logo
الأمير ويليام مقدم برامج ويحاور عالم الطبيعة ديفيد أتينبورو

الأمير ويليام مقدم برامج ويحاور عالم الطبيعة ديفيد أتينبورو

مجلة سيدتيمنذ يوم واحد

على الرغم من انشغال الأمير ويليام ، أمير ويلز، بالشؤون الملكية البريطانية، وبالجولات الرسمية الداخلية، بجانب سفره المتكرر إلى الخارج، والمهام التي لا تنتهي، نظراً لدوره الكبير كولي عهد بريطانيا؛ فإنه لم يتوانَ أبداً في تخصيص وقت للتعبير والدفاع عن القضايا التي يهتم بها، والتي يأتي على رأسها شغفه الكبير بالطبيعة والمحيطات.
الأمير ويليام مقدم برامج من أجل مستقبل الطبيعة
'We are destroying the natural world — and with it, ourselves.' - Sir David Attenborough speaking to The Duke of Cambridge at #WEF18 pic.twitter.com/RTBz2bt57P
— The Prince and Princess of Wales (@KensingtonRoyal) January 22, 2019
ولطالما كان الأمير ويليام ، البالغ من العُمر 42 سنة، منذ صغره مهتماً بالحفاظ على البيئة والمحيطات، وهذا ما عبر عنه باستفاضة في حوار جديد مع عالم الطبيعة الشهير السير ديفيد أتينبورو، اللذان يتقاسمان الاهتمام بمستقبل المحيطات.
وفي هذا الحوار لم يكن الأمير ويليام هو الضيف، بل تولى دور مقدم برامج، وذلك للحديث عن الفيلم الوثائقي الجديد لأتينبورو.
وقد سلط أتينبورو، البالغ من العمر 99 عاماً، الضوء على جمال الحياة البحرية وهشاشتها في فيلمه الوثائقي الجديد "المحيط"، الذي سيُعرض لأول مرة، مساء اليوم، الموافق 8 من يونيو، بمناسبة اليوم العالمي للمحيطات، ويتزامن هذا الإصدار مع رحلة الأمير ويليام القادمة إلى موناكو، حيث سيتحدث في قمة رئيسية حول حماية محيطات العالم.
وشهد هذا الحوار، الذي استمر لخمس دقائق، انخراطَ اثنين من حُماة البيئة في شغفهما المشترك بالبحر وقلقهما العميق على مستقبله.
وقال أتينبورو خلال الحوار: "الضرر الذي لحق بقاع المحيط مُريعٌ للغاية. يجب القيام بشيء ما قبل أن نُدمر هذا الكنز العظيم".
وأكد أتينبورو أنه على الرغم مما حدث؛ فإنه ما زال متفائلاً بشأن ما يمكن تحقيقه من خلال زيادة المعرفة بالبحار وكيفية حمايتها، وشاركه الأمير ويليام في هذا الأمل أيضاً. كما تحدث أيضاً عالم الطبيعة عن أيامه الأولى في التصوير تحت الماء.
قد ترغبين في معرفة: أمير وأميرة ويلز يحتفلان بذكرى زواجهما الـ14 في أجواء الطبيعة الخلابة
الأمير ويليام ومساعيه للحفاظ على البيئة
تأتي محادثة ويليام وأتينبورو في أعقاب سلسلة "حراس أمير ويلز" الوثائقية، التي توعي بمجال الحفاظ على البيئة.
ويُعَدُّ هذ المشروع جزءاً من حملة متنامية يقودها أمير ويلز لتسليط الضوء على الأفراد والمجتمعات التي تُحدث فرقاً حقيقياً في كوكب الأرض.
كما يُعَدُّ هذا المشروع محورياً لمشروعه البيئي "جائزة إيرث شوت". والجدير بالذكر أنه قد ساعدت إحدى فئات الجائزة الخمس "إحياء محيطاتنا"، في تمويل وتوسيع نطاق الجهود التي أعادت إحياء أكثر من 20,000 كيلومتر مربع من النظم البيئية البحرية، وأنقذت أو أعادت تدوير 2.5 مليون طن من المياه منذ عام 2021، وفقاً لمكتب ويليام في قصر كنسينغتون.
جائزة إيرث شوت
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي ».
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي ».
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن ».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صراع العروش في يوم واحد: كيت في لندن وميغان في هوليوود.. من يربح الرهان؟
صراع العروش في يوم واحد: كيت في لندن وميغان في هوليوود.. من يربح الرهان؟

