
إنطلق في 25 يوليوز الماضي وانتهى اليوم.. حكيمي يختتم موسما "ماراثونيا" شهد لعبه لـ69 مباراة
وبدأ حكيمي موسمه "الطويل" في 25 يوليوز 2024 وبالضبط في مواجهة المنتخب المغربي أمام نظيره الأرجنتيني ضمن أولمبياد "باريس 2024"، ليختتمه اليوم الموافق لـ13 يوليوز 2025.
وخاض حكيمي بالمجمل 69 مباراة سواء مع المنتخب المغربي أو باريس سان جيرمان، متمكنا خلالها من تحقيق برونزية الأولمبياد، و4 ألقاب رفقة باريس سان جيرمان (دوري أبطال أوروبا، الدوري الفرنسي، كأس فرنسا وكأس الأبطال).
وأنهى حكيمي الموسم مع باريس سان جيرمان بـ27 مساهمة تهديفية، قوامها 16 تمريرة حاسمة و11 هدفا، فضلا عن تقديمه مشاركة استثنائية في مونديال الأندية الذي عرف إحرازه هدفين وتقديمه لتمريرتين حاسمتين.
ومن المرتقب أن يخلد "النجم" المغربي إلى الراحة، خاصة وأنه على موعد مع عام "ماراثوني" جديد، ستكون المشاركة في كأس أمم أفريقيا "المغرب 2025" أكبر تحدياته.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


WinWin
منذ ساعة واحدة
- WinWin
قصة النجاح الأعظم في إنجلترا
قاد إنزو ماريسكا فريقه تشيلسي إلى لقب كأس العالم للأندية 2025 على حساب العملاق باريس سان جيرمان بنتيجة 3-0 في نيو جيرسي الأحد، ليواصل كتابة فصول جديدة من قصة نجاحات المدربين الإيطاليين مع البلوز. سيطر مدربو المملكة المتحدة على المقاعد الفنية في ملعب (ستامفورد بريدج) طيلة القرن الماضي، بيد أن المشهد تباين كليًا مع الولوج في الألفية الجديد، حيث تسلم المدربون الإيطاليون الراية، بنجاحات منقطعة النظير. بدايةً من فيالي ورانييري، مرورًا بأنشيلوتي ودي ماتيو، وصولًا إلى كونتي ثم ساري، انتهاءً بماريسكا، وضع كل منهم بصمته الخاصة، سواء بحصد الألقاب أو بإحداث ثورة تكتيكية أو بتأسيس الفريق من الأساس. من المثير أن المدربين الإيطاليين قادوا النادي اللندني إلى كل الألقاب الممكنة حرفيًا، حيث فازوا معه بكل الألقاب المحلية في إنجلترا، وكل الألقاب الأوروبية المختلفة، وكل الألقاب العالمية.. إليكم كيف بدأت القصة. فيالي أسطورة تشيلسي لاعباً ومدرباً في 1998، كان جيانلوكا فيالي أول مدرب إيطالي يشرف على تشيلسي عبر التاريخ، والرائع أنه لم يكن مدربًا أيقونيًا فحسب، بل لاعبًا فذًا أيضًا، حيث لعب للفريق 88 مباراة بين 1996 و1998 مقدمًا 45 إسهامة تهديفية. حصد فيالي 5 ألقاب في أقل من 3 سنوات، أبرزها كأس السوبر الأوروبي عام 1998 على حساب ريال مدريد، وفي موسمه الأول احتل الترتيب الرابع بالدوري الإنجليزي، ليتأهل البلوز إلى دوري أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخه. الإيطالي جيانلوكا فيالي مدرب تشيلسي الراحل من مؤتمر صحفي عام 2000 (Getty) رانييري مؤسس تشيلسي الحديث بعد فيالي، استمر النادي بالاعتماد على المدربين الإيطاليين، حيث عيّن كلاوديو رانييري عام 2000، وفي الحقيقة يمكن اعتبار رانييري المؤسس الفعلي لتشيلسي الحديث، وجاء من بعده جوزيه مورينيو ليتسلم فريقًا جاهزًا. أبرم رانييري عدة صفقات كبرى لتشيلسي أمثال فرانك لامبارد وهرنان كرسبو وكلود ماكيليلي وغيرهم وكوّن