
6 مخاطر عند الإفراط في تناول الخبز البايت
تناول الخبز البايت أو القديم بشكل مفرط قد يحمل بعض المخاطر، خاصة إذا لم يتم تخزينه بشكل صحيح أو بدأ يظهر عليه علامات الفساد، هذه المخاطر لا تنطبق بالضرورة على كل قطعة خبز بايت، ولكنها تزداد مع سوء التخزين وزيادة قدم الخبز.
إليك 6 مخاطر محتملة عند الإفراط في تناول الخبز البايت، وفقًا لموقع medicalxpress.
نمو العفن والفطريات
هذه هي الخطر الأكبر والأكثر شيوعاً. العفن يظهر على شكل بقع خضراء، سوداء، بيضاء، أو رمادية، وقد لا يظهر إلا على السطح بينما تكون جذوره قد تغلغلت في جميع أنحاء الخبز. بعض أنواع العفن تنتج سموماً فطرية (mycotoxins) والتي يمكن أن تكون خطيرة جداً إذا تم تناولها.
تناول السموم الفطرية يمكن أن يسبب التسمم الغذائي الحاد (غثيان، قيء، إسهال)، وعلى المدى الطويل، قد يؤدي إلى مشاكل صحية خطيرة مثل تلف الكبد، الكلى، أو حتى زيادة خطر الإصابة بالسرطان.
التسمم الغذائي البكتيري
حتى لو لم يظهر العفن، يمكن للبكتيريا مثل باسيليس سيروس (Bacillus cereus) أو المكورات العنقودية الذهبية (Staphylococcus aureus) أن تنمو في الخبز البايت، خاصة إذا تم تخزينه في بيئة دافئة ورطبة.
تناول الخبز الملوث بالبكتيريا يمكن أن يؤدي إلى التسمم الغذائي بأعراض مثل آلام البطن، الغثيان، القيء، والإسهال.
فقدان القيمة الغذائية
مع مرور الوقت، يمكن أن يفقد الخبز بعضاً من قيمته الغذائية، خاصة الفيتامينات الحساسة للضوء والهواء مثل بعض فيتامينات ب.
على الرغم من أن هذا ليس خطراً حاداً، إلا أن الاعتماد على الخبز البايت كمصدر غذائي أساسي قد لا يوفر الكمية المثلى من المغذيات التي يحتاجها الجسم.
مشاكل في الهضم
قد يكون الخبز البايت أكثر صعوبة في الهضم مقارنة بالخبز الطازج، خاصة إذا كان قد جف أو أصبح قاسياً.
يمكن أن يسبب شعوراً بالثقل، الانتفاخ، أو عدم الراحة في الجهاز الهضمي، خاصة لدى الأشخاص ذوي الجهاز الهضمي الحساس.
تغيرات في المذاق والجودة
الخبز البايت يفقد رطوبته ويصبح جافاً ومتفتتاً، وقد يكتسب نكهات غير مستساغة أو طعم "قديم".
على الرغم من أن هذا ليس خطراً صحياً مباشراً، إلا أنه يقلل من المتعة في تناول الطعام ويجعل الخبز أقل جاذبية، مما قد يؤثر على الشهية أو الرغبة في تناول الطعام الصحي.
تراكم الجراثيم من التخزين غير الصحيح
إذا تم تخزين الخبز في بيئة غير نظيفة، أو في أكياس غير محكمة الإغلاق تسمح بدخول الملوثات، فإنه قد يتراكم عليه الغبار، أو يتعرض للحشرات، أو يمتص الروائح غير المرغوبة من البيئة المحيطة.
هذا يزيد من فرص تلوث الخبز بالجراثيم والمواد الضارة الأخرى، مما قد يؤدي إلى مشاكل صحية مختلفة.