مجلة هي

timeمنذ 3 ساعات

  • مجلة هي

صراع العروش في يوم واحد: كيت في لندن وميغان في هوليوود.. من يربح الرهان؟

بينما تتجه أنظار العالم نحو قصر باكنغهام في لندن للاحتفال الرسمي بعيد ميلاد الملك، والذي يُعد ذروة الفعاليات الملكية السنوية، يستعد حدث آخر في لوس أنجلوس لخطف الأضواء، حيث من المتوقع أن تكون دوقة ساسكس ميغان ماركل، نجمة "ليلة العجائب" في متحف التاريخ الطبيعي. هذا التزامن المثير يضع ميغان في مواجهة غير معلنة مع العائلة المالكة البريطانية، ويرسم صورة جديدة للعلاقة المعقدة بين دوق ودوقة ساسكس ومؤسسة التاج البريطاني. ميغان ماركل: تكريم في هوليوود يثير التساؤلات ميغان ماركل وفقًا لتقارير "ديلي ميل"، ستتألق ميغان ماركل، الممثلة السابقة ودوقة ساسكس حاليا، في حفل مرموق في هوليوود، بدلًا من حضور العرض العسكري السنوي "Trooping the Colour" الذي يقام تكريمًا للملك البريطاني،وسيُقام الحدث في متحف التاريخ الطبيعي في لوس أنجلوس، المدينة التي استقرت فيها الدوقة والأمير هاري على مدار السنوات الخمس الماضية بعد قرار عائلة ساسكس المفاجئ في عام 2020 بالانسحاب من العائلة المالكة. ميغان ماركل ويأتي تكريم ميغان لجهودها البارزة في تعزيز رفاهية المجتمع وتوسيع الفرص، وخاصة للمجتمعات المحرومة،ومن المتوقع أن تلقي الدوقة كلمة رئيسية بهذه المناسبة، مما يضيف وزنًا وثقلًا لحضورها، وقد علقت لوري بيتيسون فارغا، رئيسة ومديرة متاحف التاريخ الطبيعي في مقاطعة لوس أنجلوس، في بيان صحفي: "نحن فخورون بتكريم ميغان دوقة ساسكس، وهي من مواليد لوس أنجلوس، والتي يتماشى عملها على تعزيز رفاهية المجتمع وتوسيع الفرص - وخاصة للمجتمعات المحرومة - مع نهجنا الذي يركز على المساواة لتطوير معرفة العلوم للجيل القادم." هل ينضم هاري؟ تساؤلات حول غياب الأمير عن لندن هل ينضم هاري لميغان ميركل لم يُعرف بعد ما إذا كان الأمير هاري سينضم إلى زوجته في "ليلة العجائب"، وعلى الرغم من أنه عادة ما يدعمها في مثل هذه المناسبات العامة، فإن غيابه عن "Trooping the Colour" سيكون له دلالات كبيرة. فالعائلة المالكة البريطانية ستظهر بكامل أفرادها على شرفة قصر باكنغهام للاحتفال بعيد ميلاد الملك الرسمي، وهو تقليد عريق يعود لقرون، غياب دوق ودوقة ساسكس عن هذا الحدث، كما حدث في العام الماضي، يؤكد على المسافة المتزايدة بينهما وبين العائلة المالكة، وقد تكون هذه المناسبة فرصة سانحة لبدء عودة المياه إلى مجاريها، خصوصا بعد دعوة هاري الشهر الماضي عائلته للمصالحة، فهل سيحضر هاري مهرجان الألوان ليبدأ صفحة جديدة مع العائلة؟ هذا ما سنعرفه الأسبوع القادم. "Trooping the Colour"عودة كيت ميدلتون وتألقها عودة كيت ميدلتون وتألقها في المقابل، تتجه كل الأنظار في لندن نحو الأميرة كيت ميدلتون، أميرة ويلز، التي عادت مؤخرًا إلى المشهد الملكي بعد فترة صعبة عانت فيها من مرض السرطان، في العام الماضي، خطفت كيت الأنظار بإطلالتها الأنيقة، حيث ارتدت فستانًا من تصميم جيني باكهام مزينًا بحزام مخطط باللونين الأزرق الداكن والأبيض وربطة عنق، ونسقته مع قبعة وحذاء أبيض، وعادت الأميرة كيت لممارسة معظم واجباتها الملكية المعتادة، مما أثلج صدور معجبيها الذين كانوا قلقين بشأن صحتها. كيت ميدلتون "Trooping the Colour" هو حدث تاريخي يعود إلى القرن الثامن عشر، وهو عرض عسكري سنوي يضم أكثر من 1400 جندي، 200 حصان، و 400 موسيقي، ويُعد هذا العرض استعراضًا للقوة العسكرية البريطانية وتعبيرًا عن الولاء للملك. في عام 2022، لفتت كيت ميدلتون الأنظار وهي ترتدي سترة بيضاء وقبعة زرقاء داكنة، وتشاهد عرضًا جويًا من شرفة قصر باكنغهام. مواجهة أيقونات الموضة: لندن أم لوس أنجلوس؟ كيت ميدلتون وميغان ميركل الأسبوع القادم، ستكون كل الأنظار متجهة إلى لندن ولوس أنجلوس، حيث تستعد اثنتان من أيقونات الموضة الملكية لتصدر عناوين الأخبار، ميغان ماركل، بريادتها في العمل المجتمعي وإطلالتها الهوليوودية، وكيت ميدلتون، بتجسيدها للأناقة الملكية والعودة القوية لواجباتها، هذا التزامن يثير تساؤلات ويؤكد على أن العالم يراقب عن كثب كل خطوة تقوم بها هاتان الشخصيتان المؤثرتان، فهل ستنجح "ليلة العجائب" في هوليوود في سرقة الأضواء من الحدث الملكي التقليدي في لندن؟.