فريقًا نموذجيًا، ورغم إخفاقه في حصد ألقاب، فإن مناقب كلاديو في ستامفورد بريدج متعددة الأوجه ولا يمكن إنكارها. مدرب تشيلسي السابق كلاوديو رانييري مع لاعبه الجديد هرنان كرسبو من عام 2003 (Getty) أنشيلوتي بطل أول ثنائية في تشيلسي في 2000، أصبح كارلو أنشيلوتي ثالث مدرب إيطالي في تاريخ تشيلسي، ولم يستغرق وقتًا للتكيف، إذ حصد ثنائية الدوري والكأس من أول موسم، وكانت هذه أول ثنائية يحققها النادي اللندني في كل تاريخه. بصم أنشيلوتي على رقم قياسي فائق، حينما سجل فريقه 103 أهداف في موسم 2009-2010 بالبريميرليغ كأقوى حصيلة موسمية في تاريخ إنجلترا، وظل صامدًا لسنوات إلى أن كسره مانشستر سيتي عام 2018. الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب تشيلسي مع ثنائية الدوري والكأس عام 2010 (Getty) دي ماتيو رجل دوري أبطال أوروبا ببساطة يمكن تصنيف روبرتو دي ماتيو أفضل مدرب مؤقت في تاريخ كرة القدم، ففي مارس/ آذار 2012 أقال تشيلسي المدرب أندري فيلاش بواش وعيّن مساعده دي ماتيو، الذي احتاج شهرين فقط لكتابة التاريخ. فور تسلمه المهمة فاز دي ماتيو بكأس الاتحاد الإنجليزي في سيناريو مثير، وواصل كتابة المجد بحصد كأس دوري أبطال أوروبا لأول مرة في تاريخ النادي، حينما أطاح ببرشلونة في نصف النهائي، وببايرن ميونخ في النهائي. المدرب الإيطالي روبرتو دي ماتيو يحتفل بكأس دوري أبطال أوروبا مع تشيلسي عام 2012 (Getty) كونتي صاحب آخر لقب بريميرليغ في تشيلسي في 2016 أصبح أنطونيو كونتي خامس مدرب إيطالي يسيل حبره على عقد مع تشيلسي، وسرعان ما ترجم تفوقه المعهود مع يوفنتوس إلى نجاحات ملموسة في البلوز، حينما حقق لقب الدوري الإنجليزي في 2017. كان كونتي من أوائل المدربين الذين برعوا في تكتيك (3-4-3) باللعب بثلاثة مدافعين وتأثر به لاحقًا مدربي إنجلترا، ويعد صاحب لقب الدوري الإنجليزي الأخير لتشيلسي، حيث أخفق النادي في كل مساعيه منذ 2017 وإلى الآن. مدرب تشيلسي أنطونيو كونتي مع كأس الدوري الإنجليزي عام 2017 (Getty) ساري مهندس الدوري الأوروبي بعد سنوات تكتيكية فائقة الجودة مع نابولي، قرر ماوريسيو ساري اتخاذ خطوة كبرى حينما انتقل إلى تشيلسي عام 2018، وسرعان ما وضع بصمته حينما قاد الفريق إلى أول لقب في تاريخه على مستوى الدوري الأوروبي في 2019. تعرّض ساري إلى انتقادات لاذعة من مشجعي الفريق بسبب (Sarri Ball) أو كرة ساري التي تعتمد على الاستحواذ والإيقاع البطيء، لتتم إقالته في الموسم التالي بعد أن جلب كأس الدوري الأوروبي إلى خزائن النادي. ماوريسيو ساري مع كأس الدوري الأوروبي مع تشيلسي عام 2019 (Getty) وتواصل مسلسل النجاحات الباهرة للمدربين الإيطاليين في النادي اللندني حينما وفد إنزو ماريسكا إلى كوبهام -مقر التدريبات- في يوليو/ تموز 2024، قادمًا من ليستر سيتي. خدعة تشيلسي التي أهلته إلى نصف نهائي كأس العالم للأندية اقرأ المزيد في غضون فترة وجيزة، تمكن ماريسكا من قيادة الفريق إلى لقبين، ففي مايو/ أيار فاز بكأس دوري المؤتمر الأوروبي، وفي يوليو الحالي أضاف إليه كأس العالم للأندية، لأول مرة في تاريخ النادي.


