
ترحيب حار بترامب خلال حضوره نزال UFC برفقة أحفاده .. فيديو
حَظي الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب باستقبال حافل من جماهير غفيرة خلال حضوره نزالًا في بطولة UFC.
وظهر ترامب برفقة عدد من أحفاده، إلى جانب بعض أعضاء إدارته السابقة، وسط هتافات ترحيبية كبيرة من الحضور.
وتفاعل ترامب مع الجمهور، حيث حيّا الحاضرين والتقط الصور مع عدد من المقاتلين، بحسب العربية .
ويأتي هذا الظهور ضمن سلسلة من الفعاليات الرياضية التي يحرص ترامب على حضورها بشكل مستمر.
اقرأ أيضًا:

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 20 ساعات
- الوئام
البيت الأبيض على طاولة 'الكريبتو': ترامب يستعرض قوته أمام نخبة العملات الرقمية
في أمسية غير تقليدية يوم الخميس، استضاف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حفل عشاء خاصًا في ناديه للغولف قرب العاصمة واشنطن، بحضور أكثر من 200 من كبار المستثمرين في عملته الرقمية الخاصة 'TRUMP'. الحدث، الذي اتخذ طابعًا احتفاليًا وتسويقيًا في آنٍ واحد، شهد حضور أسماء من عالم الكريبتو، الرياضة، والإعلام، وسط أجواء جمعت بين الطابع الرئاسي وملامح ثقافة الإنترنت. بدأت السهرة بمشهد مسرحي: وصول ترامب على متن طائرة 'مارين وان' الرئاسية، ثم خروجه من خلف ستارة مخملية زرقاء وسط تصفيق حار، قبل أن يبدأ بالرقص على أغنية 'Y.M.C.A' الشهيرة. على الطاولة، قُدم سمك 'الهاليبوت' المشوي مع صوص الحمضيات، يليه فيليه لحم البقر مع صوص ديمي غلاس، لكن بعض الضيوف قالوا إن الطعام لم يكن بمستوى التوقعات. لم يكن الدخول إلى العشاء مجانيًا. الحاضرون حصلوا على مقاعدهم عبر شرائهم كميات ضخمة من عملة 'TRUMP'، حيث تم اختيار 220 شخصًا من أكبر حاملي العملة، بناءً على كمية ما يمتلكونه ومدة احتفاظهم بها. حصل كبار المستثمرين على هدايا فاخرة مثل ساعات ذهبية مرصعة بالأحجار الكريمة، وقبعات وبطاقات تذكارية، في حين اشتكى آخرون من غياب بعض الهدايا الموعودة. في كلمته التي استغرقت نحو 25 دقيقة، تحدث ترامب عن العملات المشفرة، واصفًا الحاضرين بـ'أذكى العقول في العالم'. قال: 'أنتم تؤمنون بالكريبتو. كثيرون بدأوا يؤمنون به أيضًا… ربما يكون شيئًا مميزًا، من يدري؟'. عند إطلاقه للعملة في يناير، ارتفعت قيمتها السوقية لتصل إلى 14 مليار دولار، قبل أن تنخفض حاليًا إلى نحو 3 مليارات. وتسيطر شركتان مقربتان من ترامب وعائلته على 80% من المعروض المتبقي من العملة. الحفل أثار انتقادات شديدة من معارضي ترامب، الذين اعتبروا أن هذا الحدث بمثابة 'بيع للوصول' إلى الرئيس. السيناتور الديمقراطي ريتشارد بلومنثال وصف العشاء بأنه 'مزاد علني للوصول إلى البيت الأبيض'. منظمة ' الحقوقية استضافت مؤتمرًا صحفيًا في اليوم ذاته للتحذير من مخاطر تداخل السياسة بالاستثمار الرقمي. تنوع الحضور بين رجال أعمال ومستثمرين مستقلين ولاعبي كرة سلة سابقين مثل لامار أودوم، بالإضافة إلى نجوم