
مصر تجدد رفضها تهجير الفلسطينيين وتؤكد ضرورة وقف العدوان
وصرح السفير تميم خلاف، المتحدث باسم الخارجية المصرية، بأن عبد العاطي، استعرض الجهود التي تبذلها مصر بالتعاون مع قطر والولايات المتحدة للتوصل لوقف إطلاق النار في غزة وتبادل الرهائن والأسرى، ونفاذ المساعدات الإنسانية الى القطاع.
ونوه بأن الوزير المصري، أكد خطورة الوضع الراهن في قطاع غزة "في ظل الكارثة الإنسانية بالقطاع واستمرار عرقلة إسرائيل نفاذ المساعدات الإنسانية"، معربا عن التطلع لاستضافة مصر لمؤتمر التعافي المبكر وإعادة الإعمار في غزة فور التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار.
وشدد عبد العاطي، على ضرورة توقف العدوان الإسرائيلي ضد الفلسطينيين، مجددا موقف مصر الرافض لتهجير الفلسطينيين من أرضهم.
كما تناول وزير الخارجية "التطورات الخطيرة التي تشهدها الضفة الغربية، محذرا من خطورة استمرار العمليات العسكرية الإسرائيلية في مدن وقرى الضفة، وضرورة توقف الاعتداءات المتكررة السافرة للمستوطنين الإسرائيليين ضد الفلسطينيين الأبرياء"، وفق البيان.
وأعرب عبد العاطي، عن التطلع لعقد المؤتمر الدولي بشأن التسوية السلمية للقضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين برئاسة مشتركة من فرنسا والمملكة العربية السعودية، مشددا على ضرورة التوسع في مسار الاعتراف الدولي بفلسطين وإقامة الدولة الفلسطينية على خطوط الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، باعتباره السبيل الوحيد لتحقيق السلام والامن والاستقرار المستدام في المنطقة.
المصدر: RT
نفى عزت الرشق، عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" صحة ما نشرته "سكاي نيوز عربية" حول شروط الحركة لقبول صفقة التسوية في غزة، ووصف تقرير القناة بأنه "تلفيق مفضوح" و"مليء بالأكاذيب".
قال وزير الخارجية الفرنسي، جان نويل بارو، إن باريس مستعدة للمساهمة في ضمان توزيع الغذاء في غزة، مطالبا بوقف فوري لإطلاق النار، وإطلاق سراح الرهائن لدى "حماس".
في منشور ليلي على الإنترنت، حث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إسرائيل وحماس على إبرام صفقة في غزة تهدف إلى إعادة الرهائن المختطفين في 7 أكتوبر.
كشفت القناة السابعة الإسرائيلية عن جهود مصرية قطرية مكثفة لاستئناف المفاوضات بين إسرائيل وحركة حماس، والتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة.
شدد وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي على الأهمية البالغة لوقف الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وضرورة النفاذ الكامل للمساعدات الإنسانية للقطاع ورفع المعاناة عن الشعب الفلسطيني.
عودة المحتجزين ونزع سلاح حماس وخروج قادتها من القطاع وتطبيق خطة ترامب،
جددت مصر التأكيد على موقفها بالرفض القاطع لأية محاولة لتهجير الفلسطينيين من قطاع غزة، قسريا أو طوعيا، وذلك بعد مزاعم حول قبول مصر التهجير مقابل مساعدات اقتصادية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
"القناة 14" العبرية: خطة نتنياهو وترامب في الشرق الأوسط أن يبدأ التطبيع من سوريا فتركيا (فيديو)
وأضافت القناة العبرية أنه وفي الأسابيع الأخيرة أُحرز تقدم ملحوظ في المحادثات مع النظام الجديد في دمشق. ويفهم في تل أبيب وواشنطن أن الرئيس السوري أحمد الشرع أقل اهتماما بإنهاء الحرب في غزة وأكثر اهتماما برفع العقوبات الأمريكية عن بلاده. وصرح مصدر سياسي: "الشرع لم يتحول إلى صهيوني لكن المصالح هي التي تملي عليه مسار خطواته". وتوضح القناة أنه وفي هذه الأثناء يسعى الأمريكيون إلى ربط التطبيع مع سوريا أيضا بتحسين العلاقات بين إسرائيل وتركيا. وعلى هذه الخلفية، يمكن ربما فهم تصريح توم باراك سفير الولايات المتحدة في أنقرة والذي يعمل أيضا كمبعوث خاص لسوريا، عندما قال إن "الخلاف بين واشنطن وأنقرة بخصوص تزويد تركيا بطائرات F-35 قد يحل قريبا"، وفق المصدر ذاته. أما