مصر تكتشف بئراً نفطية جديدة باستخدام الذكاء الاصطناعي
أعلنت وزارة البترول والثروة المعدنية - مصر عن كشف بترولي جديد GPR-1X بمنطقة حقول أبو سنان المتقادمة بالصحراء الغربية وذلك بالاستعانة بالذكاء الاصطناعي.
وبحسب حساب الوزارة على فيسبوك فقد أظهرت النتائج الأولية للبئر تحقيق معدلات إنتاج تصل إلى 1400 برميل زيت خام يوميًا، وحوالي مليون قدم مكعب غاز يوميًا من طبقة البحرية، بالإضافة إلى إضافة 2 مليون برميل قابل للاسترجاع إلى الاحتياطي.
وأكد المهندس محمد عبد المجيد، رئيس الشركة، أنه جارٍ اختبار البئر على محطة الإنتاج، مشيرًا إلى وجود شواهد بترولية مبشرة أيضًا وفقًا للتسجيلات الكهربائية في طبقتي أبو رواش G وB.
يذكر أن هذا الكشف يعد الثاني خلال الثلاثة أشهر الأخيرة بهذه المنطقة المتقادمة، وذلك بعد كشف GPS الذي تحقق في مارس الماضي، عقب الاستعانة بتقنيات الذكاء الصناعي من خلال كوادر الشركة العامة للبترول، الأمر الذي يؤكد أن الصحراء الغربية لم تبح بكامل أسرارها بعد، وأن توظيف التكنولوجيا الحديثة يفتح آفاقًا واعدة للاستكشاف في الحقول المتقادمة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
تاي دبي تعلن عن مجلس إدارة جديد للفترة 2025–2026
دبي، الإمارات – أعلنت تاي دبي، الفرع الإقليمي لمنظمة The Indus Entrepreneurs (TiE) المعروفة عالميًا، عن تعيين مجلس إدارة جديد للفترة 2025–2026. يضم المجلس المنتخب حديثًا عددًا من رواد الأعمال ورؤساء الأعمال البارزين الملتزمين بتعزيز ريادة الأعمال وتمكين الشباب ودعم منظومة الشركات الناشئة في الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. ويشمل المجلس كلًّا من: بشار كلاني رئيسًا، وروهيت ديف الرئيس السابق، وبي كي قولاتي الرئيس السابق، وبيانكا غراسياس مديرة الفعاليات، وديباك بادمانابهان المدير المالي، وسانجاي بابور مدير العضوية، وراميت هاريسينغهاني مدير التسويق، وروميت داسغوبتا مدير الإرشاد، وأنستازيا جولوفاتينكو مديرة الشراكات والتمويل. تأسّست تاي دبي عام 2003 تحت رعاية صاحب السمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم وبدعم من مدينة دبي للإنترنت. وقد لعبت دورًا محوريًا في تحويل مشهد ريادة الأعمال في المنطقة. وهي جزء من شبكة تضم أكثر من 20,000 عضو و3,500 عضو موقّع في 64 فرعًا في 14 دولة. وتواصل تاي دبي مهمتها في ربط رواد الأعمال الطموحين بمرشدين مخضرمين وقادة شركات ومبتكرين، ودعم الجيل القادم من صناع التغيير. وتركّز المنظّمة على رد الجميل للمجتمع عبر دعم ريادة الأعمال من خلال التواصل والتعليم والتمويل والحضانة. قال بشار كلاني، رئيس تاي دبي: "يجسّد مجلسنا الجديد روح الابتكار والتعاون والمجتمع التي تميّز تاي. نركّز على توسيع برامجنا وتعزيز الشراكات وضمان وصول كل رائد أعمال طموح، وبغض النظر عن خلفيته، إلى الموارد اللازمة للنجاح. نتطلع إلى مجتمع يتمكّن فيه كل