بلوجر تتعرض لموقف صادم ومرعب في منزلها.. ما القصة؟
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ 2 ساعات
- الوفد
التامين الصحي ينتظر التطوير
نقص الادوية..وندرة الاطباء..وتراجع الخدمات على الرغم من أن قطاع التأمين الصحى يعد أحد الركائز الأساسية لضمان توفير الرعاية الصحية المتكاملة للمواطنين، إلا أن هذا القطاع يواجه تحديات متزايدة فى عدد من المحافظات، أبرزها نقص الأدوية وندرة الأطباء فى بعض التخصصات الحيوية. ففى محافظة الدقهلية، تعانى المنظومة من نقص واضح فى أدوية القلب، الكلى، الأورام، والسكر، إلى جانب ندرة الأطباء المتخصصين فى الأمراض النفسية والعصبية، ما يؤثر سلبا على جودة الخدمات المقدمة للمرضى. أما فى محافظة الفيوم، فتتمثل الأزمة فى نقص أدوية المناعة والفيتامينات، كما تواجه محافظة قنا تحديات مماثلة، مع نقص حاد فى أدوية الضغط، القلب، والسكر، وهى أمراض تحتاج إلى متابعة منتظمة وعلاج دائم. يعانى المرضى المنتفعون من التأمين الصحى بالفيوم أوضاعا صعبة بسبب النقص الحاد فى الأدوية الضرورية، خاصة الذين تخطوا سن المعاش ويعانون من الأمراض المزمنة.. وشهدت الفترة الماضية نقصا كبيرا فى توفير الأدوية وعلى رأسها الأدوية البيولوجية لأمراض المناعة الذاتية، مما يؤثر سلبا على صحتهم وحقهم فى حياة كريمة. وأصبحت مشكلة نقص أدوية التأمين الصحى متكررة رغم الشكاوى التى تقدم بها المنتفعون إلى كافة الجهات المعنية، إلا أن الوضع يزداد سوءا يوما بعد يوم، وتتعالى صرخات المرضى من أجل توفير الدواء البيولوجى فى صيدليات التأمين الصحى، دون وجود حلول جذرية للمشكلة، فتارة يكون الرد من المسئولين عن ارتفاع تكلفة إنتاج الأدوية وعدم توفر البدائل، وأخرى تتعلق بقيود فى تغطية التأمين الصحى. يفترش المرضى الأرصفة أمام صيدليات التأمين الصحى أملا فى الحصول على أدوية الأمراض المزمنة، خاصة الأدوية البيولوجية لمرضى المناعة الذاتية، ويظل حامل الروشتة حائرا بين صيدلية وأخرى باحثا عن الدواء أو البديل، فتوفير الدواء ينبغى أن يمثل أهمية قصوى فى اهتمامات الدولة حفاظا على صحة المواطنين، وتحسين جودة حياة المريض. فى البداية يقول محمد حسن «مريض تيبس عمود فقرى» إن المرض الذى يعانيه أخبث من السرطان ونقص العلاج البيولوجى يضيع حلم الشفاء، مضيفا أنه مصاب بالمرض منذ 24 عاما وأعراض المرض صعبة جدا، ووصل الحال إلى عدم القدرة على الحركة نهائيا، إلا أنه عقب تناول الدواء أصبحت أتحرك بشكل طبيعى، ولكن بعد نقص الأدوية أخشى عودة أعراض عدم الحركة مرة أخرى. وأضاف أحمد البطل، مدرس من قرية الغرق بمركز إطسا، أصبت بمرض تيبس الظهر والمفاصل منذ 15 عاما، وبدأت صحتى فى التحسّن بعد تناول العلاج البيولوجى، وفارقت السرير الذى لازمته لسنوات، وللأسف لم أتمكن من الحصول على الدواء منذ أربعة أشهر وبدأت الأعراض تعود إلى جسدى وأصبحت حركتى محدودة للغاية. وأشار محمد جمال إلى أنه قام بتغيير مفصلين فى الحوض بسبب الالتهابات التى تسببت فى تآكل المفاصل، مضيفا أنه فى حال عدم توافر الأدوية نصبح أمواتا ونحن على قيد الحياة، لذا نطالب بالتدخل العاجل من وزير الصحة لرفع المعاناة عن كاهل مرضى المناعة الذاتية وأدوية السكر والعظام والأعصاب وكذلك الفيتامينات. وكانت