
هذه أبرز الاتفاقيات الموقعة بين السعودية وأميركا خلال زيارة ترمب
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأمريكي دونالد ترمب يتصافحان بعد توقيع اتفاقية الشراكة الاستراتيجية بين السعودية والولايات المتحدة الأميركية في الديوان الملكي في الرياض، المملكة العربية السعودية، 13 مايو 2025. - رويترز
ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان والرئيس الأمريكي دونالد ترمب يتصافحان بعد توقيع اتفاقية الشراكة الاستراتيجية بين السعودية والولايات المتحدة الأميركية في الديوان الملكي في الرياض، المملكة العربية السعودية، 13 مايو 2025. - رويترز
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 17 دقائق
- الشرق الأوسط
ريش لـ «الشرق الأوسط»: على اللبنانيين التخلص من «حزب الله»
دعا رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الشيوخ الأميركي السيناتور جيم ريش، اللبنانيين، إلى «إضعاف قبضة (حزب الله)»، والعمل على «التخلص منه نهائياً»، مشدداً على أن لدى الزعماء اللبنانيين الجدد «فرصة لاستعادة سيادة لبنان وبناء مستقبل مزدهر لشعبه». وعدّ ريش، في تصريح لـ«الشرق الأوسط»، أن «لبنان يمر بمرحلة حرجة»؛ لأنه «بعد عقود من قبضة إيران الاستبدادية على بيروت، لدى الشعب اللبناني فرصة للتحرر». وأوضح: «يجب على الحكومة الجديدة تنفيذ إصلاحات للقضاء على الفساد في لبنان والتخلص من وجود (حزب الله) نهائياً»، منبّهاً إلى أن «سيطرة الحكومة على الجمارك والمطار والطرق المؤدية إلى لبنان ومنه، أمر بالغ الأهمية لضمان استمرارنا في إضعاف قبضة الحزب».


الشرق الأوسط
منذ 33 دقائق
- الشرق الأوسط
هل تنجح دبلوماسية الفاتيكان في حلحلة المفاوضات المتعثرة بين موسكو وكييف؟
بعد المصافحة الخاطفة بين البابا ليو الرابع عشر ونائب الرئيس الأميركي جي دي فانس عقب القداس الاحتفالي بمناسبة تنصيب الحبر الأعظم الأحد، عاد فانس في ساعة مبكرة من صباح الاثنين إلى الفاتيكان، حيث عقد اجتماعاً مغلقاً مع البابا لمدة أربعين دقيقة، وخرج منه مباشرة إلى لقاء وزير خارجية الفاتيكان، المونسنيور بول ريتشارد غالاغير، ليُجري معه محادثات مطولة شارك فيها وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو. صورة للبابا ليو الرابع عشر برفقة روبيو وفانس وزوجتيهما في الفاتيكان يوم 19 مايو (أ.ب) وقدم فانس، الذي انتقده بابا الفاتيكان الراحل البابا فرنسيس بسبب سياسات الإدارة الأميركية بخصوص الهجرة، رسالة إلى البابا ليو تبلغه أن الرئيس دونالد ترمب والسيدة الأولى ميلانيا «يدعوانك إلى زيارة الوطن (الولايات المتحدة)». وتسلم ليو، وهو أول بابا أميركي، الرسالة، وسُمع وهو يقول «في وقت ما»، وفقاً لما ظهر في مقطع مصور نشره الفاتيكان. Pope Leo XIV meets with US Vice-President JD Holy See Press Office announced that Pope Leo XIV met with the Vice President of the United States of America, James David Vance, on Monday morning. US Second Lady Usha Vance and US Secretary of State Marco Rubio were... — Vatican News (@VaticanNews) May 19, 2025 وقالت مصادر الفاتيكان إن اللقاء