كيفية الحصول على رموش طويلة
عمون - الرموش الطويلة والكثيفة تجعل عينيكِ تبدوان أكبر وأكثر إشراقاً وجاذبية، لكن ليس لدى الجميع هذه الميزة، كما أن الاستخدام المستمر للماسكارا، أو الرموش الاصطناعية، يُضعفها مع مرور الوقت، فإذا كنتِ تبحثين عن طرق طبيعية لنمو رموش صحية والحفاظ عليها، فأنتِ الآن في المكان الصحيح!
هنا، نكشف أسباب تساقط الرموش، وكيفية العناية بها، وأفضل الطرق لتحفيز نموها.
لماذا تتساقط الرموش؟
قبل أن نتعمق في العناية بالرموش، دعينا نفهم سبب تساقطها أولاً، مثل شعر الرأس. تتبع الرموش دورة نمو طبيعية، تتضمن: مراحل النمو، والراحة، والتساقط. لكن هناك عادات وعوامل معينة قد تسبب تساقطاً مفرطاً للرموش، بما في ذلك:
- فرك العينين كثيراً، فهذا يُضعف بصيلات الشعر ويؤدي إلى تكسرها.
- النوم بالماسكارا، حيث تُسبب هشاشة الرموش، وتركها عليها طوال الليل قد يُسبب تساقطها.
- استخدام مزيلات مكياج قاسية، خاصة التي تحتوي على الكحول، أو مُكونات مُجففة تُضعف الرموش.
- نقص التغذية والفيتامينات الأساسية، مثل: البيوتين وفيتامين (هـ)، قد يُؤدي إلى ضعف الرموش، وهشاشتها.
- التقدم في السن والتغيرات الهرمونية تبطئ نمو الشعر بما في ذلك الرموش.
أفضل الطرق لنمو رموش صحية والحفاظ عليها:
1. التغذية السليمة لنمو شعر صحي:
كما هي الحال مع شعر الرأس، تتكون رموشكِ من الكيراتين، وتتأثر صحتها بشكل كبير بنظامكِ الغذائي العام. ويعتبر تناول نظام غذائي متوازن غني بالفيتامينات والمعادن مهماً لتعزيز صحة رموشكِ وتحفيز نموها، ومن أهم العناصر الغذائية التي تُفيد الشعر ونمو الرموش:
فيتامين (هـ): هذا الفيتامين ضروري لنمو الشعر والصحة العامة. فهو يُساعد على منع تقصف الرموش وتلفها.
البيوتين: يُعرف البيوتين، أو فيتامين (ب7)، بقدرته على تحسين صحة الشعر وتحفيز نموه، ومن الأطعمة الغنية بالبيوتين: البيض والمكسرات والبذور والأفوكادو.
فيتامين (ج): يُحافظ هذا الفيتامين على قوة بصيلات الشعر، وهو ضروري لإنتاج الكولاجين الذي يُعزز صحة الرموش.
الحديد والزنك: هذان المعدنان ضروريان للحفاظ على نمو شعر صحي. ونقص الحديد أو الزنك قد يُؤدي إلى تساقط الشعر، بما في ذلك الرموش.
وباتباع نظام غذائي غني بالعناصر الغذائية، يمكنكِ تحسين حالة رموشكِ بشكل عام، وربما تلاحظين زيادة في طولها وكثافتها مع مرور الوقت.
2. استخدمي الزيوت الطبيعية لترطيب الرموش:
يعرف العديد من الزيوت الطبيعية بالقدرة على تعزيز صحة الرموش ونموها، وهذه الزيوت غنية بالعناصر الغذائية، التي تغذي بصيلات الشعر، وتحفز نموها، وتحافظ على ترطيب الرموش، ومن أشهر هذه الزيوت:
زيت الخروع: يُعد زيت الخروع من أكثر الزيوت الموصى بها لتعزيز نمو الرموش، لأنه يحتوي على أحماض دهنية تغذي بصيلات الشعر، وتمنع تكسرها.