فيما يتعلق بلبنان، فالوضع أكثر تعقيدا ويتوقف بدرجة كبيرة على نضوج المسار المتعلق بنزع سلاح حزب الله وهو ما لم يتحقق بعد، لكن الحكومة في بيروت وخصوصا الإدارة الأمريكية، لم تتنازل بعد عن هذا الهدف. وتشير "القناة 14" العبرية إلى أنه وفي المرحلة التالية من المفترض أن تنضم السعودية لكنها لن تفعل ذلك إلا بعد انتهاء الحرب في غزة بسبب الرأي العام داخل المملكة. وبحسب مصادر في تل أبيب، فإن انتهاء الحرب من المتوقع أن يحدث خلال الأشهر القريبة سواء عبر حسم عسكري أو من خلال صفقة استسلام من جانب حماس. وفي حال انضمت السعودية، فالمتوقع هو التحاق إندونيسيا أكبر دولة مسلمة في العالم بالمملكة، والتي انتخبت فيها مؤخرا حكومة مؤيدة للغرب برئاسة برابوو سوبيانتو. ومن المحتمل أن تنجح السعودية لاحقا بجلب أقرب حلفائها باكستان ثاني أكبر دولة مسلمة. أما بالنسبة لباكستان فالأمور أكثر تعقيدا، سواء بسبب التيارات الإسلامية القوية داخلها أو بسبب العلاقات الوثيقة بين إسرائيل والهند، وحالة الحرب أو التوتر الشديد بين إسلام آباد ونيودلهي. وفي ختام المقال تقول القناة: "على أي حال، وفقا للخطط الموضوعة في القدس وواشنطن فإن كل ذلك من المفترض أن يحدث خلال النصف سنة إلى السنة القادمة هدف طموح ومتفائل للغاية، لكن في ظل التغيرات السريعة والدراماتيكية في المنطقة خاصة بعد سقوط إيران، كل شيء وارد". المصدر: "القناة 14" العبريةأكد الحاخام الأمريكي أبراهام كوبر أن اجتماع الرئيس السوري أحمد الشرع ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في واشنطن ليس مستبعدا، ولكنه مرهون بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب. صرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الأحد، تعليقا على احتمال تطبيع سوريا للعلاقات مع إسرائيل بأنه رفع العقوبات عن دمشق لمنحها فرصة للتقدم والتطور. قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، يوم السبت، إنه خلال اتفاقيات إبراهيم يمكن بناء شرق أوسط جديد، تكون فيه إسرائيل محورا رئيسيا يربط بين إفريقيا وآسيا وأوروبا. قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش يوم السبت إنه واثق من أن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو والرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيحرران الشرق الأوسط من ارتهانه للقضية الفلسطينية. صرح المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف بأن هدف الرئيس دونالد ترامب يتركز على توسيع اتفاقيات تطبيع العلاقات مع إسرائيل المعروفة باسم "اتفاقيات أبراهام".


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
خبير إيراني: تل أبيب وواشنطن ستستأنفان عملياتهما ضد طهران الأسبوع المقبل على أقصى تقدير (فيديو)
وأضاف في تحليله لحالة وقف إطلاق النار خلال مقابلة مع الإذاعة والتلفزيون الإيراني الحكومي يوم الأحد: "في الواقع، لوقف إطلاق النار معناه الخاص لكل دولة.. ترى إسرائيل والولايات المتحدة فيه وسيلة لتجديد قواتهما وتحسين قدراتهما العملية.. أما إيران فتميل عموما إلى السلام وترى أنه في حال عدم وقوع أي عدوان فإنها ستقبل باتخاذ إجراءات تهدف إلى وقف تبادل إطلاق النار". وتابع قائلا: "لكن السؤال الرئيسي هو هل سيكون هذا الوضع وهذه العملية على جدول أعمال إسرائيل والولايات المتحدة أم لا؟.. تشير وجهة نظري والأدلة المتوفرة تماما إلى أنه في غضون أسبوع على أقصى تقدير، ستستأنف إسرائيل عملياتها بدعم تكتيكي وعملي وميداني من الولايات المتحدة". وأردف قائلا: "وهنا أؤكد على أنه لا ينبغي للبنية الاجتماعية والمؤسسات البيروقراطية والعسكرية أن تأخذ وقف إطلاق النار الذي طلبته الولايات المتحدة وإسرائيل على محمل الجد". وصرح إبراهيم متقي بأن "المفاجأة في الموجة الثانية قد تؤدي إلى هجمات على مسؤولين ومؤسسات حساسة ومنشآت استراتيجية". وتابع قائلا: "لذا يجب على البنية الدفاعية للبلاد أن