وزير التعليم: التنسيق مع 'المالية' حول رواتب المعملين وأخبار جيدة قريبًا جدًا

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

24 القاهرة

منذ دقيقة واحدة

• 24 القاهرة

بعد إلزامهم بشراء كتب من المدرسة.. أولياء أمور مدارس خاصة بمصر الجديدة يستغيثون: بيجبرونا على الشراء بأسعار مبالغ فيها

تقدم عدد من أولياء أمور طلاب مدارس "سيدة المعونة - راهبات مصر الجديدة" و"الفاروق الإسلامية لغات – مصر الجديدة"، بشكوى جماعية إلى وزارة التربية والتعليم يعبرون فيها عن استيائهم من قرار إلزام أولياء الأمور بشراء كتب الوزارة من المدارس فقط، دون إتاحة خيار شرائها من الخارج كما كان متبعًا في السنوات الماضية. وأكد أولياء الأمور خلال شكوتهم عبر القاهرة 24، أن هذا القرار في حال تطبيقه يفتح الباب أمام استغلال بعض المدارس الخاصة التي تفرض أسعارًا مرتفعة على الكتب تفوق أسعارها الحقيقية بأضعاف، مما يزيد العبء المادي على الأسر، خاصة في ظل ارتفاع مصروفات المدارس دون مبرر واضح. أولياء أمور بمدارس مصر الجديدة يطالبون وزارة التعليم بإعادة النظر في إلزامهم بشراء كتب الوزارة من المدارس وقال أولياء الأمور: كنا نشتري كتب الوزارة من المكتبات الخارجية طوال العام الدراسي بسعر لا يتجاوز 700 جنيه للترمين، أما الآن، وبسبب هذا القرار، تضاعفت الأسعار داخل المدارس دون أي رقابة أو مبرر، مشيرين إلى أن هناك مدارس لم تلتزم بهذا القرار وتُتيح الكتب بسعرها الحقيقي، فلماذا يُجبر البعض على الشراء بأسعار مبالغ فيها؟. وطالب أولياء الأمور الوزير محمد عبد اللطيف، بسرعة التحقق من صحة القرار ومعرفة ما إذا كان بالفعل قد تم إلزام المدارس بعدم السماح بشراء الكتب من خارج المدرسة، أو ما إذا كان الأمر مجرد اجتهاد من بعض الإدارات المدرسية. كما دعوا الوزارة إلى إصدار توجيه رسمي واضح وشفاف بشأن آلية توزيع الكتب الحكومية، مع التأكيد على حق ولي الأمر في اختيار المصدر المناسب لشراء الكتب طالما أنها معتمدة من الوزارة، وذلك ضمانًا للعدالة وتخفيفًا للأعباء المالية. نقل 12 أسرة إلى مدرسة ابتدائية بعد تصدع منازلهم إثر هبوط أرضي في أبويط ببني سويف بعت العفش عشان مدرسة ولادي.. سيدة تستغيث من طليقها: مبيدفعش نفقة وخد الصيدلية بتاعتي| خاص غالبيتهم من مدرسة واحدة.. ننشر أسماء أوائل الثانوية العامة في قنا أُعاني من مرض نادر ولا أجد علاجي.. مدرسة بطب عين شمس تستغيث: أستحق الرحمة لا الإهمال

مصراوي

منذ 8 دقائق

• مصراوي

خالد الجندي: المفتي يزن الفتوى بخمس مقاصد وثلاث مصالح لتحديد الحكم الصحيح

: قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن الإفتاء ليس مجرد رأي يُقال، بل هو علم متراكم عبر الأجيال منذ عهد النبي صلى الله عليه وسلم، يدرسه المتخصصون بدقة وفهم واسع للقرآن والسنة والتفسير والحديث واللغة، إضافة إلى إدراك أحوال المستفتي والمفتي والفتوى ذاتها. وأضاف الجندي، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc": أن المفتي حين يتلقى السؤال، يعرضه أولًا على خمس قواعد أساسية تُعرف بـ"المقاصد الشرعية"، وهي: حفظ الدين، وحفظ العقل، وحفظ العرض، وحفظ المال، وحفظ النفس، مؤكدًا أن هذه المقاصد بمثابة دستور لا يجوز المساس بها أو الإضرار بها. وتابع: بعد النظر في المقاصد، ينتقل المفتي إلى تقييم المسألة من خلال ما يُعرف بـ"المصالح"، وهي ثلاثة أنواع: مصالح ضرورية، وحاجية، وتحسينية، وتختلف حسب ظروف السائل. وأشار الجندي إلى أن اختلاف الأشخاص يؤدي إلى اختلاف الحكم، ضاربًا مثالًا بثلاثة سائلين يطلبون قرضًا لأسباب مختلفة: أحدهم لعلاج ابنته المريضة (مصلحة ضرورية)، والثاني لتحديث سيارته (مصلحة تحسينية)، والثالث لشراء شقة أوسع (مصلحة حاجية)، لافتًا إلى أن "الحكم لا يمكن أن يكون واحدًا للجميع". وأكد على أن المفتي يُجري خمسة عشر تصورًا ذهنيًا في كل فتوى (نتيجة المزج بين المقاصد الخمسة والمصالح الثلاثة)، يتم هذا التقدير في لحظة خاطفة، بفضل التدريب والعلم، تمامًا كما يتخذ الطبيب قراره في جزء من الثانية. أيضًا:

الدستور

منذ 3 ساعات

• الدستور

خالد الجندي: هناك 5 مقاصد شرعية و3 مصالح لصناعة الفتوى

قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن الإفتاء ليس مجرد رأي يُقال بل هو علم متراكم عبر الأجيال منذ عهد النبي (صلى الله عليه وسلم)، يدرسه المتخصصون بدقة وفهم واسع للقرآن والسنة والتفسير والحديث واللغة، إضافة إلى إدراك أحوال المستفتي والمفتي والفتوى ذاتها. المقاصد بمثابة دستور لا يجوز المساس بها أو الإضرار بها وأضاف الجندي، خلال برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع على قناة "dmc"، أن المفتي حين يتلقى السؤال يعرضه أولًا على خمس قواعد أساسية تُعرف بـ "المقاصد الشرعية"، وهي: حفظ الدين، وحفظ العقل، وحفظ العرض، وحفظ المال، وحفظ النفس، مؤكدًا أن هذه المقاصد بمثابة دستور لا يجوز المساس بها أو الإضرار بها. وأوضح عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أنه بعد النظر في المقاصد، ينتقل المفتي إلى تقييم المسألة من خلال ما يُعرف بـ "المصالح"، وهي ثلاثة أنواع: مصالح ضرورية، وحاجية، وتحسينية، وتختلف حسب ظروف السائل. اختلاف الأشخاص يؤدي إلى اختلاف الحكم وأشار عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إلى أن اختلاف الأشخاص يؤدي إلى اختلاف الحكم، ضاربًا مثالًا بثلاثة سائلين يطلبون قرضًا لأسباب مختلفة: أحدهم لعلاج ابنته المريضة (مصلحة ضرورية)، والثاني لتحديث سيارته (مصلحة تحسينية)، والثالث لشراء شقة أوسع (مصلحة حاجية)، لافتًا إلى أن "الحكم لا يمكن أن يكون واحدًا للجميع". وأكد عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، أن المفتي يُجري خمسة عشر تصورًا ذهنيًا في كل فتوى (نتيجة المزج بين المقاصد الخمسة والمصالح الثلاثة)، يتم هذا التقدير في لحظة خاطفة، بفضل التدريب والعلم، تمامًا كما يتخذ الطبيب قراره في جزء من الثانية.