logo
وزير الشباب يترأس جلسة تعريفية بجائزة الحسين بن عبداللّه الثاني للعمل التطوعي في الطفيلة

وزير الشباب يترأس جلسة تعريفية بجائزة الحسين بن عبداللّه الثاني للعمل التطوعي في الطفيلة

الدستورمنذ 5 أيام
الطفيلة - الدستور - سمير المرايات
ترأس وزير الشباب نائب رئيس مجلس أمناء الجائزة المهندس يزن الشديفات الجلسة التعريفية بجائزة الحسين بن عبدالله الثاني للعمل التطوعي في دورتها الثالثة، والتي نظمتها الوزارة في محافظة الطفيلة، في قاعة مؤسسة إعمار الطفيلة.
وجاءت الجلسة بحضور محافظ الطفيلة الدكتور سلطان الماضي ، ورئيس لجنة مجلس المحافظة مصطفى العوران، ورئيس جامعة الطفيلة التقنية الدكتور بسام المحاسنة ، وعدد من قيادات الأجهزة الأمنية ومدراء الدوائر الرسمية، وجمع من أبناء المحافظة ورواد العمل التطوعي والمبادرات الشبابية.
وأكد الشديفات، أن الجائزة التي أطلقها سمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله الثاني في الخامس من كانون الأول 2021، تجسد رؤية وطنية شاملة لتعزيز قيم الانتماء والعطاء والتكافل، من خلال تكريم المبادرات التطوعية ذات الأثر الإيجابي والمستدام، ولا سيما في أوساط الشباب.
وأشار الشديفات إلى أن الأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي العهد، سيبقى داعماً رئيسياً لقضايا الأمة، ومصدر استقرار وقوة للمنطقة، مستنداً إلى حكمة القيادة الهاشمية ويقظة مؤسساته الأمنية.
وأضاف أن وزارة الشباب تعمل على ترسيخ ثقافة العمل التطوعي من خلال توسيع قاعدة المشاركة المجتمعية، ودعم المبادرات النوعية، وتفعيل دور المراكز الشبابية وأندية التطوع كحاضنات للإبداع وتبادل الخبرات وبناء المبادرات المستدامة.
وأعرب الشديفات عن تقديره للتفاعل الكبير من أبناء محافظة الطفيلة مع الجلسة، مؤكداً أن الحضور النوعي يعكس وعياً مجتمعياً متقدماً بأهمية التطوع وضرورة مأسسته لخدمة المجتمع والوطن.
وتضمن اللقاء عرضاً تعريفياً شاملاً قدَّمه الدكتور أشرف بني محمد عضو لجنة إدارة الجائزة ، تناول أهداف الجائزة ورسالتها، وفئاتها، وشروط وآليات الترشح والتقييم، إضافة إلى مجالات العمل التطوعي المعتمدة ضمن الجائزة.
واختُتمت الجلسة بحوار موسَّع بين المشاركين، تناول أهمية تنسيق الجهود التطوعية، وتوسيع نطاقها لتشمل قطاعات جديدة، إلى جانب طرح مقترحات لتعميم التجارب الملهمة، وتعزيز ثقافة التطوع بين فئة الشباب.
وجرى على هامش الجلسة التوقيع على وثيقة شرف والتزام من جميع الفعاليات الرسمية والأهلية والشعبية في محافظة الطفيلة بعدم إطلاق العيارات النارية جاءت بتنظيم من الشرطة المجتمعية ومديرية شباب الطفيلة والأجهزة الرسمية في الطفيلة، نحو التصدي لظاهرة إطلاق العيارات النارية، حيث أكد الموقعون على أهمية التصدي لهذه الظاهرة السلبية تحت شعار «لا تقتلني بفرحك».

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عزم النيابية: ضرورة توجيه استثمارات أموال الضمان لمشاريع تخدم المواطنين
عزم النيابية: ضرورة توجيه استثمارات أموال الضمان لمشاريع تخدم المواطنين