وزارة الصحة والسكان، قد أعلنت عن إدراج أدوية الأورام والأدوية البيولوجية الحديثة، ضمن منظومة العلاج على نفقة الدولة، وذلك تنفيذا لتوجيهات الرئيس عبدالفتاح السيسى، برفع العبء عن المواطنين خاصة غير القادرين منهم، وتوالى الوزارة عقد اجتماعات دورية للجان العليا لعلاج الأورام والمبادرات الرئاسية وأمراض الدم، لتحديث بروتوكولات العلاج على نفقة الدولة، يهدف إلى تحسين معدل الاستجابة والشفاء، وتقليل فرص ارتداد الأورام، حيث تم تحديث أدوية التصلب المتعدد، كما تم تعديل الجرعات وإدخال جرعات إضافية، لمرضى التصلب المتعدد التقدمى الثانوى ومرضى التهاب النخاع، والعصب البصرى، إلى جانب إدراج عقار جديد للتصلب المتعدد الانتكاسى، وإدراج عقار آخر للتصلب المتعدد للجهاز العصبى المركزى. وقامت الوزارة بتحديث بروتوكولات الأمراض الروماتيزمية والمناعية وإدخال الأدوية البيولوجية المختلفة، ضمن منظومة على نفقة الدولة، وذلك لعلاج (التيبس المناعى، والصدفية المفصلية، والالتهاب القزحى المناعى غير الميكروبى، والصدفية، والالتهاب المناعى للغدد العرقية)، بالإضافة إلى إعادة تقييم العقار المستخدم فى علاج نقص المناعة الوراثى، ليشمل كامل عدد الجرعات حسب وزن المريض، وإدراج عقار جديد فى بروتوكول العلاج البيولوجى لمرضى (كرونز)، والالتهاب التقرحى المناعى، وتفعيل خط العلاج الثانى لمرضى الصدفية المفصلية، وذلك حرصا من وزارة الصحة والسكان على تقديم خدمة علاجية متكاملة على نفقة الدولة. يعانى آلاف المرضى من مترددى عيادات التأمين الصحى، خاصة من أصحاب الأمراض المزمنة، من نقص حاد فى الأدوية والعلاجات الأساسية، وعلى رأسها أدوية مرضى السكر مثل «أميريال» والأنسولين، إلى جانب عدد كبير من العلاجات الأخرى التى أصبحت غير متوفرة، مما يضع المرضى أمام معاناة يومية تبدأ فور خروجهم من غرفة الكشف، حيث يكتشفون أن الأدوية المكتوبة فى الروشتة غير متوفرة، ليبدأوا رحلة بحث شاقة للحصول على العلاج بأنفسهم. تقول عزيزة محمد، والدة لطفلين مصابين بداء السكر المناعى: «منذ أكثر من ثلاثة أشهر لم أتمكن من صرف الأدوية المقررة لابنىّ من التأمين الصحى، وبعد عناء شديد، حصلنا على جرعات قليلة وبدون شرائط قياس السكر»، مشيرة إلى أن بعض البدائل التى قدمت لنا تسببت فى مضاعفات صحية خطيرة، لافتة إلى أن الأزمة لا تقتصر على صيدليات التأمين، بل تمتد إلى الصيدليات الحرة التى تعانى أيضاً من نقص هذه الأدوية. وأكدت سميحة أحمد، إحدى السيدات المتقاعدات، أن نقص أدوية السكر وخصوصاً «أميريال» أصبح أمراً معتاداً فى عيادات التأمين الصحى بسموحة، قائلاً: «عندما نذهب للصيدلية، يقال لنا: العلاج غير موجود.. تعالوا بعد يومين، وعندما نعود نجد أنه موجود لكن ليس بالمجان، فنضطر لدفع فرق السعر حتى لا تتفاقم حالتنا الصحية». أما عبدالله خليل، من أصحاب المعاشات، فيقول: «نعيش رحلة عذاب حقيقية تبدأ بالحصول على تذكرة العلاج، ثم الانتظار فى طوابير طويلة أمام صيدلية التأمين الصحى بسموحة، ساعات فى الشمس والازدحام، لنفاجأ فى النهاية أن بعض الأدوية غير موجودة، خاصة أدوية الضغط والأمراض المزمنة، ما يسبب غضب واستياء المرضى». وطالبت سعاد محمد، بالمعاش، وزير الصحة بالنظر إلى معاناة