logo
انتحار فيرجينا جيوفري .. أشهر ضحايا جرائم جيفري إبستين

انتحار فيرجينا جيوفري .. أشهر ضحايا جرائم جيفري إبستين

ET بالعربي٢٧-٠٤-٢٠٢٥

نهاية مأساوية شهدتها حياة فرجينيا جوفري، إحدى أبرز الناجيات من جرائم جيفري إبستين، بعد أن أعلنت عائلتها وفاتها منتحرةً عن عمر 41 عامًا في مزرعتها بغرب أستراليا.
عائلتها وصفتها في بيانها بأنها 'محاربة شرسة ونورٌ للكثير من الناجين'، مؤكدين أنها عاشت حياتها ضحيةً للاعتداء الجنسي والاتجار بالبشر، حتى قررت إنهاء معاناتها. ووفق الشرطة الأسترالية، عُثر على فرجينيا فاقدة للوعي في منزلها قرب بيرث، وأُعلنت وفاتها في مكان الحادث، مع التأكيد أن الوفاة 'ليست مثيرة للشبهات'.
فيرجينا جيوفري - أشهر ضحايا جرائم جيفري إبستين
فرجينيا، أم لثلاثة أطفال، كانت قد لفتت أنظار العالم عام 2021 عندما رفعت دعوى قضائية ضد الأمير البريطاني أندرو، متهمةً إياه بالاعتداء عليها جنسيًا حين كانت تبلغ 17 عامًا. وكشفت أنها أُجبرت على لقاء الأمير في لندن ونيويورك وعلى جزيرة إبستين الخاصة بين عامي 1999 و2002. ورغم نفي الأمير المتكرر معرفته بها، إلا أن المحكمة الأمريكية رفضت إسقاط الدعوى، قبل أن يتم التوصل إلى تسوية خارج المحكمة.
وبحسب التقارير ، الدعوى انتهت بتسوية مالية قدرت قيمتها بنحو 12 مليون جنيه إسترليني (نحو 15.2 مليون دولار أمريكي)، دون أن يعترف الأمير بالاتهامات. كما حصلت فرجينيا على تعويضات إضافية من برنامج تعويض ضحايا إبستين، إلى جانب تسوية مالية أخرى مع غيسلين ماكسويل بعد أن وصفتها بالكذب.
ورغم أن فرجينيا انفصلت عن زوجها روبرت جوفري العام الماضي، إلا أنها كانت لا تزال متزوجة منه قانونيًا وقت وفاتها، ما يجعله الوريث الأول لثروتها بموجب القانون الأسترالي. وبحسب مصادر صحيفة Mirror، يُتوقع أن تندلع معركة قانونية بين زوجها السابق وعائلتها المقيمة في الولايات المتحدة للسيطرة على الملايين التي تركتها.
فرجينيا كانت تواجه في الفترة الأخيرة إجراءات قانونية بسبب مزاعم خرق أمر تقييدي تجاه زوجها السابق عبر إرسال رسالة نصية، وهو ما يعكس توتر العلاقة بينهما قبل رحيلها المفاجئ.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

فصل جديد في معركة زينة وأحمد عز.. استئناف لزيادة نفقة التوأم
فصل جديد في معركة زينة وأحمد عز.. استئناف لزيادة نفقة التوأم

