
أهم أخبار الكويت اليوم الأربعاء.. ولي العهد يصل اليابان في زيارة رسمية
يقدم موقع "البوابة نيوز" تقريرا عن أهم أخبار الكويت اليوم الأربعاء، ويرصد خلاله أبرز وأهم الأحداث التي تجري في الدولة العربية الشقيقة.
أخبار الكويت اليوم الأربعاء.. ولي العهد الكويتي يصل إلى اليابان في زيارة رسمية
وصل ولي العهد الكويتي صباح الخالد، والوفد الرسمي المرافق له اليوم الأربعاء، إلى مطار هانيدا الدولي في العاصمة طوكيو وذلك في زيارة رسمية إلى اليابان، بحسب ما ذكرت جريدة "الأنباء" الكويتية.
وكان في استقباله على أرض المطار مساعد وزير الخارجية الياباني والمدير العام لشؤون الشرق الأوسط وإفريقيا توشيهيدي اندو وسفير الكويت لدى اليابان سامي غصاب الزمانان وسفير اليابان لدى الكويت كينيتشيرو موكاي.
أخبار الكويت اليوم.. الصين تعفي المواطنين الكويتيين من تأشيرة الدخول اعتبارا من 9 يونيو
أعلنت السفارة الصينية لدى الكويت أن الصين ستبدأ تطبيق سياسة الإعفاء من تأشيرة الدخول لحاملي الجوازات العادية من أربع دول خليجية هي الكويت والسعودية وسلطنة عمان والبحرين ابتداء من 9 يونيو المقبل وحتى 8 يونيو 2026، بحسب ما ذكرت جريدة "الأنباء" الكويتية اليوم الأربعاء.
ونقلت السفارة في حسابها الرسمي على منصة "إكس" اليوم الأربعاء، عن المتحدثة باسم وزارة الخارجية الصينية ماو نينج قولها إنه بموجب هذه السياسة الجديدة سيتمكن مواطنو الدول الأربع من دخول الصين دون الحاجة إلى تأشيرة والإقامة لمدة تصل إلى 30 يوما لأغراض السياحة والعمل والزيارات العائلية والتبادلات والعبور.
وبهذا القرار تنضم هذه الدول إلى كل من الإمارات وقطر اللتين حصل مواطنوهما على إعفاء مماثل في العام 2018 مما يجعل دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية مشمولة كاملة بنظام الدخول إلى الصين بدون تأشيرة.
أخبار الكويت اليوم.. رئيس بعثة الحج الكويتية: 60 حملة كويتية تشارك بموسم الحج هذا العام
أكد وكيل وزارة الشؤون الإسلامية رئيس بعثة الحج الكويتية بدر المطيري، اليوم الأربعاء، جاهزية البعثة واستعدادها التام لخدمة حجاج الكويت داعيا الحجاج إلى الالتزام بإرشادات البعثة ليتمكنوا من أداء مناسكهم بسلاسة تامة وبكل سهولة ويسر، بحسب ما ذكرت جريدة "الأنباء" الكويتية.
وقال المطيري، في تصريحات لوكالة أنباء "كونا" الكويتية، ان عدد الحملات الكويتية المشاركة في موسم الحج هذا العام بلغ 60 حملة تضم 8000 حاج قادمين عبر 53 رحلة، متابعا ان أولى طلائع حملات الحج الكويتية تصل إلى مكة يوم الجمعة المقبل.