المرضى، لا سيما كبار السن وذوى الإعاقة، فى ظل إلزامهم بتجديد دفاتر التأمين الصحى سنوياً. وقالت: «تجديد الدفتر يستلزم الذهاب لمكتب التأمين للحصول على برنت تأمينات، ثم إلى مكتب التسجيل للانتظار فى طوابير لساعات، ثم إلى العيادة مرة أخرى لصرف العلاج، والذى غالباً لا نحصل منه إلا على جزء، والباقى غير متوفر، إحنا ناس غلابة، مش قادرين نتعالج فى المستشفيات الخاصة، نرجو من الصحة توفير خدمة طبية تليق بالإنسان». وفى محافظة قنا يتعرض المواطنون المترددون على مستشفيات وصيدليات التأمين الصحى لمشاكل متراكمة، يأتى فى مقدمتها غياب عدد كبير من الأدوية الأساسية، خاصة تلك المتعلقة بالأمراض المزمنة، وهو ما يجبر المرضى على مراجعة عيادات التأمين شهرياً دون جدوى. ويشكو المواطنون من نقص الكوادر الطبية، وعدم انتظام مواعيد العمل فى كثير من الأحيان، فضلاً عن تعقيدات بيروقراطية مرهقة. يقول عبدالناصر عبدالعال، موظف بالمعاش من الأزهر الشريف: «هناك نقص كبير فى أدوية الأمراض المزمنة التى يحتاجها المرضى بشكل دائم، ومن المفترض صرفها شهرياً، لكننا كثيراً ما نخرج دون الحصول عليها». وأضاف عبدالعال: «حتى الصيدليات الخارجية المتعاقد معها التأمين الصحى فى المراكز لا توفر الأدوية، وعندما نتوجه إليها يُقال لنا إن العلاج غير متوفر، هذا يتطلب مراقبة صارمة لهذه الصيدليات التى لا تلتزم بشروط التعاقد ولا تقدم الخدمة المطلوبة، فما مصير هذه الأدوية؟ وأين تذهب؟ وهل تُصرف لأشخاص آخرين؟». من جانبه، أوضح سامح فاضل، موظف، أن بعض الموظفين داخل عيادات التأمين يتعاملون مع المرضى بسوء، بالإضافة إلى النقص الحاد فى أدوية القلب والسكر والضغط، وهى أدوية مرتفعة الثمن فى الخارج، ويحتاجها المرضى بشكل دائم، ما يزيد من معاناتهم ويجعل اللجوء إلى التأمين الصحى أمراً لا بد منه. أما كرم عبيد، موظف، أشار إلى أن معظم أطباء التأمين الصحى من كبار السن الذين بلغوا سن التقاعد، مع تدنٍ واضح فى جودة الخدمة الطبية، وعدم توافر أغلب الأدوية، فضلاً عن وجود أخطاء متكررة فى تحديد نسب إصابات العمل، ورفض التظلمات المقدمة من المرضى دون مبرر واضح. وتحدث عادل أسعد عن معاناة طويلة يعيشها المرضى، تبدأ بالتنقل بين الأختام وتصوير الأوراق المطلوبة، ليكتشفوا فى النهاية أن الدواء غير متوفر قائلاً: «إذا مرّ شهران على الروشتة دون صرف الدواء، تُلغى ولا يمكن استخدامها مرة أخرى، ويجب البدء فى الإجراءات من جديد، وهو أمر مرهق ومجحف». كما اشتكى محمود الهجانى، موظف، من سوء الخدمة الطبية المقدمة داخل عيادات التأمين الصحى بقنا، مؤكداً تكرار مشكلة عدم الالتزام بالمواعيد ونقص الأدوية بصورة مزمنة. وأشار أحمد شعبان إلى أن البيروقراطية والإهمال هما السمتان الأساسيتان لخدمات التأمين الصحى فى قنا، مؤكداً أن المرضى يواجهون معاناة حقيقية عند محاولة الحصول على حقوقهم العلاجية. أما عبدالرحيم محمود، موظف بالمعاش، فلفت إلى تأخر الأطباء عن مواعيدهم أو عدم حضورهم تماماً، ما يشكل معاناة شديدة، خاصة لكبار السن الذين يأتون من مراكز بعيدة بمحافظة قنا إلى المقر الرئيسى فى مدينة قنا. يعيش منتفعو التأمين الصحى بمحافظة الدقهلية، تدهورا واضحا فى مستوى الخدمة الطبية المقدمة لهم، حيث