أهل مصر

timeمنذ 3 ساعات

  • أهل مصر

فصل جديد في معركة زينة وأحمد عز.. استئناف لزيادة نفقة التوأم

تنظر محكمة مستأنف الأسرة بمدينة نصر، اليوم الأحد، أولى جلسات الاستئناف المقدم من الفنانة زينة، والذي تطالب فيه بزيادة النفقة الشهرية لتوأمها من الفنان أحمد عز، بعد أن كانت المحكمة قد أصدرت حكمًا سابقًا بإلزام عز بسداد 80 ألف جنيه شهريًا، استنادًا إلى ما ثبت من حصوله على أجر مرتفع مقابل مشاركته في فيلم "ولاد رزق". وتأتي هذه الدعوى ضمن سلسلة النزاعات القضائية المستمرة بين الطرفين منذ عام 2014، عندما لجأت زينة إلى القضاء لإثبات نسب طفليها التوأم "عز الدين" و"زين الدين"، وهو ما رفضه أحمد عز في البداية وامتنع عن إجراء تحليل الحمض النووي (DNA). وفي عام 2017، حصلت زينة على حكم بالخلع، إلا أن الخلافات بين الطرفين استمرت، خاصة فيما يتعلق بالنفقة والمصروفات الدراسية. وكان آخرها حكم صادر في عام 2023 يلزم أحمد عز بدفع ما يزيد عن 23 ألف جنيه إسترليني كمصروفات دراسية للتوأم عن عام دراسي واحد. وقدمت زينة في استئنافها مستندات جديدة تُظهر أن أحمد عز تلقى أجورًا مرتفعة من مشاركته في أعمال فنية أخرى، من بينها فيلم "الممر" ومسلسل "أبو عمر المصري"، مؤكدة أن النفقة المقررة حاليًا لا تعكس دخله الحقيقي ولا تكفي لتغطية نفقات الطفلين.

مصريون في روسيا.. من قاعات الدراسة لـ"مرتزقة" على جبهة الحرب
مصريون في روسيا.. من قاعات الدراسة لـ"مرتزقة" على جبهة الحرب

