أفضل أوقات تناول الشاي الأخضر للاستفادة القصوى من فوائده الصحية
ووفقًا لتقرير في موقع EatingWell، فإن بعض العوامل، مثل توقيت تناوله أو الأطعمة والمشروبات الأخرى التي يتم تناولها، ربما تؤثر على مدى امتصاص الجسم لهذه المركبات المفيدة. لذا، فإذا كان الشخص يشرب الشاي الأخضر للحصول على جرعة من مضادات الأكسدة المُكافحة للأمراض، فإن الأوقات المثالية لتناوله لتحقيق أقصى امتصاص، كما يلي:
الصباح
تقول دكتورة جوي دوبوست، الحاصلة على درجة الدكتوراه واختصاصية التغذية والمديرة العالمية للشؤون التنظيمية وعلوم الصحة بإحدى شركات الشاي والمشروبات المُنقوعة إن شرب الشاي الأخضر في الصباح يعني أن الشخص يحصل على تلك الكاتيكينات المفيدة أول شيء في الصباح. وتناوله على معدة فارغة يمكن أن يكون مفيدًا، نظرًا لعدم وجود عناصر غذائية تُنافس امتصاص مضادات الأكسدة.
ويعتمد الأمر على توقيت شرب الشاي، حيث إن تناوله قبل الوجبات مباشرةً ربما يؤدي إلى نتائج عكسية، حيث أوضحت كريسي أرسينو، اختصاصية تغذية في أكاديمية ترينر، إن التانينات، وهي مواد كيميائية تُضفي على الشاي طعمًا قابضًا، يمكن أن تمنع امتصاص الحديد. ولهذا السبب، يُنصح بشرب الشاي الأخضر قبل أو بعد ساعتين على الأقل من الوجبة لزيادة امتصاص مضادات الأكسدة.
يُعدّ شرب الشاي الأخضر بالنسبة للبعض طريقة جيدة لإنهاء الوجبة. ولكن يبقى القلق نفسه قائمًا، حيث إن التانينات الموجودة في الشاي الأخضر يمكن أن تتداخل مع امتصاص العناصر الغذائية مثل الحديد، وهو أمر مثير للقلق بشكل خاص إذا كان الشخص معرضًا لخطر نقص الحديد. من الأفضل الانتظار لبضع ساعات، والاستمتاع بفنجان شاي خارج وقت الوجبة.
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار مصر : 8 أطعمة تحارب الزهايمر وتُنعش الذاكرة .. احرص عليها
الأربعاء 2 يوليو 2025 01:00 صباحاً نافذة على العالم - في وقت تتزايد فيه معدلات الإصابة بمرض الزهايمر حول العالم، فهناك بعض الأطعمة يمكنها أن تؤخّر تدهور الذاكرة وتقلّل خطر الإصابة بالزهايمر بنسبة تصل إلى 35%. أطعمة تدعم صحة الدماغ وتحارب الزهايمر وهناك بعض الأطعمة التي تدعم صحة الدماغ وتحارب الزهايمر، وفقا لما نشر في موقع EatingWell وThe Sun وMedical News، ومن أبرزها ما يلي: ـ الخضراوات الورقية (السبانخ، الكرنب، الجرجير): تحتوي على فيتامين K والفولات ومضادات الأكسدة، وتُعد سلاحًا قويًا في مواجهة تدهور الوظائف المعرفية. الخضراوات الورقية ـ التوت الأزرق والفراولة: غنيان بالفلافونويد، ويُعززان التركيز والذاكرة، ويقللان من خطر التدهور العقلي المرتبط بالعمر بنسبة تصل لـ 34%. التوت الأزرق ـ الأسماك الدهنية (مثل السلمون والسردين): تحتوي على أحماض أوميغا 3 المهمة لوظائف الدماغ، وقد أظهرت الدراسات أنها تقلل خطر الزهايمر بنسبة ملحوظة. الأسماك الدهنية ـ الجوز وبذور الكتان واليقطين: غنية بفيتامين E والمغنيسيوم، وتدعم صحة الدماغ وتحارب الالتهاب. الجوز وبذور الكتان ـ زيت الزيتون البكر: يحتوي على مضادات أكسدة قوية تقي من التلف الخلوي وتُحافظ على مرونة الأوعية الدموية في الدماغ. زيت الزيتون البكر ـ الكركم: المادة الفعالة فيه (الكركومين) مضادة قوية للالتهاب وتساعد في تقليل تراكم البروتينات السامة المرتبطة بالزهايمر. الكركم ـ الشاي الأخضر والماتشا: يحتويان على مركب EGCG الذي يعزز الذاكرة ويقي من الشيخوخة العصبية. الماتشا ـ الشوكولاتة الداكنة: ترفع تدفق الدم إلى الدماغ وتزيد من إفراز البروتينات المسؤولة عن نمو الخلايا العصبية وتحسين المزاج. الشوكولاتة الداكنة هل هناك نظام غذائي كامل للوقاية من الزهايمر؟ ويُوصي الأطباء باتباع حمية MIND التي تدمج بين النظام المتوسطي ونظام DASH، وتركز على تناول: ـ 6 حصص أسبوعية من الخضراوات الورقية ـ التوت مرتين أسبوعيًا ـ الأسماك مرة واحدة على الأقل ـ التقليل من اللحوم الحمراء والسكريات والمقليات
الجمهورية
منذ 6 ساعات
- الجمهورية
أطعمة تدعم صحة الدماغ وتحارب الزهايمر
في وقت تتزايد فيه معدلات الإصابة بمرض الزهايمر حول العالم، فهناك بعض الأطعمة يمكنها أن تؤخّر تدهور الذاكرة وتقلّل خطر الإصابة بالزهايمر بنسبة تصل إلى 35%. وهناك بعض الأطعمة التي تدعم صحة الدماغ وتحارب الزهايمر ، وفقا لما نشر في موقع EatingWell وThe Sun وMedical News، ومن أبرزها ما يلي: ـ الخضراوات الورقية (السبانخ، الكرنب، الجرجير): تحتوي على فيتامين K والفولات ومضادات الأكسدة، وتُعد سلاحًا قويًا في مواجهة تدهور الوظائف المعرفية. ـ التوت الأزرق والفراولة: غنيان بالفلافونويد، ويُعززان التركيز والذاكرة، ويقللان من خطر التدهور العقلي المرتبط بالعمر بنسبة تصل لـ 34%. ـ الأسماك &Search=" target="_blank"> الأسماك الدهنية (مثل السلمون والسردين): تحتوي على أحماض أوميغا 3 المهمة لوظائف الدماغ، وقد أظهرت الدراسات أنها تقلل خطر الزهايمر بنسبة ملحوظة. ـ الجوز وبذور الكتان واليقطين: غنية بفيتامين E والمغنيسيوم، وتدعم صحة الدماغ وتحارب الالتهاب. ـ زيت الزيتون البكر: يحتوي على مضادات أكسدة قوية تقي من التلف الخلوي وتُحافظ على مرونة الأوعية الدموية في الدماغ. ـ الكركم: المادة الفعالة فيه (الكركومين) مضادة قوية للالتهاب وتساعد في تقليل تراكم البروتينات السامة المرتبطة بالزهايمر. ـ الشاي الأخضر والماتشا: يحتويان على مركب EGCG الذي يعزز الذاكرة ويقي من الشيخوخة العصبية. ـ الشوكولاتة الداكنة: ترفع تدفق الدم إلى الدماغ وتزيد من إفراز البروتينات المسؤولة عن نمو الخلايا العصبية وتحسين المزاج. هل هناك نظام غذائي كامل للوقاية من الزهايمر ؟ ويُوصي الأطباء باتباع حمية MIND التي تدمج بين النظام المتوسطي ونظام DASH، وتركز على تناول: ـ 6 حصص أسبوعية من ـ التوت مرتين أسبوعيًا تابع بوابة الجمهورية اون لاين علي جوجل نيوز
نافذة على العالم
منذ 2 أيام
- نافذة على العالم
صحة وطب : 3 عادات مسائية توقف عنها لتجنب السكتات الدماغية