يواجه المرضى العديد من الأزمات، أبرزها غياب المستلزمات الطبية، ونقص حاد فى الأطباء، لا سيما فى التخصصات الحيوية مثل: الأمراض النفسية والعصبية، والعظام، والجلدية، والمسالك البولية، بالإضافة إلى نقص الأدوية الأساسية والبديلة، ما يفاقم معاناة المرضى، خاصة أصحاب الأمراض المزمنة. ويشتكى المواطنون من تكدس غير طبيعى داخل مستشفيات التأمين الصحى، مما يؤدى إلى تأخير الكشف لفترات تصل إلى عدة أشهر، فضلاً عن ضعف الرقابة على العيادات، وانعكاس ذلك فى صورة تدنى مستوى الخدمة، وزحام غير إنسانى سواء عند الكشف أو لتجديد دفتر التأمين الصحى، والذى أصبح تجديده إلزامياً سنوياً، ما أثار غضب المرتادين، لا سيما كبار السن وأصحاب المعاشات. ويؤكد المرضى أن الأطباء المعالجين يحددون عدداً محدوداً من المرضى يتم استقبالهم خلال ساعة العمل، مما يحرم عدداً كبيراً من المحتاجين للخدمة من الكشف فى نفس اليوم. ورغم تصريحات المسئولين فى وزارة الصحة، بتوفير الإمكانات والأدوية والأجهزة اللازمة، فإن مستشفيات التأمين الصحى بالدقهلية لا تزال تعانى من الإهمال، إلى جانب تقصير واضح فى صيانة الأجهزة الطبية، ما يهدد بكارثة صحية لآلاف المنتفعين. ويضيف المواطنون أن سوء المعاملة من بعض الموظفين وأفراد الأمن التابعين للشركة المتعاقدة مع التأمين الصحى يزيد من معاناتهم، إضافة إلى الحالة المتردية التى وصلت إليها العيادات، حيث أصبحت دورات المياه غير صالحة للاستخدام الآدمى، والأخطر هو تعطل المصاعد، ما يجبر كبار السن على صعود الأدوار العليا يومياً، رغم حالتهم الصحية الحرجة، دون أى تدخل من القيادات المسئولة بالتأمين. واقترح عدد من مرتادى عيادات التأمين الصحى تركيب كاميرات مراقبة لرصد حركة مقدمى الخدمة والموظفين، لحل المشكلات فور وقوعها، وتسهيل إجراءات صرف الدواء المتكرر، لتوفير وقت الأطباء وتخفيف الأعباء عن المرضى. وأكد الدكتور سامى الشربينى، طبيب على المعاش، ضرورة اتخاذ إجراءات عاجلة لتوفير الأدوية والمستلزمات الطبية اللازمة، خاصة لأصحاب الأمراض المزمنة مثل القلب، الكلى، الأورام، والسكرى، من خلال مراجعة دقيقة للاحتياجات وتسريع آليات الصرف. من جانبها، أشارت رجاء فؤاد، موظفة بالدقهلية، إلى معاناة العاملين بالدولة وأصحاب المعاشات من نقص أدوية التأمين الصحى، لا سيما المتعلقة بالأمراض المزمنة مثل الضغط والسكر والقلب، ما يجبرهم على شراء العلاج على نفقتهم الخاصة رغم خصم مبالغ شهرية من رواتبهم للتأمين الصحى. وأكدت أيضاً أن بعض الأدوية التى يتم صرفها من التأمين يشك المرضى فى جودة المادة الفعالة بها، مما يدفعهم إلى شراء الدواء الفعال من الخارج. كما أوضح على سالم، أحد منتفعى التأمين الصحى، أن رحلة الكشف داخل عيادات التأمين تتم على يومين، حيث يبدأ اليوم الأول بالتسجيل وحجز الموعد، واليوم الثانى بالانتظار فى طوابير مزدحمة منذ التاسعة صباحاً وحتى الثانية ظهراً، فى أماكن ضيقة وغير مهيأة. وعبّر عن غضبه من عدم وجود تخصصات مهمة مثل المخ والأعصاب، مشيراً إلى أن الطبيب المختص لا يحضر إلا فى الساعة الواحدة ظهراً، ليبدأ الكشف على عدد كبير من المرضى فى فترة قصيرة لا تتعدى الساعة، بحيث لا يستغرق الكشف على المريض الواحد أكثر من دقيقتين.