عمون

timeمنذ 22 دقائق

  • عمون

عزم النيابية: ضرورة توجيه استثمارات أموال الضمان لمشاريع تخدم المواطنين

عمون - زارت كتلة "عزم" النيابية، برئاسة النائب الدكتور أيمن أبو هنية، صندوق استثمار أموال الضمان الاجتماعي، للاطلاع على الأداء المالي للمحافظ الاستثمارية وخطط الصندوق المستقبلية. وأكد أبو هنية خلال الزيارة أهمية الدور المحوري الذي يؤديه الصندوق في الإدارة الرشيدة لأموال الأردنيين، من خلال توجيهها نحو استثمارات إنتاجية وتنموية تسهم في تعزيز الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي. وشدد على ضرورة تعزيز العمل التشاركي بين المؤسسات الوطنية والتشريعية، بما يخدم الصالح العام ويعزز ثقة المواطنين، داعيًا إلى الابتعاد عن الشعبويات والمعلومات المضللة. وأشار إلى أن الصندوق يُعد صمام أمان اقتصادي واجتماعي لمشتركي ومتقاعدي الضمان الاجتماعي، مؤكدًا أهمية الاستمرار في نهج الشفافية والمساءلة، واعتماد معايير الحوكمة والكفاءة في اتخاذ القرارات الاستثمارية المبنية على دراسات فنية ومالية معمقة. كما دعا إلى توجيه الاستثمارات نحو مشاريع تنموية تخدم المواطنين في مختلف المحافظات، وتسهم في خلق فرص عمل نوعية، لا سيما في القطاعات المرتبطة بالأمن الغذائي والمائي، مؤكدًا أن الصندوق يشكل نموذجًا وطنيًا في الإدارة المسؤولة والاستثمار الواعي. بدورهم أعرب أعضاء الكتلة النواب: محمد بني ملحم، أروى الحجايا، إياد جبرين، إبراهيم الجبور، مؤيد العلاونة، وسالم العمري، عن تقديرهم لدور الصندوق، مؤكدين أنه يشكل ركيزة اقتصادية أساسية، ويعكس مستوى كفاءة الإدارة. كما شددوا على دعمهم لاستمرار الصندوق في حماية أموال الضمان وتنفيذ مشاريع تنموية مستدامة. من جانبه، أكد رئيس مجلس استثمار أموال الضمان الاجتماعي، عمر ملحس، أن الصندوق يسهم بشكل أساسي في دعم استدامة منظومة الضمان، من خلال إدارة الاستثمارات بما يحقق عوائد مجدية تمكّن المؤسسة العامة للضمان الاجتماعي من الوفاء بالتزاماتها المستقبلية. وأوضح أن هذه الاستثمارات تُعزز النشاط الاقتصادي وتُسهم في خلق فرص عمل نوعية للأردنيين، بفضل قوة المركز المالي للصندوق واستقلالية قراره الاستثماري. وأضاف ملحس أن الصندوق يعمل حاليًا على مراجعة شاملة لأولوياته الاستثمارية، ويتجه للمشاركة في مشاريع وطنية كبرى، من أبرزها مشروع الناقل الوطني، إضافة إلى دراسة فرص استثمارية في قطاعات حيوية ضمن رؤية التحديث الاقتصادي وخطط التنمية في المحافظات. بدوره، كشف رئيس الصندوق، الدكتور عز الدين كناكريه، عن تحقيق نتائج قياسية خلال النصف الأول من العام الحالي، حيث ارتفعت موجودات الصندوق إلى نحو 17.3 مليار دينار، فيما بلغ الدخل الشامل 1.1 مليار دينار، بزيادة نسبتها 119% عن الفترة ذاتها من العام الماضي، منها 591 مليون دينار تمثل صافي الدخل من المحافظ الاستثمارية. وأوضح كناكريه أن هذه النتائج تعكس نجاح السياسة الاستثمارية للصندوق، القائمة على التنويع المدروس والحَوكمة، والشراكة الناجحة مع القطاعين العام والخاص في عدد من القطاعات الحيوية. وطرح أعضاء الكتلة عددًا من الاستفسارات المتعلقة بالتوجهات المستقبلية للصندوق، وخاصة في ما يخص الاستثمار في المشاريع الوطنية الكبرى، وتوزيع الاستثمارات جغرافيًا وقطاعيًا بما يضمن تحقيق عوائد مجدية ضمن مستويات مخاطر مدروسة. وأكد الحضور أن الصندوق يدير أموال مشتركي ومتقاعدي الضمان ضمن إطار مؤسسي احترافي، قائم على الكفاءة الفنية والقرارات المدروسة، مما يبعث برسالة طمأنة واضحة تؤكد أن أموال الضمان بأيدٍ أمينة، تُدار بشفافية ومسؤولية، وتسهم بفاعلية في دعم الاقتصاد الوطني وتعزيز الاستقرار الاجتماعي.

