logo
«أوقاف دبي» تُكرّم رعاة «قوافل الخير 3»

«أوقاف دبي» تُكرّم رعاة «قوافل الخير 3»

الإمارات اليوم٠٤-٠٦-٢٠٢٥

كرّمت مؤسسة الأوقاف وإدارة أمول القصّـر في دبي رعاة مبادرة «قوافل الخير 3» لدورهم في دعم المبادرة الإنسانية التي جرى إطلاقها خلال شهر رمضان المبارك.
وشملت قائمة المكرمين خمسة رعاة قدموا إسهامات في مبادرة «قوافل الخير 3»، من خلال المشاركة في الفيديو الدعائي للحملة، وتقديم مكان تصوير الفيديو، وتخصيص مساحات إعلانية للترويج للحملة خلال شهر رمضان المبارك.
وثمّن مدير إدارة الوقف في مؤسسة الأوقاف وإدارة أموال القصّـر في دبي، عمر المازمي، الإسهام البنّاء للجهات الداعمة، وأكد أن مبادرة «قوافل الخير 3» حققت أهدافها الإنسانية، وشهدت مشاركة مجتمعية كبيرة، وأضاف: «نحرص على إطلاق المبادرات المجتمعية الخيرية التي تسهم في تلبية احتياجات المجتمع، وتضمن تحقيق سعادة أفراده».
وذكر المازمي أن رعاة قائمة مبادرة «قوافل الخير 2» شملت علي عيسى وحمدان الزيودي وعمار آل رحمة، وجون خوري وابتسام بطي، الذين قدموا إسهامات نوعية في التسويق للمبادرة، وتوفير ما يلزم لتحقق أهدافها الخيرية.
• قائمة المكرمين شملت 5 رعاة قدموا إسهامات في مبادرة «قوافل الخير 3».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

وفد مركز شرطة مصفوت يزور مصابي الحوادث
وفد مركز شرطة مصفوت يزور مصابي الحوادث

صحيفة الخليج

timeمنذ 42 دقائق

  • صحيفة الخليج

وفد مركز شرطة مصفوت يزور مصابي الحوادث

عجمان: «الخليج» زار وفد من مركز شرطة مصفوت الشامل عدداً من مصابي الحوادث المرورية في منطقة مصفوت، للاطمئنان على حالتهم الصحية وتقديم الدعم المعنوي لهم، في لفتة تعكس التزام شرطة عجمان بمسؤوليتها المجتمعية تجاه أفراد المجتمع. وشملت الزيارة عدداً من المرضى الذين يتلقون العلاج في مستشفى حتا، حيث عبّر الوفد عن تمنياتهم لهم بالشفاء العاجل، مؤكدين أن شرطة عجمان تقف دائماً إلى جانب أفراد المجتمع في مختلف الظروف، إيماناً منها بأهمية الجانب الإنساني في العمل الشرطي. وقال الرائد عبد الرحمن حيي الكعبي، رئيس مركز شرطة مصفوت الشامل: «إن هذه المبادرة تأتي ضمن توجيهات القيادة الرشيدة بترسيخ مبدأ التكافل الاجتماعي وتعزيز الروابط الإنسانية بين رجال الشرطة وأفراد المجتمع، بما يعكس الصورة الحضارية لجهاز الشرطة ودوره الداعم للمجتمع».

جيل الأجهزة الذكية.. نظارات طبية تلازم وجوه الأطفال
جيل الأجهزة الذكية.. نظارات طبية تلازم وجوه الأطفال