WinWin
منذ ساعة واحدة
- WinWin
195 هدفا و16 حالة طرد.. حصاد كأس العالم للأندية 2025
أسدل الستار رسمياً على منافسات النسخة الموسعة الأولى من بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي أقيمت في الفترة بين 15 يونيو/ حزيران و13 يوليو/ تموز بمشاركة 32 فريقاً من مختلف القارات، وأسفرت عن عدة أرقام مثيرة واستثنائية. وتُوّج فريق تشيلسي الإنجليزي بلقب مونديال الأندية بعد فوزه الكبير بثلاثية دون رد على باريس سان جيرمان الفرنسي، في ملعب ميتلايف ستاديوم في نيوجيرسي، وسط حضور جماهيري تجاوز الـ81 ألف متفرج بقليل. أرقام مثيرة تلخص كأس العالم للأندية 2025 حسب بيانات "مستر شيب" عبر منصة إكس للتواصل الاجتماعي، شهدت البطولة حضوراً جماهيرياً بلغ 2.492.062 متفرجاً بمتوسط 39.557 متفرجاً في المباراة الواحدة. نجمان عربيان يتصدران التشكيلة المثالية في كأس العالم للأندية اقرأ المزيد وأوضح أنه تم اللجوء إلى شوطين إضافيين في 3 مباريات فقط، بينها مباراة مانشستر سيتي الإنجليزي في الخسارة التاريخية 3-4 أمام الهلال السعودي، فيما لم يتم مطلقاً الاحتكام إلى ركلات الترجيح في الأدوار الإقصائية. وأضاف "خاض 674 لاعباً مباراة واحدة على الأقل في البطولة، وسجل 130 لاعباً هدفاً واحداً أو أكثر على مدار 63 مباراة كاملة، فيما قدّم 113 لاعباً تمريرة حاسمة واحدة على الأقل". وسجل اللاعبون إجمالا 195 هدفاً، منها 9 أهداف عكسية، بواقع 94 في الشوط الأول ومثلها في الشوط الثاني بالإضافة إلى 7 أهداف على مدار الشوطين الإضافيين. وتنوعت الأهداف بين 28 هدفاً من تسديدات من خارج منطقة الجزاء، و5 من ركلات حرة، و39 هدفاً من لاعبين بدلاء و27 في الوقت المحتسب بدلاً من الضائع. وعلى المستوى التحكيمي، احتُسبت 621 ركلة ركنية ووقع اللاعبون في مصيدة التسلل 252 مرة، بجانب 1471 خطأ و18 ضربة جزاء سجل منها 15 وأهدرت 3 فقط. وأشهر الحكام 246 بطاقة صفراء في وجه اللاعبين، و7 لعناصر الأجهزة الفنية بالإضافة إلى 16 حالة طرد، منها 5 بسبب الإنذار الثاني. وتوقف اللعب 166 مرة لمراجعة حالات تحكيمية من خلال حكم الفيديو المساعد VAR، وتم تصحيح 24 قراراً بواقع 6 ضربات جزاء ملغاة و9 ضربات محتسبة، بجانب إلغاء 6 أهداف وإشهار بطاقتين حمراوين وإلغاء واحدة. يُذكر أن تشيلسي حسم لقب كأس العالم للأندية الثاني في تاريخه، بعد تتويجه بطلاً لنسخة عام 2021 في أبوظبي بالفوز 2-1 على بالميراس البرازيلي في ملعب محمد بن زايد بالمباراة النهائية.


