
صحفي يفجرها مدوية ويؤكد: من يصمت أمام الحو ثي مشكوك في أمره
كريتر سكاي/خاص
حذر الصحفي همدان العليي من ظهور أشخاص كانوا غائبين عن مواجهة الحوثيين، لكنهم يبرزون فجأة عند نشوب خلافات بسيطة بين مكونات الصف الجمهوري، ليس لتهدئة النفوس أو الإصلاح، بل لتأجيج الفتنة وتفريق الصف.
وأكد العليي أن من يتغيب عن المعركة ضد الحوثيين ولا يظهر إلا لإثارة الخلافات هو شخص مشكوك في نواياه، داعيًا المكونات الوطنية إلى نبذه وعدم السماح له بزرع الفتنة.
وأشار إلى أن اليمن تمر بمعركة وجود لا مكان فيها للمتفرجين أو صانعي الفتن، مؤكدًا أن الخلافات بين الجمهوريين شبيهة بخلافات الأخوة، وسيتم حلها بالاتفاق لصالح القضية.
لكنه حذر من أولئك الذين يصمتون خوفًا من ثمن المواجهة، ثم يتقدمون لاستغلال الخلافات، قائلاً: "لا أطمئن لهم ولا أتمنى أن يتأثر بخطابهم الأحرار، فليواصلوا صمتهم، فرفاق المعركة سيتفقون بإذن الله."
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 16 دقائق
- اليمن الآن
إيران تُصنّع، والحوثي يُطلق..الحكومة اليمنية تحذر :إيران تحول الحوثيين إلى حرس ثوري جديد
حذرت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليًا من خطورة التوجه الإيراني نحو توطين الصناعات العسكرية، وعلى وجه الخصوص برامج تطوير الصواريخ والطائرات المسيّرة، في مناطق سيطرة ميليشيات الحوثي، خصوصًا في صعدة، حجة، وأرياف صنعاء. وقال وزير الإعلام اليمني، معمر الإرياني، إن هذه الخطوة تمثل تحولًا استراتيجيًا خطيرًا يهدد أمن المنطقة والملاحة الدولية، مؤكدًا أن التهاون الدولي أمام هذه المؤشرات "سيكلف العالم الكثير"، ويمنح إيران منصة متقدمة لتوسيع نفوذها العسكري. وأشار الإرياني في منشور على حسابه بمنصة "إكس" إلى أن الصواريخ التي استخدمها الحرس الثوري الإيراني خلال حربه الأخيرة ضد إسرائيل، بما فيها الباليستية والفرط صوتية والمسيرات الانتحارية، تثبت أن المنظومة الصاروخية الحوثية هي نسخة إيرانية خالصة. وأضاف أن التكتيكات الحوثية في الهجمات على دول الجوار والسفن التجارية، تتطابق كليًا مع العقيدة العملياتية للحرس الثوري الإيراني، مما يؤكد وجود خبراء إيرانيين على الأرض في اليمن يشرفون ميدانيًا على إدارة المعارك. وأكد الوزير أن ما تسوقه ميليشيات الحوثي من مزاعم حول "قدراتها التصنيعية الذاتية" مجرد غطاء دعائي، بينما الواقع يثبت خضوع القرار العسكري الاستراتيجي بالكامل لطهران. ودعا المجتمع الدولي إلى التحرك الفوري والحازم، وعدم التهاون مع هذا التصعيد الخطير، الذي من شأنه أن يغلق باب التسوية السياسية ويحوّل اليمن إلى قاعدة خلفية للبرامج العسكرية الإيرانية، ما يشكل تهديدًا مباشرًا على الاقتصاد العالمي وسلاسل الإمداد والطاقة. ● كشفت الضربات الصاروخية التي نفذها نظام طهران مؤخراً ضد الاراضي المحتلة، عن أبعاد تتجاوز سياق الاشتباك الثنائي والرد المحدود، لتفضح على نحو لا لبس فيه زيف الادعاءات التي روجتها مليشيا الحوثي الإرهابية، طيلة سنوات، بشأن امتلاكها قدرات "تصنيع حربي"، كما القت الضوء مجدداً على… — معمر الإرياني (@ERYANIM) June 26, 2025


اليمن الآن
منذ 16 دقائق
- اليمن الآن
تحذير حكومي من نقل صناعة الصواريخ والمسيرات الإيرانية لمناطق سيطرة مليشيات الحوثي