هاري وميغان يحتفلان بعيد ميلاد ليليبت في أضواء ديزني لاند
هاري وميغان يحتفلان بعيد ميلاد ليليبت في أضواء ديزني لاند

مجلة هي

timeمنذ 3 ساعات

  • مجلة هي

هاري وميغان يحتفلان بعيد ميلاد ليليبت في أضواء ديزني لاند

احتفلت الأميرة ليليبتأميرة ساسكس وصاحبة الترتيب السابع في وراثة التاج البريطاني، بعيد ميلادها الرابع في أجواء ساحرة بـديزني لاند، برفقة شقيقها الأكبر الأمير آرتشي البالغ من العمر ست سنوات، ووالديهما الأمير هاري وميغان ماركل،وكشف فيديو مؤثر عن لحظات عائلية دافئة وممتعة. مغامرة ملكية في أرض السحر مغامرة ملكية في أرض السحر تضمنت اللقطات العائلية لقطات على قناة مائية، وليليبت وهي تستمتع بركوب لعبة "دمبو الفيل الطائر"،وظهرت ميغان، مرتدية أذني ميني ماوس، بينما تألق الأمير هاري، بأذني ميكي ماوس خلال مغامراته على الألعاب،واستمتعت العائلة بركوب ألعاب مثل "سبيس ماونتن"، و"باز لايتيير ستار كروزر"، بالإضافة إلى سيارات "رادياتورسبرينغزريسرز" المستوحاة من سلسلة "كارز"، كما شوهدوا يشاهدون عرضاً مسرحياً من سلسلة "حرب النجوم". خصوصية الأطفال: تدابير ذكية في ديزني لاند تدابير ذكية في ديزني لاند وحرصاً من هاري وميغان على إبقاء أطفالهما بعيداً عن أعين الجمهور، اتخذ الزوجان تدابير ذكية لحماية خصوصية الأطفال، وأظهرت صور الفيديو كعكة عيد ميلاد ليليبت المكونة من طبقتين، والمزينة بطابع "آريل" من فيلم "حورية البحر الصغيرة"، كما شوهدت ليليبتوآرتشي وهما يقابلان شخصية "إلسا" من فيلم "فروزن"،وفي جميع اللقطات المشتركة، استخدم الزوجان رموز القلب لإخفاء وجوه أطفالهما. وللحفاظ على هويتهما في الأماكن العامة، ارتدى الأطفال قبعات ميكي وميني ماوس ونظارات، وهي تدابير حافظوا عليها حتى عند لقاء أعضاء فريق العمل في ديزني. تعبيرات حب أبوية وفي أحد مقاطع مونتاج عيد الميلاد، ظهر الأمير هاري مبتسماً وهو يركب أحد الألعاب مع ليليبت، مما يعكس الرابطة القوية بينهما، وسبق أن وصفت ميغان علاقتهما قائلةً: "ابنة أبيها الصغيرة ومغامرته المفضلة، عيد ميلاد سعيد يا ليلي"، كما شاركت ميغان صوراً لهاري مع ابنتهما، واصفة إياها بأنها "أحلى رابطة يمكن مشاهدتها تتكشف". الحياة في أمريكا: تناقضات وتحديات لأرتشي وليليبت هاري وميغان يحتفلان بعيد