رائد أعمال طموح من الوصول إلى مرشدين ذوي خبرة وموارد قوية لبناء شركات ناجحة والتوسّع بسرعة لدعم أولويات الإمارات الاستراتيجية في التحول الرقمي وتمكين الشباب وتنويع الاقتصاد." تظل برامج تاي دبي الرائدة جزءًا جوهريًا من استراتيجيتها: برنامج تاي للنساء لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بما أن تحت قيادة وتمكين المرأة يُعد فرصة اقتصادية هائلة؛ فإن تحقيق التكافؤ بين الجنسين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا قد يضيف نحو 2 تريليون دولار إلى الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة، وفقًا لتقرير PwC. وبدعم هذا الهدف، يواصل البرنامج، الذي انطلق بسادس دورة هذا العام، تمكين رائدات الأعمال في الإمارات والسعودية ومصر وباقي المنطقة، من خلال توفير الإرشاد وفرص التمويل والتواصل العالمي. وتُغلق باب الطلبات للدورة 2025 في 25 يونيو 2025، وتشمل مسابقات محلية وإقليمية وصولًا إلى النهائي العالمي في القمة العالمية لـ TiE في جايبور، الهند، في ديسمبر 2025، حيث تتنافس المتسابقات على جائزة نقدية بلا ملكية وفرص للتواصل العالمي. وخلال الدورات السابقة، دعم البرنامج أكثر من 400 شركة ناشئة و6500 رائدة أعمال. إن إطلاق العنان لإمكانات المواهب النسائية غير المستغلة في المنطقة يمثل فرصة اقتصادية كبيرة؛ إذ يمكن أن يضيف تحقيق التكافؤ بين الجنسين في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا 2 تريليون دولار إلى الناتج المحلي الإجمالي للمنطقة، وفقًا لشركة PwC. ودعمًا لهذا الطموح، يلتزم هذا البرنامج، في نسخته السادسة الآن، بتمكين رائدات الأعمال في جميع أنحاء الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر ومنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا على نطاق أوسع. ويوفر للمشاركات إمكانية الوصول إلى الإرشاد وفرص التمويل والتعرض الدولي. ستبقى طلبات الانضمام إلى مجموعة 2025 مفتوحة حتى 15 يونيو 2025، مع اختتام المسابقات الوطنية والإقليمية في النهائيات العالمية في قمة تاي العالمية في جايبور، الهند، في ديسمبر 2025، للتنافس على جوائز نقدية بدون أسهم وفرص للتواصل العالمي. وخلال الإضافات السابقة، دعم برنامج تاي للنساء أكثر من 400 شركة ناشئة وأثرت على أكثر من 6500 صاحبة أعمال. برنامج الإرشاد يعمل هذا البرنامج علة ربط رواد الأعمال من المراحل المبكرة بمرشدين محترفين لتسريع نمو أعمالهم والتعامل مع التحديات بشكل أكثر فعالية. وتمثل المؤسسات الصغيرة والمتوسطة العماد الرئيس للاقتصاد الإماراتي، حيث تشكل نحو 63.5% من إجمالي الناتج المحلي غير النفطي، وتمثّل أكثر من 94% من الشركات في الإمارات و95% في دبي، وتوظّف ما يزيد عن 86% من قوة العمل في القطاع الخاص. ومع توقع أن يصل عددها إلى مليون بحلول 2030، فإن برامج الإرشاد والتنمية المستهدفة أمر أساسي للحفاظ على استدامتها ونموها. قال