logo
القاهرة تتوسع في «الأتوبيس النهري» صديق البيئة

القاهرة تتوسع في «الأتوبيس النهري» صديق البيئة

صحيفة الخليج٠٤-٠٦-٢٠٢٥

وافق مجلس الوزراء المصري، خلال اجتماعه، الأربعاء، برئاسة الدكتور مصطفى مدبولي، على طلب هيئة النقل العام بالقاهرة، التعاقد على شراء 3 وحدات نهرية جديدة.
وتُعد هذه الوحدات النهرية مرحلة جديدة للتوسع في استخدامات الأتوبيس النهري كوسيلة نقل رسمية صديقة للبيئة بين ضفتي النيل في القاهرة.
وتتسع وحدتان من الوحدات النهرية الجديدة لـ50 راكباً، وتتسع الثالثة لـ100 راكب، وذلك في إطار جهود تطوير وتحديث الأتوبيس النهري.
وفي سياق الاجتماع، وافق المجلس على مشروع قرار بشأن اتفاقية التعاون بين الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات بجمهورية مصر العربية والاتحاد الدولي للاتصالات بشأن مراكز التسريع الخاصة بالاتحاد الدولي للاتصالات.
وشهد الاجتماع، في هذا الصدد، استعراض مبادرة تحالف الابتكار وريادة الأعمال التي قام مكتب قطاع التنمية التابع للاتحاد الدولي للاتصالات بإنشائها، من أجل تحقيق التنمية الرقمية استجابة لاحتياجات الدول أعضاء الاتحاد. ويدعم هذا التحالف جهود تعزيز قدرة الدول الأعضاء على دمج الابتكار والتحول الرقمي في الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في جداول أعمال التنمية الوطنية الخاصة بها ووضع استراتيجيات لتعزيز مبادرات الابتكار، بما في ذلك من خلال الشراكات بين القطاعين العام والخاص وتعزيز القدرات البشرية والمؤسسية لأعضاء الاتحاد في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لتعزيز التحول الرقمي.
ويعمل التحالف على تحقيق اقتصاد رقمي قائم على الابتكار من خلال 5 أهداف استراتيجية، هي: تطوير الإمكانات البحثية ونشر الابتكار التكنولوجي وتنمية ريادة الأعمال واختبار وتجربة السياسات وتسريع مبادرات النظام البيئي الرقمي.
وتتمثل آليات عمل تحالف الابتكار وريادة الأعمال من أجل التنمية الرقمية لتحقيق أهدافه الاستراتيجية من خلال عدة وسائل منها، معمل التحول الرقمي وشبكة من مراكز تعجيل وتيرة الابتكار ومجلس إدارة الابتكار الرقمي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كسوف شمسي كلي يغرق 5 دول عربية في الظلام التام.. حدث فلكي نادر يقترب
كسوف شمسي كلي يغرق 5 دول عربية في الظلام التام.. حدث فلكي نادر يقترب

صحيفة الخليج

timeمنذ 40 دقائق

  • صحيفة الخليج

كسوف شمسي كلي يغرق 5 دول عربية في الظلام التام.. حدث فلكي نادر يقترب

أكدت وكالة الفضاء الأمريكية «ناسا»، أن السماء ستظلم فوق أجزاء واسعة من الوطن العربي، يوم 2 أغسطس عام 2027، في مشهد سماوي لا يتكرر إلا نادراً. وأوضحت «ناسا» أن كسوفاً شمسياً كلياً سيعبر أراضي 5 دول عربية على الأقل، وهي: المغرب، الجزائر، تونس، ليبيا، ومصر، قبل أن يواصل طريقه إلى أجزاء من السعودية واليمن. ناسا تحدد التوقيت بالدقيقة.. كل ما تحتاج معرفته عن كسوف 2027 الحدث الفلكي سيكون أحد أطول حالات الكسوف الكلي في القرن، وقد يصل إلى 6 دقائق و23 ثانية من الظلام الكامل في بعض المناطق، وهو الكسوف الأطول منذ عام 2009 ويتوقع العلماء أن يكون كذلك حتى عام 2114. وقال فريد إسبيناك أحد أعضاء برنامج الكسوف التابع لوكالة ناسا إن هذا الكسوف يعد أحد أطول وأندر الظواهر الفلكية في القرن الحادي والعشرين. وأضاف: «ما يميز كسوف 2027 هو امتداده عبر عدة قارات ودقته الزمنية التي يمكن التنبؤ بها بالدقيقة والثانية». السعودية ومصر والمغرب ضمن المسار الكلي.. هذه أبرز المدن التي ستشهد الظلام الكامل أكد علماء الفضاء أن الظلام لن يشمل كامل الدول العربية؛ بل المدن التي تقع على الخط المركزي للكسوف، ومنها جدة ومكة في السعودية، الأقصر في مصر، بنغازي في ليبيا، صفاقس في تونس، وهران في الجزائر، وطنجة في المغرب. ونصح الخبراء بمراقبة الكسوف الشمسي باستخدام نظارات خاصة معتمدة، وتجنب النظر المباشر إلى الشمس حتى أثناء الذروة، مع تشجيع الباحثين والمهتمين بعلوم الفضاء، بالسفر إلى المناطق الواقعة على المسار الكلي للاستمتاع بالمشهد الكامل.