مصر 360

timeمنذ 4 ساعات

  • مصر 360

مصريون في روسيا.. من قاعات الدراسة لـ"مرتزقة" على جبهة الحرب

كتبت- دعاء عبد المنعم قبل أيام ظهر عمار محمد في فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أسيرًا لدى أوكرانيا، عمار البالغ من العمر 26 عامًا، درس في أكاديمية أوديسا البحرية في أوكرانيا قبل الحرب، وبعد عودته لمصر، قرر استكمال دراسته في روسيا، وسافر إلى هناك حيث التحق بالجيش الروسي، وبعد توقيعه عقود التجنيد حاول الهروب، ولكن تم القبض عليه، وسُجن لمدة 3 أيام، ثم أُعيد إلى وحدته العسكرية، وظل في الوحدة لمدة 5 أشهر، دون أن يرسل إلى الجبهة، بسبب رفضه القتال دون الحصول على جواز سفر روسي. وبعد استلامه الجواز، أُرسل إلى الحرب في أوكرانيا، وكان برفقته شاب مصري آخر اسمه عمر، في أول يوم لهما على الجبهة، أُصيبا خلال الاشتباكات، وتم أَسرهما من قبل القوات الأوكرانية، التي قامت بعلاجهما، ويقبع عمار في الأسر من حوالي 3 أشهر حتى الآن. الفخ الروسي عمار ليس حالة فريدة فمنذ بداية الحرب الروسية الأوكرانية، اتخذت روسيا إجراءات لجذب المزيد من الأجانب للانضمام إلى الجيش، منها منحهم الجنسية ورواتب شهرية وإقامات، حيث أصدر الرئيس فلاديمير بوتين، عدة قرارات لتسهيل إجراءات منح الجنسية للأجانب، حيث يتم منح الجنسية الروسية للأجانب وعديمي الجنسية الذين أبرموا عقود خدمة عسكرية لمدة عام واحد، دون استيفاء شرط الإقامة (5 سنوات)، إضافة إلى حق أزواج وأبناء وآباء هؤلاء الأجانب التقدم بطلب الحصول على الجنسية الروسية بشكل عاجل. كما أنها تقدم رواتب شهرية للمقاتلين الأجانب من 2200 دولار حتى 7400 دولار شهريا. الشاب محمد رضوان سنوسي الذي تم إسقاط الجنسية المصرية عنه مؤخراً، لالتحاقه بالخدمة العسكرية بدولة أجنبية، نموذج آخر، رضوان من مواليد عام 2003 محافظة الأقصر، سافر لدراسة الطب في روسيا عام 2021، ويقول والد محمد عبر صفحته الشخصية على موقع فيسبوك، إن السلطات الروسية ألقت القبض عليه، ووجهت له تهمة حيازة مواد مخدرة، وأنه حاول التواصل مع عدة جهات رسمية لمساعدة ابنه، ولكن لم يصل إلى حل، حتى حُكم عليه بالسجن لمدة 7 سنوات، وبعدها انقطعت أخباره تمامًا، ولم تعرف الأسرة عنه شيئا، ثم تفاجأت الأسرة، بأن ابنها وقع أسيرًا في أوكرانيا، وأنه انضم إلى الجيش الروسي، وحصل على الجنسية الروسية. ووفقًا لمصادر إعلامية، فإن محمد رضوان موجود حاليًا في مركز الاحتجاز الأوكراني 'زاخيد- 2' (غرب- 2). وقد وصل عدد المتعاقدين في الجيش الروسي إلى 420 ألف جندي منذ مارس 2022 حتى إبريل 2024، وفقًا لبيانات وزارة الدفاع الروسية، بينما وصل عدد الطلاب المصريين الذين يدرسون في روسيا 16 ألف طالب عام 2023، ووصل عدد القتلى المصريين من المنضمين إلى الجيش الروسي 25 شابًا مصريًا. الجامعات.. بوابات التجنيد وقد باتت الجامعات الروسية قبلة للطلاب المصريين الراغبين في استكمال دراستهم خارج مصر، ولذلك بسبب سهولة إجراءات الالتحاق بها، وانخفاض التكاليف، وخاصة دارسة الطب مقارنة بدول أوروبية، حيث يتراوح تكلفة دارسة الطب في روسيا ما بين 3500 دولار و5000 دولار، بينما تصل في بعض الدول الأوروبية أكثر من 15 ألف دولار سنويًا. وجعلت المزايا التي تقدمها روسيا عددا من شباب الدارسين بهذه الجامعات فريسة