logo
هل يُوقع ابن أنشيلوتي أول عقد له مدرباً قريباً ويترك والده أخيراً؟

هل يُوقع ابن أنشيلوتي أول عقد له مدرباً قريباً ويترك والده أخيراً؟

العربي الجديد١١-٠٥-٢٠٢٥

يعيش الجهاز الفني لنادي
ريال مدريد
الإسباني، بقيادة الإيطالي، كارلو أنشيلوتي (65 سنة)، وابنه، دافيدي (35 سنة)، ظروفاً صعبةً في
موسم
2024-2025، بسبب النتائج المتراجعة وخطر الخروج بموسم صفري من دون ألقاب، الأمر الذي يُقرّب أنشيلوتي وابنه بنسبة كبيرة من مغادرة النادي الملكي.
وما زال مصير المدرب أنشيلوتي مجهولاً مع نادي ريال مدريد حتى الآن، رغم بعض الأخبار التي تُشير إلى اقترابه من مغادرة النادي الملكي في نهاية الموسم من دون تحديد وجهته حتى الآن، الأمر الذي سيُجبر ابنه ومساعده في الجهاز الفني للنادي الملكي، دافيدي أنشيلوتي، على المغادرة أيضاً، وهو الذي كشفت عدة تقارير صحافية أنه مطلوب في الدوري الإيطالي في موسم 2025-2026، رغم أنه لم يسبق له أن درب أي فريق كرة قدم وحده (عمل مساعداً للمدرب في بايرن ميونخ الألماني ونابولي الإيطالي وإيفرتون الإنكليزي وريال مدريد الإسباني).
ووفقاً للمعلومات التي نشرها الصحافي المختص بالميركاتو الإيطالي، جيانلوكا دي مارزيو، وصحيفة كوريري ديلو سبورت الإيطالية، الأحد، فإن دافيدي أنشيلوتي، الذي يعمل حالياً مساعداً لوالده في ريال مدريد، هو أحد الخيارات المطروحة أمام نادي كومو، وذلك في حال قرر المدرب الإسباني الحالي، سيسك فابريغاس (38 سنة)، المغادرة في نهاية الموسم لتدريب نادي باير ليفركوزن الألماني، بعد أن أعلن مدرب هذا الفريق، الإسباني تشابي ألونسو (43 سنة)، المغادرة نهاية الموسم الحالي 2024-2025.
بعيدا عن الملاعب
التحديثات الحية
محاكمة كارلو أنشيلوتي في إسبانيا الأربعاء المقبل... ما التُهمة؟
وأشارت الصحيفة الإيطالية في معلوماتها، إلى أن دافيدي صاحب الـ35 سنة لم يسبق له أن عمل مديراً فنياً لفريق، إذ عمل مساعداً لوالده في جميع الأندية التي دربها كارلو أنشيلوتي، من بايرن ميونخ الألماني وصولاً إلى نادي ريال مدريد الإسباني، كما نوّهت الصحيفة الإيطالية بأن نادي رينجرز الاسكتلندي مُهتم أيضاً بالتعاقد مع دافيدي ليكون مدربه في موسم 2025-2026، وكل هذا يعتمد على قرار كارلو أنشيلوتي في النهاية، إن كان مغادرة ريال مدريد أو البقاء معه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كروس ينتقد سياسة مانشستر يونايتد الاستثمارية: خيبات متتالية
كروس ينتقد سياسة مانشستر يونايتد الاستثمارية: خيبات متتالية

العربي الجديد

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربي الجديد

كروس ينتقد سياسة مانشستر يونايتد الاستثمارية: خيبات متتالية

وجه نجم منتخب ألمانيا ونادي ريال مدريد الإسباني السابق، توني كروس (35 عاماً)، انتقادات شديدة اللهجة إلى القائمين على فريق مانشستر يونايتد الإنكليزي، الذي يعاني منذ 10 سنوات كاملة، بعدما غاب عن تحقيق الألقاب المحلية والقارية، آخرها الهزيمة أمام توتنهام بهدف مقابل لا شيء، في نهائي " اليوروباليغ "، يوم 21 مايو/ أيار الجاري. وقال توني كروس في حديثه الذي نقلته صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، اليوم السبت، إن خيار الانتقال إلى نادي مانشستر يونايتد الإنكليزي كان مطروحاً على طاولته، قبل قراره النهائي بمغادرة بايرن ميونخ الألماني صوب ريال مدريد، الذي أصبح خلال سنوات قليلة أحد أبرز أساطيره، بسبب كثرة الألقاب المحلية والقارية والدولية، التي ساهم بها. وتابع كروس: "عندما اقترب عقدي في بايرن ميونخ الألماني من نهايته، تلقيت اتصالاً من أحد المسؤولين في نادي مانشستر يونايتد، وأصبحت أتابع المواجهات الخاصة بهم، وفكرت في الانضمام إليهم، لكن الجميع شاهد ما فعلته في عام 2014، عندما اتخذت القرار الصائب بالانتقال إلى ريال مدريد، لأن ما يحدث في الفريق الإنكليزي ليس ظاهرة عابرة، لكن المشكلات لديهم تتفاقم منذ 10 سنوات كاملة، ولم يستطيعوا تحقيق الألقاب الكبرى (يقصد البريمييرليغ ودوري الأبطال)". كرة عالمية التحديثات الحية براندون ويليامز.. من موهبة مانشستر يونايتد إلى طرد وحكم قضائي وختم كروس حديثه: "سياسة الاستثمار في مانشستر يونايتد ضخمة، ولديهم عدد كبير من الموظفين في النادي، لكن أعتبر هذا الوضع صدمة كبرى، بسبب الخيبات المتتالية لجماهير الفريق في العقد الماضي، وعندما تقارنهم بالأندية الكبرى، سيكتشف أي شخص عدم مقدرتهم على حجز مكان في بطولة، مثل دوري أبطال أوروبا، بعدما كانوا يشاركون فيها سنوياً قبل 10 سنوات، والجميع يرى حجم الصرف في سوق الانتقالات، ولديهم لاعبون قادرون على صناعة الفارق، لكن الواقع يؤكد أنهم في المراكز الأخيرة بجدول ترتيب البريمييرليغ".