Visa توسع مبادراتها الخاصة بالعملات المستقرة Stablecoin في منطقة وسط أوروبا وأوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا (CEMEA)
Visa توسع مبادراتها الخاصة بالعملات المستقرة Stablecoin في منطقة وسط أوروبا وأوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا (CEMEA)

زاوية

timeمنذ 2 ساعات

  • زاوية

Visa توسع مبادراتها الخاصة بالعملات المستقرة Stablecoin في منطقة وسط أوروبا وأوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا (CEMEA)

مصر، القاهرة - أعلنت Visa ، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز V، الشركة الرائدة عالمياً في مجال المدفوعات الرقمية، عن تحقيق تقدم كبير في مبادراتها الخاصة بالعملات المستقرة، من خلال التوسع في قدرات التسوية الشاملة في منطقة وسط أوروبا وأوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا (CEMEA) من خلال شراكة استراتيجية مع Yellow Card، وهي شركة رائدة في قطاع التكنولوجيا المالية في أفريقيا، حيث تؤكد هذه الجهود على رؤية Visa التي تهدف إلى تحويل حركة الأموال وبناء الجيل القادم من البنية التحتية للمدفوعات من خلال التقنيات المبتكرة .ومع تطور وتنافسية منظومة المدفوعات الرقمية، تعتبر العملات المستقرة Stablecoins إحدى أكثر الوسائل الواعدة للمدفوعات الرقمية الأسرع ومتاحة للجميع . وفي هذا السياق، صرح جودفري سوليفان، نائب الرئيس الأول ومسؤول المنتجات والحلول بشركة Visa لمنطقة وسط أوروبا وأوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا (CEMEA): "نعتقد أنه بحلول سنة 2025، ستحتاج كل مؤسسة معنية بالتحويلات المالية إلى استراتيجية خاصة بالعملات المستقرة. وبينما يستكشف العاملون في قطاع المدفوعات هذه التكنولوجيا المهمة ، تصبح Visa على أتم استعداد لمساعدة شركائها على تبني هذا التحول، وإظهار القدرة على الانتشار على نطاق واسع ومنح الثقة ودعم الابتكار اللازمين للمساعدة في بناء الجيل القادم من المدفوعات العالمية". تحديث البنية التحتية للتسوية وتعمل Visa على توسيع نطاق حلول التسوية بإستخدام العملات المستقرة لتشمل بعض المؤسسات المالية التي تصدر أو تستقبل المدفوعات بمنطقة وسط أوروبا وأوروبا الشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا (CEMEA)، مما يتيح إجراء معاملات دولية عابرة للحدود بالدولار الأمريكي، من خلال استخدام تقنية "بلوك تشين". وتعمل هذه المبادرة على تقليل تكاليف التسوية وتدبير فعال للسيولة ودعم التسويات طوال العام، بما في ذلك عطلات نهاية الأسبوع والعطلات الرسمية. خلال سنة 2023، أصبحت Visa إحدى أولى شبكات المدفوعات الرئيسية لتسوية المعاملات المستقرة بالدولار الأمريكي، مما يتيح لعملائها الوفاء بالتزامات التسوية بالدولار الأمريكي. كما تمت معالجة أكثر من 225 مليون دولار أمريكي من حجم العملات المستقرة من خلال Visa و شركاؤها حتى الان. تسهيل التحويلات المالية العابر ة للحدود وعقدت Visa شراكة مع "يلو كارد Yellow Card "، وهي شركة رائدة في مجال التكنولوجيا المالية في قارةأفريقيا، لاستكشاف فرص استخدام العملات المستقرة في الأسواق التي تم الترخيص لـ "يلو كارد" بالعمل فيها من أجل المساعدة في تبسيط التدفقات النقدية وتحسين تدبير السيولة. وتهدف الشراكة إلى اختبار فرص الاندماج مع Visa Direct ، وهي إحدى أكبر شبكات الدفع الرقمية في العالم، لاستكشاف وتوسيع خيارات الدفع عبر الحدود. وتتيح Visa Directتحويل الأموال بشكل آمن وسلس في أكثر من 190 دولة وإقليم. وصرح كريس موريس، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة "يلو كارد Yellow Card ": " بالتعاون مع فيزا، نبني جسرًا يربط بين التمويل التقليدي ومستقبل حركة الأموال. ونطمح لمواصلة ابتكار حلول جديدة تُحدث تحولًا في كيفية انتقال الأموال، لتقديم حلول دفع أكثر أمانًا وفعالية وشفافية". نبذة عن شركة Visa تعد Visa (المدرجة في بورصة نيويورك للأوراق المالية تحت الرمز V) شركة رائدة عالمياً في مجال المدفوعات الرقمية، وتسهل الشركة إجراء أكثر من 215 مليار معاملة دفع بين المستهلكين والتجار والمؤسسات المالية والهيئات الحكومية في أكثر من 200 دولة ومنطقة سنوياً. وتتمثل مهمتها في ربط العالم من خلال شبكة المدفوعات الأكثر ابتكاراً وملاءمة وموثوقية وأمناً، مما يتيح للأفراد والشركات والاقتصادات الازدهار. تؤمن الشركة بأن الاقتصادات الشاملة تشجع على التقدم وترى أن الوصول إلى الخدمات المالية أمر أساسي لمستقبل حركة المال. -انتهى-