زيت جوز الهند: يُعرف زيت جوز الهند بخصائصه المرطبة والمضادة للبكتيريا، ويحافظ على صحة الرموش وترطيبها، ما يقلل خطر تقصفها، ويعزز نموها.
زيت الزيتون: من الزيوت الغنية بمضادات الأكسدة والفيتامينات، التي تحسن صحة بصيلات الشعر، كما أنه يرطب ويقوي الرموش.
ولاستخدام هذه الزيوت، ضعي كمية صغيرة على فرشاة ماسكارا نظيفة، أو قطعة قطن، ووزعيها برفق على رموشكِ قبل النوم. احرصي على عدم دخول الزيت في عينيكِ، واغسليه في الصباح. والاستخدام المنتظم هو الأساس، ومع مرور الوقت تساعد هذه الزيوت على جعل رموشكِ تبدو أكثر كثافة وطولًا.
3. العناية اللطيفة بالرموش:
العناية بالرموش ضرورية لمنع تلفها وتكسرها، كما أن التعامل الخشن والفرك المتكرر، واستخدام مزيلات المكياج القاسية، قد تُضعف الرموش، وتجعلها أقصر مع مرور الوقت، ولحماية رموشكِ:
تجنبي فرك عينيكِ: فرك أو سحب رموشكِ قد يُسبب تساقطها قبل الأوان.
أزيلي المكياج برفق: استخدمي مزيل مكياج لطيفاً وخالياً من الزيوت؛ لتجنب تهيج خط الرموش أو إتلافها.
كوني حذرة عند تجعيد الرموش: مع أن مكبس الرموش قد يمنحكِ رفعاً مؤقتاً، إلا أن الإفراط في استخدامه والضغط عليه قد يُلحقان الضرر برموشكِ.
4. تدليك خط الرموش:
تدليك خط الرموش يُعد من التقنيات البسيطة والفعالة لتحفيز نمو الرموش، ويُعزز التدليك الدورة الدموية حول بصيلات الرموش، ما يُشجع نموها ويُحسّن صحتها العامة. استخدمي أطراف أصابعكِ لتدليك جفنيك، وخطي رموشكِ بلطف بحركات دائرية لمدة دقيقة إلى دقيقتين يومياً. وتُساعد هذه التقنية، أيضاً، على توزيع الزيوت الطبيعية حول خط الرموش، ما يُغذي بصيلات الرموش، ويعزز نمو الشعر.
5. الصبار للنمو والترطيب:
الصبار مُكون طبيعي، معروف بخصائصه المُهدئة والمرطبة. ويساعد الصبار على تحسين حالة رموشكِ، ما يجعلها أكثر نعومة ومرونة، ما يمنع تكسرها، كما أن الصبار غني بالفيتامينات والإنزيمات التي تحفز نمو الشعر.
ولاستخدام الصبّار، ضعي كمية صغيرة من جل الصبّار الطازج على رموشكِ باستخدام فرشاة ماسكارا نظيفة، أو قطعة قطن، واتركيه طوال الليل واشطفيه في الصباح، ومع الاستخدام المنتظم يحافظ على طول رموشكِ وقوتها.
6. تحلي بالصبر:
من أهم الأمور التي يجب تذكرها، عند محاولة إطالة رموشكِ بشكل طبيعي، أن النتائج تستغرق وقتاً، فكما هي الحال مع شعر الرأس، تنمو الرموش في دورات، وقد يستغرق الأمر أسابيع عدة، أو حتى أشهراً؛ لملاحظة تغييرات ملحوظة. حافظي على روتينكِ اليومي، سواءً باستخدام الزيوت، أو تدليك خط الرموش، أو اتباع نظام غذائي صحي.