سهلة لإغواء الانضمام إلى الجيش والمشاركة في القتال ضد أوكرانيا، إضافة إلى تعرض البعض إلى الاستغلال والخداع. عمار ورضوان وغيرهم، باتوا يواجهون عدة مشكلات مختلفة منها، ما هو قانوني وما هو إنساني، حيث يعتبرون بعد إسقاط الجنسية المصرية عنهم، في نظر القانون، تهديدا للمصالح العليا وإضرارا بمركز مصر الحربي أو الدبلوماسي أو الاقتصادي. كما تكمن المشكلة أيضًا في كيفية تعامل الدولة الآسرة لهم، ورد فعل الدولة التي تجنسوا بجنسيتها، فسابقاً وعلى سبيل المثال، تعاملت روسيا في حرب الشيشان مع المقاتلين الأجانب، باعتبارهم مرتزقة يعدمون في حالة القبض عليهم. إن الانضمام إلى الخدمة العسكرية الأجنبية بدون ترخيص سابق، يعاقب عليه بإسقاط الجنسية، وفقًا للقانون المصري، حيث حددت المادة 16 من القانون رقم 26 لسنة 1975، عشر حالات لإسقاط الجنسية المصرية، من بينها 'إذا قبل دخول الخدمة العسكرية لإحدى الدول الأجنبية دون ترخيص سابق، يصدر من وزير الحربية'. مستقبل الأسر ى وفقًا لاتفاقية جنيف الدولية بشأن معاملة الأسرى، فأن أسرى الحروب يكونون تحت سلطة الدولة المعادية، لا تحت سلطة الأفراد أو الوحدات العسكرية التي أسرتهم. وتكون الدولة الحاجزة مسئولة عن المعاملة التي يلقاها، ويجب معاملة أسرى الحرب معاملة إنسانية في جميع الأوقات، كما يجب على الدولة الحاجزة، أن تقوم فور وقوع أسرى في قبضتها بإبلاغ الدول التي يتبعونها، كما ضرورة إطلاق سراح الأسرى وإعادتهم لأوطانهم فور انتهاء أعمال النزاع المسلح، وفقاً للمادة 75 من البروتوكول الإضافي الأول الملحق باتفاقيات جنيف لعام 1977. الجانب الأوكراني، قال إنه يعامل المجندين الأجانب الذين تم احتجازهم كأسرى الحرب، بحسب تصريح لمسئول أوكراني، في إدارة أسرى الحرب في جهاز الاستخبارات العسكرية الأوكرانية. المسئول نفسه قال إن هناك حوالي 1000 جندي أجنبي محتجزين في أوكرانيا، بينهم أفارقة وآخرين من آسيا، وأنه ما دام لا توجد إجراءات قانونية ضدهم، فسوف يتم احتجازهم أسرى مثل الجنود الروس. ورغم أنه ومنذ اندلاع الحرب، تم تبادل مئات الأسرى بين الجانبين الروسي والأوكراني، لا توجد إحصائية دقيقة، فيما يخص عدد الأسرى الأجانب، الذين استفادوا من عمليات التبادل. وهو ما يعني، أن الأسرى المصريين قد يبقون قيد الاحتجاز حتى انتهاء الحرب. وفيما يخص إسقاط الجنسية، يحق للشخص الذي سقطت جنسيته، أن يتقدم بطعن على القرار إلى القضاء الإداري بمجلس الدولة، أو أن يوكّل من ينوب عنه لتقديم هذا الطعن. تصريح أمني فرضت الحكومة المصرية قيودًا على الطلاب المصريين الراغبين في السفر إلى روسيا وأوكرانيا، وبدأت في تشديد إجراءات السفر. ووفقا لمصادر إعلامية، أدرجت السلطات المصرية روسيا وأوكرانيا من فبراير السابق على الوجهات المطلوب من المسافرين إليها استصدار تصريح أمني قبل السفر، ويجب أن يقدم صاحب الطلب، ما يثبت عمله أو الدراسة في أي من الدولتين، لتصبح الدولتان من الدول التي تحتاج إلى الحصول على تصريح أمني من السلطات المصرية قبل السفر، كما هو الحال مع تركيا والسودان وسوريا. وقال أحد الطلاب الراغبين في الدراسة بروسيا، إنه فوجئ عندما ذهب إلى إدارة الجوازات لإنهاء إجراءات سفره، أن طلبات التأشيرات السياحية ترفض تماما، أما طلبات السفر للدراسة فتحتاج إجراءات مشددة للغاية.