الانبعاثات.. 3 سنوات على الكارثة
الانبعاثات.. 3 سنوات على الكارثة

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

الانبعاثات.. 3 سنوات على الكارثة

حذر العلماء في تقرير جديد من أن الوقت ينفد لمواجهة مشكلة تغير المناخ، فلم يتبق سوى 130 مليار طن من ثاني أكسيد الكربون في "ميزانية الكربون" – وهي كمية الكربون التي يمكن انبعاثها قبل أن يصل العالم إلى الحد الحرج لارتفاع درجة الحرارة بمقدار 1.5 درجة مئوية، وإذا استمر العالم في إنتاج غازات الدفيئة بالمعدل الحالي، فستنفد هذه الميزانية في ثلاث سنوات فقط، وينتج العالم ما يعادل 5.2 ملايين برج إيفل من ثاني أكسيد الكربون كل عام. تسارع وتيرة الاحتباس الحراري وما هو أكثر من ذلك، فإن ميزانية الكربون المتبقية لتجنب ارتفاع درجة الحرارة بمقدار 1.6 درجة مئوية أو 1.7 درجة مئوية ستُستنفد في أقل من تسع سنوات بالمعدلات الحالية. ووجد التقرير أن عام 2024 شهد درجات حرارة مرتفعة، حيث وصلت إلى 1.52 درجة مئوية أعلى من المعيار قبل الثورة الصناعية. بشكل عام، 1.36 درجة مئوية من هذا الاحترار مباشرة يرجع إلى النشاط البشري، بينما 0.16 درجة مئوية المتبقية تأتي من التقلبات الطبيعية وفق ميل أون لاين. مصير الكوكب خلال العقد القادم يقول البروفيسور جويري روجيلي، المؤلف المشارك وعالم المناخ في إمبريال كوليدج لندن: "النافذة للبقاء ضمن 1.5 درجة مئوية تغلق بسرعة، ستحدد الانبعاثات خلال العقد القادم مدى سرعة الوصول إلى 1.5 درجة مئوية من الاحترار". تجمع دراسة "مؤشرات تغير المناخ العالمي" السنوية عمل 60 عالماً لقياس 10 مؤشرات رئيسية لتغير المناخ لتقديم صورة واسعة عن صحة الكوكب، تُظهر البيانات أننا نقترب بسرعة من حدود الاحترار التي حددها اتفاق باريس للمناخ وأن "ميزانية الكربون" المتبقية تتضاءل. يوضح البروفيسور روجيلي أن ميزانية الكربون يتم حسابها على أساس أن "الاحتباس الحراري الذي نعيشه يتحدد إلى حد كبير بالكمية الإجمالية لثاني أكسيد الكربون التي تنبعث على الإطلاق في الغلاف الجوي بفعل الأنشطة البشرية". ويضيف: "هذا يعني أنه إذا أردنا منع الاحترار من تجاوز مستوى معين، فهناك كمية محدودة من ثاني أكسيد الكربون التي يمكن أن تنبعث على الإطلاق. تُقدّر ميزانية الكربون المتبقية مقدار ما تبقى من تلك الكمية عند النظر إلى وضعنا اليوم." ملايين أبراج إيفل من ثاني أكسيد الكربون من خلال النظر إلى معدلات الاحترار الحالية ومقدار ارتفاع درجة حرارة الكوكب لكل طن من ثاني أكسيد الكربون المنبعث، حسب الباحثون أن 130 مليار طن إضافية من ثاني أكسيد الكربون ستصل بالبشرية إلى حد 1.5 درجة مئوية المحدد في اتفاق باريس، بالمعدل الحالي، يطلق العالم ما يعادل حوالي 53 مليار طن سنويًا، لوضع ذلك في المنظور، هذا