ميلاد ليليبت من الجدير بالذكر هنا، أن الأمير هاري وميغان ماركل دوقا ساسكس أحدثا ضجة كبيرة في أوائل عام 2020 عندما غادرا المملكة المتحدة لبدء حياة جديدة في الولايات المتحدة، وتخلا عن الحياة الملكية، الآن وبعد مرور خمس سنوات، لا يبدو أن هاري وميغان ندما على هذا التغيير، ولكن تأثير ذلكعلى آرتشيوليليبت يبقى أقل وضوحاً. وُلد الأمير آرتشي هاريسون ماونتباتن-وندسور في المملكة المتحدة في 6 مايو 2018، لكنه أمضى معظم حياته في كاليفورنيا، أما شقيقته الصغرى، الأميرة ليليبت ديانا، فقد وُلدت في كاليفورنيا في 4 يونيو 2021، وأمضت حياتها كلها في كاليفورنيا، ويعيشون حالياً في قصر مونتيسيتو الفاخر، وهذا النمط المعيشي يتناقض بشكل صارخ مع نشأة والدهما الأمير هاري في قصر كنسينغتون بلندن وهايغروف هاوس في غلوسترشاير، كما أن نشأتهما مختلفة تماماً عن نشأة أبناء عمومتهما الملكيين، الأمير جورج والأميرة شارلوت والأمير لويس. موازنة الخصوصية: تحدي العائلة المالكة حياة طبيعية لآرتشي وليليبت عاملاً حاسماً في قرار هجرة ساسكس كان تقديم حياة طبيعية لآرتشي وليليبت عاملاً حاسماً في قرار هجرة ساسكس، فقد صرحت الدوقة لصحيفة ""The Cutأنها كانت ستواجه مشكلة في إحضار الأطفال من المدرسة وإعادتهم إليها مع وجود 40 صحفياً يلتقطون الصور، ومع ذلك، كلما نما الأطفال ومارسوا حياتهم اليومية في العلن، سيزداد صعوبة حماية خصوصيتهم، على عكس الأطفال الملكيين التقليديين، الذين كانت حياتهم بمثابة مدرسة تدريب على تدخل الصحافة منذ ولادتهم. مستقبل ليليبت وآرتشي مستقبل ليليبت وآرتشي وإذا كانت العزلة هي كل ما سيواجههآرتشيوليليبت، فربما سيشعران أنها ثمن يستحق دفعه مقابل القدرة على تحديد مستقبلهما، بينما سينشأ أبناء العائلات المالكة حول العالم على أمل أن يصبحوا أفراداً عاملين في العائلة المالكة، لن يواجه آرتشيوليليبت هذه الضغوط حتى يقرروا الدور الذي يرغبون في لعبه في النظام الملكي، وسواءٌ أكانوا مغمورين بحبّ الوالدين أم لا، لا مفرّ من حقيقة أن آرتشيوليليبت سيظلّان موضع اهتمام عام مكثف، وهو أمرٌ محصورٌ بشكل شبه حصري بأبناء العائلة المالكة، وسيخضعان لهذا دون أن يحصلا على التدريب الرسمي والبيئة القائمة على القواعد المُتاحة لأبناء أمير وأميرة ويلز حاليا.