ميشيل رينيه كيس: أُجبرت أم على سرقة أحد البنوك لإنقاذ حياة ابنتها بعد اختطافها وتهديدها بالديناميت
ميشيل رينيه كيس: أُجبرت أم على سرقة أحد البنوك لإنقاذ حياة ابنتها بعد اختطافها وتهديدها بالديناميت

وكالة نيوز

timeمنذ 6 ساعات

  • وكالة نيوز

ميشيل رينيه كيس: أُجبرت أم على سرقة أحد البنوك لإنقاذ حياة ابنتها بعد اختطافها وتهديدها بالديناميت

'هل ستقتل أمي؟ هل ستقتلني؟' قالت ميشيل رينيه إن هذه هي الكلمات الأولى التي سمعتها من ابنتها بريا البالغة من العمر 7 سنوات بعد أن انفصل ثلاثة مسلحين مقنعين بابهم في مقاطعة سان دييغو ، كاليفورنيا ، في ليلة 21 نوفمبر 2000. تقول رينيها إنها فقدت ابنتها بعد أن ألقاه المتسللون على الأرض وربطهم بشريط لاصق. عندما تمكنت أخيرًا من البحث ، رأت بريا 'وجهًا لأسفل ، بمسدس على رأسها'. استغرق المسلحون وقتهم في شرح سبب وجودهم هناك. قالوا لها أنهم تابعوها لعدة أشهر. وقالت ريني ، بما في ذلك حقيقة أنها كانت مديرة فرع في أحد البنوك المحلية: 'لقد كان هذا الشيء الذي كانوا يفعلونه في العقل ،' نحن نعرف كل شيء عنك '، بما في ذلك حقيقة أنها كانت مديرة فرع في أحد البنوك المحلية. أخيرًا ، أخبر زعيم رينيه بما يريدون. تتذكرهم أخبرها: 'أنت ستسرق البنك من أجلنا'. 'أو سوف تموت ، ستذهب ابنتك أولاً.' '48 ساعة' المساهم في تريسي سميث يأخذنا في هذه الحالة غير العادية في 'اختطاف ميشيل وبريا رينيه'. الآن تدفق على paramount+. طوال الليل ، قالت رينيها إنها سمعت قارئ اللذيذ يتحدث إلى صوت أنثى على جهاز استمرار. وصفته المرأة بأنها 'المال واحد' ، وكانت 'المال الثاني'. في صباح اليوم التالي ، تم ربط رينيه وزميلها في الغرفة وبرريا بالديناميت. قال رينيهم إنهم أخبروها أنها يمكن أن تنفجر ضمن نصف قطرها 10 أميال إذا اتخذت خطوة خاطئة واحدة. سيتم وضع Breea في خزانة بينما توجهت Renee إلى البنك – مع زعيم الزقزقة في الجزء الخلفي من سيارتها. بحلول الوقت الذي افتتح فيه البنك في الساعة 9 صباحًا ، خرج رينيه مع حقيبة من القماش الخشن المليئة بـ 360،000 دولار. بمجرد أن أقلع المسلح بالنقد ، تسابق رينيه إلى المنزل ، ولم تكن متأكدة مما ستجده بمجرد وصولها إلى هناك. 'لا أعرف ما إذا كان بريا سيكون هناك' ، يتذكر ريني التفكير. 'لا أعرف ما إذا كانت ستصبح على قيد الحياة عندما أصل إلى هناك.' عندما وصلت أخيرًا ، ذهب المسلحون ، وكانت بريا لا تزال في الخزانة حيث تركها رينيه. لقد نسي قائد اللزوجة إزالة الديناميت من ظهر ريني. بعد فحصه ، اكتشف فرقة القنابل أنها مزيفة. وقال توم مانينغ ، المدعي العام في مكتب محامي مقاطعة سان دييغو ، لـ '48 ساعة' إنه لم يكن سوى مقابض من مقابض المكنسة التي تم قطعها ورسمها وتسجيلها معًا لتبدو مثل الديناميت. خلال الوضع الرهينة لمدة 14 ساعة ، كان رينيه قد أدرك عيون زعيم الرنين لأنه كان يطرح كعميل في البنك في وقت سابق من ذلك اليوم ، وكان قد ترك وراءه بطاقة عمل قبل أن تنقله رفيقه. قال ريني: 'كان عقلي ذا ، يا إلهي ، لا تدعه يعرف أنك تعرف'. من شأنه أن يساعد المحققين على كسر القضية. وقال ريني 'من خلال تلك البطاقة ، بدأوا التحقيق'. احتوت بطاقة العمل على اسم المشتبه به الحقيقي ، كريستوفر بتلر. سرعان ما اكتشف مكتب التحقيقات الفيدرالي أن بتلر كان مجرمًا مدانًا له تاريخ من البنوك التي تسرقها. من خلال المراقبة ، وجدوا بتلر يعيش في منزل مع خطيبته ليزا راميريز ، نفس المرأة التي جاءت معه إلى البنك. عندما تم إلقاء القبض على بتلر وراميريز بعد 10 أيام في محطة مرورية ، وجد