يعادل 5.2 ملايين برج إيفل من ثاني أكسيد الكربون يتم ضخها في الغلاف الجوي كل عام. ميزانية الكربون تقدر بكمية ثاني أكسيد الكربون التي يمكن إطلاقها في الغلاف الجوي قبل أن يصل العالم إلى عتبة تسخين معينة، يتم حساب ذلك على أساس أن غالبية تسخين العالم ناجم عن ثاني أكسيد الكربون المضاف إلى الغلاف الجوي، من خلال النظر إلى كمية ثاني أكسيد الكربون المنبعثة ومقدار ارتفاع درجة حرارة الكوكب، يحسب الباحثون مقدار التسخين الذي ينتجه طن واحد من ثاني أكسيد الكربون، بمقارنة ذلك بمعدلات التسخين الحالية، يحسب العلماء كم طن إضافي من ثاني أكسيد الكربون سيؤدي إلى درجة حرارة محددة. ارتفاع المحيطات وتطرف الطقس على الرغم من أن عام 2024 كان أكثر حرارة بأكثر من 1.5 درجة مئوية من المتوسط قبل الثورة الصناعية، إلا أن ذلك لا يعني أن اتفاق باريس قد تم انتهاكه، تلزم هذه المعاهدة الدولية موقعيها بـ "متابعة الجهود للحد من الاحترار إلى 1.5 درجة مئوية" مأخوذة كمتوسط على مدى عدة عقود. ولكن، بالنظر إلى المناخ على نطاق زمني أوسع، يظهر أننا نقترب بسرعة من الوقت الذي سيتم فيه تجاوز هذا الحد. بلغ متوسط درجة حرارة السطح على الأرض للعقد بين عامي 2015 و 2024، 1.24 درجة مئوية أكثر سخونة مما كان عليه قبل الثورة الصناعية. عواقب وخيمة: بحار دافئة وعواصف عنيفة بهذه المعدلات، يقدر الباحثون أن العالم سيتجاوز حدود اتفاق باريس بشأن متوسط الاحترار بحلول عام 2030 تقريبًا. هذا يسبب بالفعل تغيرات قابلة للقياس في مناخ الأرض، خاصة في المحيطات التي تمتص 91 بالمائة من الحرارة الزائدة المحبوسة بواسطة غازات الدفيئة، تؤدي المياه الدافئة إلى ارتفاع مستويات سطح البحر، ذوبان الجليد بشكل أسرع، وعواصف أكثر عنفًا. تقول الدكتورة إيمي سلانغن، قائدة الأبحاث في المعهد الملكي الهولندي لبحوث البحر (NIOZ): "منذ عام 1900، ارتفع متوسط مستوى سطح البحر العالمي بحوالي 228 ملم. هذا الرقم الصغير الظاهري له تأثير كبير على المناطق الساحلية المنخفضة، مما يجعل عواصف المد والجزر أكثر تدميراً ويسبب المزيد من التآكل الساحلي، مما يشكل تهديدًا للبشر والنظم البيئية الساحلية". الباحثون الذين يقفون وراء التقرير يؤكدون أنه يجب اتخاذ إجراءات لخفض معدل انبعاثات غازات الدفيئة لتجنب المزيد من الآثار الشديدة لتغير المناخ. ويخلص البروفيسور روجيلي إلى أن: "ميزانية الكربون التي لدينا تعتمد على مستوى الاحترار الذي نريد الحد من الاحتباس الحراري عنده، ومقدار مخاطر الاحترار الأعلى التي نحن على استعداد للسماح بها". ويضيف: من الضروري أن نتوقف عن إطلاق التلوث المناخي في أقرب وقت ممكن، كل عام يتأخر فيه الخفض يضيف إلى هذه المشكلة التراكمية."

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store