logo
أمير القصيم ونائبه يستقبلان المهنئين بعيد الأضحى

أمير القصيم ونائبه يستقبلان المهنئين بعيد الأضحى

الرياضمنذ 20 ساعات

استقبل صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم، بحضور صاحب السمو الأمير فهد بن سعد بن فيصل بن سعد نائب أمير المنطقة، اليوم, جموع المهنئين بعيد الأضحى، وذلك في قصر سموه بحي الصفراء بمدينة بريدة وبادل سموه الجميع التهنئة بمناسبة عيد الأضحى، سائلًا الله تعالى أن يعيده على المملكة أعوامًا عديدة وأزمنة مديدة، وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخير والنماء.
ونوه أمير منطقة القصيم بما تبذله القيادة الرشيدة -أيدها الله- من جهود عظيمة ومشرفة في خدمة ضيوف الرحمن، عبر منظومة متكاملة من الخدمات والإمكانات التي تعكس العناية الفائقة والرعاية الشاملة التي يحظى بها الحجاج، مؤكدًا أن ما تحقق هو ثمرة لحرص واهتمام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله- على تسخير الإمكانات جميعها لخدمة الإسلام والمسلمين.
حضر الاستقبال صاحب السمو الأمير متعب بن فهد بن فيصل، وصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز, وصاحب السمو الملكي الأمير تركي بن فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الأمير فهد بن متعب بن فهد بن فيصل بن فرحان، وصاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن سعود بن فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عبثية المشروع التوسعي الإسرائيلي
عبثية المشروع التوسعي الإسرائيلي