وذكر ان اختيار البعثة لشعار حج هذا العام (يسر وطمأنينة) يأتي اتساقا مع جهودها في العناية الخاصة بشعيرة الحج.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صقر الجديان
منذ 6 ساعات
- صقر الجديان
الولايات المتحدة تدين قصف الدعم السريع لمخازن برنامج الأغذية العالمي بالفاشر
الفاشر – صقر الجديان أعربت الولايات المتحدة، الجمعة، عن قلقها إزاء تقارير أفادت بقصف قوات الدعم السريع منشأة تتبع لبرنامج الأغذية العالمي في إقليم دارفور. ويعيش سكان الفاشر في كابوس دائم جراء نقص الغذاء والأدوية وعدم توفر مياه الشرب النقية، مع استمرار القصف بالمدافع والطيران المُسيّر، والذي تضاعف بعد سيطرة الدعم السريع على مخيم زمزم في 14 أبريل الماضي. وقال مستشار الرئيس الأميركي للشؤون الأفريقية والشرق أوسطيةمسعد بولس، في منشور على حسابه الرسمي بمنصة إكس الجمعة، إن الولايات المتحدة تتابع عن كثب التطورات الجارية في دارفور. وأكد أن استهداف البنية التحتية الإنسانية يُعد انتهاكًا خطيرًا وغير مقبول، ويهدد حياة المدنيين ويقوّض الجهود الإغاثية. وشدد على أن ضمان الوصول الإنساني الآمن والمستمر ضرورة لا تحتمل التأجيل، داعيًا إلى محاسبة كل من يعرّض المدنيين والعاملين في المجال الإنساني للخطر. والخميس أدانت إدارة الشؤون الإفريقية في وزارة الخارجية الأمريكية بشدة قصف قوات الدعم السريع، وفقًا للتقارير، منشأة تابعة لبرنامج الأغذية العالمي في دارفور. ودعت في منشور على منصة إكس إلى الوقف الفوري للقصف العشوائي في المناطق المدنية. وجددت تأكيدها على ضرورة حماية المدنيين وضمان وصول المساعدات الإنسانية بشكل آمن ودون قيود. في السياق نفسه، أعلنت تنسيقية لجان المقاومة الفاشر أن مليشيا الدعم السريع قصفت مخازن ومقار تابعة لبرنامج الأغذية العالمي ما أدى إلى اندلاع حرائق هائلة دمرت جميع محتويات المخازن، بما في ذلك المواد الغذائية واللوجستية. كما أشارت إلى أن الدعم السريع استهدفت أيضًا أحياء مدنية الفاشر بالقصف المتعمد. وتفرض قوات الدعم السريع حصارًا مشددًا على العاصمة التاريخية لدارفور وآخر المعاقل الكبرى في الإقليم الواقعة تحت سيطرة الحكومة المركزية.


العين الإخبارية
منذ 8 ساعات
- العين الإخبارية
مفاوضات إسطنبول.. وفد روسي يحمل مقترحًا لوقف النار وزيلينسكي يشكك
يحمل وفد روسيا مقترحا لوقف إطلاق النار في أوكرانيا خلال مباحثات مقررة في إسطنبول أوائل الشهر المقبل، شككت كييف في جدواها. وقالت وزارة الخارجية الروسية اليوم الجمعة إن فلاديمير ميدينسكي، مستشار الكرملين، سيرأس وفد بلاده مجددا في محادثات مع أوكرانيا ستستضيفها إسطنبول في الثاني من يونيو/ حزيران وسيحمل معه مذكرة تفاهم ومقترحات أخرى لوقف إطلاق النار. ولم ترد أوكرانيا بعد على مقترحات روسيا لعقد المحادثات في إسطنبول الأسبوع المقبل. وتشكك كييف في جدية موسكو في المضي قدما نحو حل لإنهاء الأزمة. وقال الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الجمعة إن روسيا تبذل قصارى جهدها لضمان ألا تسفر المحادثات المقترحة في إسطنبول عن أي نتائج. وأضاف في منشور على منصة إكس "لكي يكون أي اجتماع ذا مغزى، يجب أن يكون جدول أعماله واضحا، ويتعين إجراء الاستعدادات الملائمة للمفاوضات. المؤسف أن روسيا تبذل كل ما في وسعها لضمان ألا يسفر الاجتماع المحتمل المقبل عن أي نتائج". وتطالب أوكرانيا بأن تعرض موسكو مذكرتها للسلام قبل المحادثات. وفي غضون ذلك، قالت روسيا اليوم أيضا لمجلس الأمن التابع للأمم المتحدة إن وقف إطلاق النار ليس كافيا لإنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من ثلاث سنوات في أوكرانيا. وقال مبعوث روسيا لدى الأمم المتحدة فاسيلي نيبينزيا لمجلس الأمن "لتحقيق تسوية مستدامة ودائمة للأزمة الأوكرانية، نحتاج إلى معالجة أسبابها الجذرية". وأضاف "ما نقترحه هو عقد جولة ثانية من المحادثات في إسطنبول يوم الإثنين المقبل.. حيث يمكننا تبادل المذكرات حول نهج كل من الطرفين في عملية المفاوضات". وشهدت إسطنبول الشهر الجاري جولة أولى من المفاوضات هي الأولى على مستوى رفيع بين كييف وموسكو منذ اندلاع حرب أوكرانيا. لكن المفاوضات في جولتها الأولى أظهرت أن البلدين بعيدان عن درب وقف النار، لكن رغم ذلك لا تزال هناك نافذة لقدر أكبر من الدبلوماسية. aXA6IDM4LjIyNS4xOS45MyA= جزيرة ام اند امز SE


