
إنذار إسرائيلي إلى سكان قطاع غزة
وجه المتحدث بإسم جيش العدو الإسرائيلي أفيخاي أدرعي إنذارا الى سكان قطاع غزة المتواجدين في بلوكات 608, 609, 615, 616 في منطقة شمال القطاع.
وأشار الى أن 'هذا تحذير مسبق قبل الهجوم'.
وقال عبر 'إكس': 'سيهاجم الجيش الإسرائيلي كل منطقة يتم استخدامها لاطلاق قذائف صاروخية'. وأضاف: 'العودة الى هذه المناطق التي تعتبر مناطق قتال خطيرة تشكل خطرا على حياتكم! من أجل أمنكم، اخلوا فوراً غرباً'.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 26 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
عن "الفيول المغشوش".. سؤال من وهاب
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... سأل رئيس تيار "التوحيد العربي" وئام وهاب عبر حسابه على منصة "إكس": شو قصة الفيول المغشوش مجدداً هل ستخبرونا عن أصحابه أم سيسير نحو اللفلفه؟". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


المنار
منذ 34 دقائق
- المنار
ترامب يحذّر ماسك من 'عواقب وخيمة' في تصاعد السجال حول مشروع قانون الميزانية
في تصعيد جديد للخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك، حذر ترامب السبت من 'عواقب وخيمة' قد تواجه ماسك إذا سعى لدعم طعون ضد مشرعين جمهوريين سيصوتون لصالح مشروع قانون الميزانية المثير للجدل في الكونغرس. تصريحات ترامب التي أدلى بها لشبكة 'إن بي سي نيوز' جاءت بعد تدهور العلاقة بين الطرفين، إثر انتقادات حادة وجهها ماسك لمشروع القانون، واصفًا إياه بأنه 'رجس يثير الاشمئزاز'، في حين دافع ترامب عنه معتبرًا أنه 'كبير وجميل'. وكان مشرعون معارضون لمشروع الميزانية قد حثوا ماسك، أحد أبرز ممولي الحملات الجمهورية سابقًا، على تمويل طعون ضد الجمهوريين المؤيدين لإقرار المشروع. وفي رده، قال ترامب: 'ستترتب عليه عواقب وخيمة في حال فعل ذلك'، دون أن يوضح طبيعة تلك العواقب، مشيرًا إلى أنه لا يعتزم إصلاح العلاقة مع ماسك. الخلاف بين ترامب وماسك تصاعد بعد حفل وداعي أقيم للأخير في البيت الأبيض تقديرًا لدوره السابق في هيئة الكفاءة الحكومية، لكنه سرعان ما تحوّل إلى عداء إثر انتقادات ماسك لمشروع الميزانية، ورد ترامب عليها بحدة في مؤتمر صحافي بالمكتب البيضاوي. ورغم محاولات التهدئة المتبادلة لاحقًا، إذ قال ترامب: 'أتمنى له الخير'، ورد ماسك عبر منصة 'إكس': 'وأنا كذلك'، إلا أن الأمور عادت إلى التوتر بعد نشر ماسك منشورًا ألمح فيه إلى ورود اسم ترامب في ملفات قضية المتمول الراحل جيفري إبستين، قبل أن يحذف المنشور لاحقًا. وادعى ماسك في منشوره أن 'اسم ترامب يرد في ملفات إبستين'، ملمحًا إلى تورطه في القضية التي لم توجه له فيها اتهامات رسمية، رغم ورود اسمه في بعض الاستجوابات والبيانات المرتبطة بالقضية، كما أكدت تقارير قضائية في نيويورك مطلع عام 2024. ورد ترامب على ادعاءات ماسك نافيًا أي علاقة له بالقضية، وقال لشبكة 'إن بي سي': 'حتى محامي إبستين قال إنه لا علاقة لي بذلك'، بينما يستمر أنصار ترامب في حركة 'ماغا' في اتهام جهات حكومية وديمقراطيين ومشاهير بمحاولة التستر على ضلوع شخصيات عامة