حذرت الحكومة اليمنية المعترف بها دولياً، من التوجه الإيراني نحو توطين أجزاء من برنامج الصناعات العسكرية، وعلى وجه الخصوص تصنيع وتطوير الصواريخ والطائرات المسيرة، في مناطق سيطرة مليشيات الحوثي الإرهابية، وتحديداً، في محافظات صعدة، حجة، وصنعاء. جاء ذلك في تصريح لوزير الإعلام والثقافة والسياحة معمر الإرياني، مساء أمس، عبر حسابه على منصة "إكس". وقال الوزير الإرياني، إن التهاون الدولي أمام هذه المؤشرات سيكلف المنطقة والعالم الكثير، ويمنح إيران فرصة لترسيخ واقع خطير عبر تحويل اليمن إلى ورشة خلفية لتطوير برامجها المحظورة، وقاعدة صاروخية متقدمة للحرس الثوري الإيراني، ومنصة لانطلاق التهديدات ضد الأمن الإقليمي. وأضاف: "يعني ذلك تكريس واقع لا يسمح بتحقيق الاستقرار في اليمن أو في محيطه الحيوي، وفتح جبهة دائمة ضد الملاحة والتجارة الدولية في أحد أهم الممرات البحرية في العالم، هذا التهديد المتصاعد لا يمس فقط دول الجوار، بل يشكل خطراً مباشراً على الاقتصاد العالمي، وسلاسل الإمداد، وأسعار الطاقة". وأكد الإرياني، أن الأنظمة الصاروخية التي استخدمها الحرس الثوري خلال حرب الـ12 يوماً، بمختلف أنواعها -من الباليستية إلى الفرط صوتية والمسيرات الانتحارية، مثلت دليلاً عملياً على المصدر الحقيقي للمنظومة الصاروخية الحوثية. وتابع: "أظهرت المواجهة أن التكتيكات الميدانية التي اعتمدها الحرس الثوري الإيراني، بما في ذلك الإغراق الصاروخي، وتعدد مسارات الهجوم، واستخدام الطائرات المسيرة منخفضة الارتفاع لتجاوز الرادارات وإنهاك الدفاعات، هي نسخة طبق الأصل من التكتيكات الحوثية في الهجمات ضد دول الجوار، والسفن التجارية، وهو ما يعكس تطابقاً في العقيدة العملياتية، ويؤكد ما وثقته تقارير دولية عن وجود خبراء من الحرس الثوري الإيراني داخل اليمن وتوجيههم الميداني المباشر للعمليات، بما فيها الهجمات على خطوط الملاحة الدولية". كما أكد الإرياني أن هذه المعطيات تسقط مزاعم مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني، بشأن التصنيع العسكري، وتثبت أن القرار العسكري الاستراتيجي في مناطق سيطرة المليشيات يخضع بالكامل لقيادة طهران. ودعا وزير الإعلام والثقافة والسياحة، المجتمع الدولي إلى التعامل بجدية مع هذه التهديدات، مؤكداً أن التهاون سيمنح إيران فرصة لتحويل اليمن إلى قاعدة خلفية لبرامجها المحظورة، مما يهدد الأمن الإقليمي ويغلق الباب أمام أي تسوية سياسية، وفتح جبهة دائمة ضد الملاحة والتجارة الدولية في أحد أهم الممرات البحرية في العالم.


اليمن الآن
منذ 21 دقائق
- اليمن الآن
18 مليون يمني سيدخلون نفق الجوع الحاد خلال السنة القادمة (صادم)
كريتر سكاي/خاص حذر الصحفي سمير رشاد اليوسفي من تفاقم أزمة الجوع في اليمن، مشيرًا إلى أن الناس لا يجوعون فحسب، بل 'يُؤكلون حيًا على مهل'. واستند إلى تقرير الأمم المتحدة لشهر مايو 2025، الذي كشف أن 18.1 مليون يمني سيعانون من الجوع الحاد حتى فبراير 2026، بزيادة مليون شخص عن العام السابق. وأوضح اليوسفي أن انهيار العملة، ارتفاع أسعار الوقود، تدهور الزراعة، احتجاز المساعدات عند نقاط التفتيش، وتحول الطرقات إلى 'مقابر مفتوحة' للغذاء والدواء والأمل، عوامل ساهمت في تفاقم هذه الكارثة الإنسانية.