
الشرطة الإيرانية تفكك خلية لـ"داعش"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أعلنت الشرطة الإيرانية، تفكيك شبكة إرهابية تابعة لتنظيم "داعش" في العاصمة طهران، كانت تخطط لتنفيذ عمليات تخريبية وتفجيرية خلال مراسم عامة شهدتها البلاد في الآونة الأخيرة.
وقال المتحدث باسم الشرطة في طهران إن "الشبكة الإرهابية مكوّنة من 13 عنصراً، وكانت بصدد تنفيذ هجمات نوعية تستهدف أمن المواطنين وتضرب الاستقرار خلال مناسبات شعبية".
وأوضح أن قسم مكافحة الإرهاب في الشرطة الإيرانية تمكن خلال الأيام الماضية من تنفيذ "عملية كبيرة ومعقدة" أسفرت عن اعتقال أفراد الخلية، ومصادرة معداتهم وأحزمتهم الناسفة التي كانت معدّة للتفجير.
وأضاف أن "تفاصيل إضافية حول العملية سيتم الإعلان عنها خلال الأيام المقبلة"، مشيراً إلى أن التحقيقات مستمرة لكشف المزيد من الارتباطات والعناصر المحتملة.
وتأتي هذه العملية الأمنية في ظل تصاعد التهديدات التي تمثلها الجماعات المتطرفة، وعلى رأسها تنظيم "داعش"، بالتوازي مع تطورات إقليمية متسارعة تشهدها المنطقة، ما دفع السلطات الإيرانية إلى تشديد الإجراءات الأمنية في مختلف المحافظات.
وترتبط العملية الأخيرة بسلسلة حملات أمنية سابقة نفذتها أجهزة الأمن الإيرانية، وأسفرت عن اعتقال المئات من العناصر الإرهابية خلال الأشهر الماضية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
زلزال عنيف يهز تشيلي ويقطع الكهرباء عن الآلاف!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب ضرب زلزال بقوة 6.4 درجة منطقة أتاكاما شمالي تشيلي، الجمعة، من دون أن يسفر عن وقوع إصابات، لكنه أدى إلى انقطاع الكهرباء عن أكثر من 20 ألف شخص، وفقا للسلطات. ووقع الزلزال على بعد 54 كيلومترا جنوب مدينة دييغو دي ألماغرو، وفقا للمركز الوطني لرصد الزلازل. وأعلن الرئيس غابرييل بوريتش في منشور على حسابه بمنصة "إكس"، أنه "لم تسجل أي إصابات حتى الآن". وعرضت وسائل إعلام محلية صورا لنوافذ محطمة وأجزاء من جدران منهارة في مدينة كوبيابو، على بعد 800 كيلومتر شمالي العاصمة سانتياغو. وقال نائب مدير الطوارئ في الهيئة الوطنية للوقاية من الكوارث ميغيل أورتيز: "بعد هذا الزلزال انقطعت الكهرباء عن 23 ألف مشترك في منطقة أتاكاما"، مشيرا إلى أنه أُبلغ عن انهيارات أرضية طفيفة. وتعد تشيلي واحدة من أكثر الدول نشاطا زلزاليا في العالم، حيث تلتقي على أراضيها 3 صفائح تكتونية، هي نازكا وأميركا الجنوبية وأنتاركتيكا. وعام 1960، دمر زلزال بقوة 9.5 درجة مدينة فالديفيا الجنوبية، وأودى بحياة أكثر من 9 آلاف شخص، وفي 2010 أودى زلزال بقوة 8.8 درجة أعقبه تسونامي، بحياة أكثر من 520 شخصا.


النشرة
منذ 2 ساعات
- النشرة
مجموعات متطرفة مجهولة الهوية تثير الشكوك في سوريا ولبنان؟!
شكل سقوط النظام السوري السابق، برئاسة بشار الأسد ، مباشرة بعد توقيع إتفاق وقف إطلاق النار في لبنان ، على وقع إستمرار العدوان ال إسرائيل ي على قطاع غزة، نقطة تحول كبرى على مستوى المنطقة، تمثلت في تقدم نفوذ بعض القوى الإقليمية، أبرزها تركيا وإسرائيل، مقابل تراجع أخرى، أهمها إيران ، من دون أن يتضح المسار الذي سترسو عليه الصورة النهائية في المنطقة، التي تشهد، منذ ذلك الوقت، مفاجآت شبه يومية. التطور الأبرز، في هذا المجال، هو الصورة التي ظهر فيها الرئيس السوري الإنتقالي أحمد الشرع ، منذ لحظة وصوله إلى دمشق، حيث قرر التخلي عن الأفكار السلفية الجهادية التي كان يحملها، ساعياً إلى تقديم نفسه كرجل براغماتي، قادراً على نسج التفاهمات والتحالفات مع الغرب، الذي كان يدعو إلى محاربته، وصولاً إلى لقائه مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في السعودية، بالتزامن مع تقديمه خطاباً متصالحاً مع إسرائيل، رغم إستمرار الإعتداءات التي تقوم بها تل أبيب داخل الأراضي السورية. بعيداً عن الصورة التي كان الشرع يسعى إلى الظهور فيها، كانت الكثير من الأسئلة تُطرح حول العديد من المجموعات المتطرفة التي كانت متحالفة معه، أبرزها من المقاتلين الأجانب، بالإضافة إلى مصير تنظيم " داعش " الإرهابي في المستقبل، حيث كان من الواضح أن الشرع، بسبب دقة الملف الأول، سعى إلى التعامل معه بهدوء تام، بشكل لا يهدد سلطته أو يدفع هؤلاء إلى الإنقلاب عليه، في حين أن "داعش" لم يتأخر في إعلان الحرب عليه، داعياً من كانوا على تحالف معه إلى الإنضمام إلى التنظيم. وسط كل ذلك، لا يمكن تجاهل نشاط أجهزة الإستخبارات الإقليمية والعالمية، التي ليست بعيدة عن عمل التنظيمات المتطرفة، التي هي عبارة عن شركات مساهمة، تنشط فيها تلك الأجهزة لتحقيق مصالح بلادها، ولذلك كان من الطبيعي البحث عن تطور نشاطها، في المرحلة الراهنة لفهم ما يحصل، لا سيما أن المنطقة لا تزال مسرحاً لتنافس مشاريع متناقضة، إنطلاقاً من الرهانات حول مستقبل الأوضاع في سوريا ، الأمر الذي لا ينفصل، بحسب المؤشرات، عن الساحة اللبنانية، التي تشهد أيضاً تحولات كبرى. في ظل الإنفتاح الدولي والإقليمي على دمشق، الّذي يسعى البعض إلى تقديمه نموذجاً لما يراد أن تكون عليه الأنظمة في المنطقة، لا يمكن تجاهل المواقف التي كانت قد صدرت عن الموفد الأميركي إلى سوريا توم باراك، التي أشار فيها إلى أن " اتفاقية سايكس -بيكو قسمت سوريا والمنطقة الأوسع لتحقيق مصالح إمبريالية"، معتبراً أن "هذا الخطأ كلّف أجيالاً كاملة، ولن نسمح بتكراره مرة أخرى"، مضيفاً: "المستقبل يعود للحلول الإقليمية، المبنيّة على الشراكات والدبلوماسيّة القائمة على الاحترام". هذا الموقف، في هذه المرحلة من تاريخ المنطقة، لا ينبغي أن يمر مرور الكرام، بل من المفترض أن يربط، قبل أي أمر آخر، بنشاط المجموعات المتطرفة، حيث من الممكن الإشارة، في هذا المجال، إلى كل من سرايا "أنصار السنة"، التي أعلنت عن نفسها في سوريا لكن تحدثت في أحد بياناتها عن لبنان، "لواء أحمد الأسير" الذي أعلنت عنه مجموعة من 3 أشخاص، بالإضافة إلى المعلومات التي كانت قد