النفط يتراجع عالميًا مسجلاً أكبر خسارة أسبوعية مستمرة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا
منذ يوم واحد
- رؤيا
علان لـ"رؤيا" الأردن يتصدر المنطقة بأقل رسوم جمركية على الذهب
أسعار الذهب في الأردن ترتفع وسط تقلبات عالمية أكد ربحي علان، نقيب أصحاب محال المجوهرات في الأردن، في اتصال هاتفي خلال برنامج "أخبار السابعة" على قناة رؤيا، أن أسعار الذهب في الأردن تشهد تقلبات ملحوظة تعكس تحركات متقلبة في الأسواق العالمية، بالإضافة إلى تأثيرات معقدة للسياسة النقدية والرسوم الجمركية على السوق المحلية. وأوضح علان أن السعر العالمي للأونصة الذهبية يبلغ حالياً حوالي 3350 دولاراً، بعد أن سجل ارتفاعاً بداية الأسبوع إلى 3400 دولار بسبب تصريحات متضاربة من الولايات المتحدة حول فرض رسوم جمركية على استيراد الذهب، قبل أن تنخفض الأسعار مجدداً. وأشار إلى أن هذه التصريحات أثرت بشكل مباشر على الأسعار المحلية، حيث وصلت أسعار الذهب في السوق الأردني عيار 24 إلى 77.60 قرش و عيار 21 الأكثر طلباً بين المواطنين إلى 67.60 قرش بينما وصل سعر عيار 18 إلى 60.00 قرش و عيار 14إلى 45.70 قرش. وأضاف علان أن فرض رسوم جمركية بنسبة 15% على الذهب المستورد في الولايات المتحدة دفع المستثمرين إلى التوجه للذهب كملاذ آمن في ظل حالة عدم اليقين الاقتصادي، ما أدى إلى ارتفاع الطلب والأسعار عالمياً. وعن الحركة الشرائية في الأردن، أوضح أن الطلب تراجع قليلاً بسبب ارتفاع الأسعار، لكنه توقع استمرار تقلب الأسعار بين 3300 و3500 دولار للونصة خلال الفترة المقبلة. كما أوضح أن الأردن يتميز بفرض أقل الرسوم الجمركية على استيراد الذهب مقارنة بالدول المجاورة، مما يساهم في استقرار الأسعار نسبياً في السوق المحلية. وأشار ربحي علان إلى أن بداية العام شهدت أسعاراً أقل، حيث كان سعر الأونصة حوالي 3250 دولاراً، ما يعكس ارتفاعاً يقارب 100 دولار خلال الأشهر الماضية نتيجة الرسوم الجمركية والسياسات الاقتصادية المتغيرة. وأكد أن المستثمرين يراقبون عن كثب تطورات الأسواق العالمية، لا سيما في ظل السياسات النقدية المتغيرة والتوترات الاقتصادية، والتي من المتوقع أن تؤثر على سعر الذهب خلال الفترة المقبلة.


رؤيا
منذ 2 أيام
- رؤيا
هبوط أسعار الذهب والفضة والطاقة بقوة في تداولات بداية الأسبوع
شهدت أسواق السلع العالمية، اليوم الإثنين، تداولات متباينة، حيث سيطر اللون الأحمر على قطاعي المعادن الثمينة والطاقة اللذين سجلا انخفاضات حادة، في حين خالفت السلع الزراعية هذا الاتجاه مسجلة ارتفاعات ملحوظة. تعرض الذهب لضغوط بيع قوية، حيث انخفض سعر العقود الآجلة لشهر كانون الأول (ديسمبر) بنسبة 2.20%، ليفقد أكثر من 76 دولاراً ويستقر عند 3,414.52 دولاراً للأونصة. كما تراجعت الفضة لعقود أيلول (سبتمبر) بنسبة 1.61% لتصل إلى 37.920 دولاراً للأونصة. تراجع جماعي في قطاع الطاقة شهد قطاع الطاقة بأكمله يوماً صعباً، حيث انخفضت أسعار العقود الآجلة لنفط خام غرب تكساس الوسيط (WTI) لشهر أيلول (سبتمبر) بنسبة 0.99% لتستقر عند 63.25 دولاراً للبرميل. كما تراجع خام برنت لعقود تشرين الأول (أكتوبر) بنسبة 0.89% ليصل إلى 66.00 دولاراً للبرميل. وكان الغاز الطبيعي هو الخاسر الأكبر في هذا القطاع، حيث هوى بنسبة 2.41% ليصل إلى 2.918 دولاراً لكل مليون وحدة حرارية بريطانية. وشملت الانخفاضات أيضاً زيت التدفئة والبنزين. الحبوب تخالف الاتجاه في المقابل، شهد قطاع الحبوب أداءً إيجابياً لافتاً، حيث قفزت أسعار عقود فول الصويا لشهر تشرين الثاني (نوفمبر) بنسبة 2.39% لتصل إلى 1,010.63 دولاراً. كما ارتفعت أسعار القمح الأمريكي لعقود أيلول (سبتمبر) بنسبة 0.93% مسجلة 519.80 دولاراً.


رؤيا
منذ 2 أيام
- رؤيا
انخفاض أسعار النفط عالميا مع زيادة الرسوم الجمركية الأمريكية على شركائها التجاريين
انخفاض العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.6% إلى 66.18 دولاراً للبرميل تراجعت أسعار النفط في تعاملات اليوم الاثنين، مواصلة خسائرها الحادة التي تجاوزت 4% الأسبوع الماضي، وسط مزيج من الضغوط أبرزها زيادة الرسوم الجمركية الأمريكية على شركائها التجاريين، وارتفاع إنتاج "أوبك"، وتزايد التوقعات بقرب التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في أوكرانيا بين الولايات المتحدة وروسيا. وانخفضت العقود الآجلة لخام برنت بنسبة 0.6% إلى 66.18 دولاراً للبرميل، فيما تراجعت عقود خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنحو 0.7% لتسجل 63.40 دولاراً للبرميل. وتزايدت التوقعات بإنهاء العقوبات التي كبحت إمدادات النفط الروسي للأسواق العالمية، بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، الجمعة الماضية، أنه سيلتقي نظيره الروسي فلاديمير بوتين في 15 أغسطس/آب بألاسكا للتفاوض على إنهاء الحرب في أوكرانيا. ويأتي ذلك في وقت تكثّف فيه واشنطن ضغوطها على موسكو، حيث حدد ترمب مهلة نهائية لروسيا للموافقة على اتفاق السلام، ملوحاً بفرض عقوبات ثانوية على الدول المستوردة للنفط الروسي، إضافة إلى ضغطه على الهند لخفض مشترياتها من الخام الروسي. وفي موازاة المحادثات الأمريكية الروسية، قال توني سيكامور، محلل الأسواق لدى «آي.جي»، إن بيانات التضخم الأمريكية المنتظر صدورها غداً الثلاثاء ستكون من أبرز محركات أسعار النفط هذا الأسبوع. وأوضح: "تراجع مؤشر أسعار المستهلكين قد يعزز التوقعات بخفض مبكر وكبير للفائدة من الاحتياطي الفدرالي، ما قد يحفّز النشاط الاقتصادي ويرفع الطلب على الخام، بينما ارتفاع المؤشر قد يثير مخاوف الركود التضخمي ويقوّض توقعات خفض الفائدة".