logo
طريقة استخدام ميزة جيميني لايف لتوفير الوقت والجهد

طريقة استخدام ميزة جيميني لايف لتوفير الوقت والجهد

العربيةمنذ 3 أيام
أطلقت شركة غوغل ميزة "جيميني لايف" داخل تطبيقها "جيميني"، لتمنح مستخدمي أندرويد وiOS طريقة مبتكرة للتواصل مع المساعد الذكي صوتيًا، وإنجاز المهام بسرعة ودون الحاجة إلى الكتابة أو التنقل بين التطبيقات.
الميزة الجديدة تتيح للمستخدمين الدردشة مع جيميني كما لو كانوا يتحدثون مع شخص حقيقي، حيث يمكنه الإجابة والمناقشة بسلاسة.
فمثلًا، يمكن لعشاق الرياضة تبادل أطراف الحديث حول آخر مباريات فرقهم المفضلة، أو متابعة الأحداث الجارية، دون انقطاع أو تأخير في الرد، بحسب تقرير نشره موقع "phonearena" واطلعت عليه "العربية Business".
سهولة التفعيل
لتشغيل " جيميني لايف"، يكفي النقر على الزر الأخير في يمين مربع "اسأل جيميني" داخل التطبيق، حيث يظهر رمز موجة مع بريق في أعلى اليمين.
التطبيق متاح للتحميل على متجر "غوغل بلاي" لمستخدمي أندرويد، وعلى متجر التطبيقات لمستخدمي آيفون.
تكامل مع تطبيقات "غوغل"
الميزة لا تقتصر على المحادثة فقط، بل تمتد لتشمل العمل مع تطبيقات "غوغل" الأخرى مثل Google Calendar وKeep Notes وحتى "المهام".
على سبيل المثال، يمكن ببساطة قول: "أضف موعدًا في 10 أغسطس الساعة الثانية ظهرًا مع الكابتن كرانش إلى تقويم غوغل"، وسيتم حفظ الموعد فورًا.
الأمر نفسه ينطبق على القوائم والملاحظات، حيث يمكن إضافة عناصر جديدة أو تعديل القوائم مباشرة عبر الأوامر الصوتية.
حتى في حالة تعذر جيميني على تأكيد تنفيذ بعض المهام، غالبًا ما تجدها قد أُضيفت تلقائيًا في التطبيق المطلوب.
يُعد دمج جيميني لايف مع هذه التطبيقات نقلة نوعية في الإنتاجية، إذ يختصر الوقت والجهد، ويتيح إنجاز المهام بمجرد التحدث، دون الحاجة إلى كتابة أو فتح عدة تطبيقات.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ميزة "المصادر المفضلة" في Google: كيف يمكن أن تغيّر مستقبل البحث؟
ميزة "المصادر المفضلة" في Google: كيف يمكن أن تغيّر مستقبل البحث؟

الرجل

timeمنذ 2 ساعات

  • الرجل

ميزة "المصادر المفضلة" في Google: كيف يمكن أن تغيّر مستقبل البحث؟

أطلقت غوغل ميزة جديدة تسمى "المصادر المفضلة"، التي تمنح المستخدمين القدرة على اختيار مواقع الأخبار والمدونات التي يفضلونها، لظهورها في قسم "القصص الرئيسية" ضمن نتائج البحث. وعند تفعيل الميزة، يظهر للمستخدمين أيقونة "النجمة" بجانب هذا القسم، حيث يمكنهم النقر عليها لإضافة مصادرهم المفضلة، مما يعزز تخصيص تجربة البحث. بعد إضافة المصادر، يمكن للمستخدمين تحديث نتائج البحث لرؤية المزيد من المحتوى من تلك المواقع، كما يمكنهم أيضًا رؤية قسم منفصل بعنوان "من مصادرك" في أسفل قسم "القصص الرئيسية" لبعض الاستفسارات، وهذه الميزة تهدف إلى جعل نتائج البحث أكثر توافقًا مع اهتمامات وتفضيلات المستخدمين. أقرأ أيضًا: Google تنفي تأثير الذكاء الاصطناعي على حركة زيارات مواقع الإنترنت هل ستساهم "المصادر المفضلة" في إغلاق الأفق الفكري للمستخدمين؟ بينما تتيح هذه الميزة تخصيص نتائج البحث وتحسين تجربة المستخدم، فإنها قد تساهم في إنشاء "فقاعة أيديولوجية" أو عزل المستخدمين عن المعلومات المتنوعة. فمن خلال السماح للمستخدمين باختيار مواقع الأخبار التي يثقون بها، قد يصبح لديهم وجهة نظر محدودة حيال المواضيع التي يبحثون عنها، وهذا التخصيص يعزز تعرضهم للمحتوى الذي يتوافق مع أفكارهم الحالية، ولكنه قد يقلل من قدرتهم على الاطلاع على وجهات نظر مختلفة أو معارضة. بحث جوجل - المصدر: shutterstock مما يعنى أن المستخدمين قد يواجهون خطر الانغلاق على مصادر معينة فقط، دون التفاعل مع آراء متنوعة، مما يؤدي إلى نقص في التعلم والتنوع الفكري. على الرغم من أن ميزة "المصادر المفضلة" تهدف إلى تقديم نتائج بحث أكثر تخصيصًا، فإنها قد تؤثر في تنوع المعلومات المتاحة للمستخدمين على جوجل. ومع تزايد رغبة المستخدمين في تخصيص نتائج البحث، قد يلاحظ البعض أنه يتم حصرهم في محتوى يتكرر من نفس المصادر التي اختاروها. بينما تقدم جوجل للمستخدمين مزيدًا من الحرية في تخصيص مصادرهم، فإن هذا قد يقلل من تعرضهم لمصادر جديدة أو متنوعة، وبالرغم من أن الميزة توفر تجربة أفضل للمستخدمين الذين يفضلون بعض المصادر دون غيرها، فإن هذا قد يؤدي إلى التقليل من تنوع المعلومات التي يتم عرضها على المستخدمين.