تمّ في إطار العلاقات الودية بين الطرفين، اللذين أعربا عن ارتياحهما لحسن سير هذه العلاقات، والتعاون الجيّد بين الكنيسة والدولة. وأكّدت أن المحادثات تناولت عدداً من القضايا التي تكتسي أهمية خاصة بالنسبة للنشاط الكنسي والحرية الدينية. وأضافت المصادر: «كما تبادل الطرفان وجهات النظر بشأن بعض المسائل الدولية الملحة، وأعربا عن أملهما في أن يتمّ احترام أحكام القانون الدولي والقانون الإنساني الدولي في مناطق النزاع، وأن تتوصل الأطراف المعنية إلى حلول سلمية لإنهاء النزاعات». وأفادت المصادر بأن اللقاء بين البابا وفانس بدأ بخلوة ثنائية، انضمّ إليها لاحقاً روبيو، ثم قرينتا نائب الرئيس الأميركي ووزير الخارجية. ويقول مراقبون دبلوماسيون في الفاتيكان إن حرص الطرف الأميركي على عقد هذا اللقاء في وقت مبكر من يوم الاثنين، يعود إلى اهتمام واشنطن بمعرفة تفاصيل العرض الذي أعلن عنه الفاتيكان يوم الأحد، بمبادرة من البابا، لاستضافة مفاوضات سلمية بين روسيا وأوكرانيا. وسارع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى التجاوب مع هذه المبادرة، بعد لقائه الطويل مع ليو الرابع عشر، ثم مع فانس في العاصمة الإيطالية، فيما كانت أوساط الوفد الأميركي تسرّب ترحيب واشنطن بالمبادرة. وبعد لقائه فانس، نشر زيلينسكي على منصة «إكس» أن «أوكرانيا مستعدة لمفاوضات حقيقية مع روسيا»، شريطة التوصل قبل ذلك إلى وقف غير مشروط لإطلاق النار. جانب من لقاء زيلينسكي وبابا الفاتيكان يوم 18 مايو (أ.ف.ب) وكان وزير خارجية الفاتيكان السابق، بيترو بارولين، قد وصف فشل المفاوضات التي أُجريت يوم الجمعة في إسطنبول بين الوفدين الروسي والأوكراني بأنه «كارثة»، كاشفاً عن أن البابا ليو الرابع عشر عرض أن يستضيف الفاتيكان مفاوضات مباشرة بين موسكو وكييف، وتوفير جميع الضمانات اللازمة لها. ولدى سؤاله حول احتمال استضافة الفاتيكان محادثات مماثلة بين إسرائيل والفلسطينيين، خاصة بعد أن شارك الرئيس الإسرائيلي إسحق هرتسوغ في القداس الاحتفالي لتنصيب البابا، ثم أجرى محادثات مع وزير خارجية الفاتيكان ومع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني، قال: «ليست الظروف متوفرة بعد لمثل هذه المبادرة». وقالت مصادر دبلوماسية أوروبية إن المساعي والاتصالات المكثفة التي أجرتها نهاية الأسبوع الماضي قيادات الدول الوازنة في الاتحاد، فرنسا وألمانيا وبولندا وبريطانيا، وفي مرحلة متأخرة إيطاليا، تهدف إلى عدم تهميش أوروبا في أي مفاوضات لإنهاء الحرب الدائرة في أوكرانيا. زيلينسكي وماكرون خلال قمة المجموعة الأوروبية في تيرانا الجمعة (إ.ب.أ) وأشارت المصادر إلى أن ثمة مخاوف متزايدة لدى الأوروبيين من اتجاه واشنطن إلى تحييد الاتحاد الأوروبي عن المشاركة في المفاوضات الروسية - الأوكرانية، التي بلغت مرحلة تحديد إطارها وشروطها ومكانها. كما تحدّثت عن انزعاج أوروبي، خصوصاً بريطانيا، من إعلان الرئيس الأميركي مطلع الأسبوع الماضي عن مفاوضات مباشرة بين موسكو وكييف في إسطنبول، من غير إبلاغ الجانب الأوروبي، متجاهلاً الجهود التي كانت تبذلها مجموعة الدول المتطوعة لمساعدة أوكرانيا. ومن روما، كان المستشار الألماني فريدريش ميرتس قد صرّح بقوله إنه على اقتناع بأن الجانبين الأميركي والأوروبي عازمان على العمل معاً من أجل إنهاء الحرب الأوكرانية بأسرع وقت، وإن ثمة حاجة لمزيد من التنسيق بين الجانبين. جانب من زيارة ماكرون وستارمر وتاسك وميرتس للعاصمة الأوكرانية يوم 10 مايو (إ.