زهرة الخليج

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الدستور
منذ 6 ساعات
- الدستور
أسباب الصداع النصفي والعنقودي
عمان - الصداع العنقودي هو اضطراب عصبي ينتج عنه صداع قوي ومتكرر على جانب واحد من الرأس، ونمطيًا حول العين. وتشير تسمية الصداع العنقودي الى نوبات الصداع المجتمعة والتي تحدث بالوقت نفسه، وعادة ما تصيب المريض نوبات متكررة من الصداع شديدة الألم وحيد الجانب. - من ضمن الاسباب المعروفة التي قد تسبب مرض الصداع العنقودي: - أسباب وراثية وجينية - إفراز الجسم المفاجئ للهستامين والسيروتونين - إصابة جزء تحت المهاد من الدماغ - التدخين - الكحول - الحرارة الشديدة - وقد تكون هناك أسباب نفسية أو مجهولة تسبب الصداع.


خبرني
منذ 3 أيام
- خبرني
هل تنجح «حمية الرضع» في إنقاص الوزن لدى البالغين؟
خبرني - يثير البعض تساؤلات حول مدى إمكانية اتباع البالغين لأنظمة غذائية مخصصة للأطفال الرضع، ومدى تأثير ذلك على صحتهم العامة. هذا ما قرر أحد الشباب الأمريكي تجربته، حين اختار أن يتبع ما يعرف إعلاميًا بـ"نظام طعام الأطفال" لمدة أسابيع، لتجربة آثار هذا النمط الغذائي على جسمه ونفسيته. "حمية الرضع" لها مخاطر عدة ويعتمد النظام الغذائي للأطفال الرضع على أطعمة بسيطة وسهلة الهضم، مثل الخضراوات والفواكه المهروسة، الحبوب الرطبة، الأرز المطحون، وأطعمة لا تحتوي على أي منكهات صناعية أو سكريات مضافة. هذه الأطعمة مصممة خصيصا لتلبية احتياجات الأطفال الذين لم تكتمل أجهزتهم الهضمية بعد، ولذلك فهي غنية بالفيتامينات والمعادن، وخالية من المواد الحافظة. تجربة حقيقية.. ماذا حدث؟ الشخص الذي خاض التجربة، أليكس فرانك، وهو شاب في الثلاثينيات من عمره، قرر توثيق تجربته عبر فيديوهات على وسائل التواصل الاجتماعي لمدة أسبوعين، تناول فقط وجبات مخصصة للأطفال الرضع، متخليا عن القهوة، السكريات، اللحوم الحمراء، والمأكولات المصنعة. وخلال الأيام الأولى، أبلغ عن شعوره بخفة في الجهاز الهضمي، ونوم أكثر انتظاما، لكن سرعان ما بدأ يلاحظ مشاكل صحية: - انخفاض الطاقة العامة بسبب نقص البروتين والدهون الضرورية. - شعور مستمر بالجوع، رغم تناول كميات أكبر من الطعام. - فقدان التركيز في المهام اليومية. - نقص بعض العناصر الأساسية مثل الحديد وفيتامين B12، الضروريين للبالغين. لماذا يجرب البعض هذا النظام؟ ووفقا لأخصائيي التغذية، فإن نظام أكل الرضع لا يناسب البالغين على المدى الطويل، لأنه: - لا يوفر احتياجات الجسم البالغ من البروتينات والدهون الصحية. - يفتقر إلى الألياف اللازمة لصحة الجهاز الهضمي. - غير متوازن من حيث الكربوهيدرات والبروتين والفيتامينات. ورغم مخاطر هذا النظام، يجربه البعض بسبب الاعتقاد بأنه "منخفض السعرات وسريع النتائج" لفقدان الوزن. كما يرونه وسيلة للابتعاد عن الطعام المعالج والمحفزات الشهية. لكن الخبراء يؤكدون أن الحمية غير المتوازنة، حتى وإن كانت طبيعية، قد تؤدي لنتائج عكسية على الصحة النفسية والجسدية.