فيتو
منذ 14 ساعات
- فيتو
لماذا يجب تناول الخضروات والسلطة مع اللحوم في ثاني أيام عيد الأضحى؟ الصحة توضح
في عيد الأضحى يزيد تناول اللحوم والتنوع في تقديم الأكلات بأشهى الطرق. وأكدت وزارة الصحة أهمية تناول السلطة والخضروات والفواكه في كل وجبة. وأوضحت وزارة الصحة أن السلطة والخضروات تساعد في تقليل السعرات الحرارية اليومية لإمداد الجسم بكمية كافية من الفيتامينات والمعادن والألياف الضرورية لصحة الجسم. سلطة خضراء وأشارت وزارة الصحة إلى أن إدخال الخضروات والسلطة إلى جانب اللحوم ليس فقط خيارًا لتحسين الطعم، بل ضرورة صحية مدروسة تعود بالنفع الكبير على الجسم. اللحوم: مصدر غني بالبروتينات تعتبر اللحوم من المصادر الأساسية للبروتينات، والحديد، والزنك، وفيتامين B12، وهي عناصر حيوية لنمو العضلات، وتقوية جهاز المناعة، وتحسين وظائف الدماغ. ولكن، الإكثار من تناول اللحوم - خاصة الحمراء والمصنّعة منها - دون مرافقة خضروات، قد يؤدي إلى مشاكل صحية مثل ارتفاع الكوليسترول، وزيادة خطر أمراض القلب، واضطرابات الهضم. الخضروات والسلطة: كنز من الألياف والفيتامينات الخضروات الطازجة والسلطات، مجموعة غذائية غنية بالألياف، الفيتامينات، والمعادن، إلى جانب مضادات الأكسدة التي تحارب الالتهابات وتحمي الجسم من الأمراض المزمنة، كما تساهم الألياف في تسهيل عملية الهضم، وتخفيف العبء على الجهاز الهضمي عند تناول اللحوم. لماذا يجب الجمع بين الخضروات واللحوم؟ تحسين الهضم: الألياف الموجودة في الخضروات تساعد على هضم البروتينات الحيوانية بشكل أفضل وتقلل من مشكلات الإمساك والانتفاخ. تقليل امتصاص الدهون الضارة: بعض الخضروات تحتوي على مركبات تقلل من امتصاص الدهون والكوليسترول. تحقيق الشبع الصحي: الجمع بين اللحوم والخضروات يشعر الشخص بالشبع لفترة أطول دون الحاجة لتناول كميات كبيرة من الطعام. تقليل خطر الأمراض المزمنة: النظام الغذائي المتوازن الذي يجمع بين البروتينات النباتية والحيوانية يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكري، والسرطان. قدمت وزارة الصحة نصائح لتوازن مثالي: 1. اجعل نصف الطبق من الخضروات المتنوعة. 2. استخدم سلطات خضراء مع صلصات خفيفة بدلًا من الدسمة. 3. اختر طرق طهي صحية للحوم مثل الشوي أو السلق. 4. لا تنس التنويع في الخضروات للحصول على مختلف العناصر الغذائية. وقالت وزارة الصحة انه ليس الهدف من تناول الطعام هو مجرد الإشباع، بل تغذية الجسم بطريقة ذكية ومتوازنة والجمع بين اللحوم والخضروات والسلطة ليس رفاهية، بل أسلوب حياة صحي يجب أن نعتمده جميعًا لحياة أطول وأكثر نشاطًا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
منذ 15 ساعات
- مصرس
لماذا يجب تناول الخضروات والسلطة مع اللحوم في ثاني أيام عيد الأضحى؟ الصحة توضح
