
أسعار الصرف مقابل الريال اليمني السبت 16 أغسطس 2025
الدولار
صنعاء
شراء = 534 ريال
بيع = 536 ريال
عدن
شراء = 1617 ريال
بيع = 1632 ريال
الريال السعودي
صنعاء
شراء = 139.9 ريال
بيع = 140.2 ريال
عدن
شراء = 425 ريال
بيع = 428 ريال
المصدر: مرصد بقش
تم

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 7 دقائق
- اليمن الآن
ثبات أسعار الدولار والريال السعودي مقابل الريال اليمني في صنعاء
يمن إيكو|تحديث: أبقى البنك المركزي اليمني في صنعاء، على أسعار صرف الدولار والريال السعودي مقابل الريال اليمني، لليوم الثلاثاء، بدون تغيير، وفقاً لبيان البنك اليومي المنشور على موقعه الإلكتروني والذي اطلع عليه 'يمن إيكو'. وفي البيان- الذي تضمن الحد الأعلى لأسعار بيع العملات الرئيسية المعتمدة لدى وحدة التعاملات بالنقد الأجنبي- أبقى البنك المركزي بصنعاء، سعر بيع الريال السعودي مقابل الريال اليمني عند 140 ريالاً يمنياً، كما أبقى سعر بيع الدولار الأمريكي مقابل الريال اليمني عند 530,50 ريال يمني. وحدد سعر بيع الدولار الأمريكي مقابل الريال السعودي بـ 3.79 ريال سعودي للدولار. وأكد البنك، أنه في حال تغير الأسعار المعتمدة خلال اليوم، فسيتم نشر الأسعار الجديدة المعتمدة وقت اعتمادها من قبل وحدة التعاملات بالنقد الأجنبي التابعة له، مشيراً إلى أنه في حال وجود أي مخالفة أو شكوى يتم الإبلاغ عنها عبر الاتصال بالرقم المجاني (8006800) أو الاتصال على الرقم (01274327).


اليمن الآن
منذ ساعة واحدة
- اليمن الآن
عدن: وكلاء الغاز يرفضون تسعيرة الشركة ويعلنون الإضراب
يمن إيكو|أخبار: أكد وكلاء الغاز المنزلي في عدن، رفضهم أسعار البيع التي حددتها الشركة مؤخراً، واصفين تلك الأسعار بالمجحفة، حيث أنها تدفعهم للبيع بخسارة كبيرة، مطالبين بتعديلها ومراجعتها بما يضمن لهم هامشاً في الربح والأتعاب، ليتمكنوا من تقديم الخدمة للمواطنين في الأحياء. وفي مقطع فيديو متداول على وسائل التواصل المختلفة، تابعه موقع 'يمن إيكو'، قال الوكلاء إن الشركة حددت لهم سعر الشراء للأسطوانة من المحطات بـ 6025 ريالاً، وألزمتهم بالبيع للمواطنين بـ 6,525، بفارق 500 ريال فقط، متجاهلةً بذلك أجور النقل والعمال والتحميل، ورسوم التراخيص والالتزامات للجهات الرسمية بما فيها الدفاع المدني، فضلاً عن إيجارات المحال وفواتير الكهرباء. وأعلن الوكلاء، في المقطع الذي تم توثيقه خلال وقفتهم الاحتجاجية، الإضراب عن البيع والامتناع عن التحميل من المحطات المركزية، حتى يتم تعديل الأسعار، وانتزاع حقوقهم، وفق تعبيرهم. وحمل الوكلاء شركة الغاز في عدن 'بموقعها الرئيسي في صافر' بمحافظة مأرب النتيجة الفعلية لما قالوا إنه 'سيحصل من اختلاق أزمات للمواطنين في هذه المادة وما قد يصاحبها من رفع للأسعار'. واتهم الوكلاء شركة الغاز التابعة للحكومة اليمنية وبعض النافذين بمحاولة إقصائهم عن هذا العمل، وتخصيصه للطرمبات التجارية العاملة في المحافظة، والتي أكدوا أنها لا زالت 'مستمرة بتعبئة الأسطوانة بسعر 10 آلاف ريال بدون اعتراض من السلطات المحلية والجهات المعنية'.


اليمن الآن
منذ 2 ساعات
- اليمن الآن
من أنقاض الحرب إلى أمل جديد.. الستيني محمد حسان يعيد بناء حياته في المخا
في مدينة المخا الساحلية- غربي تعز، يجد الحاج محمد أحمد حسان علي- البالغ من العمر 60 عامًا- نفسه أمام فرصة جديدة بعد أن فرقته حرب مليشيا الحوثي عن أبنائه الكبار، الذين هاجروا إلى عدن ومأرب ومحافظات أخرى بحثًا عن لقمة العيش. يقول حسان لوكالة "2 ديسمبر": "كنت أعمل في عدة أعمال، وآخرها بيع البهارات في مدينة تعز، حتى أُصبت بمرض في العيون جعلني عاجزًا عن العمل. طرقت كل أبواب الخير لكن الأمل أُغلق أمامي في آخر عمري". رغم وضعه الصحي، لم يستسلم الحاج محمد، فقرر الانتقال إلى مدينة المخا، التي يشهد لها الجميع بالخدمات والتنمية والأمن، ليبدأ حياة جديدة ويؤمّن لقمة العيش لأسرته المؤلفة من أحد عشر فردًا. وصل الحاج محمد إلى المخا قبل خمسة أشهر وبدأ مشروعه الصغير في بيع المكانس وأنواع مختلفة من الأغراض البسيطة.. يقول: "وجدت تفاعلًا وإقبالًا من المشترين، وبدأت مشروعي خطوة خطوة حتى وصلت إلى ما أنا عليه اليوم. الحمد لله أستطيع الآن توفير بعض المصاريف لأطفالي وأسرتي". يضيف: "الحرب أفقدت الكثير من الأسر فرص العيش الكريم، وأصبحنا جميعًا ضحايا هذا الوضع الذي يدفع ثمنه المواطن اليمني البسيط، وأنا واحد منهم. الأعباء والمرض تنهك أجسادنا ونحن نحاول الصمود من أطفالنا". باعتزاز يتحدث الحاج محمد عن تطور مشروعه البسيط، قائلًا: "بدأت بمبلغ 3 آلاف ريال يمني، واليوم أصبح لدي ميزانية تصل إلى 200 ألف ريال قابلة للتوسعة مع استمرار الحركة وتفاعل الزبائن". كما يشيد بالخدمات في المخا: "المدينة الأفضل من ناحية التنمية، مع توفر الكهرباء والمياه، مشاريع الطرقات، والمستشفيات المجانية. وقد تم وعدي بعلاجي كوني أعاني أمراض البروستات والكلى، بالإضافة إلى المخيم الطبي القادم لمرض العيون". لافتًا- في ختام حديثه- إلى أن "المخا تذكرنا بالجمهورية التي كنا نعيشها في زمن الدولة والنظام قبل سنين؛ فيها الأمن والأمان والاستقرار، كما أن انخفاض الأسعار أعاد لنا الابتسامة والحياة من جديد".