تحدّثت عن عودة "داعش" إلى التحرك في البلدين، لكن الأهمّ ما تم التداول به عن تعيينه والياً في لبنان. من حيث المبدأ، المشترك بين جميع هذه المجموعات أنها لا تزال مجهولة النسب، لكن يبقى الأخطر "داعش"، إلا أنّ اللافت، في ظلّ تصاعد الخطاب الطائفي على مستوى المنطقة، هو أنها تعتمد، في جميع إصداراتها على تعزيز هذا الخطاب، الأمر الذي يصب في إطار تسعير الانقسامات والمخاوف بين مختلف المكونات الطائفية والعرقية، وهو ما كان قد ساهم فيه وصول الشرع إلى السلطة في دمشق، ما دفعها إلى تبني الدعوات إلى الحماية الدولية، بالتزامن مع مطالبتها بأن يكون النظام الجديد في البلاد فيدرالي أو يؤمن لها الحكم الذاتي. هنا من الممكن الحديث عن تطورين بارزين: الأول هو أن التركيز على نشاط المجموعات المرتبطة بالواقع اللبناني، يأتي في ظل فتح ملف السلاح في المخيمات الفلسطينية، ربطاً بالواقع الأمني المعروف الذي يثير المخاوف مع عين الحلوة، بالتزامن مع إستمرار الإعتداءات الإسرائيلية والسجالات السياسية حول سلاح " حزب الله "، أما الثاني فهو إطلاق الصواريخ نحو الجولان من داخل الأراضي السوريّة، الذي تبنته مجموعة مجهولة تحمل إسم "كتائب محمد الضيف"، القيادي في حركة "حماس"، في حين تُثار الكثير من الشكوك حول إمكانية أن تكون تل أبيب وراء ذلك، في إطار ما تخطط إليه على الساحة السورية. في مطلق الأحوال، ما يمكن التأكيد عليه، بحسب هذه المؤشرات، أن هناك من يسعى إلى أن تكون المجموعات المتطرفة، بغض النظر عن حجم نشاطها وقدراتها، جزء من مسار رسم صورة المنطقة في المستقبل، بعد أن كانت من أبرز اللاعبين في التحولات التي شهدتها في السنوات الماضية.


الديار
منذ 10 ساعات
- الديار
هيئة البث "الإسرائيلية": "إسرائيل" تدرس حاليا مسار المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران، وهي لن تقبل إمكانية استمرار تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية لفترة طويلة.
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اشترك بنشرة الديار لتصلك الأخبار يوميا عبر بريدك الإلكتروني إشترك عاجل 24/7 23:25 المتحدث باسم اليونيسف: بدلا من الاستجابة لدعواتنا لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة رأينا عسكرة لهذه المساعدات عبر مؤسسة غزة. 23:25 هيئة البث "الإسرائيلية": "إسرائيل" تدرس حاليا مسار المفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران، وهي لن تقبل إمكانية استمرار تخصيب اليورانيوم على الأراضي الإيرانية لفترة طويلة. 23:24 المتحدث باسم اليونيسف: نواصل الضغط السياسي لكن القيود على المساعدات إلى غزة مستمرة منذ 20 شهرا من الحرب. 23:23 الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلنسكي: يجب الضغط على روسيا لوقف إطلاق النار وبوتين يستغل صمت بعض الدول لكسب الوقت ومواصلة القتال. 22:54 الغارديان: مهمة المحققين تعقب الطلاب المؤيدين لفلسطين داخل وخارج الحرم الجامعي وتسجيل محادثاتهم والتنصت عليها. 22:54 رئيس الوزراء الكندي: نتابع بقلق الوضع في غزة وما يجري فظيع ولا يحتمل وسنتخذ قرارات في الوقت المناسب.