الاعتداءات على الدبلوماسية الأردنية: الدوافع وتثبيت الموقف
الاعتداءات على الدبلوماسية الأردنية: الدوافع وتثبيت الموقف

عمون

timeمنذ 22 دقائق

  • عمون

الاعتداءات على الدبلوماسية الأردنية: الدوافع وتثبيت الموقف

تتجاوز الاعتداءات الأخيرة على البعثات الدبلوماسية الأردنية في الخارج كونها مجرد حوادث أمنية معزولة، حيث إنها تجسيد مرئي لمحاولات تشويه دور الأردن المبدئي والثابت، ومحاولة لزعزعة استقراره الذي يمثل صمام أمان للمنطقة بأسرها؛ فهذا المشهد المعقد يكشف عن عدةِ أبعادٍ مترابطة: دور الأردن وحقيقة السيادة الكاملة: لطالما عُرف الأردن بقدرته على إدارة علاقاته الدولية بذكاء ودبلوماسية، مما منحه ثقة واحترام القوى العالمية، فهذا الموقع المتميز لم يكن يوماً نتيجة "وكالة"، بل هو نتاج سيادة وطنية كاملة وإدارة حكيمة للمصالح العليا للمملكة، حيث إنَّ هذا التشكيك في سيادة الأردن هو محاولة يائسة للتقليل من دوره الريادي وقدرته على اتخاذ قراراته المستقلة، وهو أمر يُكذّبه التاريخ ويثبته الواقع، فالأردن، بقيادته الهاشمية، يمتلك وحده الحق في تحديد سياسته الخارجية، وجميع علاقاته مبنية على أساس المصالح المشتركة والاحترام المتبادل. الحق المشروع والاستراتيجية البراغماتية: في الوعي الشعبي العربي، يُمثل الأردن تاريخيّاً خط الدفاع الأول عن القضية الفلسطينية والمقدسات. هذا الدور الأبوي، الذي لطالما تغنى به الخطاب الرسمي، هو ما يُشكّل توقعات الشارع، لكن في المقابل، يضطر الأردن إلى انتهاج سياسات خارجية براغماتية معقدة في ظل بيئة إقليمية مضطربة، هنا تكمن نقطة الصدام؛ ففي الوقت الذي يتوقع فيه المواطن العربي والأردني موقفاً حاداً و"غير مُتساهل"، تفرض حسابات المصالح الوطنية والدولية على الأردن خطاباً متزناً، حيث أنَّ هذه الاعتداءات على البعثات الدبلوماسية هي رد فعل عنيف على هذا الفارق بين التوقع والواقع. الهوية الأردنية والموقف الفلسطيني: بالنسبة للأردنيين، القضية الفلسطينية ليست مجرد قضية خارجية، بل هي جزء أصيل من النسيج الاجتماعي والسياسي للمملكة، فضلاً عن أنَّ أي توتر في هذا الملف ينعكس مباشرة على الداخل الأردني، حيث إنَّ هذه الاعتداءات الخارجية، وإن كانت موجهة ضد "الدولة الأردنية"، إلا أنها تضرب على وتر حساس لدى الأردنيين أنفسهم، فالأردن اليوم يواجه تحدياً كبيراً: كيف يحافظ على دوره التاريخي دون أن ينجر إلى صراعات لا تخدم مصالحه الوطنية؟ وكيف يوازن بين دعم القضية الفلسطينية والحفاظ على استقراره الداخلي الذي هو أساس كل شيء؟. الأردن في مرمى النيران الدائم ولماذا دائماً الأردن في مرمى هذه الاتهامات والاعتداءات؟ يمكن تحليل هذا الأمر من عدة جوانب: أولاً، "القرب الجغرافي": الأردن هو الأقرب جغرافياً ووجدانياً لفلسطين، مما يجعله الواجهة الطبيعية لأي غضب شعبي أو إقليمي، ويأتي بالدرجة الثانية عامل "الاستقرار النسبي": بخلاف دول أخرى تعيش صراعات داخلية، حيث يمتلك الأردن استقراراً نسبياً، مما يجعله هدفاً سهلاً لمن يريد توجيه رسالة أو إثارة الفوضى دون الخشية من رد فعل عسكري واسع النطاق نظراً للاستقرار والأمن الذي ينعم به الأردن.كما يمكن تحديد السبب الثالث وفقاً لعامل "الغموض السياسي"؛ فبالرغم من وضوح مواقف الأردن المُعلنة والراسخة، إلا أن تعقيد علاقاته الدولية قد يُفهم على أنه "ازدواجية"، مما يسهل على بعض الجهات اتهامه بالتقاعس أو التواطؤ، إلا أنَّ هذه الاتهامات مردودةٌ جملةً وتفصيلاً، فالأردن بقيادة جلالة الملك عبدالله الثاني وسمو ولي عهده يثبت كل يومٍ أنَّ سياسته الخارجية تنطلق من مبادئ راسخة وثابتة لا تقبل التشكيك. أسباب التشكيك ورواية الأردن الثابتة هنا تكمن النقطة الأكثر حساسية؛ فرواية الأردن الرسمية، رغم ثباتها ووضوحها، غالباً ما تُقابل بالتشكيك، فيما تستغل بعض القوى الإقليمية والدولية هذا الفراغ لتغذية حملات إعلاميّة ممنهجة، تستهدف مصداقية الأردن ودوره، وتعتمد على "التأويل" و"التحريض" لإظهار الأردن بمظهر المتخاذل، لكن هذه الادعاءات باطلة، لأن الأردن، بقيادته الهاشمية الحكيمة، بعيد كل البعد عن التقاعس أو التواطؤ، ويُثبت كل يومٍ صدق موقفه بالعمل الميداني والسياسي الفاعل. أرقام تتحدث عن دور الأردن في دعم القضيّة الفلسطينيّة: إنَّ الحديث عن الدور الأردني لا يقتصر على المواقف السياسية والخطابات الدبلوماسية، بل يمتد ليشمل جهوداً عملية وإنسانية ضخمة تترجم التزام المملكة بالأرقام، فقد نفّذت القوات المسلحة الأردنية أكثر من (130) إنزالاً جويّاً مباشراً على قطاع غزة، بالإضافة إلى ما يزيد عن (270) إنزالاً جويّاً مشتركاً مع دول شقيقة وصديقة. كما لعبت المستشفيات الميدانية الأردنية دوراً حيوياً في تقديم الرعاية الطبية، حيث استقبلت أكثر من (494) ألف مراجع وأجرت أكثر من (2950) عملية جراحيّة تتنوّع بين كبرى وصغرى وفقاً لما تستدعي الحاجة، فيما لم تقتصر جهود الإغاثة على هذه الإنزالات الجويّة والإغاثات الطبيّة؛ بل شملت أيضاً إدخال آلاف الشاحنات المحملة بعشرات آلاف الأطنان من المساعدات عبر المعابر البرية، مما يؤكد أنَّ الأردن هو الشريان الرئيسي للإغاثة الإنسانية في المنطقة، وأن دوره ليس مجرد كلام، بل هو عمل ملموس يجسده كل طبيب وممرض وجندي أردني. وختاماً، يبقى التنديد بهذه الاعتداءات ضرورة لا غنى عنها، فهي لا تخدم قضية عادلة، بل تضعف مواقف الدول الداعمة لها، وتخدم أجندات خفية تسعى إلى خلق الفوضى وزعزعة الاستقرار في المنطقة، فضلاً عن أنَّ استهداف البعثات الدبلوماسية هو عمل مرفوض ومدان، يضر بسمعة القضية التي يدّعي من يقومون به الدفاع عنها، ويُظهر أن من وراء هذه الأفعال لا يدركون أن موقف الأردن تجاه فلسطين ثابت وراسخ كالجبال، لا يتزعزع بالاتهامات أو الاعتداءات. ولعلّ أهم ما يميز موقف الأردن هو قيادته الهاشمية الحكيمة، التي تجسد الإرادة الصلبة والضمير الحي للأمة، فمنذ عهد الشريف الحسين بن علي، وحتى عهد جلالة الملك عبدالله الثاني، وسمو ولي عهده الأمير الحسين، لم تدخر القيادة الهاشمية جهداً في الدفاع عن القدس والمقدسات الإسلامية والمسيحية، وحماية الشعب الفلسطيني، فهذا الدور التاريخي، الذي تحمّل مسؤولياته الجِّسام، يمثل حجر الزاوية في السياسة الأردنية، ومصدر فخر واعتزاز لكل أردني وعربي. وأخيراً يجب أن تتم محاسبة أي شخص قام بهذا التصرف بأشد العقوبات، مع التأكيد على أهميّة تحديد هوية كل من شارك في هذه الاعتداءات بشكلٍ مباشرٍ أو حتى غير مباشر ليكون عبرةً لمن اعتبر.