العين الإخبارية
منذ 9 ساعات
- العين الإخبارية
الذكاء الاصطناعي يورط البيت الأبيض.. «سيدة الجليد» ضحية مؤامرة
سقطت سوزي وايلز، رئيسة موظفي البيت الأبيض وأبرز مستشاري الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ضحيةَ عملية احتيال، تمكن خلالها قراصنة من اختراق هاتفها الشخصي. واستغل المهاجمون تقنيات الذكاء الاصطناعي لاستنساخ صوتها وانتحال شخصيتها والاتصال بشخصيات رفيعة المستوى في الولايات المتحدة، بينهم أعضاء في مجلس الشيوخ وحكام ولايات ومديرون تنفيذيون لشركات كبرى، تلقوا رسائل صوتية ونصية من أرقام مجهولة مُنتحِلةً هوية وايلز. لكن المؤامرة بدأت بالانهيار عندما طرح المنتحلون أسئلة كان من المفترض أن تعرف وايلز إجاباتها بسهولة، مما أثار شكوك المتلقين، وفقا لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وبادرت وايلز فور اكتشافها الاختراق إلى تحذير معارفها عبر رسائل طالبتهم فيها بتجاهل أي اتصالات غير مألوفة. وفي حالات محددة، استخدم المهاجمون نسخًا صوتية مقلدة بدقة عالية - يُعتقد أنها نُشئت بتقنيات الذكاء الاصطناعي - مما زاد من تعقيد التهديد. وأطلق مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) تحقيقاته في الحادثة، مع إشارة مصادر مبكرة إلى أن الهجوم لا يحمل بصمة عمليات دولة أجنبية، مما يرجح أن يكون عمل قراصنة مستقلين أو جهات غير حكومية. وأكد مدير المكتب "كاش باتيل" أن حماية قنوات اتصال مسؤولي الإدارة تمثل أولوية قصوى، مشددًا على جدية التعامل مع التهديدات السيبرانية ضد الرئيس وطاقمه. وكشفت التحقيقات عن أهداف متعددة للعملية: ففي إحدى المحاولات طلب المنتحل تحويلًا ماليًا، وفي أخرى طلب من عضو كونغرس قائمة بأسماء مرشحة للعفو الرئاسي، مما يشير إلى سعيه لتحقيق مكاسب مالية أو سياسية. ورغم أن بعض الرسائل النصية نجحت في خداع متلقين، إلا أن التحقيقات لم ترصد تسريبًا فعليًا لمعلومات سرية. وظهرت ثغرات في خطة المنتحلين عندما لاحظ الضحايا تناقضات في أسلوب التواصل، منها: طرح أسئلة خارج سياق معرفة وايلز، وأخطاء نحوية وصياغة رسمية غير متوافقة مع أسلوبها المعتاد، إضافة إلى استخدام أرقام هواتف مجهولة بدلاً من رقمها الرسمي. وتمكن المخترقون من الوصول إلى جهات اتصال وايلز بعد اختراق هاتفها الشخصي، الذي يضم أرقامًا جمعتها على مدى سنوات عملها كواحدة من أبرز الشخصيات السياسية بواشنطن – وهي أول امرأة تتولى منصب رئيسة موظفي البيت الأبيض في التاريخ. هذه الحادثة ليست الأولى من نوعها؛ فقد تعرضت وايلز سابقًا لاختراق بريدها الإلكتروني من قبل قراصنة إيرانيين اطلعوا على ملفات بحثية خاصة بنائب الرئيس "جي دي فانس". كما تبرز الحالة تحديات أوسع تواجهها إدارة ترامب، لعل أبرزها الصدام مع إيلون ماسك الذي تعامل بازدراء مع وايلز رغم مكانتها، مما أدى إلى تشويش الرسائل الرسمية بسبب تصريحاته المفاجئة على منصة "إكس". وقد أكد ترامب لماسك أن وايلز هي المسؤولة المباشرة عنه، بينما عبر مسؤولون عن إحباطهم من عدم تنسيقه مع خطط البيت الأبيض – وهو ما تسربت معه أنباء عن تراجع نفوذه بعد استقالته من منصبه الحكومي. وعلى الرغم من هذه العواصف، حافظت وايلز – التي لقبت بـ"سيدة الجليد" لثباتها تحت الضغط – على سمعتها كمديرة بارعة، وخاصة خلال حملة ترامب الانتخابية 2024. وتظل المؤامرة الأخيرة جرس إنذار صارخاً حول مخاطر التطور السريع لتقنيات القرصنة والذكاء الاصطناعي، التي تهدد أمن التواصل بين صانعي القرار في أعلى مستويات السلطة. aXA6IDgyLjIyLjIzNi4yMzYg جزيرة ام اند امز PL