في عيد الأضحى يزيد تناول اللحوم والتنوع في تقديم الأكلات بأشهى الطرق. وأكدت وزارة الصحة أهمية تناول السلطة والخضروات والفواكه في كل وجبة.وأوضحت وزارة الصحة أن السلطة والخضروات تساعد في تقليل السعرات الحرارية اليومية لإمداد الجسم بكمية كافية من الفيتامينات والمعادن والألياف الضرورية لصحة الجسم.سلطة خضراء وأشارت وزارة الصحة إلى أن إدخال الخضروات والسلطة إلى جانب اللحوم ليس فقط خيارًا لتحسين الطعم، بل ضرورة صحية مدروسة تعود بالنفع الكبير على الجسم.اللحوم: مصدر غني بالبروتيناتتعتبر اللحوم من المصادر الأساسية للبروتينات، والحديد، والزنك، وفيتامين B12، وهي عناصر حيوية لنمو العضلات، وتقوية جهاز المناعة، وتحسين وظائف الدماغ. ولكن، الإكثار من تناول اللحوم - خاصة الحمراء والمصنّعة منها - دون مرافقة خضروات، قد يؤدي إلى مشاكل صحية مثل ارتفاع الكوليسترول، وزيادة خطر أمراض القلب، واضطرابات الهضم. الخضروات والسلطة: كنز من الألياف والفيتامينات الخضروات الطازجة والسلطات، مجموعة غذائية غنية بالألياف، الفيتامينات، والمعادن، إلى جانب مضادات الأكسدة التي تحارب الالتهابات وتحمي الجسم من الأمراض المزمنة، كما تساهم الألياف في تسهيل عملية الهضم، وتخفيف العبء على الجهاز الهضمي عند تناول اللحوم.لماذا يجب الجمع بين الخضروات واللحوم؟تحسين الهضم: الألياف الموجودة في الخضروات تساعد على هضم البروتينات الحيوانية بشكل أفضل وتقلل من مشكلات الإمساك والانتفاخ.تقليل امتصاص الدهون الضارة: بعض الخضروات تحتوي على مركبات تقلل من امتصاص الدهون والكوليسترول.تحقيق الشبع الصحي: الجمع بين اللحوم والخضروات يشعر الشخص بالشبع لفترة أطول دون الحاجة لتناول كميات كبيرة من الطعام.تقليل خطر الأمراض المزمنة: النظام الغذائي المتوازن الذي يجمع بين البروتينات النباتية والحيوانية يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب، والسكري، والسرطان.قدمت وزارة الصحة نصائح لتوازن مثالي:1. اجعل نصف الطبق من الخضروات المتنوعة.2. استخدم سلطات خضراء مع صلصات خفيفة بدلًا من الدسمة.3. اختر طرق طهي صحية للحوم مثل الشوي أو السلق.4. لا تنس التنويع في الخضروات للحصول على مختلف العناصر الغذائية.الصحة: توفير مخزون مناسب من مضاد التسمم الغذائي في أيام عيد الأضحىالصحة العالمية تقدم 4 توصيات للتعامل مع اللحوم النيئة خلال عيد الأضحى وقالت وزارة الصحة انه ليس الهدف من تناول الطعام هو مجرد الإشباع، بل تغذية الجسم بطريقة ذكية ومتوازنة والجمع بين اللحوم والخضروات والسلطة ليس رفاهية، بل أسلوب حياة صحي يجب أن نعتمده جميعًا لحياة أطول وأكثر نشاطًا. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا