس السوبر» خسر النهائي من (الكويت) بالذات». وطال الاخفاق مشاركة الفريق الخارجية في دوري أبطال الخليج عندما خسر اللقب في الأمتار الأخيرة بخسارته النهائي أمام مضيفه دهوك العراقي 1-2 في لقاء الاياب بعدما كانا تعادلا سلباً في الكويت. ورغم الظروف التي يمر بها حالياً لجهة الاصابات التي يعاني منها خاصة في خط الدفاع، إلا ان جماهير القادسية تبدي تفاؤلاً كبيراً بقدرة الفريق على المحافظة على اللقب وتعزز هذا الشعور بعد الأداء اللافت أمام الفحيحيل خاصة في الشوط الأول الذي أنهاه متقدماً بثلاثية نظيفة مع فرص عدة لتعزيز الغلة، فضلاً عن المستوى الذي قدمه رباعي الخط الخلفي رغم ان المدرب المونتنيغري زيلكو بتروفيتش اضطر إلى إشراك لاعب الوسط النيجيري دانييل جيبولا فيه لتعويض النقص. كما قدم لاعبا الوسط، المخضرم عبدالله الشمالي وعبدالعزيز وادي مستويات متطورة وهما اللذان غابا عن معظم مباريات الموسم، فيما كان ثلاثي الهجوم، الليبي محمد صولة والمغربي إسماعيل خافي والدولي عيد الرشيدي موفقاً وأحرز كل منهم هدفاً في المباراة. من جهته، يدخل «الكويت» المباراة منتشياً بتحقيق الثلاثية المحلية ورغبة قوية في إضافة لقب كأس الأمير وإكمال الرباعية التاريخية وتكرار انجاز موسم 2016-2017. وعمد المدرب المونتنيغري نيبوشا يوفوفيتش إلى اراحة عدد من لاعبيه الأساسيين في اللقاء الأخير مع خيطان وذلك بعد فترة صعبة خاضوا خلالها مواجهتين مفصليتين مع العربي في الدوري وكأس ولي العهد، قبل ان يدفع بهم تباعاً بعدما واجه الفريق صعوبات أمام منافسه الهابط الى الدرجة الأولى. وبالمجمل، فقد تقابل الفريقان 4 مرات هذا الموسم، في الدوري فاز «الأبيض» ذهاباً 1-0 وخسر إياباً 1-2 ثم عاد ليفوز في مجموعة البطولة 3-1. كما فاز «الكويت» في كأس السوبر بركلات الترجيح بعد التعادل السلبي. ويدرك نيبوشا قوة منافسه الذي قدم مباريات جيدة أمامه وكان يخسر بصعوبة باستثناء مباراة القسم الثالث من الدوري التي خاضها القادسية من دون حافز، فيما ألحق به الهزيمة الوحيدة «الكويت» محلياً هذا الموسم. ويسعى نيبوشا إلى استثمار تفوقه على صعيد العناصر على منافسه واستغلال النقص في صفوف الأخير ولكنه بالتأكيد يدرك أن القادسية لن يكون صيداً سهلاً خاصة اذا ما ظهر بأداء والتزام مماثل لمباراة الفحيحيل.

كويت نيوز

منذ 7 ساعات

• كويت نيوز

القادسية والكويت.. تكافؤ تاريخي في كأس سمو الأمير عبر 28 مواجهة

تشهد مواجهات نادي القادسية ونادي الكويت في بطولة كأس سمو الأمير تكافؤًا تاريخيًا يعكس حجم التنافس بين اثنين من أعرق أندية الكرة الكويتية، وذلك بعد خوض الفريقين لـ 28 مباراة ضمن منافسات البطولة. وبحسب الإحصائيات، فقد حقق كل من القادسية والكويت الفوز في 13 مواجهة، مقابل تعادلين فقط، ما يؤكد أن أغلب اللقاءات بينهما تُحسم داخل المستطيل الأخضر، في مشهد اعتادت عليه جماهير الكرة الكويتية عبر عقود. على مستوى الأهداف، يتفوق القادسية بفارق بسيط، بعدما سجل لاعبوه 31 هدفًا مقابل 28 هدفًا للكويت، ما يرسخ صورة الندية ويمنح القادسية أفضلية هجومية طفيفة في سجل اللقاءات. ويزداد التنافس حدة بالنظر إلى سجل الفريقين في البطولة؛ إذ يُعد نادي القادسية الأكثر تتويجًا بكأس سمو الأمير عبر التاريخ، برصيد 17 لقبًا، يليه ناديا الكويت والعربي بـ 16 لقبًا لكل منهما، وهو ما يجعل أي مواجهة بين القادسية والكويت أكثر من مجرد مباراة، بل صراعًا متجددًا على زعامة تاريخية وبطولية. وتترقب جماهير الكرة الكويتية لقاء الفريقين الذي سيجمع بينهما غدًا الخميس في استاد علي صباح السالم في تمام الثامنة ونصف مساءًا في نصف نهائي المسابقة.