العربية

timeمنذ 41 دقائق

  • العربية

عبثية المشروع التوسعي الإسرائيلي

في زمن باتت القوة تقاس بالكفاءة الاقتصادية والشرعية الدولية وتماسك المؤسسات، لا بالمساحات التي تسيطر عليها الدول، لا تزال إسرائيل متمسكة بعقيدة توسعية عفا عليها الزمن. الرهان الإسرائيلي على التمدد الجغرافي لم يعُد يجلب الأمن، بل يغذي العنف ويؤجج الصراع. واستمرار الاحتلال وتهجير الفلسطينيين وتفكيك مؤسساتهم وتحويل المجتمع الإسرائيلي إلى مجتمع عسكري قائم على القلق الدائم، كلها نتائج لسياسات توسعية تغذي دائرة عنف لا تنتهي. وفي عالم تتساقط فيه الحدود أمام التكنولوجيا وتتفوق فيه الجماعات المسلحة غير النظامية على الجيوش الكلاسيكية بأسلحة رخيصة وفاعلة، لم تعُد الجغرافيا حائط صد، بل عبئاً استراتيجياً. والصواريخ التي تنطلق من آلاف الكيلومترات مثال حي على سقوط منطق "العمق الدفاعي". وما تحقق لإسرائيل من هذه السياسات هو عزلتها عن المجتمع الدولي وتآكل صورتها حتى بين أقرب حلفائها وخلق حال من التوتر النفسي المزمن داخل مجتمعها، ناهيك عن دورها في زعزعة استقرار منطقة هشة أصلاً. وتتصرف إسرائيل كما لو أنها دولة عالقة في الماضي، يحكمها هاجس التفوق العرقي وتديرها منظومة عسكرية تغذيها العقيدة الدينية. ومع كل انتهاك لحقوق الإنسان وكل عملية عقاب جماعي، تزداد الهوة بينها والمبادئ التي يدعي قادتها الدفاع عنها. وأنصار هذه السياسات يختبئون خلف ذريعة "العداء العربي الإسلامي لإسرائيل كدولة يهودية". لكن هذا التبرير يخفي الحقيقة، أن معظم العنف الذي تواجهه إسرائيل اليوم هو انعكاس لسياسات الاحتلال والقمع وحرمان الفلسطينيين من حقوقهم. وهذه السياسات تضعف الأصوات المعتدلة في العالمين العربي والإسلامي، وتمنح المتطرفين ذريعة للاستمرار. أما الأكثر خطورة، فهو غياب الإرادة الإسرائيلية الحقيقية للسلام. فمنذ عقود، تتهرب القيادة من اتخاذ خطوات جريئة نحو تسوية تاريخية، وتوظف التطرف الفلسطيني كغطاء للتراجع، لتقدم نفسها في صورة الضحية الدائمة. لكن السلام لا يأتي بالانتظار ولا بالتمنّي، بل بالشجاعة. في المقابل، لا يمكن تجاهل إخفاقات القيادة الفلسطينية، فلحظات حاسمة فُوّتت وفرص تاريخية ضاعت بسبب الانقسامات الداخلية والافتقار إلى رؤية وطنية موحدة. وهذه الإخفاقات أسهمت في إطالة أمد الصراع وتركت الساحة مفتوحة أمام المتشددين من الطرفين. لكن يبقى الواقع، إسرائيل هي الطرف الأقوى وهي التي تملك مفاتيح الحل. ومع هذه القوة تأتي مسؤولية تاريخية، فبدلاً من توظيفها لبناء تسوية عادلة، اختارت أن تكرس احتلالاً دائماً وأن تراكم الكراهية وعدم الاستقرار. ومع ذلك، لا تزال هناك فرصة وإن كانت تتضاءل لإنهاء هذا الصراع. فرصة تبني فيها إسرائيل شراكة حقيقية مع شعب يتوق إلى دولة وحياة كريمة. وغالبية الإسرائيليين، مثل سائر الشعوب، يبحثون عن الأمن والاستقرار والمعنى. لكن مصيرهم يحتجز اليوم في قبضة أقلية متطرفة، تقدم الهيمنة على التعايش. وفي نهاية المطاف، لا يمكن لدولة صغيرة محاطة بشعوب غاضبة أن تؤمن مستقبلها بالقوة وحدها. والسلام الحقيقي لا يُفرض بالمعاهدات، بل يُصاغ بإرادة الشعوب. وعلى إسرائيل أن تختار، إما أن تبقى دولة محاصرة بالخوف والسلاح، أو أن تتحول إلى كيان يحظى بالاحترام، يتكامل مع محيطه، ويصنع مستقبله بالشراكة لا بالهيمنة. وإلى أن تخطو إسرائيل خطوة جادة نحو "حل الدولتين"، وتعيد الأمل لشعب محتل منذ أكثر من سبعة عقود، فإنها ستظل عالقة في دوامة من صنع يديها، تقوض حاضرها وتعتم أفقها وتلقي بظل ثقيل على مستقبلها.

ولي العهد: نشدد على دور المجتمع الدولي في إنهاء تداعيات العدوان الإسرائيلي
ولي العهد: نشدد على دور المجتمع الدولي في إنهاء تداعيات العدوان الإسرائيلي

