logo
صاحب تريند 'أنا بشحت بالجيتار': جات بالصدفة وحققت 600 مليون مشاهدة فى مسيرتى

صاحب تريند 'أنا بشحت بالجيتار': جات بالصدفة وحققت 600 مليون مشاهدة فى مسيرتى

الأربعاء، 20 أغسطس 2025 07:15 مـ بتوقيت القاهرة
استضاف برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المذاع على قناة سى بى سى، الموزع الموسيقي والملحن علي رؤوف بعد تصدره التريند بأغنية "أنا بشحت بالجيتار"، للحديث حول الأدوار المدبلجة الشهيرة التى قدمها.
وقال على رؤوف :"قدمت شخصيات مهمة فى أفلام كرتونية عالمية أولها "مارد وشوشنى"، وغنيت "تيمون" فى لايون كينج، وكافت منذ سنوات ولم أكن محبط والحمد لله وصلت حتى الآن إلى حوالى 600 مليون مشاهدة".
وأضاف على رؤوف:"بقعد دايما فى الاستوديو بذاكر وبشتغل الحاجات اللى بتجيلى، لأن الموسيقى مش مجرد حاجات بتترتب ورا بعضها ولايقة على بعض، لكن الموضوع يخص الفيزيا وعلم النفس كمان، وتقديم موسيقى بترتيب نغمى يؤثر على العقل الباطن".
أوضح على رؤوف:"أن وصوله للتريند توفيق من ربنا، وبدايتها إن صحابى كانوا صاحيين 3 الفجر وقالولى تعالى ننزل وجابوا جيتار ووقتها ارتجلت أغنية " أنا بشحت بالجيتار عايز 5 جنيه علشان ربنا" وبعدها انتشرت.
تابع:"وانا من عمر 7 سنوات والدتى الله يرحمها شافت فيها البذرة والتحقت بمعهد الموسيقى العربية،
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

القوة الناعمة على حافة العبث من يعيد ضبط بوصلة الفن المصري؟
القوة الناعمة على حافة العبث من يعيد ضبط بوصلة الفن المصري؟

