
طلبت الطّلاق بسبب Chat GPT!
في حادثة غريبة أثارت الجدل في اليونان، طلبت امرأة الطلاق من زوجها استناداً لقراءة فنجان قهوة أجراها Chat gpt.
تفاصيل هذا الخبر وأخبار أخرى من مواقع التواصل الاجتماعي، ضمن فقرة Connected، في الفيديو المرفق.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


MTV
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- MTV
طلبت الطّلاق بسبب Chat GPT!
في حادثة غريبة أثارت الجدل في اليونان، طلبت امرأة الطلاق من زوجها استناداً لقراءة فنجان قهوة أجراها Chat gpt. تفاصيل هذا الخبر وأخبار أخرى من مواقع التواصل الاجتماعي، ضمن فقرة Connected، في الفيديو المرفق.


أخبارنا
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- أخبارنا
«أبل» تتحدى جوجل.. وتحول «سفاري» للذكاء الاصطناعي
أخبارنا : أعلنت شركة «أبل» دراسة إعادة تصميم متصفح «سفاري» لدمج محركات بحث تعتمد على الذكاء الاصطناعي، في خطوة قد تغير قواعد التصفح على أجهزتها. ووفقاً لوكالة بلومبيرغ، جاء هذا الإعلان على لسان نائب رئيس الشركة للخدمات إدي كيو، خلال شهادته في دعوى قضائية ضد ألفابت، الشركة الأم لـ«جوجل»، رفعتها وزارة العدل الأمريكية. وتتعلق القضية باتفاقية بقيمة 20 مليار دولار سنوياً تجعل «جوجل» محرك البحث الافتراضي على «سفاري»، وفي حال إجبار الطرفين على إنهاء هذه الشراكة، قد يشهد أكثر من ملياري جهاز «أبل» تغييراً جذرياً في تجربة البحث. وأشار «كيو» إلى تراجع عمليات البحث عبر «سفاري» لأول مرة الشهر الماضي، مرجعاً ذلك إلى تزايد استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي مثل Chat gpt، Open AI، Perplexity، Anthropic. وأكد «كيو» أن «أبل» تخطط لإدراج هذه المحركات الذكية ضمن خيارات سفاري، لكنها لن تكون الافتراضية في الوقت الحالي نظراً لاحتياجها إلى مزيد من التحسين. وأضاف: «قبل الذكاء الاصطناعي، لم يكن هناك بديل حقيقي لجوجل، لكن اللاعبين الجدد غيروا المعادلة»، كما تدرس الشركة أيضاً دمج أدوات مثل جيميني من جوجل، وديب سيك الصيني، وغروك من إكس إيه آي التابعة لإيلون ماسك. يأتي هذا التحول وسط مخاوف مالية، إذ تُعد إيرادات الشراكة مع جوجل جزءاً حيوياً من قطاع خدمات أبل، الذي سجل 26.6 مليار دولار في مارس الماضي. وتسببت تصريحات «كيو» في هبوط أسهم ألفابت بنسبة 7.3%، وأبل بنسبة 1.1% يوم الأربعاء، مما يعكس قلق المستثمرين من تداعيات القضية. كما تواجه أبل تحديات أخرى، بما في ذلك قرار قضائي يسمح للمطورين باستخدام وسائل دفع خارج متجر التطبيقات، مما قد يقلص أرباحها. وأشار «كيو» إلى أن تقنيات الذكاء الاصطناعي تتطور بسرعة، وقد تغير عادات المستخدمين خلال عقد، لدرجة أن الآيفون نفسه قد لا يكون ضرورياً. وأكد أن نماذج اللغة الكبيرة ستعزز قدرات محركات البحث الذكية، رغم حاجتها إلى تحسين جودة فهارس البحث. ومع ذلك، يفضل كيو استمرار «جوجل» كخيار افتراضي نظراً لشروطها المالية المجزية. وتتأخر أبل نسبياً في مجال الذكاء الاصطناعي، إذ لا تملك محرك بحث ذكي خاص بها، وأجلت تحديثات كبرى لـ«سيري»، ومن المتوقع أن تكشف تحسينات لمنصة أبل «إنتليجينس» في مؤتمر المطورين في يونيو القادم، مما قد يعزز مكانتها في هذا المجال.


