
إطعام التماسيح عن قرب... مشهد لا يُصدق في أكادير!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 3 ساعات
- هبة بريس
وزير الداخلية يتهم "فوكس" بالتحريض على العنف في مورسيا
حمّل وزير الداخلية الإسباني، فرناندو مارلاسكا، حزب اليمين المتطرف 'فوكس' مسؤولية اندلاع العنف في مدينة مورسيا، متهمًا إياه بالتحريض على الكراهية وإشعال الفتن بين السكان المحليين والمهاجرين. وأوضح مارلاسكا أن 'فوكس' يستغل منصاته الرسمية وشبكات التواصل الاجتماعي لنشر رسائل تحث على ترحيل المهاجرين، إضافة إلى تعميم صور نمطية سلبية تُلقي باللوم على الجالية المغربية عن حادث لا يزال التحقيق فيه مستمراً. وأكد الوزير أن هذا الخطاب التحريضي يفاقم الاستقطاب المجتمعي ويهدد السلم الأهلي في مناطق عدة من إسبانيا، ما يستدعي تدخل السلطات للحد من تداعياته. من جهتها، نبهت منظمات حقوق الإنسان إلى أن مثل هذا التحريض على الكراهية والتمييز الجماعي بناءً على الأصل أو الجنسية يشكل انتهاكًا صارخًا للمواثيق الدولية، وعلى رأسها المعهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية، والإعلان العالمي لحقوق الإنسان الذي ينص في مادته الأولى على أن 'جميع الناس يولدون أحرارًا ومتساوين في الكرامة والحقوق'. في ظل هذه الأوضاع، تزداد الدعوات لضرورة التصدي لخطابات الكراهية وحماية الوحدة الاجتماعية في إسبانيا، لضمان بيئة آمنة للجميع بعيدًا عن العنف والتوترات التي تهدد استقرار المجتمع. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ 6 ساعات
- هبة بريس
"مرحبا 2025" ومشاريع قوانين جديدة على طاولة مجلس الحكومة الخميس المقبل
ينعقد، يوم الخميس المقبل، مجلس للحكومة برئاسة عزيز أخنوش، رئيس الحكومة. وذكر بلاغ لرئاسة الحكومة أن المجلس سيتتبع في بدايته عرضا لوزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج حول المعطيات والتدابير المتعلقة بعملية عبور 'مرحبا 2025'. وأضاف المصدر ذاته أن المجلس سيتدارس إثر ذلك ثلاثة مشاريع قوانين، يتعلق الأول منها بتغيير وتتميم القانون القاضي بإحداث وتنظيم المؤسسة المحمدية للأعمال الاجتماعية لقضاة وموظفي العدل، والثاني بإحداث وتنظيم مؤسسة محمد السادس للأعمال الاجتماعية لقضاة وموظفي السلطة القضائية، والثالث بإحداث وتنظيم مؤسسة الأعمال الاجتماعية لموظفي إدارة السجون وإعادة الإدماج. وحسب البلاغ، سيواصل المجلس أشغاله بدراسة اتفاق بشأن التعاون العسكري بين حكومة المملكة المغربية وحكومة الجمهورية التشيكية، الموقع بمراكش في 30 أكتوبر 2024، مع مشروع قانون يوافق بموجبه على الاتفاق المذكور، مضيفا أن المجلس سيختم أشغاله بدراسة مقترحات تعيين في مناصب عليا طبقا لأحكام الفصل 92 من الدستور. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة


هبة بريس
منذ 6 ساعات
- هبة بريس
استطلاع صادم لدولة الكابرانات.. غالبية الفرنسيين يطالبون بإلغاء اتفاقية 1968