بي كي قولاتي، الرئيس السابق، تاي دبي: "لطالما كانت تي إي رمزًا للعطاء. ومن دواعي فخري بصفتّي رائد أعمال ومرشد أن أدعم الجيل القادم من المؤسّسين. سيواصل مجلسنا الجديد بناء منظومة قوية وشاملة تعكس روح ريادة الأعمال الديناميكية في المنطقة. من خلال الربط بين المؤسسين ومرشدين ذوي خبرة ومجتمع داعم، نهدف إلى تمكين الشركات الناشئة لتحقيق نجاح مستدام." برنامج تاي للجامعات يستهدف البرنامج طلبة الجامعات والخريجين الجدد الذين لديهم أفكار ناشئة أو مشاريع في مراحلها الأولى، ويعكس اتجاهًا واضحًا نحو شباب ريادة الأعمال في المنطقة. فقد أنشأ الإماراتيان عامر ومحمد ياغي تطبيق Chillax الاجتماعي والخاص، ومنصة AidMaid للمساعدة الطارئة، وهما لا يزالان في المدرسة الثانوية. كما أطلق المصري يحيى نبيل في سن السادسة عشر مبادرة Junior Labs، وهي حاضنة طلابية تتعاون مع شركات تكنولوجية عالمية لتعزيز الابتكار. ويقدّم البرنامج للطلاب التدريب والإرشاد وربطهم بمستثمرين محتملين. يغلق باب التقديم لدورة 2025 في 30 يونيو 2025، وتُعقد مسابقات عرض الأفكار الإقليمية في الفترة بين أغسطس وسبتمبر، قبل أن يتأهل الفائزون إلى التمثيل في القمة العالمية في ديسمبر. وقد دعم البرنامج أكثر من 5000 طالب من 70 جنسية و200 فكرة ومن أكثر من 50 جامعة في دول مجلس التعاون وغرب آسيا وإفريقيا. تتعاون تاي دبي مع عدد من المسرّعات والحاضنات والجامعات والجهات الحكومية لدعم رواد الأعمال في كافة المراحل، من الفكرة إلى التوسع. ومن أبرز شركائها: مدينة دبي للإنترنت، in5، البعثة الأمريكية لدى الإمارات، e&، صندوق الوطن، C3، وومضة. كما ينضم أعضاء «الشارتر» من منظمات إقليمية ودولية بارزة مثل Microsoft الشرق الأوسط وأفريقيا، وAmazon الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وBCG، وGoogle، وAccenture، وCitibank، و وBECO Capital، وSheraa، ومدينة دبي للإنترنت، ومجموعة TECOM، وExpo City Dubai، ومجموعة "شلهوب"، ومجموعة FIVE، وWio Bank، وغيرها. عن برنامج تاي تأسس برنامج "تاي العالمي لريادة الأعمال" (The Indus Entrepreneur) في عام 1992 في وادي السيليكون من قبل مجموعة من رواد الأعمال الناجحين والمديرين التنفيذيين وكبار المهنيين المخضرمين في مجال ريادة الأعمال. ومع 20,000 عضو حالياً، بما في ذلك أكثر من 3,500 عضو مؤسس في 64 فرع في 14 دولة، تتمثل مهمة تاي في تعزيز ريادة الأعمال على مستوى العالم من خلال التوجيه والتواصل والتعليم والتمويل وحاضنات الأعمال، وتكرس جهودها لتكوين الثروات الإيجابية ورد الجميل للمجتمع ورعاية الجيل القادم من رواد الأعمال. عن تاي دبي تأسس فرع "تاي دبي" في عام 2003 لتعزيز روح ريادة الأعمال في منطقة الشرق الأوسط، حيث افتتحه صاحب السمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس سلطة منطقة تيكوم الحرة للتكنولوجيا والإعلام. منذ إنشائه في يناير 2003 ومكتب تاي دبي يتمتع بدعم منطقة تيكوم ومدينة دبي للإنترنت ومراكز 'in5' للابتكار، مما يرسخ دور المكتب وريادته في تعزيز منظومة يادة الأعمال في دولة الإمارات العربية المتحدة لأكثر من 22 عام. -انتهى-