خاتم بـ15 جنيهاً يكشف سرّاً ملكياً عمره قرنان
خاتم بـ15 جنيهاً يكشف سرّاً ملكياً عمره قرنان

الشرق الأوسط

timeمنذ 12 ساعات

  • الشرق الأوسط

خاتم بـ15 جنيهاً يكشف سرّاً ملكياً عمره قرنان

من المقرَّر أن يُعرَض خاتم حداد نادر في مزاد علني، بعدما بِيع مقابل 15 جنيهاً إسترلينياً فقط في متجر خيري بمدينة ليستر البريطانية. وهو صُمِّم بأمر من الملك جورج الرابع تخليداً لذكرى شقيقته الأميرة أميليا، ويعود تاريخه إلى أوائل القرن الـ19. ووفق «الإندبندنت»، جاء عميل إلى الخبير المثمَّن تشارلز هانسون حاملاً الخاتم، من دون أن يدرك قيمته التاريخية. ووصف هانسون هذا الاكتشاف بأنه «الأهم» الذي صادفه في المتاجر الخيرية خلال العقد الماضي. ومن المتوقَّع أن يُباع في المزاد مقابل ما بين 3000 و5000 جنيه إسترليني. قال هانسون: «أذهلني هذا الاكتشاف وأبهرني. إنه دليل على أنَّ الكنوز لا تزال مخبأة في المتاجر المنتشرة في شوارعنا. فمن صندوق بسيط، خرجت قطعة تحمل تاريخاً ملكياً شخصياً عميقاً، نُفِّذت بتكليف من العائلة المالكة نفسها لتكريم أحد أحبائها. الأمر لا يتعلَّق بالقيمة المادية فحسب، وإنما بالعاطفة والتاريخ والإنسانية الكامنة وراء هذا الخاتم. هذا ما يجعله مؤثراً». توفيت الأميرة أميليا عام 1810 إثر إصابتها بمرض السلّ، وكلَّف الملك جورج الرابع صائغي الذهب الملكيين «روندل، بريدج وروندل» بصنع الخاتم في العام عينه. وتُروى قصة مؤثّرة عن الأميرة أميليا وهي على فراش الموت، حيث وضعت خاتماً يحتوي على خصلة من شعرها في يد والدها الملك جورج الثالث، وهمست له: «تذكَّرني». وقد نُقشت هذه الكلمات الأخيرة تحت صورة التاج في تصميم الخاتم. أُصيب والدها بعد ذلك بانهيار عقلي؛ وهو الحدث الذي ألهم عدداً من الأعمال الأدبية والفنّية التي صوَّرت «الملك جورج المجنون». ويُعدّ هذا الخاتم واحداً من 52 خاتماً فقط صُنعت لتوزيعها على أفراد العائلة والأصدقاء المقرَّبين بعد جنازة الأميرة في وندسور. وأضاف هانسون: «يشير طلاء المينا الأبيض على الخاتم إلى أنَّ الأميرة أميليا لم تكن متزوّجة عند وفاتها. فالمينا الأبيض كان يرمز إلى النقاء والبراءة في مجوهرات الحداد، خصوصاً لمَن رحلوا صغاراً أو من دون زواج، على عكس المينا الأسود الذي كان يُستخدم للدلالة على الحداد العام».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store