في جرائم إبستين. ورغم معرفة ترامب بإبستين ولقاءاتهما السابقة، إلا أنه نفى أي تواصل مع الأخير في المواقع التي ارتُكبت فيها جرائم استغلال قاصرات، مؤكدًا أنه لم يزر جزيرة 'ليتل سانت جيمس' التابعة لجزر العذراء الأميركية. ويبدو أن السجال بين ترامب وماسك، والذي بدأ بمشروع قانون الميزانية، قد توسع ليشمل قضايا أكثر حساسية، مما يفتح الباب أمام مزيد من التصعيد بين الطرفين خلال المرحلة المقبلة. المصدر: أ ف ب


المنار
منذ ساعة واحدة
- المنار
ترامب يحذّر ماسك من 'عواقب وخيمة' في تصاعد السجال حول مشروع قانون الميزانية
في تصعيد جديد للخلاف بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ورجل الأعمال إيلون ماسك، حذر ترامب السبت من 'عواقب وخيمة' قد تواجه ماسك إذا سعى لدعم طعون ضد مشرعين جمهوريين سيصوتون لصالح مشروع قانون الميزانية المثير للجدل في الكونغرس. تصريحات ترامب التي أدلى بها لشبكة 'إن بي سي نيوز' جاءت بعد تدهور العلاقة بين الطرفين، إثر انتقادات حادة وجهها ماسك لمشروع القانون، واصفًا إياه بأنه 'رجس يثير الاشمئزاز'، في حين دافع ترامب عنه معتبرًا أنه 'كبير وجميل'. وكان مشرعون معارضون لمشروع الميزانية قد حثوا ماسك، أحد أبرز ممولي الحملات الجمهورية سابقًا، على تمويل طعون ضد الجمهوريين المؤيدين لإقرار المشروع. وفي رده، قال ترامب: 'ستترتب عليه عواقب وخيمة في حال فعل ذلك'، دون أن يوضح طبيعة تلك العواقب، مشيرًا إلى أنه لا يعتزم إصلاح العلاقة مع ماسك. الخلاف بين ترامب وماسك تصاعد بعد حفل وداعي أقيم للأخير في البيت الأبيض تقديرًا لدوره السابق في هيئة الكفاءة الحكومية، لكنه سرعان ما تحوّل إلى عداء إثر انتقادات ماسك لمشروع الميزانية، ورد ترامب عليها بحدة في مؤتمر صحافي بالمكتب البيضاوي. ورغم محاولات التهدئة المتبادلة لاحقًا، إذ قال ترامب: 'أتمنى له الخير'، ورد ماسك عبر منصة 'إكس': 'وأنا كذلك'، إلا أن الأمور عادت إلى التوتر بعد نشر ماسك منشورًا ألمح فيه إلى ورود اسم ترامب في ملفات قضية المتمول الراحل جيفري إبستين، قبل أن يحذف المنشور لاحقًا. وادعى ماسك في منشوره أن 'اسم ترامب يرد في ملفات إبستين'، ملمحًا إلى تورطه في القضية التي لم توجه له فيها اتهامات رسمية، رغم ورود اسمه في بعض الاستجوابات والبيانات المرتبطة بالقضية، كما أكدت تقارير قضائية في نيويورك مطلع عام 2024. ورد ترامب على ادعاءات ماسك نافيًا أي علاقة له بالقضية، وقال لشبكة 'إن بي سي': 'حتى محامي إبستين قال إنه لا علاقة لي بذلك'، بينما يستمر أنصار ترامب في حركة 'ماغا' في اتهام جهات حكومية وديمقراطيين ومشاهير بمحاولة التستر على ضلوع شخصيات عامة في جرائم إبستين. ورغم معرفة ترامب بإبستين ولقاءاتهما السابقة، إلا أنه نفى أي تواصل مع الأخير في المواقع التي ارتُكبت فيها جرائم استغلال قاصرات، مؤكدًا أنه لم يزر جزيرة 'ليتل سانت جيمس' التابعة لجزر العذراء الأميركية. ويبدو أن السجال بين ترامب وماسك، والذي بدأ بمشروع قانون الميزانية، قد توسع ليشمل قضايا أكثر حساسية، مما يفتح الباب أمام مزيد من التصعيد بين الطرفين خلال المرحلة المقبلة.