logo
الأسهم الأوروبية تسجل سلسلة مكاسب

الأسهم الأوروبية تسجل سلسلة مكاسب

السوسنة28-02-2025

السوسنة
أغلقت الأسواق الأوروبية على تباين الجمعة، لكنها حققت مكاسب للأسبوع العاشر على التوالي على الرغم من حال عدم اليقين بشأن تهديدات الرئيس الأميركي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية.وتراجع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بشكل ملحوظ عن خسائره السابقة ليغلق الجلسة على انخفاض بنسبة 0.1 بالمئة، وفقا لشبكة (سي إن بي سي) .
وارتفع مؤشر كاك 40 الفرنسي بنحو 0.11 بالمئة إلى 8,111.63 نقطة، وكذلك، ارتفع مؤشر فوتسي 100 البريطاني بنسبة 0.61 بالمئة إلى 8,809.74 نقطة، مثلما ارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي بنسبة 2.93 بالمئة.
وعندما يتعلق الأمر بمؤشرات الدول الفردية في أوروبا، فقد ارتفع مؤشر فوتسي 100 في لندن بنحو 1.2 بالمئة في شباط، في حين ارتفع مؤشر داكس الألماني بنسبة 3.4 بالمئة منذ بداية الشهر.كاك الفرنسي 40 ارتفع بنسبة 1.7 بالمئة، وكسب مؤشر فوتسي ميب الإيطالي بنسبة 5.9 بالمئة منذ بداية شباط.

Orange background

Try Our AI Features

Explore what Daily8 AI can do for you:

Comments

No comments yet...