ب.أ) وأفاد مصدر دبلوماسي مرافق لرئيسة المفوضية الأوروبية بأنه بعد المكالمة الهاتفية الجماعية التي أجراها ماكرون وستارمر وميرتس مع الرئيس الأميركي يوم الخميس من العاصمة الألبانية تيرانا، شدّد الثلاثة على ضرورة التحدث مع ترمب قبل مكالمته الهاتفية مع فلاديمير بوتين لتوضيح ثلاثة أمور رئيسية. أولاً: معرفة نيات سيّد البيت الأبيض من محادثاته مع بوتين، خاصة بعد تصريحات الرئيس الروسي الذي قال إنه يملك القوة والوسائل الكافية لإنجاز ما أقدم عليه في عام 2022، ثانياً: الإعداد لحزمة جديدة وقاسية من العقوبات على روسيا، وعلى بعض حلفائها، في حال رفضت موسكو التجاوب مع الدعوة لوقف إطلاق النار وبدء المفاوضات السلمية. وثالثاً: الحصول على ضمانات بعدم إقصاء أوروبا عن المفاوضات.


العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
قال هيغسيث إن المراجعة الجديدة ستشمل مقابلات مع شهود وتحليلا لعملية صنع القرار و"الوصول إلى الحقيقة"
أمر وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث بإجراء مراجعة جديدة لعملية الانسحاب الفوضوية للقوات الأميركية من أفغانستان عام 2021، وللهجوم الانتحاري الذي وقع في مطار كابل وأسفر عن مقتل جنود أميركيين وأفغان. ووجه الرئيس دونالد ترامب وهيغسيث مراراً انتقادات حادة لإدارة الرئيس السابق جو بايدن بسبب الانسحاب، الذي وصفه هيغسيث، الثلاثاء، بأنه "كارثي ومخز". وقال إن المراجعة الجديدة ستشمل مقابلات مع شهود وتحليلا لعملية صنع القرار و"الوصول إلى الحقيقة". وسبق أن أُجريت عدة مراجعات لعملية الانسحاب من قبل البنتاغون والقيادة المركزية الأميركية ووزارة الخارجية والكونغرس، وشملت مئات المقابلات ودراسة مقاطع فيديو وصورا فوتوغرافية ومواد أرشيفية وبيانات أخرى. ولم يتضح بعد ما هي المعلومات الجديدة التي تسعى هذه المراجعة للتحقق منها تحديدا. وأسفر الهجوم الانتحاري الذي وقع في المطار خلال الأيام الأخيرة من الانسحاب عن مقتل 13 جنديا أميركيا و170 أفغانيا، إلى جانب إصابة العشرات. وأثار الحادث جدلا واسعا وانتقادات شديدة من الكونغرس، خاصة بعد انتشار صور مؤلمة لأفغان يائسين يحاولون الوصول إلى الطائرات لمغادرة كابول، بل وتشبّث بعضهم بالطائرات العسكرية الأمريكية أثناء إقلاعها. وكان قد تم إصدار مراجعة عسكرية أميركية مفصلة عام 2023 توسّعت في عدد الشهادات، بعد أن قال أحد مشاة البحرية، الذي أُصيب في التفجير، إن القناصة كانوا يعتقدون أنهم رصدوا المفجّر المحتمل لكنهم لم يحصلوا على إذن لإطلاق النار عليه. لكن النتائج التي نشرت في عام 2024 فندت تلك الادعاءات وخلصت إلى أن التفجير لم يكن من الممكن منعه. ووجه تقرير صادر عن الكونغرس انتقادات حادة لعملية الانسحاب، معتبرا أن إدارة بايدن لم تستعد لها بشكل كاف، ولم تتخذ الاحتياطات اللازمة، مما عرّض حياة الأفراد للخطر.