المركزية
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- المركزية
القوات ترد على "غيض من فيض مغالطات وأكاذيب"
المركزية- صدر عن الدائرة الإعلامية في حزب "القوات اللبنانية"، البيان الآتي: من حقّ الصحافية ملاك عقيل أن تُرضي في كتاباتها بيئتها وجمهور هذه البيئة، وهذا الأمر غير قابل للنقاش، ولكن ليس من حقّها بالمقابل تزوير الوقائع المتعلّقة بأخصام الفريق الذي تؤيّده، فمعارضة المواقف المعلنة شيء طبيعي وبديهي وتُغني الحياة السياسيّة إذا كانت مبنيّة على منطق ووجهة نظر، فيما التزوير لا يجوز إطلاقًا، وهذا ما سيجعلنا نتوقّف عند بعض النقاط في مقالتها المنشورة في موقع "أساس" اليوم والمليئة بالمغالطات والأكاذيب. ⁃ أولا، تقول الأستاذة ملاك "يخوض رئيس حزب القوّات اللبنانية سمير جعجع معركته بوجه العهد باكرًا جدًّا. لم يكن جوزف عون، بالطبع، مرشّحه لرئاسة الجمهورية، لكنّه سار بخيار رئاسيّ زكّته واشنطن والرياض". تستطيع الكاتبة الاستعانة بـ"Google" او "Chatgpt" لمعرفة من هو أول شخص رشّح العماد جوزف عون، ومن أبقى الرئاسة شاغرة منعا لانتخابه؟ من الواضح أنّ الكاتبة لا تفقه التمييز بين التمايز السياسي في الأسلوب، وهو أمر طبيعي، وبين "خوض معركة ضدّ العهد"، وهو عار من الصحة جملة وتفصيلا. ⁃ ثانيًا، إنّ قول الكاتبة عقيل: "جعجع تجاوز بأشواط باسيل في انتقاد رئيس الجمهورية" يعني أنّ "القوات اللبنانية" تشنّ حملة على الرئيس، فيما هذه الحملة غير موجودة سوى في مخيلة الكاتبة ومن أوحى لها ذلك. ⁃ ثالثًا، تقول الكاتبة إنّ "جعجع سيسعى إلى تنصيب نفسه زعيمًا مسيحيًّا بانتظار فرضه مرشّحًا أوّل لرئاسة الجمهورية بعد ستّ سنوات"، فيما لا أحد ينصِّب نفسه في أي موقع، إنما الناس تختاره وتفوِّضه، فهل يمكن الأستاذة عقيل أن تنصِّب نفسها مثلا نقيبة للصحافة أو للمحررين إذا لم يتم انتخابها؟ وهل يمكن أن تنصِّب نفسها عميدة الصحافة إذا لم يحصل نوع من أجماع على ذلك؟ ⁃ رابعًا، تقول الكاتبة إنّ "جعجع لم يكتفِ بالتصويب مباشرة ضدّ رئيس الجمهورية، والتأكيد أنّ السعودية لم تلبِّ 'أيّ مطلب' للرئيس خلال زيارته لها(...)"، فهذا ليس تصويبًا، إنما سردًا لوقائع سعودية وأميركية ودولية معروفة لدى الجميع وهي أنّ الدولة لن تتلقى أي دعم ما لم تبسط سيادتها على جميع الأراضي اللبنانية، ومن يمنعها من ذلك هو "حزب الله". ⁃ خامسًا، تعتمد الكاتبة أسلوب نقل المواقف بحرفيتها تارة، والتعمية تارة أخرى بقولها على سبيل المثال إنّ "القواتيين يتحدثون عن "ديل" بين رئيس الجمهورية والثنائي الشيعي حكم انتخابه، وقد يُشكّل تقييدًا له طوال ولاية عهده، وهذا ما ستتصدّى له القوّات"، وهذا الأمر غير صحيح، فيما التقييد الذي تتحدّث عنه الكاتبة يسيء إلى رئيس الجمهورية الذي لا يقيِّد نفسه إلا بالدستور، وأولويته تطبيق هذا الدستور وتحقيق خطاب قسمه، ومن يمنعه من تحقيق هذا الخطاب ليس "القوات" التي دعمته وأصرّت على تضمينه في البيان الوزاري، إنما الفريق الذي يريد إبقاء لبنان ساحة. ⁃ سادسًا، تقول الكاتبة وفقًا لمصادر مواكبة لحركة معراب إنّ "الخصم الأول لرئيس القوات هو رئيس الجمهورية"، فيما تعتبر "القوات" أنّها في حالة تكاملية مع الرئيس لتطبيق خطاب قسمه والبيان الوزاري، وأما قولها إنّ "جعجع يخشى من وهج العهد"، فهذا بدوره كلام كاذب لأن "القوات" تريد لهذا العهد أن يسجِّل في سجل الجمهورية اللبنانية بأنّه العهد الذي حلّ الأزمة اللبنانية ورفض إدارتها. ⁃ سابعًا، تقول الكاتبة إنّ "جعجع يحاول التغطية مسبقًا على أيّ فشل محتمل للوزراء المحسوبين عليه، ولاسيّما في وزارة الطاقة، وبعدما تحوّلت تصريحات وزير الطاقة جو صدّي إلى استنساخ لمواقف سابقة لوزراء في التيّار الوطني الحرّ". من المعلوم لدى الخصوم قبل الحلفاء أداء وزراء "القوات" في الحكومات كلها، والمشكلة في لبنان لم تكن في غياب الدستور او القوانين، إنما المشكلة كلها في عدم تطبيق الدستور ولا القوانين، والأمور تقاس بنتائجها. وما تقدّم هو غيض من فيض مغالطات وأكاذيب، فيما السؤال الأساس يبقى: من يريد مصلحة العهد أكثر، هل فريق السلاح الذي يُبقي لبنان ساحة مواجهة بين إسرائيل و"حزب الله"، ويُبقي لبنان من دون مساعدات، ويُبقي وضع البلد وكأنه ما زال في حقبة الشغور، أم فريق الدولة الذي تشكل "القوات" رأس حربته ويريد إنهاء لبنان الساحة وإحياء لبنان الوطن وبسط السيادة واحتكار السلاح وإعادة تنشيط الدورة المالية والاقتصادية وتحقيق الاستقرار الأمني والمالي؟