بين الهبوط والصعود: فينيسيوس يتفوق على مبابي في إدارة الأندية
بين الهبوط والصعود: فينيسيوس يتفوق على مبابي في إدارة الأندية

العربي الجديد

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربي الجديد

بين الهبوط والصعود: فينيسيوس يتفوق على مبابي في إدارة الأندية

تفوّق النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور (24 عاماً)، لاعب نادي ريال مدريد ، على زميله الفرنسي كيليان مبابي (26 عاماً) في مجال إدارة الأندية، إذ نجح نادي ألفيركا، الذي يملك فينيسيوس حصة فيه، في تحقيق صعود تاريخي إلى الدوري البرتغالي بعد احتلاله المركز الثاني في الترتيب العام. في المقابل، عاش نادي كان، الذي يتولّى مبابي الإشراف على شؤونه، خيبة الهبوط إلى دوري الدرجة الثالثة، في مفاجأة غير متوقعة، جاءت نتيجة لسوء النتائج وغياب الدعم الفني والتعاقدات النوعية. وراهن النجم البرازيلي فينيسيوس جونيور على نادي ألفيركا حين استحوذ على أغلبية أسهمه، ليُصبح المالك الفعلي للفريق. ومنذ لحظة تسلّمه، باشر العمل إلى جانب طاقم إداري يثق به، واضعاً هدف الصعود نصب عينيه، رغم حدّة المنافسة مع أندية عريقة مثل تونديلا وفيرينسي. وجاءت الجولة الأخيرة حاسمة، بعدما تفوّق ألفيركا على بورتيمونينسي بنتيجة هدفَين لهدف، ليضمن بطاقة الصعود إلى الدوري البرتغالي الممتاز، وصيفاً لفريق تونديلا بفارق نقطة واحدة فقط، في إنجاز يؤكّد حجم العمل الذي قاده النجم البرازيلي منذ توليه المسؤولية بداية عام 2025. وشكّل قدوم فينيسيوس دفعة معنوية كبيرة لنادي ألفيركا، الذي كان آنذاك يحتل المركز الثاني في جدول الترتيب، ومع انضمامه، واصل الفريق أداءه التصاعدي حتى ضمن بطاقة الصعود إلى دوري الأضواء، وفي الموسم المقبل، سيكون على موعد مع تحديات جديدة بمواجهة كبار الدوري، مثل سبورتينغ لشبونة المدجج بالنجوم، وبنفيكا وبورتو العريقَين. وتسعى إدارة النادي إلى تعزيز الصفوف بعدد من الأسماء القادرة على صناعة الفارق، وسط دعم متواصل من فينيسيوس، الذي تُقدّر ثروته في عام 2025 بقرابة 55 مليون يورو، ومن المرجّح أن ترتفع على نحوٍ لافت في حال قبوله عرضاً مغرياً من أحد أندية الدوري السعودي. كرة عالمية التحديثات الحية مبابي يهدّد حلم صلاح في سباق الحذاء الذهبي الأوروبي وعلى النقيض تماماً، عاش النجم الفرنسي كيليان مبابي تجربة إدارية مخيبة للآمال، بعدما تسببت إدارته في هبوط نادي كان إلى دوري الدرجة الثالثة الفرنسية، ما فجّر موجة غضب عارمة بين جماهير النادي، وكانت الجماهير استبشرت كثيراً بقدوم مهاجم ريال مدريد، وعلّقت عليه آمالاً كبيرة لإعادة الفريق إلى الواجهة، لكن النهاية جاءت صادمة، إذ لم يقتصر الأمر على الإخفاق داخل الملعب، بل تصاعد التوتر حتى بلغ حد تبادل الاتهامات بين اللاعبين داخل غرفة الملابس، في مشهد يعكس عمق الانهيار الذي ضرب النادي. وزادت فايزة العماري، والدة كيليان مبابي البالغة من العمر 51 عاماً، من تأزيم الوضع في نادي كان، بعدما أطلقت تصريحات نارية عقب هبوط الفريق، إذ اتهمت الجماهير بالمبالغة في انتقاد عائلتها "المالكة"، كما كشفت أنها طلبت من كيليان الانسحاب من المشروع أكثر من مرة، بحجّة أن هؤلاء المشجعين لا يستحقون ما تقدّمه العائلة. وتؤكد هذه التصريحات حجم التحديات التي تواجهها عائلة مبابي، بقيادة نجلها، في سعيها لإدارة شؤون نادٍ فرنسي عريق وسط ضغوط جماهيرية متزايدة.