تدخل مرحلة جديدة من التكنولوجيا بما في ذلك الأمن السيبراني والذكاء الاصطناعي والميكروترونيك وتشتيت الأهداف". وذكر "أن أكبر خطأ هو تصور أن العدو يتراجع"، مردفا بالقول: "علينا أن نتجاوز التفاؤل الساذج وأن نفهم العدو وأنفسنا في آن واحد". من جهته، حذر الخبير السياسي الإيراني مجيد عباسي من أن وقف إطلاق النار الحالي لا ينبغي أن يكون فرصة للعدو للتعافي. وشدد مجيد عباسي على ضرورة استعادة الأمن السيبراني والسيطرة على الفضاء الإلكتروني والإنترنت الوطني وطرد مفتشي الوكالات لمواجهة الحرب الهجينة المستقبلية. المصدر: الإذاعة والتلفزيون الإيراني صرح المستشار السابق في البنتاغون والعقيد المتقاعد في الجيش الأمريكي دوغلاس ماكغريغور، بأن واشنطن حذرت إيران من الضربات على منشآتها النووية قبل ساعتين من تنفيذها. أفادت صحيفة "واشنطن بوست" بأن الولايات المتحدة اعترضت اتصالات لمسؤولين إيرانيين ناقشوا خلالها نتائج الضربات الأمريكية على المنشآت النووية، وقالوا إنها لم تكن مدمرة كما توقعوا. ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأحد إلى احتمال وجود أربعة منشآت نووية إيرانية، بينها واحدة غير رئيسية. أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال محادثة هاتفية مع الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، على أهمية احترام وقف إطلاق النار كخطوة أساسية لإعادة السلام والعودة إلى مسار المفاوضات. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأحد أنه سيستقبل في البيت الأبيض طياري القاذفات الاستراتيجية من طراز "B-2 سبيريت" الذين شاركوا في الهجوم الأمريكي على إيران. قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، مساء الأحد، إن الجيش الإسرائيلي أزال تهديدين قاتلين على وجودهم. أكد مندوب إيران لدى الأمم المتحدة سعيد إيرواني خلال مقابلة مع شبكة "سي بي إس" الأمريكية، يوم الأحد، أن تخصيب اليورانيوم لن يتوقف أبدا.


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
مستشار سابق في البنتاغون: واشنطن حذرت طهران من الضربات قبل ساعتين من تنفيذها
وكتب ماكغريغور عبر حسابه على منصة "إكس": "حذرت الولايات المتحدة الإيرانيين قبل ساعتين من القصف الجوي يذكر أن الولايات المتحدة شنت ليلة 22 يونيو ضربات على ثلاث منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان. ووفقا لواشنطن، كان الهدف من الهجوم تدمير البرنامج النووي الإيراني أو إضعافه بشكل كبير. جاء ذلك دعما لعملية عسكرية إسرائيلية ضد إيران شنتها تل أبيب ليل 13 يونيو متهمة إياها بتنفيذ برنامج سري للأسلحة النووية، مستهدفة منشآت نووية وقيادات عسكرية وعلماء ذرة وقواعد جوية. ونفت إيران هذه الاتهامات وردت بهجمات مضادة، حيث استمر تبادل الضربات بين الطرفين لمدة 12 يوما، مع مشاركة أمريكية عبر هجوم وحيد على المنشآت النووية الإيرانية. وردا على ذلك، قامت طهران مساء 23 يونيو بقصف قاعدة "العديد" الأمريكية في قطر، مؤكدة عدم نيتها للمزيد من التصعيد. ويوم الأحد، ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى احتمال وجود أربعة منشآت نووية إيرانية، بينها واحدة غير رئيسية. كما أعلن أنه سيستقبل في البيت الأبيض طياري القاذفات الاستراتيجية من طراز "B-2 سبيريت" الذين شاركوا في الهجوم الأمريكي على إيران. المصدر RT أفادت صحيفة "واشنطن بوست" بأن الولايات المتحدة اعترضت اتصالات لمسؤولين إيرانيين ناقشوا خلالها نتائج الضربات الأمريكية على المنشآت النووية، وقالوا إنها لم تكن مدمرة كما توقعوا. ألمح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأحد إلى احتمال وجود أربعة منشآت نووية إيرانية، بينها واحدة غير رئيسية. أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأحد أنه سيستقبل في البيت الأبيض طياري القاذفات الاستراتيجية من طراز "B-2 سبيريت" الذين شاركوا في الهجوم الأمريكي على إيران.