وسائل التواصل. من بينهم نيكولاس بينتو، نجم تيك توك البالغ من العمر 25 عامًا، والذي اشترى ما يقارب 300 ألف دولار من عملة ترامب ليحجز مقعده. واحتفالًا بذلك، كتب شعار 'Hold $Trump' على سيارته المرسيدس، لكنه حضر بسيارته اللامبورغيني لجذب انتباه الحاضرين. من أبرز الحضور أيضًا رجل الأعمال الصيني الأصل جاستن صن، والذي يُعد من أكبر حاملي العملة. سبق له استثمار 75 مليون دولار في مشروع رقمي تابع لعائلة ترامب، كما أعلن مؤخرًا شراكة بين منصته 'TRON' وشركة 'World Liberty Financial' التي تروج لها عائلة ترامب. ورغم ملاحقته سابقًا من قبل السلطات الأمريكية في عهد بايدن بتهم التلاعب بالسوق، تم تجميد القضية في فبراير للتفاوض على تسوية بعد عودة ترامب للبيت الأبيض. بينما كان الضيوف يتجهون إلى العشاء، اصطدموا بمظاهرة نظمها معارضون خارج النادي، رافعين لافتات كتب عليها: 'أوقفوا فساد الكريبتو' و'دون المخادع'. وفي نهاية الأمسية، انقسم الحاضرون بين من توجه إلى حفلة خاصة على سطح فندق في وسط العاصمة، ومن فضل المغادرة مبكرًا. في تصريح لمجلة WIRED، قالت نائبة السكرتير الصحفي للبيت الأبيض، آنا كيلي: 'الرئيس يعمل من أجل صفقات جيدة للشعب الأمريكي، وليس لمصلحته الشخصية'، مؤكدة أن ترامب 'لا يتصرف إلا وفقًا لمصلحة المواطنين، ولهذا أعادوا انتخابه رغم الأكاذيب المتكررة التي روجتها وسائل الإعلام ضده'.


عكاظ
منذ 2 أيام
- عكاظ
الخيل السعودي والمشهد القادم
في زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخيرة إلى المملكة، لفت الأنظار مشهد الخيول العربية السعودية الأصيلة وهي تتقدم مراسم الاستقبال في قصر اليمامة بالرياض. مشهد لم يكن عابرًا، بل رمز عميق للهوية الوطنية، وتاريخ متجذّر في أرض الجزيرة. فالمملكة العربية السعودية تُعد مهدًا للخيل العربية الأصيلة، حيث سجلت كتب التاريخ وأشعار العرب أمجادها وسلالاتها وأسماء فرسانها. ورافقت الخيل مراحل تأسيس الدولة السعودية، وكان لها دورها البارز في توحيد أرجاء الوطن على يد الملك المؤسس عبدالعزيز -رحمه الله- الذي امتطى صهوتها بثقة وشجاعة. واليوم، تأتي رؤية المملكة 2030 لتؤكد على أهمية الفروسية باعتبارها إرثًا وطنيًا وثقافيًا، وتعيد للخيل السعودية مكانتها من خلال تطوير قطاع الفروسية، وإدراجها ضمن مسارات السياحة والثقافة والرياضة. فمشهد الخيل البيضاء في استقبال ترامب لم يكن فقط للتشريف، بل رسالة وطنية تحمل في طياتها الفخر بالأصالة والاعتزاز بالجذور. وقد خطت المملكة خطوات مهمة لتحويل «الرياض» إلى عاصمة عالمية لسباقات الخيل، مثل بطولة «كأس السعودية» التي أصبحت من أبرز الفعاليات على مستوى العالم، واستقطبت نخبة من المتسابقين والمستثمرين الدوليين. كما تسعى المملكة لتأسيس بنية تحتية قوية لصناعة الفروسية توازي الطموح الوطني، وتلهم الأجيال الجديدة، رجالًا ونساء، لتعلّم الفروسية والانخراط في هذه الثقافة العريقة. ختامًا.. الخيل السعودية ليست فقط موروثًا، بل مورد اقتصادي واعد، ومجال للتميز العالمي، وهي ماضية في رحلتها بركاب الرؤية الطموحة، لتكون رمزًا يجمع بين التاريخ والمستقبل، بين الفخر الوطني والنمو الاقتصادي. أخبار ذات صلة