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

ولي العهد: نشدد على دور المجتمع الدولي في إنهاء تداعيات العدوان الإسرائيلي

نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، أقام ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، في الديوان الملكي بقصر منى، اليوم، حفل الاستقبال السنوي لأصحاب الفخامة والدولة، وكبار الشخصيات الإسلامية، وضيوف خادم الحرمين الشريفين، وضيوف الجهات الحكومية، ورؤساء الوفود ومكاتب شؤون الحجاج الذين أدوا فريضة الحج لهذا العام، يتقدمهم رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية الرئيس محمد ولد الغزواني، ورئيس جمهورية المالديف الرئيس الدكتور محمد معز، ونائبة رئيس جمهورية بنين مريم شابي تالاتا زيمي بيريما، والرئيس الصومالي الأسبق شريف شيخ أحمد. وبدئ الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة بتلاوة آيات من القرآن الكريم. وقد ألقى ولي العهد كلمة بهذه المناسبة فيما يلي نصها: بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أصحاب الفخامة والسمو والدولة إخواني وأخواتي حجاج بيت الله الحرام الحضور الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نيابة عن سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- يطيب لنا من جوار بيت الله الحرام أن نهنئكم وجميع المسلمين في أنحاء العالم بعيد الأضحى المبارك، سائلين المولى سبحانه أن يتقبل من الحجاج حجهم وصالح أعمالهم. لقد شرَّف الله تعالى هذه البلاد بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديها، من حجاج ومعتمرين وزائرين ووضعت المملكة العربية السعودية ذلك في مقدمة اهتماماتها، وسخرت جميع قُدراتها لخدمة ضيوف الرحمن والتيسير عليهم، ليؤدوا مناسكهم بيسر وسهولة. سوف تواصل المملكة بعون الله وتوفيقه، مُدركة عِظم المسؤولية وشرف الخدمة، هذا الأمر. أصحاب الفخامة والسمو والدولة يأتي عيد الأضحى المبارك هذا العام، ومعاناة إخوتنا في فلسطين مستمرة نتيجة العدوان الإسرائيلي، ونشدد على دور المجتمع الدولي، في إنهاء التداعيات الكارثية لهذا العدوان، وحماية المدنيين الأبرياء وإيجاد واقع جديد، تنعم فيه فلسطين بالسلام وفقًا لقرارات الشرعية الدولية. ونسأل الله تعالى أن يديم على بلادنا، وعلى سائر بلاد المسلمين والعالم الأمن والاستقرار، وأن يتقبل من حجاج بيت الله الحرام حجهم، وأن يعيدهم إلى أهاليهم سالمين. وكل عام وأنتم بخير. أخبار ذات صلة والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وألقى وزير الحج والعمرة رئيس لجنة برنامج خدمة ضيوف الرحمن الدكتور توفيق بن فوزان الربيعة، كلمة استعرض فيها الاستعدادات لموسم حج هذا العام التي بدأت مع نهاية موسم حج العام الماضي بإشراف من خادم الحرمين الشريفين، وبدعم وتوجيهات ومتابعة شخصية من ولي العهد؛ ما أدى إلى ارتقاء منظومة الحج إلى مستوياتٍ غير مسبوقةٍ من التكامل والكفاءة، مشيرًا إلى أنه بإشراف لجنة الحج العُليا برئاسة وزير الداخلية، ومتابعة مكتب إدارة مشاريع الحج (Hajj PMO)، توحد الأداء، وتكاملت الجهود، وارتفعت كفاءة التنسيق، وتم فتح التعاقد المباشر لبعثات الحج، وأبرمت أكثر من 670 اتفاقية خدمةٍ، ليتاح التنوع في الخيارات وبجودةٍ عاليةٍ. وتناول الدكتور الربيعة، أبرز ما تم إنجازه في حج هذا العام، حيث نُفّذ في مجال الطاقة 46 مشروعًا جديدًا لتعزيز المنظومة الكهربائية في مكة المكرمة والمشاعر المقدسة؛ أسهمت بزيادة السعة الكهربائية في المشاعر بنسبة (75%)، بقيمةٍ إجماليةٍ تجاوزت 3 مليارات ريال، وفي قطاع النقل استُقبلت أكثر من 7 آلاف رحلة طيرانٍ من 