
رسمياً.. وسام أبو علي ينتقل من الأهلي إلى كولومبوس كرو الأمريكي
أعلن النادي الأهلي المصري انتقال مهاجمه الفلسطيني وسام أبو علي إلى صفوف فريق كولومبوس كرو الأمريكي، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، بعد إتمام كافة الإجراءات التعاقدية والإدارية المتعلقة بالصفقة.
وأكد الأهلي، في بيان رسمي، أن إدارة التعاقدات أنهت الاتفاق مع رابطة أندية الدوري الأمريكي وفق النظام المعتمد هناك، مشيرًا إلى أن اللاعب خضع بنجاح للفحوصات الطبية اللازمة، تمهيدًا لتفعيل انتقاله رسميًا إلى ناديه الجديد.
وكشف مصدر داخل النادي، أن الصفقة شهدت بعض الخلافات المالية في المراحل الأخيرة من التفاوض، قبل أن يتم التوصل إلى اتفاق نهائي يرضي جميع الأطراف.
وأوضح المصدر أن الأهلي سيحصل على 7.5 مليون دولار مقابل بيع اللاعب، بالإضافة إلى مليون دولار كامتيازات مشروطة خلال الموسم الأول، إلى جانب 10% من قيمة إعادة البيع مستقبلاً في حال انتقال اللاعب إلى نادٍ آخر.
وتأتي هذه الخطوة في ظل رغبة اللاعب في خوض تجربة احترافية جديدة في الدوري الأمريكي، بعد فترة ناجحة بقميص الأهلي، ساهم خلالها في التتويج بعدة بطولات محلية وقارية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 43 دقائق
- جفرا نيوز
نحسبها قبل ما نتحاسب!
جفرا نيوز - بمعايير العائد المالي لأغلى دعايات التلفزيون في العالم خلال مباراة «السوبر بول» لكرة القدم الأمريكية، ماذا لو أجرينا تمرين رياضة -والتي تعني لدى إخوتنا المصريين رياضيات- حول كلف بعض الدعايات محليا؟ الدعاية في المطلق هي في المحصلة رسالة موجهة إلى المستهلك ترويجا لسلعة أولا، ومن ثم رفع سعرها لغايات التربّح. المُعلن سواء أكان أمريكيا أو من خارج بلاد العم سام، يختار «السوبر بول» حيث تكلف الثانية الواحدة ما يقترب من الربع مليون دولار لتمرير رسائل مباشرة لا تخلو -وتلك أعلى ثمنا- من الرسائل المبطنة التي لا يستطيع كشفها سوى الخبراء. وليس سرا ولا الأمر بحاجة إلى متخصص للقول إن من شروط الإعلان الناجح ، حسن اختيار المسرح والشخوص والمؤثرات المباشرة في الصورة الأمامية، وغير المباشرة في الاتجاهات الثلاث الأخرى. وحدها «باك دروب» أو الصورة الخلفية، خلف الشخوص المستأجرة للإعلان، تكون أحيانا الأعلى كلفة في المحتوى الإعلاني. نأتي الآن إلى مكان عرض الدعاية. تخيل أن تكون ليس فقط لدى الجميع، بل وحتى منافس المعلن أو خصمه لا بل وعدوه اللدود؟ تخيل -يرحمني وإياكم الله إخوتي القراء الكرام- أن يتمكّن المُعلِن بخبثه لا دهائه، أن يختار عرض دعايته في أوقات الذروة، وبالمجان؟! الطامة الكبرى، والمضحك المبكي، أن يتمكن ذلك المعلِن -الخفي أحيانا- ليس الترويج لبضاعته فقط، بل والافتراء على منتج منافسه، وهي من الأساليب المحظورة محليا، لكنها متاحة في حرب الإعلانات في بلاد العم سام، بما فيها الدعايات الانتخابية حيث يحق للمرشح أن يعرض دعاية كاملة لا تتضمن سوى الإساءة لخصمه ومنافسه. تخيل لو موّل ذلك المُعلِن حملته الانتخابية بأموال المستهدَفين بدعايته؟! يعني ليس بالمجان فقط، بل وعلى حساب «الأجاويد»؟! تأملتُ فيما مضى من أيام حجم تلك الأنواع من الإعلانات التي لطالما استنزفت مواردنا المالية وطاقاتنا. بصرف النظر عن مطلقي ومتعهدي تلك الحملات الموسمية المعروفة مسبقا، وبغض الطرف عن محتوى دعاياتهم، فإنه من الهدر المالي الذي ينحدر إلى مستوى الفساد والإفساد تمكين المسيء من الترويج لبضاعته، تحت بند الرد على كل كلب نبح وذئب عوى وأحمق ألقى حجرا في