الاثنين 30 يونيو 2025 05:50 مساءً نافذة على العالم - تعد السكتات الدماغية من الأسباب الرئيسية للوفاة، وعلى الرغم من أنها قد تكون مرتبطة بعوامل خطر خارجة عن السيطرة، مثل العمر والتاريخ العائلي، إلا أن اتباع عادات صحية معينة يمكن أن يساهم بشكل كبير في تقليل احتمالية الإصابة بالسكتة الدماغية. وبحسب موقع "Eating well" تظهر الأبحاث أن ما يصل إلى 84% من السكتات الدماغية مرتبطة بعوامل نمط حياة قابلة للتعديل، وتحديدا العادات التي يتم اتباعها خلال المساء، وهو ما يعنى أن تفعله وما لا تفعله، بعد ساعات العمل قد يكون له تأثير دائم على فرص الإصابة. 3 عادات مسائية ابتعد عنها لتجنب "السكتة الدماغية" يوجد بعض العادات الليلية التي ينصح بتجنبها لتقليل خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، وهى: 1. تناول عشاء متأخر قد يبدو تناول الطعام في وقت متأخر من الليل جزءًا طبيعيًا من روتينك، خاصةً إذا كان يومك يمرّ سريعًا، ولكنه قد يعرض صحة دماغك وقلبك للخطر، حيث قد تعطل الوجبات المتأخرة الساعة البيولوجية لجسمك وتؤثر سلبًا على ضغط الدم والتمثيل الغذائي، ومع مرور الوقت، قد تزيد هذه الاضطرابات من خطر إصابتك بأمراض القلب والأوعية الدموية، بما في ذلك السكتة الدماغية. وأظهرت بعض الأبحاث أن تناول آخر وجبة في اليوم بعد الساعة التاسعة مساءً، يرتبط بارتفاع خطر الإصابة بالسكتة الدماغية مقارنةً بتناول العشاء مبكرًا، ويرتبط تناول وجبة إفطار متأخرة بخطر مماثل، مما يشير إلى أن توقيت كلٍّ من الوجبتين الأولى والأخيرة قد يلعب دورًا أكبر في خطر الإصابة بالسكتة الدماغية مما كان يُعتقد سابقًا، لذلك فإن ترسيخ عادة تناول الطعام مبكرًا، صباحًا ومساءً، قد يدعم إيقاعات جسمك الطبيعية ويحمي من السكتة الدماغية. 2. الاستلقاء على الأريكة بعد العشاء، قد يكون من المغري الاسترخاء على الأريكة مساءً، خاصةً بعد يوم طويل، ومع أن الراحة مهمة، إلا أن قضاء وقت طويل في الاسترخاء ليلًا قد يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، خاصةً إذا كنت تجلس لفترات طويلة خلال النهار. ووجدت دراسة واسعة النطاق أن الأشخاص غير النشطين بدنيًا الذين تقل أعمارهم عن 60 عامًا، والذين يقضون أكثر من ثماني ساعات يوميًا في مشاهدة التلفزيون أو استخدام الكمبيوتر أو القراءة، كانوا أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية بثلاث مرات ونصف من الأشخاص الذين يقضون وقتًا أقل في الأنشطة المستقرة.، لذلك ينصح بممارسة نشاط بدنى بسيط يعد العشاء، مثل المشي لمدة 20 دقيقة. 3. النوم أكثر أو أقل من اللازم إذا كنت تسهر حتى منتصف الليل تشاهد التلفاز أو تتصفح هاتفك أو تتابع عملك، فقد يكون الضرر أكبر من النفع، لأن النوم هو الركيزة الأساسية لطول العمر وهو أكثر عادات نمط الحياة التي لا تحظى بالتقدير الكافي. وقد وجدت الأبحاث أن كثرة النوم أو قلة النوم يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية، ومع ذلك، قد يكون النوم كثيرًا أكثر ضررًا من عدم النوم بشكل كافٍ، وقد وجدت إحدى الدراسات التحليلية أن الأشخاص الذين ناموا خمس ساعات أو أقل في الليلة كانوا أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية بنسبة 33٪، وارتفعت هذه الاحتمالات إلى 71٪ لدى الأشخاص الذين ناموا ثماني ساعات أو أكثر في الليلة. ونظرًا لأن قلة النوم وكثرته يمثلان مشكلة، فإن الحصول على ثماني ساعات في الليلة هو هدف جيد. ويقول مالهوترا إن الحفاظ على أوقات نوم واستيقاظ ثابتة، حتى في عطلات نهاية الأسبوع، يمكن أن يكون مفيدًا أيضًا.