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

جيل الأجهزة الذكية.. نظارات طبية تلازم وجوه الأطفال

أكد أطباء لـ«الإمارات اليوم» أن السنوات الأخيرة شهدت زيادة ملحوظة في معدلات قصر النظر وضعف البصر بين الأطفال، خصوصاً لدى من يستخدمون الشاشات لفترات طويلة. وأضافوا أن تأخير فحص النظر قد يؤدي إلى مشكلات، مثل «كسل العين» أو الحَوَل الدائم، مؤكدين أن أول فحص بصري يجب أن يتم بين عُمر ستة أشهر وسنة، ثم يُكرر عند سن ثلاث سنوات، وعند دخول المدرسة، مع المتابعة السنوية في حال وجود أعراض أو تاريخ عائلي. وتفصيلاً، أكدت أخصائية طب العيون، الدكتورة حنان علي محمد، أن السنوات الأخيرة شهدت زيادة ملحوظة في حالات قصر النظر لدى الأطفال، ويرتبط ذلك بشكل واضح بالاستخدام المُفرط للأجهزة الذكية والاعتماد على الرؤية القريبة لفترات طويلة. وحددت علامات تشير إلى وجود مشكلات بصرية لدى الطفل، تشمل فرك العينين المتكرر، والشكوى من الصداع، وكثرة الدموع، ومحاولة تقريب الأشياء للرؤية، والحَوَل، ولف الرأس عند التركيز. وأكدت ضرورة التوجه إلى الطبيب المختص فور ملاحظة أي من هذه الأعراض. وعن أبرز خيارات العلاج، أوضحت أن النظارات الطبية والعدسات اللاصقة تمثّلان حلولاً تقليدية، إلى جانب تمارين العين وقطرات الأتروبين بتركيزات مختلفة، كما يُلجأ في بعض الحالات إلى الجراحة لتعديل الحَوَل وتحسين جودة الإبصار، مؤكدة أن بعض الحالات قد تتحسن من دون الحاجة إلى استخدام نظارات دائمة. وشدد أخصائي طب وجراحة العيون، الدكتور محمود حامد السنباوي، على أهمية دور الأسرة في حماية نظر الأطفال من الآثار السلبية للاستخدام المفرط للأجهزة الذكية، داعياً إلى تقنين أوقات استخدام الشاشات بحسب عمر الطفل، وتشجيع فترات الراحة المنتظمة والأنشطة البدنية اليومية، خصوصاً اللعب في الهواء الطلق، الذي أظهرت الدراسات قدرته على الحد من تطور قصر النظر، وضرورة التأكد من الجلوس السليم للطفل، وترك مسافة كافية بينه وبين الشاشة، والاهتمام بترطيب العينين، لاسيما في البيئات الجافة أو المُكيفة. وأكد فاعلية قاعدة «20-20-20»، التي يُوصى بها عالمياً، وتنصّ على أخذ استراحة كل 20 دقيقة، من خلال النظر إلى شيء يبعد 20 قدماً (نحو ستة أمتار) لمدة 20 ثانية، موضحاً أن تلك القاعدة تُخفف من إجهاد عضلات العين الناتج عن التركيز المطول، موصياً أيضاً بتحديد «وقت خالٍ من الشاشات» يومياً، واستخدام إضاءة مناسبة وضبط سطوع الشاشة، لتقليل الضغط على العين. وعن تأثير الإضاءة المحيطة ونوعية الشاشات، أشار إلى أن الإضاءة الخافتة أو الساطعة بشكل مفرط تُجهد العينين، لذا من الأفضل استخدام إضاءة متوازنة وناعمة، كما يُفضل استخدام الشاشات المزودة بخاصية تقليل الضوء الأزرق وتقنيات مقاومة الانعكاس، لما لها من أثر إيجابي في تقليل الإرهاق البصري وتحسين جودة النوم. وأكد أخصائي طب وجراحة العيون وجرّاح القرنية والشبكية والجسم الزجاجي، الدكتور سومر درويش، أن «الإجهاد البصري الرقمي» أصبح حالة منتشرة، ويتضمن أعراضاً، مثل جفاف العين، والرؤية الضبابية، والصداع، محذراً من التعرّض الطويل للضوء الأزرق المنبعث من الشاشات، الذي قد يؤثر في جودة النوم، وربما في الشبكية على المدى الطويل، رغم أن هذه النقطة لاتزال قيد البحث العلمي. وشدد على أن الأطفال بين سبعة أعوام و15 عاماً أكثر عرضة للإصابة بمشكلات بصرية، لافتاً إلى الدور المهم للمدارس في الوقاية والتوعية من خلال برامج تثقيفية حول الاستخدام الآمن للأجهزة الرقمية، كما أوصى بضرورة دمج التوعية البصرية في المناهج الدراسية، لتعزيز الثقافة الصحية بين الطلاب والمعلمين، والحد من ارتفاع نسب الإصابة بضعف النظر لدى الجيل الجديد. وحذّر من إجراء عمليات تصحيح النظر بالليزك في سن مبكرة، مؤكداً أنها لا تُعدّ خياراً آمناً قبل عمر 18 عاماً، إذ إن ثبات واستقرار النظر شرط أساسي لإجراء مثل هذه العمليات، وإجراؤها في مراحل النمو قد يؤدي إلى نتائج غير مستقرة. ودعا إلى إطلاق حملات توعوية تُعنى بنشر الثقافة الصحية البصرية من خلال تحديد أوقات مناسبة لاستخدام الشاشات للأطفال، حسب الفئة العمرية وتشجيع الأنشطة الخارجية، للتقليل من وقت الشاشة وتعزيز صحة العين، وتوفير فحوص بصرية دورية في المدارس، لضمان الكشف المبكر عن أي مشكلات في الإبصار. الفحص الدوري باتت التكنولوجيا عاملاً رئيساً في تفاقم مشكلات النظر لدى الأطفال، إذ تزايد اعتمادهم على الأجهزة الذكية والشاشات لساعات طويلة يومياً، ما أسهم في الارتفاع الحاد بمعدلات قصر النظر، الذي يُصيب واحداً من كل ثلاثة أطفال ومراهقين حول العالم، وقفزت نسبة الإصابة من 24% في عام 1990 إلى نحو 36% في عام 2023، ومن المتوقع أن تصل النسبة إلى 40% بحلول عام 2050، أي ما يزيد على 740 مليون طفل ومراهق عالمياً. وتُسجل أعلى المعدلات في دول شرق آسيا بنسبة تراوح بين 70% و90%. وتشير التقديرات الطبية إلى أن 90% من حالات ضعف البصر لدى الأطفال قابلة للعلاج أو التحسّن عبر التدخل المبكر، وهو ما يستدعي تعزيز الوعي المجتمعي بأهمية الفحص الدوري، وتوازن الأطفال بين استخدام الأجهزة الذكية والشاشات وممارسة الأنشطة في الهواء الطلق.

أكبر علم للإمارات مطبوع بـ24514 بصمة يد يدخل في «غينيس»
أكبر علم للإمارات مطبوع بـ24514 بصمة يد يدخل في «غينيس»

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

أكبر علم للإمارات مطبوع بـ24514 بصمة يد يدخل في «غينيس»

نريد أن نجعلهم يشعرون بالتقدير والاحترام من خلال خدمات الرعاية الصحية المجانية ويوم من الأنشطة الصحية. ومن خلال محاولة تسجيل هذا الرقم القياسي العالمي في موسوعة غينيس، نريد أن نظهر كيف أن كل بصمة يد تُمثل قصة، ومساهمة في هذا الوطن». من جهتها قالت مريم ممتاز مديرة صفحة الإمارات تحب باكستان، إن هذا الإنجاز يؤكد الدور المؤثر الذي تقدمه منصات الإمارات تحب مع شركائها، حيث تعمل من خلال فعالياتها الجماهيرية الواسعة على تعزيز العلاقات القوية بين الإمارات وشعوب العالم .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store