هبة بريس في مؤشر جديد على تنامي السخط الشعبي الفرنسي تجاه الامتيازات الممنوحة للجزائريين، كشف استطلاع للرأي أجرته مؤسسة CSA لصالح قناة CNEWS وصحيفة JDD وإذاعة Europe 1، أن أغلبية ساحقة من الفرنسيين يؤيدون إلغاء اتفاقية 1968 الفرنسية الجزائرية، التي لطالما منحت الجزائريين تسهيلات استثنائية في الإقامة والعمل والتنقل داخل فرنسا. فضائح حقوقية مصدرها الجزائر وأوضح الاستطلاع، الذي أجري يومي 8 و9 يوليوز 2025 على عينة وطنية ممثلة تتألف من 1007 مشاركين فوق سن 18، أن 72% من المستجوبين يفضلون إلغاء الاتفاقية، وهي نسبة تعكس، رغم تراجع طفيف عن استطلاع يناير (74%)، تمسكًا شعبيًا واضحًا بإنهاء ما يعتبرونه امتيازًا غير مبرر. وتأتي هذه النتائج في سياق سياسي مشحون، زادته حدة فضائح حقوقية مصدرها الجزائر، وعلى رأسها إدانة الكاتب الجزائري بوعلام صنصال وسجن الصحفي الفرنسي كريستوف غليز، ما أعاد فتح ملف اتفاقية وُقّعت منذ أكثر من نصف قرن، والتي يرى فيها كثيرون بقايا نظام استثناء لا يخدم مصالح فرنسا. من حيث التوزيع العمري، أظهرت النتائج أن الفئة الأكثر دعما لإلغاء الاتفاقية هم من تجاوزوا الخمسين عامًا (77%)، في حين سجلت الفئة الشابة (18-24 عامًا) نسبة أقل، مع رفض 54% منهم لإلغاء الاتفاق، مما يشير إلى وعي متباين بين الأجيال. ضرورة إنهاء الامتيازات الجزائرية كما أن دعم إلغاء الاتفاقية كان قويًا بين جميع الطبقات الاجتماعية، من ذوي الدخل المرتفع (72%) إلى الفئات الهشة اقتصاديًا (76%)، وحتى غير النشيطين اقتصاديًا (69%)، ما يعكس إجماعًا شعبيًا عابرًا للطبقات حول ضرورة إنهاء الامتيازات الجزائرية. على الصعيد السياسي، كان الدعم أقوى في صفوف اليمين واليمين المتطرف، حيث عبّر 91% من أنصار حزب الجمهوريين و88% من أنصار التجمع الوطني عن تأييدهم للإلغاء. ولم يكن أنصار الرئيس ماكرون بعيدين عن هذا التوجه، إذ أبدى 79% منهم دعمهم لإنهاء الاتفاقية. أما اليسار، فقد بدا منقسمًا: الحزب الاشتراكي أيد الإلغاء بنسبة 59%، في حين عبّر مناصرو حزب 'الخضر' و'فرنسا الأبية' عن رفض أو تحفظ على الإجراء. تحول المزاج العام الفرنسي تجاه الجزائر وكان وزير الداخلية الفرنسي جيرالد دارمانان قد ألمح في وقت سابق إلى أن تعديل أو إلغاء الاتفاقية أمر قابل للتنفيذ بسرعة، خاصة على مستوى التأشيرات والإقامة، في إشارة إلى رغبة رسمية في التخلّص من ما يعتبره كثير من المسؤولين 'استثناءً جزائريًا لم يعد له مبرر'. ويُجسد هذا الاستطلاع تحولا واضحًا في المزاج العام الفرنسي تجاه الجزائر، بل تجاه نظامها السياسي تحديدًا، الذي لا يزال يثير الجدل داخليًا وخارجيًا بسلوكه المتناقض تجاه القيم الديمقراطية وحقوق الإنسان. وبات واضحًا أن اتفاقية 1968، التي كانت في زمن مضى عنوانًا للتقارب، أصبحت اليوم عبئًا يطالب الفرنسيون بإزالته، انسجامًا مع المتغيرات السياسية والاجتماعية، ورفضًا لامتيازات اعتُبرت في غير محلها.