سرايا الإخبارية
منذ 4 أيام
- سرايا الإخبارية
ما هي الفوائد الصحية لتناول السردين؟
سرايا - يحتوي السردين بشكل طبيعي على أحماض «أوميغا 3» الدهنية المتعددة غير المشبعة (PUFAs)، وخاصة حمض إيكوسابنتاينويك (EPA) وحمض دوكوساهيكسانويك (DHA)، اللذين يدعمان صحة القلب والدماغ والتمثيل الغذائي. كما أن السردين غني بالعناصر الغذائية الأساسية التي تقلل من الالتهابات، وتدعم صحة العظام، وتحسّن نتائج القلب والأوعية الدموية. على عكس مكملات زيت السمك، يوفّر السردين العناصر الغذائية في شكل غذائي كامل يسهل الوصول إليه، ويتعامل معه الجسم بشكل جيد. تعكس الشعبية المتزايدة للسردين، وفقاً لموقع «نيوز ميديكال» التحول نحو الخيارات الطبيعية الغنية بالعناصر الغذائية التي تعزّز الصحة على المدى الطويل. ورغم أن استهلاك السردين يرتبط بفوائد القلب والأوعية الدموية، فإن معظم البيانات الداعمة لا تزال قائمة على الملاحظة، مع وجود عدد محدود من التجارب المعملية الصغيرة. ما هو السردين؟ السردين هو سمك زيتي صغير الحجم يمكن تناوله طازجاً أو معلباً سواء في الزيت أو صلصة الطماطم. ينتمي السردين إلى عائلة الرنجة، وهو معروف باحتوائه على نسبة عالية من البيوفا (PUFA)، بالإضافة إلى مستويات الكالسيوم والحديد والمغنسيوم والبوتاسيوم والفوسفور وفيتامين «د» وفيتامين «ب 12». تحتوي كل 100 غرام من السردين المطبوخ على نحو 382 مجم من الكالسيوم، أي ما يعادل 38 في المائة من الكمية اليومية الموصى بها. كما أنه يحتوي أيضاً على 2.9 ملغ من الحديد، و490 ملغ من الفوسفور، و8.9 ميكروغرام من فيتامين «ب 12»، وكلها تدعم صحة العظام وتكوين خلايا الدم الحمراء ووظائف القلب والأوعية الدموية. أهم الفوائد الصحية للسردين: غني بالأحماض الدهنية «أوميغا 3» السردين غني بالأحماض الدهنية المتعددة الألياف، والتي تلعب دوراً حاسماً في الحد من الالتهابات المزمنة وخفض ضغط الدم وتحسين الدهون. وتعمل هذه الدهون أيضاً على تعزيز وظائف الدماغ والمزاج من خلال دعم نشاط الناقلات العصبية، وخاصة السيروتونين والدوبامين، وهما عنصران حيويان لتنظيم الإجهاد والتعب. بروتين عالي الجودة يوفر السردين بروتيناً كاملاً ضرورياً لإصلاح العضلات والشبع والتوازن الأيضي، خاصة مع احتواء كل 100 غرام منه على أكثر من 24 غراماً من البروتين، والسردين غني أيضاً بالتورين والأرجينين، وهما من الأحماض الأمينية التي تدعم وظيفة الأوعية الدموية والتحكم في ضغط الدم وأنظمة الدفاع المضادة للأكسدة. مغذيات داعمة للعظام يوفر السردين 382 ملغ من الكالسيوم لكل 100 غرام، ما يجعله بديلاً قوياً لمنتجات الألبان. السردين غني أيضاً بفيتامين «د»، والفوسفور، والمغنسيوم، وكلها تدعم سلامة العظام ووظائف القلب والأوعية الدموية. غني بالفيتامينات مع احتواء السردين على فيتامين «ب 12» بتركيز 8.9 ميكروغرام لكل 100 غرام، يدعم السردين إنتاج خلايا الدم الحمراء، وصحة الدماغ، ومستويات الطاقة المستدامة، وهو