مسؤولة أوروبية تطالب الاحتلال الإسرائيلي بإيقاف تجويع غزة
مسؤولة أوروبية تطالب الاحتلال الإسرائيلي بإيقاف تجويع غزة

سرايا الإخبارية

timeمنذ 22 دقائق

  • سرايا الإخبارية

مسؤولة أوروبية تطالب الاحتلال الإسرائيلي بإيقاف تجويع غزة

سرايا - طالبت مفوضة الاتحاد الأوروبي لشؤون المساواة والاستعداد وإدارة الأزمات، حاجة لحبيب، الأحد، سلطات الاحتلال الإسرائيلي بإيقاف سياسة التجويع في قطاع غزة، والسماح بإيصال المساعدات الإنسانية. وقالت لحبيب، في منشور على حسابها عبر منصة "إكس"، إن حجم المعاناة الإنسانية في غزة مروّع، مطالبة الاحتلال بإنهاء سياسة التجويع التي يمارسها ضد المدنيين، والسماح بإيصال المساعدات الإنسانية بفاعلية وعلى نطاق واسع. وأعربت مسؤولة الاتحاد الأوروبي عن الصدمة من حجم المعاناة الإنسانية التي يشهدها المدنيون مشددة على ضرورة أن تسود الإنسانية في غزة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store