الأسبوع

timeمنذ 31 دقائق

  • الأسبوع

القوة الناعمة على حافة العبث من يعيد ضبط بوصلة الفن المصري؟

جيهان حسين يُحكى أن مهنة عظيمة يسمونها "الفن"، يطلبها الباحثون عن الصدق والإبداع، ممن تسوقهم مشاعرهم، ومواهبهم في طريق محفوف بالعرق والتدريب والانضباط، يسيرون فيه نحو نهضة حقيقية ترتقي بالنفس البشرية وتذيقها حلاوة الجمال، وإذ فجأة، في لحظة أشبه ببوادر آخر الزمان، عرج الطريق نحو منحدر أعوج برز في نهايته "سوق" مفتوح يدخله مَن يشاء، دون بوابات تعرّف على الهوية، تذاكر دخوله مجانية دون شروط أو موهبة أو مسؤولية، يكفي فقط أن يلتقط أحدهم فيديو مثيرًا للجدل، حتى لو كان محتواه "ريّان يا فجل"، يهتفون له: "الله يا فنان".. وبعد أن كانت "بوصلة الفن" لا تتحرك إبرتها إلا نحو المواهب الحقيقية، أصبحت الآن مجرد "قطعة معدن" ضائعة حائرة وسط "مغناطيسات السوشيال ميديا"، يتلاعب بها التريند في كل اتجاه، ليضيع الذهب وسط ضجيج النحاس، في سوق مزدحم بـ"بشر تختبئ ملامحهم خلف أستار الفلاتر"! المشهد الأول/ داخلي: فلاش باك، قبل أن تتلون الوجوه، تظهر مجموعة لقطات متوازية، أبيض وأسود، تبدو كمشهد واحد من فرط تناغمها، هنا عبد الحليم حافظ واقف على مسرح، قلبه يعتصر مع كل آهة غناء، ولقطة أخرى لأم كلثوم تذيب روحها على ضفاف حنجرتها، والجمهور يرتدي أفخم الثياب، جالس ينصت بكل احترام. في الخلفية ينساب صوت "الراوي": "في الزمن الجميل كان النجم بعيدًا، يحلق في سموات الإبداع، في عرض مبهر يستحق التصفيق، لا مقطع رديء يستحق الحذف!!". المشهد الثاني/ خارجي: فلاش باك، أيضًا، وادي الملوك بالأقصر، من كواليس فيلم "صراع في الوادي"، يقف النجمان فاتن حمامة وعمر الشريف، وسط الكومبارس، في صمت مهيب، وانتباه لتعليمات المخرج يوسف شاهين، وهو يصر على إعادة المشهد للمرة العاشرة، يأتي صوت الراوي: "حين كان الفن مبنيًا على احترام الوقت وعقلية الجمهور، قبل استحداث عدد المتابعين". المشهد الثالث/ داخلي: قفزة زمنية، مسرح حديث، أضواء ليزر، آلاف الجماهير واقفة تمسك بموبايلات مضيئة شاشاتها، صرخات في كل اتجاه، يتراقص مطرب تغطي الكاميرات وجهه، ويحرك شفاهه بينما يخرج صوته من السماعات (بلاي باك)، ويعلو صوت الراوي: "إذا وقع المطرب على خشبة المسرح، ستنهال المشاهدات أكثر من الأغنية التي لا يحفظها ولا يغنيها الآن، أصبح اللحن مشهدًا ثانويًا، أما المشهد الرئيسي فهو لقطة مثيرة تدغدغ الـ"تيك توك"!! المشهد الرابع / داخلي: تقف شيرين عبد الوهاب على خشبة المسرح تلقي نكتة سخيفة عن مياه النيل، يضحك البعض، ويكتب آخرون تغريدة: "إهانة الوطن"، ويأتي صوت الراوي: "في زمن المنصات، لا بد أن تنتشر النيران، قبل التفكير في الغفران". المشهد الخامس/ داخلي: حفل زفاف، عمرو دياب يغني، يقترب منه معجب أكثر من اللازم، بووووم، صفعة على وجه الشاب، يقف الشريط في وضع ثابت على مانشيت "تريند العام"، يرتعش صوت الراوي: "آهو ده التاتش الجديد، بس على الخد مش على القلب". المشهد السادس/ خارجي: لوكيشن تصوير، يتراص عشرات الكومبارس تحت الشمس الحارقة، ينتظرون النجمة التي تأخرت عن موعدها ثلاث ساعات، تتهادى بالدخول فيهرع إليها الجميع، ترمقهم بنظرة لا مبالاة قائلة: "خلي الإنتاج يجيب لي سوشي، وقولوا للمؤلف يبعتلي مشهد النهاردة"، ويأتي صوت الراوي: "طبعًا عارفين إن ست الكل تبقى مرات المنتج". المشهد السابع/ خارجي: جنازة فنان كبير، الكاميرات أكثر من المشيعين، تتداخل الميكروفونات داخل النعش، ويتسابق البعض لالتقاط "سيلفي" مع الفنانين الباكين، ويأتي صوت حزين للراوي: "حتى الموت بقا تريند، والدموع HD". المشهد الثامن/ داخلي: فنان جالس في منزله، يتصفح أنستجرام، يكتب ردًا غاضبًا على معجب استفزه، وتتنوع التعليقات بين: "حارق دمهم يا نجم"، و"عيب اللي بتقوله"، و"شوف شغل يا فاشل"، ويعلق الراوي: "عندما يقابل الفنان جمهوره على مدار 24 ساعة، تنهار المسافات وتحدث الكارثة". المشهد التاسع/ داخلي: مسابقة مواهب، في ستوديو فخم، لجان تحكيم متأنقة، تتعمد الكاميرا التركيز على ملابس المواهب، وتعبيرات وجوه لجان التحكيم، لاقتناص هفوة صادرة من أحدهم، يفسرها الراوي: "برامج المواهب تبحث فقط عن اللقطة التي تحدد إنتاج موسم جديد، ولا عزاء للموهوبين". المشهد العاشر/ خارجي: شارع واسع مليء بألوان لافتات مضيئة، على أحد الكافيهات المزدحمة بالشباب والدخان، تلمع شاشة تليفون بمقطع فيديو للفنانة بدرية طلبة، تطلق نظرات حادة وألفاظاً هجومية، في بضع دقائق حققت ملايين المشاهدات، ويكتفي الراوي بأربع كلمات: "أتعرف ما معنى الكلمة؟؟". المشهد الحادي عشر/ داخلي: قاعة كبيرة في مبنى قديم، لقطة قريبة لافتة "نقابة المهن التمثيلية"، بجوارها لافتة "نقابة المهن الموسيقية"، ترابيزة اجتماعات اصطف حولها العشرات، أمام كل منهم ملف ضخم، مكتوب على غلافه "خطة إنقاذ الفن"، لقطة قريبة ليد تفتح ملفًا، ونرى مجموعة مقترحات، منها: اختبار موهبة إلزامي لكل متقدم، إخضاع الفنانين لبرامج تدريبية للتعامل مع السوشيال ميديا، تجريم الإساءة للجمهور أو استغلال الشهرة، تشكيل لجان تقييم ومتابعة، إعادة النظر في ملف العضويات، وضع ضوابط رادعة لكل من يسيء لقيمة الفن المصري، وإنتاج محتوى يحترم عقول المشاهدين، وتقترب الكاميرا من الورقة الأخيرة المكتوب عليها: "إعادة الفن من البث المباشر.. إلى القلب المباشر"، ويأتي صوت الراوي: "مازال هناك أمل في ضبط اتجاه بوصلة الفن.. بشرط تحديد مفهوم الفنان الحقيقي". المشهد الأخير/ خارجي حديقة مزهرة، الكاميرا تقترب من شجرة وارفة الظلال، ملقى تحتها برواز ذهبي لفنان من الزمن الجميل، تلتقطه يد شابة تنظفه برفق، وتعلقه على الشجرة تاركة بجواره مساحة فارغة تنتظر صورة جديدة، وفي الخلفية صوت تصفيق، ويأتي صوت الراوي في نبرة هادئة وملهمة: "يمكن الصورة اتكسرت مرة.. لكن الإطار لسه موجود، وكل جيل عنده فرصة يعلق صورته جنب الكبار، لو عرف يدوّر على المعنى قبل ما يدوّر على المعجبين".