المحققون أدلة مادية يربطهما بالجريمة ، بما في ذلك مسدس BB الذي يطابق إحدى البنادق التي وصفها رينيه ، وتزلج التزلج مع ثقوب العين المتقطعة ، وبطاقات رينيه الائتمانية ، وأشرطة المال من البنك. في المنزل ، وجد المحققون 'جميع المكونات لصنع القنبلة المزيفة' ، كما قال مانينغ ، مثل القطع المقطوعة من مقبض المكنسة التي تم رسمها ، وعلب من طلاء الرش الأحمر ، بما في ذلك واحدة مع بصمة راميريز عليها. سيتم العثور على بصمة بتلر لاحقًا على الديناميت المزيف نفسه. وقال مانينغ: 'لقد كان الأمر مجنونًا ، ولم أر أبدًا الكثير من الأدلة المادية التي تركت في مسرح الجريمة'. نفى بتلر كل شيء للشرطة وحاول حماية راميريز. ولكن خلال مقابلتها ، اعترفت راميريز بالسلطات التي شاركت في المؤامرة ، وأنها كانت صوت الأنثى على جهاز الاستقامة اللاسلكي. حتى أنها حصلت على الفضل في الفكرة لاستخدام ديناميت وهمية وخطف مدير البنك. كما أخبرت المحققين أن الأموال قد انقسمت ثلاث طرق بين المشتبه بهم ، ولكن سُرقت حصتها وبتلر. لكن خلال تلك المقابلة ، ادعى راميريز أيضًا أن ريني كان عليه. وقال مانينج: 'لقد خرجنا من هذا التفكير ،' حسنًا ، ليزا العقل المدبر وراء كل هذا. وهل من الممكن أن يشارك ميشيل؟ ' لكن في النهاية ، قال مانينغ ، كان يعلم أن رينيه بريء. وقالت مانينغ: 'في المرة الأولى التي قابلتها فيها ، كانت لديها بريا معها'. 'و … رأيت هذا الرابطة والعلاقة. وعندما غادرت ، ذهبت ،' لم تشارك في هذا. ' كان هناك أيضًا كل الأدلة لتثبيتها في حساب رينيه. وقد أعطى المشتبهان الآخران ، كريستوفر هوجينز وروبرت أورتيز ، اعترافات كاملة ، لا تورطها. في يونيو 2002 ، سيتم تجربة بتلر وراميريز معًا في أول تجربتين. وقال ريني: 'كان هناك الكثير من الأدلة ، لم يكن هناك طريقة اعتقدت أن هذه المحاكمة كانت ستصبح شيئًا غير …' سلام غامق '. وقالت مانينغ إن مكتب DA كان واثقًا من أن تصريحات راميريز الرئيسية حول مشاركتها ستسمح بإدخال الأدلة. حتى محامي راميريز هيرب ويستون اعترفت بأنه لا يبدو جيدًا لموكله – لقد اعترفت بالكاميرا. أخبر ويستون سميث أنه يعتقد أن راميريز كان مذنباً عندما حصل على القضية لأول مرة ، وقدم للمحاكمة صفقة نداء ، ورفضوها. 'إذا لعبوا هذا الشريط ، قائلين إنها لم تكن متورطة سيكون صعبا' ، قال ويستون سميث. ولكن لمفاجأة الجميع ، وسرور ويستون ، لأن تصريحات راميريز تورطت أيضًا المدعى عليه المشارك بتلر ، حكم القاضي المقابلة بأكملها غير مقبولة. 'يمكننا الآن القول بأنها غير متورطة' ، أوضح ويستون. بدون بيان راميريز ، اعتمدت القضية ضدها اعتمادًا كبيرًا على شهادة رينيه. في المحكمة ، سيهاجم الدفاع مصداقيتها ، وحتى يشير إلى أنها كانت متواطئة في عملية السطو على البنك. وقال ريني: 'لقد عوملت كأنني مجرم'. يتذكر مانينغ أنه 'لقد حصلت على مواجهة للغاية'. أخبر ويستون '48 ساعة' كانت استراتيجيته هي 'التغلب على الجحيم من الضحية والإشارة إلى كل التناقضات التي تقولها الضحية'. لقد أشار إلى أن رينيه كان يكذب بشأن التعرف على صوت راميريز على جهاز Walkie-Talkie في الليلة التي احتُجز فيها كرهائن ، مشيرًا إلى أنه لم يكن في أي من تقارير مكتب التحقيقات الفيدرالي. لكن ريني تصر على أنها أخبرتهم ، وجادل مانينغ بأن رينيه حدد صوت راميريز قبل أن تتخذ الموقف. لكن ويستون جادل أنه على الرغم من أن موكله قد اعترف بأن الصوت كان راتبها ، فإن هيئة المحلفين لم تكن تعرف ذلك. 'هذه ليست النقطة' ، قال ويستون. 