صحيفة سبق
منذ 2 أيام
- صحيفة سبق
صاحب "إيموجي ولي العهد" يروي فكرة تحويل "الامتنان" إلى رمز تعبيري عن الأصالة
لاقى رد فعل صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، الصادق تجاه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بعد الإعلان عن إسقاط العقوبات عن سوريا، إعجاباً عالمياً كبيراً. وعلى الرغم من الدلالات السياسية والنتائج الاقتصادية الهامة التي حققتها زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى المملكة، إلا أن بعض اللقطات الأخرى التي تضمنتها الزيارة حصدت اهتماماً عالمياً. وتحول رد فعل الأمير محمد -الذي نال الإعجاب- إلى رمز تعبيري، وجرت محاكاته واقعياً من خلال المناسبات الرسمية، وافتراضياً عبر منصات السوشال ميديا. وابتكر رئيس المناهج في أكاديمية طويق المهندس علي المطرفي، هذا الرمز التعبيري بعد أن رأى تفاعلاً إيجابياً من السعوديين مع حديث ولي العهد وترامب في منتدى الاستثمار الأمريكي السعودي خلال زيارة الرئيس الأمريكي للمملكة. وكانت البداية في اللحظة التي تم التقاطها عندما أعلن ترامب رفع العقوبات عن سوريا، الأمر الذي قوبل بتصفيق حار، ثم شوهد ولي العهد محمد بن سلمان وهو يصفق مبتسماً ويضع يديه على صدره. وفي حديث مع صحيفة ذا ناشيونال، قال المطرفي: "كان رمزاً عفوياً وصادقاً للامتنان، وتفاعلاً عربياً بامتياز. تأثر به الكثير من السعوديين، وشعرتُ أنني بحاجة إلى فعل شيء ما لتوثيق هذه اللحظة". وأضاف: هناك رمز تعبيري للكيمونو الياباني، وللهنود رمز تعبيري للساري، وللفرنسيين رمز تعبيري للخبز الفرنسي، وهناك رموز تعبيرية تمثل الثقافتين الروسية والصينية، لكن ليس لدينا أي شيء مميز للسعودية أو المنطقة العربية أو الخليجية. ويُظهر رمز المطرفي رجلاً مبتسماً، يرتدي ثوباً أبيض تقليدياً وشماغاً أحمر وأبيض، ويضع يديه على صدره. بينما لم يستغرق إنشاء الرمز التعبيري من المطرفي سوى بضع ساعات، إلا أن صياغة المقترح كانت عملية شاقة، حيث أوضح ان اتحاد "يونيكود"، وهو منظمة غير ربحية تُعتمد جميع الرموز التعبيرية، يفرض معايير صارمة لتقديمها، حيث تستغرق الموافقات عامين على الأقل. وبعد الموافقة، قد يستغرق ظهورها على الأجهزة أشهراً أو سنوات. وتابع المطرفي أن الرموز التعبيرية الخاصة به تهدف إلى التعبير عن الامتنان، كما قال "إنها ليست في الحقيقة شكر، بل هي تعبير عن امتنان عميق. كأن يُقدّم لك أحدهم معروفاً وتريد أن تُعبّر له عن مدى تقديرك له من أعماق قلبك. إنها سمة عربية أصيلة". وسواء تمت الموافقة عليه أم لا، فإن مهندس البرمجيات علي المطرفي سعيد لأن ابتكاره أثار بالفعل محادثات حول الثقافة والهوية السعودية وحول ولي العهد الأمير محمد.