بئر وآخر على القافلة أو السابلة. يقال إن مهنة المحاماة مازالت الأعلى دخلا في أمريكا سيما أولئك الذين يحسنون التقاط قضايا كبرى يتمكنون من خلالها من الحصول على الحق في مرافعات دفاع، دفاعا عن الحق العام، كأن يبدع محامون ذو نظرة استشرافية وخبرات أمنية مثلا، في مقاضاة كل من له علاقة بالترويج لدعاية أفضت إلى وقوع ضرر حتى وإن كان كساد بضاعة بسطة على الطريق إلى جرش، أو مقاضاة ومحاسبة ورد اعتبار وعطل وضرر لكل من أصيب بمرض أو فقد وظيفة جراء مخدر أو مسكر أو إيقاع ضحية في مقتبل العمر في براثن «مصدّات» إيران أو أي دولة إقليمية أخرى! بحسبة بسيطة، يستطيع أي مختص بالإعلانات احتسابها، تخيل الكلف المالية فقط لتغطية أيام وأيام ولساعات وفي أوقات الذروة، لدعايات تشكك في هويتنا وتتطاول على حقوقنا وواجباتنا كمواطنين في دولة يقودها ويرعاها مليك مفدى وحده المؤهل والمخوّل وعلى نحو حصري، بقيادة دفة الحكمة قبل الحكم، في اختيار القرار المناسب في الوقت المناسب دون أي «دعاية معادية» داخلية كانت أم خارجية، خاصة إن كانت بالمجان، والمستفز أكثر أن تكون على حسابنا!


ملاعب
منذ ساعة واحدة
- ملاعب
أرباح أهلاوية كبيرة من بيع نجومه هذا الصيف
يستمر الحديث بشأن عملية بيع اللاعبين داخل قلعة النادي الأهلي، خلال الفترة الحالية من عمر سوق الانتقالات الصيفي. الأهلي يكسب من بيع بعض من لاعبيه هذا الصيف اضافة اعلان واستطاع الأهلي أن يجلب أكثر من 30 مليون يورو، قيمة بيع بعض من لاعبيه خلال الصيف الجاري. واستطاع أن يبيع الأهلي عقد فيرمينو مقابل 7 ملايين يورو إلى نادي السد القطري، بعد نهاية رحلة البرازيلي مع الراقي. وخرج جابري فيجا إلى نادي بورتو البرتغالي مقابل 13 مليون يورو، في صفقة انتقال تشمل 4 ملايين أخرى كإضافات. وينتقل أيضًا البرازيلي أليكساندر إلى أتلتيكو مينيرو في الدوري البرازيلي مقابل 8 ملايين يورو.


ملاعب
منذ ساعة واحدة
- ملاعب
الأهلي يقترب من ضم ساحر برازيلي في الميركاتو .. "متهم بالمراهنات"
يبحث الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، عن التعاقد مع لاعبين عدة، خلال الميركاتو الصيفي، وذلك لتغطية احتياجات الفريق فنيًا، استعدادًا للموسم المقبل. وخرج النادي الأهلي في الموسم الكروي الماضي بتحقيق بطولة واحدة، متمثلة في دوري أبطال آسيا للنخبة، حيث خسر بطولة دوري روشن، وكأس الملك، والسوبر السعودي. وانطلقت فترة الانتقالات الصيفية داخل المملكة العربية السعودية يوم 3 يوليو الجاري، وتستمر حتى 10 سبتمبر 2025. اضافة اعلان الأهلي يرغب في التعاقد مع لوكاس باكيتا كشف سامي القاضي، الإعلامي الرياضي، في تغريدة عبر منصة "إكس"، أن الأهلي يرغب في التعاقد مع البرازيلي لوكاس باكيتا، لاعب فريق وست هام الإنجليزي، خلال الميركاتو الصيفي. وأشار القاضي في تغريدته عبر موقع «أكس» أن رغبة الأهلي في التعاقد مع باكيتا في فترة الانتقالات الصيفية الحالية، جاء بتوصية من المدرب الألماني ماتياس يايسله، المدير الفني للفريق. عقد باكيتا مع وست هام وينتهي عقد باكيتا مع وست هام الإنجليزي في 30 يونيو 2027، وتبلغ القيمة السوقية للاعب، طبقًا لموقع «ترانسفير ماركت» 65 مليون يورو. ويلعب باكيتا في مركز خط وسط مهاجم، حيث يمتلك قدم يسرى قوية جدا في التصويبات من خارج منطقة الجزاء. والجدير بالذكر أن النجم البرازيلي، يعد أحد أبرز الأهداف المطلوبة سابقًا، من جانب الإسباني بيب جوارديولا المدير الفني لنادي مانشستر سيتي، إلا أن اتهامات بسبب المراهنات حالت دون إتمام الصفقة.