'بالنسبة لي ، كان من المفترض أن يكون هناك افتتاح رائع للهجوم (رينيه).' قال ويستون إنه من المشكوك فيه أن رينيه لم يأخذ أموال الطعم – تحتفظ بنوك الفواتير التي يمكن تتبعها في قبو لصوص بنك. وأوضحت رينيها ، مع ذلك ، أنها لن تغتنم الفرصة لقتل ابنتها ، خاصة وأن المسلحين قد أصدروا تعليمات لها 'لا أموال مضحكة'. ربما أسوأ من ذلك كله بالنسبة لريني ، تثير ويستون الشكوك في غرائزها الأم ، وتتساءل عن سبب عودتها إلى المنزل ، مع العلم أنها كانت مربوطة بالديناميت يمكن أن تنفجر. لكن مانينغ قال إن تصرفات ريني كانت منطقية كاملة ، بالنظر إلى الضغط والضغط كان رينيه تحت سطو على السطو على البنك لإنقاذ حياة ابنتها. بينما قامت ويستون بتخليص كل قرار اتخذته رينيه في ذلك اليوم ، اختار محامي بتلر تاريخها المالي ، وحتى سألها عن حياتها الجنسية. وقال ريني: 'كانوا يحاولون أن يرسموا لي كشخص غير مسؤول'. وأضافت 'أم أنانية رهيبة … ستفعل أي شيء مقابل المال'. وفقا لمانينغ 'كان الدفاع لجعلها من الجاني'. بعد أيام رينيه الثلاثة المرهقة من الشهادة المباشرة والاستجواب ، تولى بتلر الموقف. واصل حماية راميريز كما أجري في مقابلة مع الشرطة ، لكنه الآن أخبر قصة جديدة معقدة ، حيث كان ريني العقل السطحي في عملية سطو البنك. وادعى أن اثنين منهم كان لديهم علاقة غرامية في السابق. قال إنهم التقوا في متجر للبقالة ، وأن ريني قام بتجنيده لسرقة البنك. اعترف مانينغ بأنها كانت شهادة إسقاط الفك ، لكنها زعمت أنها كانت كذبة وأن الدفاع لم يقدم أي دليل على تأكيد مطالبات بتلر. وقال مانينغ: 'إذا كان أي من هذا صحيحًا ، فقد ألقى ميشيل في نبضات في مقابلة (الشرطة)'. ولكن على الرغم من القصة الغريبة ، يبدو أن الدفاع فعل ما شرعوا في فعله. بعد التداول لمدة خمسة أيام ، وجدت هيئة المحلفين بتلر مذنباً بسرقة واختطاف بريا وزميلهم في الغرفة ، لكنها علقت 9-3 بالتهم التي تنطوي على اختطاف ريني. وقال مانينغ إن أحد المحلفين كان يعتقد تمامًا قصة بتلر ، بينما لم يكن الآخران متأكدين. لا يزال بتلر يتلقى جملًا متعددة مدى الحياة لجميع التهم الأخرى ، لكن راميريز كان يسير امرأة حرة. وجدت هيئة المحلفين لها غير مذنب في جميع التهم. 'العقل يحير' قال ريني. 'حقيقة أنها كانت فكرتها أن تفعل ذلك لأم وطفل وضحك وفخور به.' وقال ويستون: 'لقد كان أفضل حكم حصلت عليه في حياتي'. على الرغم من أن المشتبه بهما الآخران سيدانان بسهولة في محاكمتهما بعد بضعة أشهر ، قالت ريني إنها شعرت بالمراجعة من تكتيكات الدفاع. 'هل من العدل ضرب الضحية؟' سأل سميث ويستون. 'أوه بالتأكيد ، بالتأكيد' ، أجاب ويستون. وقال مانينغ إن هيئة المحلفين أخطأت في راميريز. كان يعتقد أنها 'متورطة للغاية … استمر المحققون في يقول … كانت أدمغة الزي'. سيستغرق الأمر عقدين ، لكن الحقيقة ستأتي في النهاية من مصدر غير محتمل. في يناير 2020 ، عندما أصبح كريستوفر بتلر مؤهلاً للإفراج المشروط بموجب قوانين الحكم في كاليفورنيا ، رأى مانينغ فرصة لسؤاله عن القصة التي رواها على المنصة. تراجع بتلر شهادته بأكملها ، واعترف بأنه وريني لم يكن لهما علاقة. 'لقد حان الوقت' ، قال ريني. 'لم تكن هناك فرصة أبدًا … كنت سأشارك في أي شيء من هذا القبيل.' تم رفض بتلر الإفراج المشروط ، لكن رينيه كان حرا. وقالت: 'بطريقة غريبة … يمكن أن أتنفس … يمكنني الزفير ، أخيرًا ، بعد كل هذه السنوات'. مُنح روبرت أورتيز الإفراج المشروط في يناير 2021. حصل كريستوفر بتلر على الإفراج المشروط في ديسمبر 2024. مُنح كريستوفر هوجينز الإفراج المشروط في مارس 2025.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store