WinWin
منذ ساعة واحدة
- WinWin
خطة من الفيفا لضمان تأهل الكبار إلى مونديال الأندية 2029
قالت تقارير إعلامية إن الاتحاد الدولي لكرة القدم FIFA، يدرس استحداث نظام تصفيات مؤهل إلى بطولة مونديال الأندية 2029، بعد غياب عدد من الفرق الكبرى عن النسخة التي أسدل عليها الستار مساء يوم الأحد في الولايات المتحدة. وأجرى الفيفا تعديلًا تاريخيًّا على بطولة كأس العالم للأندية لتقام بمشاركة 32 فريقًا من مختلف القارات، بدلًا من 7 فقط، بدءا من صيف 2025، وانتهت النسخة الأولى الموسعة بتتويج تشيلسي الإنجليزي باللقب. وتربع تشيلسي على منصة التتويج بعد فوزه الكبير والمثير بثلاثية من دون رد على حساب باريس سان جيرمان الفرنسي، في المباراة النهائية على ملعب ميتلايف ستاديوم، وسط حضور جماهيري تجاوز 80 ألف متفرج بقليل. نظام تأهل جديد "محتمل" في مونديال الأندية 2029 بحسب تقرير ورد عبر صحيفة (آس) الإسبانية، لا يستبعد الاتحاد الدولي استحداث نظام تأهل يمنح الفرق الكبرى فرصة جديدة للمشاركة في البطولة، بعد غياب عدد منها في النسخة الأولى، وعلى رأسها برشلونة الإسباني وكذا ليفربول ومانشستر يونايتد عملاقي الدوري الإنجليزي الممتاز. تشيلسي بطل كأس العالم للأندية.. وسائل الإعلام تروي قصة المجد اقرأ المزيد وأضاف: "قد يتمثل الحل في إقامة تصفيات تمهيدية مماثلة لتلك التي أقيمت هذا العام بين لوس أنجلوس إف سي (الأمريكي) وكلوب أمريكا (المكسيكي)"، بعد استبعاد ليون المكسيكي من المشاركة في مونديال الأندية هذا العام. وأشار التقرير إلى أنه: "قد يتم تعديل الحد الأقصى لعدد الفرق المشاركة في البطولة من كل دولة، والذي حرم برشلونة مثلًا بينما سمح بتأهل رد بول سالزبورغ (النمساوي)". وخلال النسخة الأولى الموسعة سمح FIFA فقط بمشاركة فريقين كحد أقصى من كل بلد، ومن إسبانيا ظهر ريال مدريد وأتلتيكو مدريد وغاب برشلونة، ومن إنجلترا ظهر مانشستر سيتي وتشيلسي، بينما لم تشارك فرق أخرى عريقة مثل ليفربول ومانشستر يونايتد. وتعرضت النسخة الأولى لانتقادات لاذعة بسبب ضغط الجدول وارتفاع درجات الحرارة، وحتى نظام التأهل نفسه عن كل قارة، بينما توقف عدد كبير من المباريات بسبب العواصف الرعدية في بعض الولايات المتحدة. وبلغ إجمالي الحضور الجماهيري في مونديال الأندية 2.492.062 مشجعًا بمتوسط 37.557 متفرجًا في المباراة الواحدة، بحسب ما ذكره حساب مستر شيب للأرقام والإحصائيات على منصة (إكس) للتواصل الاجتماعي. وأوضح إنفانتينو نفسه أن إجمالي إيرادات البطولة تجاوز الملياري دولار أمريكي، بينما تم توزيع نصف المبلغ تقريبًا على الفريق المشاركة، وعلى رأسها تشيلسي البطل وباريس سان جيرمان الوصيف.