أمر بالغ الأهمية بشكل خاص في البيئات عالية الإجهاد مثل الرعاية الصحية. كمية أقل من الزئبق وباعتباره سمكاً صغيراً متوسط المستوى الغذائي، فإن السردين تتراكم فيه كمية أقل من الزئبق، مما يجعله بديلاً أكثر أماناً للأفراد المهتمين بتقليل خطر التعرض للزئبق، مثل النساء الحوامل. كما أن محتوى السيلينيوم في السردين يقاوم أي سمية محتملة للزئبق عن طريق الحفاظ على وظيفة الإنزيمات المضادة للأكسدة. مصدر للسيلينيوم ويحتوي السردين على 52.7 ميكروغرام من السيلينيوم لكل 100 غرام، مما يدعم صحة المناعة وإصلاح الحمض النووي (دي إن إيه). يوفّر السردين المعلّب خياراً غذائياً منخفض التكلفة وغنياً بالمغذيات. تطيل عملية التعليب فترة الصلاحية، مما يسمح بتوافره على مدار العام دون الحاجة إلى التبريد. ويساعد العمر التخزيني الطويل لمعلبات السردين، بالإضافة إلى الحد الأدنى من المعالجة، على إبقاء الأسعار في متناول مجموعة واسعة من المستهلكين. أسماك السردين في أحد المطاعم في فرنسا (أرشيفية - أ.ف.ب) أسماك السردين في أحد المطاعم في فرنسا (أرشيفية - أ.ف.ب) السردين المعلب مفيد بشكل خاص لمن لا يعثرون على المأكولات البحرية الطازجة بسهولة أو الذين يبحثون عن وجبات مريحة ومناسبة للميزانية. كما أن التعليب يستخدم طاقة أقل من التجميد أو الشحن الجوي للأسماك الطازجة، والتطورات التكنولوجية الحديثة، مثل التعقيم بدرجات حرارة متغيرة، تقلل من استهلاك الطاقة مع الحفاظ على سلامة المنتج وجودته. بشكل عام، يمثل السردين المعلب خياراً عملياً ومسؤولاً بيئياً يوازن بين التغذية والاستدامة والقدرة على تحمل التكاليف. على هؤلاء تجنب السردين على الرغم من أن السردين يقدم العديد من الفوائد الصحية، يجب على بعض الأفراد توخي الحذر. على سبيل المثال، يمكن أن يؤدي ارتفاع نسبة الصوديوم في السردين المعلب إلى ارتفاع مستويات ضغط الدم، وبالتالي زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية. وبالتالي، يجب على الأفراد الذين يعانون من ارتفاع ضغط الدم أو أمراض الكلى أو أولئك الذين يتبعون أنظمة غذائية قليلة الصوديوم استهلاك بدائل منخفضة الصوديوم أو بدائل طازجة عندما يكون ذلك ممكناً. يحتوي السردين أيضاً على مسببات الحساسية الحرارية مثل بارفالبومين وتروبوموسين، التي تحافظ على خصائصها المسببة للحساسية حتى بعد عملية التعليب. أكثر من 50 في المائة من الأشخاص الذين يعانون من حساسية الأسماك يعانون من الحساسية تجاه السردين المعلب، مما يدل على أن المنتجات المعلبة ليست آمنة بشكل عام لمرضى الحساسية. يجب على الأفراد المصابين بالنقرس أيضاً الحد من استهلاكهم للسردين بسبب ارتفاع نسبة البيورين في هذه الأسماك. تتأيض البيورينات إلى حمض اليوريك الذي يمكن أن يؤدي إلى تفاقم أعراض النقرس أو تحفيز النوبات لدى الأفراد المعرضين للإصابة به. كما أن تناول السردين بانتظام قد يزيد من مستويات حمض اليوريك مما يستلزم الاعتدال في تناوله أو استشارة طبيب.