238 وجهًة عالمية، وجرى تشغيل 4700 رحلةٍ عبر قطار الحرمين، و2500 رحلةٍ بقطار المشاعر، وبمشاركة أكثر من 20 ألف حافلة نقلٍ، إضافة إلى إطلاق الهيئة الملكية لمدينة مكة المكرمة والمشاعر المقدسة المركز العام للنقل، الذي يمثل المركز الموحد لحركة النقل في مكة والمشاعر. وأما في المجال الصحي، فقد زادت السعة السريرية بأكثر من 60%، حيث افتُتح مستشفى طوارئ، وجُهزت 71 نقطة تدخل سريع في المشاعر، وارتفعت القدرات الإسعافية إلى أكثر من 3 أضعاف عما كانت عليه العام الماضي، فيما تم في قطاع البنية التحتية تظليل أكثر من 300 ألف متر مربع، منها 170 ألفًا مخصصة لمسار الحجاج، وزراعة 23 ألف شجرة، وتلطيف الأجواء في المواقع الرئيسة، بهدف تقليل الإجهاد الحراري وتعزيز راحة ضيوف الرحمن، بالإضافة إلى ذلك تم تطوير تطبيق «نسك» لتقديم أكثر من 130 خدمةٍ رقميةٍ، تيسر على الحاج رحلته من التأشيرة حتى العودة، فيما عملت منصة «نسك مسار الرقمية» على تنظيم التعاقدات، وإصدار التأشيرات، وتوحيد الإجراءات مع الجهات المختصة. وفي القطاع الأمني، جاءت حملة «لا حج بلا تصريحٍ» لترسيخ الانضباط، وحماية الحجاج النظاميين، وتيسير إدارة الحشود في بيئةٍ آمنةٍ. عقب ذلك ألقيت كلمة رابطة العالم الإسلامي ألقاها الأمين العام للقدس والديار الفلسطينية الشيخ محمد بن أحمد حسين، أكد فيها أن من أهم مقاصد الإسلام ومنافع الحج الحفاظ على وحدة الأمة الإسلامية، وتقوية أواصر الأخوة الإيمانية، وتعزيز المودة والتعاون والمحبة بين المسلمين؛ بمختلف مذاهبهم وألوانهم وأجناسهم ولغاتهم وأوطانهم، لتضيق دائرة الخلافات وتتقارب المسافات وتتآلف القلوب وتجتمع الكلمة وتتحقق أخوة الدين. وقال: «إن المملكة بلغت مكانة عالية في قلوب المسلمين، فعملت بثقلها الكبير على توحيد صفوف المسلمين، وتحقيق تطلعات الدول والشعوب المسلمة، من خلال منهج حكيم ومتوازن؛ تتجلى فيه الصورة الحقيقية للدين الإسلامي الحنيف في بعده الوسطي واعتداله المنهجي، وسعت إلى نشر ثقافة التصالح والتسامح والوئام، والنظر للمستقبل بأفق واعد مفعم بروح الأخوة والتضامن». وأضاف الشيخ محمد بن أحمد حسين، قائلًا «أعبر عن مشاعري ومشاعر كل عربي ومسلم عن وافر التقدير وبالغ التثمين للمملكة على الوقفات التاريخية في دعم ونصرة القضية الفلسطينية، وقيادة المملكة المشرفة للجهود الدولية لإيقاف فضائع الإبادة الجماعية في قطاع غزة، ومسلسل التدمير والتجويع الذي ترتكبه قوات الاحتلال الإسرائيلي، فضلاً عن المهام الكبيرة الأخرى التي تضطلع بها المملكة انطلاقًا من قيمها ومبادئها الإسلامية والعربية والإنسانية، لحشد التأييد الدولي للاعتراف بالدولة الفلسطينية». بعد ذلك ألقى وزير الأوقاف في الجمهورية العربية السورية الشيخ محمد أبو الخير شكري، كلمة رؤساء مكاتب شؤون الحج، عبر فيها عن الشكر والامتنان لخادم الحرمين الشريفين ولولي العهد على الجهود الاستثنائية والنوعية التي تقدم لحجاج بيت الله الحرام. وقال:«إن موسم حج هذا العام 1446هـ يأتي استمرارًا للنهج الراسخ للمملكة في التيسير على الحجاج، وتجسيدًا لرسالتها الخالدة في خدمة الإسلام والمسلمين، والشرف التاريخي الأصيل لقيادة وشعب هذه البلاد المباركة في خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما». وأضاف: أن ما نراه من تطوير شامل ومستدام للبنية التحتية، ومنظومة الخدمات الذكية، واستخدام أحدث التقنيات في إدارة الحشود، دليل على رؤية المملكة الطموحة 2030 وأثرها الذي تحقق قبل أوانه، مشيرًا إلى أن حجاج بيت الله الحرام لمسوا جميعًا التسهيلات الكبيرة التي قدمتها منظومة خدمة ضيوف الرحمن، للتيسير عليهم وذلك