نابولي بطلاً لإيطاليا بنجوم رفضوا الانكسار واستعادوا الاعتبار
نابولي بطلاً لإيطاليا بنجوم رفضوا الانكسار واستعادوا الاعتبار

العربي الجديد

timeمنذ 19 ساعات

  • العربي الجديد

نابولي بطلاً لإيطاليا بنجوم رفضوا الانكسار واستعادوا الاعتبار

نجح نادي نابولي في التتويج بقلب الدوري الإيطالي لكرة القدم، وذلك للمرة الرابعة في تاريخه، بعد صراع قوي مع إنتر ميلان، حُسم في الأسبوع الأخير، إثر إثارة من النادر أن شهدها "الكالتشيو" في المواسم الأخيرة، كما أن نادي الجنوب الإيطالي لم يكن مرشحاً لحصد اللقب أو المنافسة عليه في البداية، نظراً إلى أن معظم الصفقات التي أبرمها كانت تُوحي بأنه سيجد صعوبة كبيرة في رحلة البحث عن مكان يضمن له المشاركة في دوري أبطال أوروبا، غير أنّه كذّب كل التوقعات. واستفاد نابولي في رحلة التتويج الرابع، من حرص الكثير من الأسماء على رفض الفشل، والتمرّد على الصعوبات، التي واجهتهم في التجارب الأخيرة، بداية بالمدرب أنطونيو كونتي (55 عاماً)، الذي طُرد في آخر تجاربه مع توتنهام الإنكليزي، من دون أن يفوز مع الفريق بلقب، ورفضت إدارة ميلان التعاقد معه في "الميركاتو" الصيفي الماضي، كما أن يوفنتوس لم يتفاعل إيجابياً مع رغبة مدربه السابق في العودة إلى قيادته، ولكن التجربة مع نابولي أعادت الاعتبار إلى كونتي، الذي أصبح أول مدرب يُتوّج مع ثلاثة أندية إيطالية مختلفة، كما أنه تُوّج بقلب الدوري للمرة الخامسة في مسيرته، وبات مرشحاً للرحيل عن الفريق، وخوض تجربة مع فريق أكثر استقراراً مالياً وإدارياً. كما أنهى البلجيكي روميلو لوكاكو (32 عاماً) الموسم هدفاً لفريقه برصيد 14 هدفاً، مودّعاً صفحات الفشل الأخيرة مع تشلسي وإنتر ميلان وروما، بعدما كان كابوساً في نادي تشلسي، الذي رحب بعرض نابولي ووافق على رحيله، ذلك أن كونتي كان يثق بقدرات اللاعب ومنحه مفاتيح الهجوم، ورغم أنه لم يعوض بشكل كامل، النيجيري فيكتور أوسيمين (26 عاماً)، فإنه كان حاسماً من خلال تسجيل الأهداف أو الصناعة، إضافة إلى روحه المعنية العالية، التي جعلته حاسماً مع الفريق. كما ثأر الاسكتلندي سكوت ماكتوميني (28 عاماً) من تجاهله من قِبل المدرب الهولندي، إيريك تين هاغ (55 عاماً)، الذي لم يؤمن كثيراً بقدراته، ودفعه إلى الرحيل عن مانشستر يونايتد، وقد كان اللاعب الأهم في حسابات نابولي هذا الموسم، وتم اختياره أفضل لاعب في الدوري الإيطالي بشكل عام، في مؤشر كبير على حجم الإضافة، التي قدمها للفريق، من أجل استعادة الاعتبار، وإثبات أنه كان يستحق وضعاً أفضل مع "الشياطين الحُمر". كرة عالمية التحديثات الحية كونتي.. عراب النجاح بتتويجات في كل المحطات كما أن التتويج كان بمساهمة من لاعبين، ساد الاعتقاد أن إضافتهم أصبحت منعدمة، مثل الإيطالي لينادرو سبيناتزولا (32 عاماً)، الذي تخلى عنه فريقه السابق نادي روما، ولم يتمسك باستمراره مع، وكذلك المدافع خوان جيسوس (33 عاماً)، الذي كان قريباً من الرحيل، ولكنه لم يعثر على عرض جيد، وساعد الفريق في المواقف الصعبة، بعدما شارك في 15 مباراة طوال الموسم، وقياساً بأندية روما وإنتر وميلان ويوفنتوس، فإن نابولي لا يملك نجوماً من الصف الأول، ولكن الفريق كسب التحدي، بفضل إصرار لاعبيه على التعويض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store