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
مركز دبي للتحكيم الدولي يسرع وتيرة الابتكار بالتعاون مع «جس ماندي» و«جس إيه آي»
أعلن مركز دبي للتحكيم الدولي (DIAC) وشركة «جس ماندي (Jus Mundi)» عن شراكة لتعزيز الريادة في مجالي الذكاء الاصطناعي والابتكار، تهدف إلى تزويد المركز بأحدث أدوات الذكاء الاصطناعي «جس إيه آي (Jus AI)»، بما يسهم في تحسين الكفاءة التشغيلية وتبسيط الإجراءات. وبموجب هذه الشراكة، سيتم تزويد فريق إدارة القضايا في مركز دبي للتحكيم الدولي وتدريبه على استخدام Jus AI، أداة البحث القانوني وإدارة سير العمل المدعومة بالذكاء الاصطناعي التي قامت بتطويرها «جس ماندي». وتهدف هذه المبادرة إلى تمكين المركز من تطوير عمليات إدارة القضايا، من خلال توظيف قدرات الذكاء الاصطناعي المتقدمة بما يعزز سرعة الإجراءات واتساقها وجودة الخدمات التحكيمية التي يقدمها. وفي إطار تعزيز التزام مركز دبي للتحكيم الدولي بالشفافية وتبادل المعرفة، سيتم نشر قرارات المركز المتعلقة بالطعون على منصة «جس ماندي»، بما يتيح لمجتمع التحكيم الدولي الاستفادة منها. كما تتضمن الشراكة إطلاق سلسلة من المبادرات المشتركة في مجال تطوير الفكر القيادي بين مركز دبي للتحكيم الدولي وشركة «جس ماندي»، بهدف تعزيز الحوار حول الابتكار في تسوية المنازعات، وتقديم برامج التثقيف القانوني، وتوفير فرص جديدة أمام المتخصصين، والأكاديميين، والممارسين في مجال التحكيم في دولة الإمارات العربية المتحدة والعالم. وفي خطوة تعتبر من أبرز محطات هذه الشراكة، ستقدم «جس ماندي» دعمها إلى مركز دبي للتحكيم الدولي في إطلاق أكاديميته الافتراضية، من خلال توظيف خبراتها في الذكاء الاصطناعي لتزويد المشاركين بمعرفة عملية حول التقنيات التي تحدث تحولاً ملموساً في ممارسات التحكيم. وقالت جهاد كاظم، المديرة التنفيذية لمركز دبي للتحكيم الدولي: «نحن على ثقة بأن هذه الشراكة ستضيف قيمة كبيرة لمجتمع التحكيم الدولي. كما نسعى من خلال هذا التعاون إلى تمكين الأطراف والممارسين القانونيين والمحكمين بالمعارف والأدوات اللازمة للارتقاء بفعالية منظومة التحكيم، من خلال نشر مواد تحكيمية مرجعية، وتوظيف التقنيات المتقدمة التي توفرها «جس ماندي»». من جانبه قال جان - ريمي دو ميستر، الرئيس التنفيذي لشركة «جس ماندي»: «يشرفنا أن نتعاون مع مركز دبي للتحكيم الدولي، باعتباره مركز التحكيم الرائد في المنطقة، ليس فقط لإتاحة المواد القانونية للجميع، بل أيضاً لدعم تطوير قدرات المركز في مجال الذكاء الاصطناعي. وسنعمل معاً على تمكين مجتمع التحكيم من خلال أدوات الذكاء الاصطناعي المبتكرة، التي من شأنها رسم ملامح مستقبل فض المنازعات».