Related Articles

هل تخضع آبل لتهديدات ترمب؟
هل تخضع آبل لتهديدات ترمب؟

Roya News

time2 hours ago

  • Roya News

هل تخضع آبل لتهديدات ترمب؟

تشير معظم التقديرات إلى أن تصنيع "آيفون" في الولايات المتحدة يبقى احتمالًا غير واقعي على المدى القصير والمتوسط مع تصاعد الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، تواجه شركة "آبل" ضغوطًا غير مسبوقة بعد تهديدات الرئيس الأمريكي دونالد ترمب بفرض رسوم جمركية بنسبة 25% على هواتف "آيفون" التي تُباع في أمريكا لكنها لا تُصنع محليًا. هذا التهديد يضع الشركة في مواجهة مباشرة مع تحديات اقتصادية ولوجستية وتقنية معقدة، تجعل من فكرة تصنيع آيفون داخل الولايات المتحدة هدفًا شبه مستحيل في الوقت الراهن. في تصريحات للصحفيين، لوّح الرئيس ترمب بأن الرسوم ستطال أيضًا شركات أخرى مثل "سامسونغ"، وقد يبدأ تنفيذها بحلول نهاية يونيو. ويستند الرئيس إلى قانون الصلاحيات الاقتصادية الطارئة، الذي يمنحه سلطة اتخاذ إجراءات اقتصادية في حالات تهدد الأمن القومي. لكن خبراء قانونيين، منهم سالي ستيوارت لينغ، أشاروا إلى عدم وجود صلاحيات قانونية واضحة تتيح فرض تعريفات جمركية خاصة على شركات بعينها، رغم إمكانية الالتفاف على ذلك باستخدام سلطات الطوارئ. وفقًا لتحليلات اقتصادية وتقنية متخصصة، فإن تحويل خطوط إنتاج "آيفون" إلى الولايات المتحدة يصطدم بجملة من العراقيل، من أبرزها: و تعتمد آبل على شبكة ضخمة من الموردين في أكثر من 28 دولة، لتجميع نحو 2700 مكون لكل جهاز. إعادة بناء هذه الشبكة داخل أمريكا ستستغرق سنوات وتكاليف باهظة، مع خطر حدوث اضطرابات في الإنتاج. كما أشار تيم كوك، الرئيس التنفيذي لآبل، فإن الولايات المتحدة لا تمتلك العدد الكافي من الفنيين المهرة القادرين على تصنيع أجهزة عالية الدقة، على عكس الصين التي تتمتع بوفرة في العمالة المدربة. و بحسب تقديرات المحلل دان آيفز، فإن تصنيع آيفون محليًا قد يرفع سعره إلى نحو 3500 دولار، مقارنة بالسعر الحالي البالغ حوالي 1200 دولار. حتى مهام بسيطة مثل تثبيت البراغي تتطلب روبوتات متقدمة غير متوفرة حاليًا في أمريكا، مما يزيد من تعقيد عملية التصنيع. وتفتقر الولايات المتحدة إلى مصانع متكاملة ومجهزة لتجميع الأجهزة على نطاق واسع، ما يضعف قدرتها على منافسة كفاءة المصانع الآسيوية. الدكتور حسين العمري، أستاذ الذكاء الاصطناعي في وادي السيليكون، أكد في تصريحات لـ "اقتصاد سكاي نيوز عربية" أن العقبات التقنية والاقتصادية تجعل من تصنيع آيفون محليًا طموحًا بعيد المنال. كما لفت إلى أن هذا التحول يتطلب استثمارات ضخمة وتدريب أجيال من العمالة المتخصصة، وهو ما لن يتحقق في المستقبل القريب. من جهته، يرى محلل آبل مينغ-تشي كو أن من المنطقي أن تتحمل الشركة كلفة الرسوم الجمركية بدلًا من إعادة خطوط الإنتاج إلى أمريكا، معتبرًا ذلك أقل ضررًا على الأرباح. حتى لو قررت آبل الامتثال لضغوط ترمب، فإن التكاليف قد تكون كارثية. بحسب محلل UBS ديفيد فوغت، فإن فرض رسوم جمركية بنسبة 25% قد يقلل أرباح آبل بمقدار 51 سنتًا للسهم، لكنه في الوقت نفسه "عائق بسيط" مقارنةً بالخسائر المحتملة الناتجة عن تفكيك سلاسل الإنتاج العالمية. الدكتور أحمد بانافع، المستشار الأكاديمي في جامعة سان خوسيه، يؤكد أن التحديات متعددة الأبعاد، أبرزها: تركّز الصناعات المتقدمة في دول مثل تايوان (المعالجات) وكوريا الجنوبية (الشاشات) واليابان (التخزين) والصين (البطاريات والمكونات)، مع بنى تحتية فائقة الكفاءة. التكاليف العالية للإنتاج في أمريكا، إذ قد تصل كلفة تجميع جهاز واحد إلى 200 دولار مقابل 40 دولارًا في الصين. الحاجة إلى استثمارات ضخمة لبناء مصانع جديدة وتطوير بنية تحتية قادرة على الإنتاج الضخم. كفاءة لوجستية متقدمة في آسيا، من الصعب على الولايات المتحدة مجاراتها في الوقت الحالي. ورغم الضغوط السياسية، تشير معظم التقديرات إلى أن تصنيع "آيفون" في الولايات المتحدة يبقى احتمالًا غير واقعي على المدى القصير والمتوسط. وتبدو شركة "آبل" أقرب إلى خيار تحمل التكاليف الإضافية بدلًا من المغامرة بخسارة قدرتها التنافسية وتفكيك شبكات التوريد التي بنتها عبر عقود.

الذهب يتراجع عالميا الثلاثاء مع صعود الدولار وتراجع التوترات التجارية
الذهب يتراجع عالميا الثلاثاء مع صعود الدولار وتراجع التوترات التجارية

Roya News

time7 hours ago

  • Roya News

الذهب يتراجع عالميا الثلاثاء مع صعود الدولار وتراجع التوترات التجارية

الضغوط الفنية وارتفاع الدولار يدفعان الذهب للهبوط تراجعت أسعار الذهب بنحو 1.569% الثلاثاء، متأثرة بصعود الدولار الأمريكي، حيث هبط في المعاملات الفورية ليصل إلى 3,289.93 دولارًا للأونصة، بينما تراجعت العقود الأمريكية الآجلة للذهب لتسجل 3,287.80 دولارًا. ويأتي هذا التراجع استكمالًا لانخفاض الأسعار يوم الإثنين، بعد أن تراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب الأحد الماضي عن تهديده بفرض رسوم جديدة على واردات الاتحاد الأوروبي الشهر المقبل، مكتفيًا بتمديد مهلة المفاوضات حتى 9 يوليو. مراقبون أكدوا أن الذهب يواصل التراجع لليوم الثاني على التوالي بسبب ضغوط فنية عند خط الاتجاه الهابط منذ ذروة أبريل، مدعومًا بتراجع الطلب على الملاذات الآمنة وسط صعود الأسهم العالمية عقب تخفيف ترمب لهجته التجارية. وساهم ارتفاع مؤشر الدولار بنسبة 0.3%، بعد أن كان قد سجل انخفاضًا في وقت سابق، في زيادة الضغط على المعدن الأصفر، حيث يجعل الذهب المسعّر بالدولار أكثر تكلفة للمشترين من حائزي العملات الأخرى. وينتظر المستثمرون هذا الأسبوع تصريحات عدد من مسؤولي مجلس الاحتياطي الفيدرالي، إلى جانب صدور بيانات التضخم الأمريكية (مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي) يوم الجمعة، لتقييم اتجاه السياسة النقدية الأمريكية. وغالبًا ما تعزز أسعار الفائدة المنخفضة جاذبية الذهب غير المربح. وفي السياق ذاته، أشار هانسن إلى أن المتداولين في سوق الذهب يترقبون البيانات الاقتصادية الأمريكية لرصد أي مؤشرات على تباطؤ ناتج عن السياسات التجارية أو تسارع في التضخم. ويتوقع المستثمرون حاليًا خفض أسعار الفائدة بمقدار 47 نقطة أساس بحلول نهاية العام، بدءًا من أكتوبر. أما المعادن النفيسة الأخرى، فقد سجلت هي الأخرى تراجعات؛ إذ انخفضت الفضة بنسبة 1.4% إلى 32.88 دولارًا للأونصة، وتراجع البلاتين 1.1% إلى 1,073.22 دولارًا، وهبط البلاديوم بنسبة 1.3% إلى 974.50 دولارًا.

الأسهم الأوروبية تستقر
الأسهم الأوروبية تستقر

Jfra News

time10 hours ago

  • Jfra News

الأسهم الأوروبية تستقر

جفرا نيوز - استقرت الأسهم الأوروبية اليوم الثلاثاء إذ تلقت دعما بارتفاع أسهم شركات الصناعات الدفاعية بعد أن هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض عقوبات جديدة على روسيا، لكن استمرار الحذر بشأن التحولات في السياسة التجارية الأمريكية حد من تحقيق مكاسب على نطاق أوسع. واستقر المؤشر ستوكس 600 الأوروبي عند 551.53 نقطة بحلول الساعة 07:11 بتوقيت غرينتش. وأغلق المؤشر القياسي مرتفعا واحدا بالمئة في الجلسة الماضية بعد أن مدد ترامب الموعد النهائي للرسوم الجمركية على الاتحاد الأوروبي إلى التاسع من يوليو تموز بدلا من أول يونيو حزيران. وارتفع مؤشر قطاع الصناعات الدفاعية في أوروبا واحدا بالمئة اليوم بعد أن قال ترامب إنه سيوصي بفرض عقوبات إضافية على موسكو، وسط تصاعد التوتر بين روسيا وأوكرانيا. وفي بريطانيا، قفز المؤشر فاينانشال تايمز 100 بنحو واحد بالمئة مع عودة المستثمرين إلى نشاط التداول بعد عطلة أمس الاثنين. وانخفض المؤشر القياسي الفرنسي كاك 40 في التعاملات المبكرة 0.15 بالمئة. وأظهرت بيانات ارتفاع أسعار المستهلكين بأقل من المتوقع في مايو أيار، مما يشير إلى انحسار الضغوط التضخمية. وارتفع المؤشر داكس 40 الألماني ليحوم بالقرب من أعلى مستوياته على الإطلاق. وأشار استطلاع رأي أجري في الآونة الأخيرة إلى أن معنويات المستهلكين تتجه للتحسن قليلا مع اقتراب يونيو حزيران، غير أن الإنفاق الحذر للأسر قد يحد من الانتعاش القوي في أكبر اقتصادات أوروبا. وارتفع سهم إف.إل.شميت 3.7 بالمئة بعد أن رفع جولدمان ساكس تصنيفه لسهم شركة توريد تكنولوجيا التعدين والأسمنت إلى "شراء' من "محايد'.

DOWNLOAD THE APP

Get Started Now: Download the App

Ready to dive into the world of global news and events? Download our app today from your preferred app store and start exploring.
app-storeplay-store