أخبار مصر : التريند مش هينفعك.. كوكا ينتقد تصوير الجنازات بعد عزاء والد الشناوي
أخبار مصر : التريند مش هينفعك.. كوكا ينتقد تصوير الجنازات بعد عزاء والد الشناوي

نافذة على العالم

timeمنذ ساعة واحدة

  • نافذة على العالم

أخبار مصر : التريند مش هينفعك.. كوكا ينتقد تصوير الجنازات بعد عزاء والد الشناوي

الخميس 21 أغسطس 2025 12:40 صباحاً نافذة على العالم - أبدى أحمد نبيل كوكا، لاعب الأهلي، غضبه الشديد من ظاهرة تصوير الجنازات والعزاءات، وذلك عقب وفاة والد زميله محمد الشناوي حارس مرمى الفريق. كوكا نشر رسالة 'ستوري' عبرحسابه في إنستجرام، عبّر خلالها عن استيائه من تهافت البعض على التقاط الصور والفيديوهات في مثل هذه المواقف الصعبة، معتبرًا أن ما يحدث لا يمت للإنسانية بصلة. رسالة مؤثرة لجمهور السوشيال ميديا كتب كوكا: 'بالله عليكم بطلوا تصوّروا حد في عزا. كفاية بقى.. ده مش شغل، متقولش بعمل شغلي، هل هترضى إن والدك أو والدتك متوفين وتشوف قدامك خمسين واحد بيصوّرك وانت في أصعب لحظة؟'. وأشار اللاعب إلى أن الموقف لا يمكن تبريره تحت مسمى التغطية الإعلامية أو العمل، متسائلًا: 'هل اليوم ده لو مصورتش هيحصلك حاجة؟'. دعوة لاحترام حرمة الميت والمشاعر كوكا وصف مشهد الهواتف المحمولة وكاميرات التصوير في الجنائز بأنه 'منظر مرعب'، مؤكدًا أن الأولوية في مثل هذه المواقف هي الترحم على المتوفى والدعاء له، لا البحث عن ريتش أو تريند على حساب مشاعر الآخرين. وأضاف: 'فكّر كده، لو انت – لا قدر الله – اتوفّيت، تحب الناس يصوروك ولا يقفوا يدعولك؟ في حاجات لازم تفكر فيها وتخلي عندك دم.' التريند مش هينفعك اختتم كوكا رسالته بتوجيه نداء مباشر للمهتمين بالظهور الإعلامي، قائلًا: 'التريند والريتش مش هينفعوك بحاجة.. اللي هينفعك هو دعاء الناس ووقوفهم جنبك.' وأكد أن احترام خصوصية الحزن والابتعاد عن استغلال لحظات الموت أمر واجب إنساني قبل أن يكون التزامًا أخلاقيًا.

الموت يفجع الفنان رابح صقر
الموت يفجع الفنان رابح صقر

الجمهورية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الجمهورية

الموت يفجع الفنان رابح صقر

وكتب عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك": "لا حول ولا قوة إلا بالله، انتقل إلى رحمة الله ابن أختى أحمد بن عبد الرحمن الصقر، رحمه الله رحمة واسعة، وأسكنه فسيح جناته، إنا لله وإن إليه راجعون". من ناحية أخري، طرح الفنان رابح صقر مؤخرًا، ألبومه الجديد الذى يحمل اسم " الصقر 23"، وضم عددًا من الأغانى منها "بعيش لنفسي، يا ابن أبوي، زلزال".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store