زاوية
منذ ساعة واحدة
- زاوية
"إي بوينت زيرو" تعيّن رئيساً تنفيذياً لتسريع التحوّل العالمي نحو الطاقة النظيفة ومواكبة تطوّرات الذكاء الاصطناعي
أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: أعلنت "إي بوينت زيرو"، المنصة العالمية للطاقة المتجددة التابعة لمجموعة "توو بوينت زيرو"، عن تعيين محمد هشام رئيساً تنفيذياً جديداً، في ظل تنامي دورها في مشهد الطاقة العالمي، والتحوّلات المتسارعة في مشهد التكنولوجيا وأمن الطاقة والاستدامة، على أن يدخل القرار حيز التنفيذ فوراً. وتأتي هذه الخطوة امتداداً لمسيرة حافلة بالاستثمارات المبتكرة والطموحة دعمت نهج "توو بوينت زيرو" القائم على بناء "شبكة قيمة متكاملة" تغطي قطاعات التعدين والطاقة والتصنيع والتنقّل. وسيتولى هشام قيادة الشركة في مرحلة حاسمة تتسارع فيها التحديات المناخية، بالتوازي مع توقّعات بتضاعف الطلب العالمي على الكهرباء بحلول عام 2030، نتيجة توسع البنية التحتية للذكاء الاصطناعي، ما يعزز الأهمية الاستراتيجية لمنصة "إي بوينت زيرو". ومع تسارع تطورات الذكاء الاصطناعي ومساهمته الفاعلة في إعادة تشكيل الإنتاجية العالمية، تزداد الحاجة إلى توسيع أنظمة الطاقة بوتيرة أسرع، وأكثر ذكاءً واستدامة. ويتطلب تسريع وتيرة الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي خلال العقد القادم إمدادات طاقة نظيفة وموثوقة على مدار الساعة، وهو ما توفّره "إي بوينت زيرو" عبر محفظة حلولها المتكاملة والتي تشمل تطوير مشاريع الطاقة النظيفة، والشبكات الذكية، وإزالة الكربون من الأنشطة الصناعية، وتصنيع المكونات. وبهذه المناسبة، قالت معالي مريم المهيري، الرئيس التنفيذي لمجموعة "توو بوينت زيرو": "تشهد معادلة الطاقة العالمية اليوم تحولاً سريعاً، وتتميز توو بوينت زيرو بمكانتها الفريدة التي تؤهلها للمساهمة بفعالية في تعزيز ريادة دولة الإمارات في هذا المجال، سواء كمزوّد لرأس المال أو كشريك أساسي في بناء القاعدة الصناعية الجديدة. وسيجلب محمد هشام لمنصة إي بوينت زيرو مزيجاً فريداً من الخبرات والرؤى الاستراتيجية والكفاءة التشغيلية، حيث كان له دور محوري في صياغة نهج توو بوينت زيرو الاستثماري، الذي يوازن بين التوسع والنمو والاستدامة. ونحن سعداء بتعيينه في هذا المنصب ونتطلع إلى قيادته لهذه المبادرة المهمة". من جانبه، قال محمد هشام:" يشرفني أن أتولى قيادة إي بوينت زيرو في هذه المرحلة المهمة، حيث نركّز على استثمار رأس المال في تطوير بنية تحتية مستقبلية قادرة على مواكبة الطلب العالمي المتزايد على الطاقة. ونستثمر بثقة في تقنيات قابلة للتوسع عبر مختلف المناطق، لتوفير إمدادات طاقة مستقرة تعزز الاستدامة البيئية. كما ندعم التحول السريع في مشهد تقنيات الذكاء الاصطناعي، ونمكّن الصناعات في سعيها لتحقيق الحياد المناخي، لنتمكن من إضافة قيمة مستدامة طويلة الأمد لشركائنا وبيئتنا." ومن خلال موقعه كرئيس للاستثمار في مجموعة "توو بوينت زيرو"، أشرف هشام على تنفيذ عدد من صفقات الاستحواذ الاستراتيجية شملت شراء حصص في شركة "السويدي إليكتريك"، ومنجم "موباني" للنحاس، ومنجم "ألفامين" للقصدير، وهي استثمارات مهمة في جهود تحوّل الطاقة وسلسلة توريد أشباه الموصلات. كما أشرف هشام على شراكة إي بوينت زيرو الاستراتيجية مع شركة "إينر كاب التابعة لأبيكس للطاقة" لشراء نظام لتخزين الطاقة بسعة 1 جيجاواط ساعة، وهي مبادرة بارزة تدعم تعزيز مرونة شبكات الكهرباء وتوفير الطاقة النظيفة على مدار الساعة. ومؤخراً قاد هشام التعاون مع "انترناشيونال ريسورسيس هولدينغ" لإزالة الكربون من عمليات التعدين في أفريقيا في خطوة شكلت نموذجاً أولياً لصناعة أكثر مسؤولية واستدامة رغم الاستهلاك الكثيف للطاقة. ويمتلك محمد هشام خبرة طويلة تمتد لأكثر من 17 عاماً في مجالات الخدمات المصرفية الاستثمارية، والبنية التحتية، واستراتيجيات التحول في قطاع الطاقة. وهو عضو في مجالس إدارة العديد من الشركات الاستراتيجية، حيث يساهم في تعزيز الحوكمة والنمو والابتكار في القطاعات الحيوية في دولة الإمارات العربية المتحدة. نبذة عن إي بوينت زيرو إي بوينت زيرو هي منصة عالمية للطاقة ترتكز على الشبكة المتكاملة لمجموعة "توو بوينت زيرو" لتقديم حلول شاملة عبر كامل سلسلة القيمة. وترتكز رؤية المجموعة على قطاعات الأعمال التالية: قطاع الطاقة ويشمل تطوير أصول الطاقة والإنتاج المستقل للكهرباء، إلى جانب المشاركة في تجارة الطاقة بهدف دعم وتعزيز كفاءة الأسواق واستقرار الشبكات. كما تسعى إي بوينت زيرو إلى تقديم حلول فعالة للدمج بين مصادر الطاقة المتعددة والحد من الانبعاثات الكربونية، ومنها أنظمة تخزين الطاقة بالبطاريات وتقنيات احتجاز الكربون. قطاع البنية التحتية، ويشمل تصنيع المكونات الحيوية للطاقة، والتي تُعد ضرورة لقطاعات الذكاء الاصطناعي، والاتصالات، ومشاريع المرافق الضخمة. كما تهدف إي بوينت زيرو إلى تطوير مراكز البيانات وتوفير حلول متخصصة لقطاع التنقل الذكي. وتتمحور رسالة إي بوينت زيرو حول تحقيق التكامل والاستفادة من شبكة القيمة المتكاملة للمساهمة في بناء مستقبل أكثر ذكاءً، وتسريع وتيرة التحول في قطاع الطاقة. نبذة عن توو بوينت زيرو توو بوينت زيرو هي شركة تابعة للشركة العالمية القابضة، تأسست عام 2023 لتكون منصة استثمارية رائدة تركز على بناء محفظة استثمارية عالمية تتسم بالمرونة والتنوع، وذلك من خلال الاستثمار الاستراتيجي في التقنيات الناشئة والشركات المستدامة. وتجمع توو بوينت زيرو تحت مظلتها مجموعة متكاملة من الشركات التابعة الرائدة في دولة الإمارات، بما في ذلك شيميرا للاستثمار ولونيت كابيتال وبلتون وإي بوينت زيرو وشركة انترناشيونال ريسورسيس هولدينغ، لتشكل بذلك كياناً متكاملاً يلعب دوراً رائداً في قطاعات حيوية، مثل الخدمات المالية والسلع الاستهلاكية والموارد المعدنية والتكنولوجيا والطاقة. وتتميز شبكات القيمة المتكاملة في الشركة بمرونتها وقدرتها على التكيف مع مختلف القطاعات، مما يتيح ربط وتكامل القدرات المتاحة ضمن محفظتها الاستثمارية لاكتشاف فرص نمو جديدة، وتوفير قيمة ملموسة للمستثمرين، مع تمكين المجتمعات وتعزيز النظم المستدامة ودفع عجلة التقدم التكنولوجي. -انتهى-