بالاعتماد على أحدث الأنظمة الإلكترونية وتطبيقات الهواتف الذكية، إضافة إلى التنافسية العالية بين مزودي الخدمات، مما انعكس إيجابًا على جودة الخدمات المقدمة، وأسهم في تحسين رحلة الحاج بشكل غير مسبوق. ونوه الشيخ محمد أبو الخير بما توليه الجهات المعنية بخدمة الحجاج والمعتمرين من تخطيط مبكر واستعدادات غير مسبوقة لتطوير خدماتها والإسهام في التيسير على الحجاج والمعتمرين بأعلى المعايير، مؤكدًا دعم قيادات بعثات شؤون الحج لكافة جهود الأجهزة العاملة في منظومة خدمة ضيوف الرحمن في المملكة على تطبيق الأنظمة والتعليمات، التي تهدف إلى تنظيم الحج وحماية أمن وسلامة الحجاج بعيدًا عن أي شعارات سياسية أو توجهات تخل بروح هذه الشعيرة العظيمة. وتشرف المدعوون بالسلام على ولي العهد. وفي ختام حفل الاستقبال تناول الجميع طعام الغداء مع سمو ولي العهد. حضر الحفل، الأمير تركي بن فيصل بن عبدالعزيز، و الأمير فيصل بن مساعد بن عبدالرحمن، و الأمير خالد بن سعد بن عبدالعزيز، و الأمير الدكتور فيصل بن محمد بن سعود بن عبدالعزيز، و الأمير الوليد بن طلال بن عبدالعزيز، و الأمير متعب بن سعود بن سعد بن عبدالرحمن، و الأمير نواف بن محمد بن عبدالله بن عبدالرحمن، و الأمير منصور بن ناصر بن عبدالعزيز، و الأمير الدكتور بندر بن سلمان بن محمد، و الأمير عبدالعزيز بن أحمد بن عبدالعزيز، و الأمير خالد بن ثنيان بن محمد، و الأمير محمد بن سعد بن محمد، و الأمير خالد بن تركي بن فيصل بن تركي الأول بن عبدالعزيز، و الأمير عبدالله بن سعود بن محمد، و الأمير تركي بن عبد الله بن عبدالعزيز بن مساعد، و الأمير فيصل بن تركي بن فيصل بن تركي الأول بن عبدالعزيز، و الأمير عبدالعزيز بن هذلول بن عبدالعزيز، و وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله و الأمير سلطان بن ممدوح بن عبدالعزيز، و نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز، و الأمير سعود بن عبدالله بن عبدالعزيز، والمستشار بالديوان الملكي الأمير بندر بن مقرن بن عبدالعزيز، و وزير الدولة عضو مجلس الوزراء الأمير تركي بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، ومحافظ الطائف الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبدالعزيز، ومستشار أمير منطقة مكة المكرمة المشرف العام على وكالة الإمارة الأمير فيصل بن محمد بن سعد، ومحافظ جدة الأمير سعود بن عبدالله بن منصور بن جلوي، و الأمير عبدالعزيز بن طلال بن عبدالعزيز، و وزير الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي بن فيصل بن عبدالعزيز ووزير الداخلية رئيس لجنة الحج العليا الأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، و الأمير خالد بن محمد بن فهد بن عبدالعزيز، و وزير الحرس الوطني الأمير عبدالله بن بندر بن عبدالعزيز، و الأمير محمد بن سعود بن نايف بن عبدالعزيز، و الأمير سلطان بن محمد بن سعد، و الأمير سعود بن سلمان بن عبدالعزيز، و الأمير سلطان بن أحمد بن عبدالعزيز، و الأمير ثامر بن فيصل بن ثامر بن عبدالعزيز، و الأمير مشعل بن سلطان بن عبدالعزيز، و الأمير سعود بن تركي بن فيصل بن عبدالعزيز، ووزير الدفاع الأمير خالد بن سلمان بن عبدالعزيز، و الأمير سعد بن عبدالله بن عبدالعزيز، و الأمير عبدالعزيز بن فيصل بن عبدالمجيد بن عبدالعزيز، و الأمير فيصل بن محمد بن سعد، و الأمير عبدالله بن خالد بن سعد، و الأمير محمد بن سعود بن فهد بن عبدالعزيز، و الأمير تركي بن عبدالعزيز بن أحمد بن عبدالعزيز، و الأمير عبدالمجيد بن عبدالإله بن عبدالعزيز، و الأمير سلطان بن عبدالله بن عبدالعزيز، و الأمير سعود بن ناصر بن سعود بن فرحان.