Google تستعد للكشف عن Pixel 10: الكاميرا والذكاء الاصطناعي في الصدارة (فيديو)
Google تستعد للكشف عن Pixel 10: الكاميرا والذكاء الاصطناعي في الصدارة (فيديو)

الرجل

timeمنذ 3 ساعات

  • الرجل

Google تستعد للكشف عن Pixel 10: الكاميرا والذكاء الاصطناعي في الصدارة (فيديو)

تستعد "غوغل Google" للكشف عن سلسلة هواتف Pixel 10 في حدث "Made by Google 2025"، الذي سيُعقد في 20 أغسطس الجاري، وسط توقعات بتحديثات كبيرة في الكاميرا والأداء. ومن المتوقع أن يتضمن Pixel 10 العادي عدسة تليفوتوغرافية مخصصة، وهي ميزة كانت مقتصرة سابقًا على النسخ Pro فقط، كما ستعتمد جميع الهواتف في السلسلة على معالج Tensor G5 الجديد، الذي سيوفر تحسينات كبيرة في الأداء وكفاءة الطاقة، مقارنةً بالمعالج Tensor G4. بالإضافة إلى ذلك، من المتوقع أن يظل التصميم العام مشابهًا لتصميم Pixel 9، مع شاشة بحجم 6.3 بوصة في Pixel 10 وPixel 10 Pro، بينما سيحصل Pixel 10 Pro XL على شاشة أكبر بحجم 6.8 بوصة. ومن المتوقع أن تتضمن التحديثات أيضًا تحسينات في الكاميرا وجودة الفيديو، إلى جانب زيادة في حجم البطارية لدعم الشحن السريع وتحسين الأداء العام. الذكاء الاصطناعي في Pixel 10: تعزيز تجربة التصوير مع Gemini، ستدخل غوغل إلى مرحلة جديدة من إمكانيات الذكاء الاصطناعي في Pixel 10، ومن بين أبرز الميزات المتوقعة، ميزة "Camera Coach"، التي توفر نصائح حية لتحسين الصور باستخدام الذكاء الاصطناعي، حيث يمكن للمستخدمين الحصول على اقتراحات حول أفضل الزوايا والإضاءة. أيضًا، يتوقع أن يتم تقديم أدوات لتحرير الصور عبر المحادثة، حيث يمكن للمستخدمين تحديد التعديلات التي يرغبون فيها، مثل زيادة السطوع أو إزالة الأشياء غير المرغوب فيها أو تغيير الخلفية، وهذه الميزات تشير إلى أن Pixel 10 سيكون أداة قوية للمبدعين ومحبي التصوير الفوتوغرافي، بفضل دمج الذكاء الاصطناعي. Pixel 10 Pro Fold: هل ستكون غوغل قادرة على المنافسة؟ من المتوقع أيضًا أن تكشف غوغل عن جهاز Pixel 10 Pro Fold القابل للطي، الذي سيأتي مع شاشة غطاء أكبر، بحجم 6.4 بوصة وشاشة رئيسية بحجم 8 بوصات، فيما قد يحصل الجهاز على تحسينات في المتانة، مثل تقوية المفصل وتقليل سمك الحواف، مما سيمنحه تصميمًا أكثر أناقة. ويُتوقع أن يأتي الجهاز مع تصنيف IP68، مما يعني أنه سيكون مقاومًا للغبار والماء، وهي ميزة جديدة للجهاز القابل للطي من جوجل، بالإضافة إلى ذلك، من المحتمل أن يتم تزويد الجهاز بمعالج G5 وميزات Gemini، مع كاميرا محسنّة تشمل عدسة واسعة بزاوية 48 ميجابكسل، وعدسة تليفوتوغرافية مع تكبير بصري 5x. ويُتوقع أيضًا أن تحصل البطارية على تحسينات، مما يزيد من عمر الجهاز ويجعله منافسًا قويًا لأجهزة Apple وSamsung القابلة للطي.

لماذا كانت خيبة أمل المستخدمين من نموذج "GPT-5" كبيرة؟
لماذا كانت خيبة أمل المستخدمين من نموذج "GPT-5" كبيرة؟

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

لماذا كانت خيبة أمل المستخدمين من نموذج "GPT-5" كبيرة؟

لم يحقق طرح نموذج الذكاء الاصطناعي" GPT-5" من شركة "OpenAI" صدى كبيرًا رغم النتائج القوية في الاختبارات المعيارية والثناء من المجربين الأوائل. وعندما أطلقت "OpenAI" نموذج "GPT-5" الأسبوع الماضي، وعد الرئيس التنفيذي للشركة سام ألتمان بأن النموذج الجديد سيمنح حتى أصحاب الحسابات المجانية بروبوت الدردشة "شات جي بي تي" إمكانية الوصول إلى ما يُعادل مستوى ذكاء بدرجة دكتوراه. لكن سرعان ما اشتكى المستخدمون من أن النموذج الجديد يواجه صعوبة في أداء المهام الأساسية، وأعربوا عن أسفهم لعدم قدرتهم على الاستمرار في استخدام النماذج القديمة، مثل "GPT-4o"، بحسب تقرير لموقع أكسيوس، اطلعت عليه "العربية Business". ولجأ مستخدمو "شات جي بي تي" غير الراضين إلى مواقع التواصل الاجتماعي، ونشروا أمثلة على أخطاء بسيطة ارتكبها "GPT-5" في الرياضيات والجغرافيا، وسخروا من النموذج الجديد. ودخل ألتمان في وضع احتواء الأضرار، معترفًا ببعض الخلل المبكر، وأعاد إتاحة النماذج السابقة، ووعد بزيادة الوصول إلى وضع "الاستدلال" المتقدم الذي يمكّن "GPT-5" من تقديم أفضل نتائجه. ما أسباب خيبة الأمل؟ هناك عدة أسباب مُحتملة لرد الفعل المُخيب للآمال تجاه نموذج "GPT-5"، الذي طال انتظاره. "GPT-5" ليس نموذجًا واحدًا، بل مجموعة من النماذج، منها نموذج يُجيب بسرعة كبيرة ونماذج أخرى تستخدم "الاستدلال"، أي أنها تستغرق وقت حوسبة إضافي لتقديم إجابات أفضل. ولا يبدو أن النموذج غير المُعتمد على الاستدلال يُمثل قفزة نوعية بقدر نموذج الاستدلال. ومثلما أوضح ألتمان في سلسلة من المنشورات، فإن الثغرات المبكرة في إطلاق النموذج أدت إلى عدم توجيه بعض الاستفسارات بشكل صحيح إلى نموذج الاستدلال. ويبدو أن "GPT-5" يُبدع في البرمجة، وخاصةً في تحويل فكرة إلى موقع ويب أو تطبيق، وهذا ليس من حالات الاستخدام التي تُنتج أمثلة مُصممة لتصبح رائجة كما حدث مع إصدارات "OpenAI" السابقة، مثل مُولّد الصور المُحسّن حديثًا. فضلًا عن هذا، فقد استغرق وصول "GPT-5" وقتًا أطول بكثير مما توقعته "OpenAI" ووعدت به في الأصل. وفي هذه الأثناء، استمر قادة الشركة -مثل منافسيهم- في رفع سقف التوقعات بشأن مدى روعة عصر الذكاء الاصطناعي المقبل. وكلما زادت وعودهم بالنجاح، زادت خيبة أمل الجمهور عندما يثبت إصدار مهم أنه أقرب إلى الواقع منه إلى الأحلام. وقال ألتمان، يوم الجمعة، إن المبدل التلقائي بين نماذج "GPT-5" تعطل وتوقف عن العمل لجزء من اليوم، وكانت النتيجة أن "GPT-5 بدا أكثر غباءً بكثير"، مشيرًا إلى أن الشركة تجري بعض التعديلات على آلية عمل حدود القرار، ما يُساعد في الحصول على النموذج الصحيح بشكل أكثر تكرارًا. وتعهد ألتمان بزيادة إمكانية الوصول إلى قدرات الاستدلال واستعادة خيار استخدام النماذج القديمة. وتخطط "OpenAI" أيضًا لتغيير واجهة "شات جي بي تي" لتوضيح النموذج المُستخدم في أي استجابة. وفي غضون ذلك، استغل النقاد خيبات الأمل من "GPT-5" كدليل على شكوكهم المستمرة في أن الذكاء الاصطناعي التوليدي هو مقدمة لذكاء يتجاوز الذكاء البشري.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store