محمد بن سلمان: معاناة فلسطين نتيجة العدوان الإسرائيلي... ويجب إنهاء تداعياته الكارثية
محمد بن سلمان: معاناة فلسطين نتيجة العدوان الإسرائيلي... ويجب إنهاء تداعياته الكارثية

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

محمد بن سلمان: معاناة فلسطين نتيجة العدوان الإسرائيلي... ويجب إنهاء تداعياته الكارثية

قال الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، السبت، إن «عيد الأضحى هذا العام يأتي ومعاناة إخوتنا في فلسطين مستمرة؛ نتيجة العدوان الإسرائيلي»، مُشدِّداً على دور المجتمع الدولي في إنهاء التداعيات الكارثية لهذا العدوان، وحماية المدنيين الأبرياء، وإيجاد واقع جديد تنعم فيه فلسطين بالسلام، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية. جاء ذلك خلال إقامته نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، في قصر منى، حفل الاستقبال السنوي لقادة دول وكبار الشخصيات الإسلامية، وضيوف خادم الحرمين الشريفين والجهات الحكومية، ورؤساء الوفود ومكاتب شؤون الحجاج الذين أدوا فريضة الحج لهذا العام. جانب من استقبال ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان زعماء ورؤساء بعثات الحج في منى السبت (واس) وخاطبَ الأمير محمد بن سلمان، الحضور، قائلاً: «نيابة عن سيدي خادم الحرمين الشريفين، يطيب لنا من جوار بيت الله الحرام أن نهنئكم وجميع المسلمين في أنحاء العالم بعيد الأضحى المبارك، سائلين المولى سبحانه أن يتقبل من الحجاج حجهم وصالح أعمالهم»، سائلاً الله أن «يديم على بلادنا وعلى سائر بلاد المسلمين والعالم الأمن والاستقرار، ويتقبل من حجاج بيت الله الحرام حجهم، وأن يعيدهم إلى أهاليهم سالمين». وأضاف ولي العهد السعودي: «لقد شرَّف الله تعالى هذه البلاد بخدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، من حجاج ومعتمرين وزائرين، ووضعت المملكة ذلك في مقدمة اهتماماتها، وسخَّرت جميع قُدراتها لخدمة ضيوف الرحمن والتيسير عليهم، ليؤدوا مناسكهم بيسر وسهولة. سوف تواصل المملكة بعون الله وتوفيقه، مُدركة عِظم المسؤولية وشرف الخدمة». ولي العهد السعودي مستقبلاً الرئيسين المالديفي والموريتاني في منى السبت (واس) إلى ذلك، التقى ولي العهد السعودي، في الديوان الملكي بقصر منى، السبت، الرئيسَين الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، والمالديفي الدكتور محمد معز. وجرى خلال اللقاءين، تبادل التهنئة بحلول عيد الأضحى، وبحث مجمل العلاقات الثنائية بين السعودية وكل من موريتانيا والمالديف، وسبل تعزيزها في مختلف المجالات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store