
فابريجاس قد يتوجه نحو برشلونة
مع انتهاء الموسم الكروي لنادي برشلونة، يستعد الفريق الكتالوني للموسم المقبل ويفكر في الاستعدادات للموسم الجديد.
ودائما ما تعتبر بطولة كأس خوان غامبر الودية، التي تجرى سنويا قبل انطلاق الموسم الجديد، لحظة مهمة في تحضيرات برشلونة، الذي توج بالثلاثية المحلية في الموسم المنصرم (الدوري الإسباني، كأس ملك إسبانيا، كأس السوبر الإسباني).
وبعد خسارة برشلونة القاسية صفر-3 أمام موناكو الفرنسي في النسخة الماضية لكأس خوان غامبر، يتطلع الفريق الكتالوني لاستعادة هيمنته على البطولة مجددا.
ووفقا لصحيفة (سبورت) الإسبانية، من المتوقع أن يكون خصم برشلونة القادم في كأس خوان غامبر، هو فريق كومو الإيطالي، الذي يتولى قيادته المدير الفني الإسباني سيسك فابريغاس.
ولذلك، من المتوقع أن يستعيد لاعب خط الوسط السابق، الذي لعب لبرشلونة بين عامي 2011 و2014، بعض الذكريات الرائعة.
تجدر الإشارة إلى أن برشلونة سيواجه فيسيل كوبي الياباني في 27 يونيو المقبل، ومن المقرر أن يخوض مباراتين أيضا في كوريا الجنوبية خلال جولته الآسيوية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 14 دقائق
- الأسبوع
تير شتيجن يحسم مصيره مع برشلونة
مارك أندريه تير شتيجن نفى حارس مرمى منتخب ألمانيا لكرة القدم، مارك أندريه تير شتيجن، التقارير التي تفيد بأن برشلونة يعتزم بيعه هذا الصيف. وقال تير شتيجن للصحفيين، اليوم الأحد، خلال معسكر المنتخب الألماني التدريبي في هيرتسوجيناوراخ: «لم يتحدث معي أحد، أعلم أنني سأكون في برشلونة العام المقبل». ويرتبط تير شتيجن بعقد مع الفريق المتوج بالثنائية المحلية الدوري والكأس في إسبانيا حتى عام 2028. ولعب الحارس الألماني تسع مباريات فقط مع برشلونة، عقب تعرضه لإصابة خطيرة في الركبة، لكنه لا يعتقد أن وضعه في النادي قد تغير. وشدد تير شتيجن: «لطالما كان لدينا حراس مرمى رائعون في السنوات السابقة أيضا، هناك منافسة في جميع المراكز في برشلونة، أتطلع حقا للموسم الجديد، لأن لدينا فريقا رائعا شابا ومتعطشا للفوز». ووفقا لتقارير إعلامية، منح خوان لابورتا، رئيس برشلونة، المدرب الألماني هانزي فليك الإذن ببيع حارس المرمى، فيما صرح تير شتيجن بأنه لم يتواصل مع فليك منذ ظهور تلك التقارير. وقال حارس برشلونة: «لم نتحدث، ولم نتواصل خلال الأيام الماضية، لا أرى سببا أيضا لذلك، ليس هناك موضوع للحديث بشأنه». ولم يلعب تير شتيجن مع منتخب ألمانيا منذ سبتمبر الماضي، لكن يوليان ناجلسمان، مدرب الفريق، أكد أنه سيكون أساسيا بالدور قبل النهائي لبطولة دوري أمم أوروبا ضد منتخب البرتغال، يوم الأربعاء المقبل.


الصباح العربي
منذ ساعة واحدة
- الصباح العربي
'هانزي فليك' يزلزل ثقة 'تير شتيغن' بصفقة جديدة تغير خريطة حراسة برشلونة
أفادت مصادر من قلب كتالونيا بأن هانزي فليك، مدرب برشلونة، يسعى لإحداث تحول جذري في مركز حراسة المرمى، من خلال استقدام الحارس الواعد خوان غارسيا من إسبانيول، بعدما دفع النادي قيمة شرطه الجزائي التي تبلغ 25 مليون يورو. يتشارك الجهاز الفني والإدارة في رؤية واضحة تمنح غارسيا مكانته الأساسية في تشكيلة الفريق للموسم 2025/2026، مما يضع الحارس المخضرم مارك أندريه تير شتيغن، الذي يربطه عقد طويل مع النادي حتى عام 2028، أمام تحدٍ جديد بعد سنوات من التفاني والولاء. ورغم رغبة تير شتيغن في البقاء، تبدو فرص مشاركته الأساسية ضئيلة للغاية، مما يدفعه للبحث عن نادٍ آخر يضمن له دقائق لعب منتظمة، خاصة في ظل طموحه بأن يكون الحارس الأول للمنتخب الألماني في كأس العالم 2026. يأتي هذا في سياق خطة برشلونة لتجديد دماء الفريق وخفض متوسط أعمار اللاعبين، بعد رحيل عدد من النجوم الكبار الذين كانوا حاضرين في فترة الهزيمة الثقيلة 2-8 أمام بايرن ميونخ بقيادة فليك في 2020، ليصبح تير شتيغن آخر المتمسكين بتلك الحقبة.


الصباح العربي
منذ ساعة واحدة
- الصباح العربي
صراع الثلاثي الناري 'يامال، ديمبيلي، وصلاح' على عرش الكرة الذهبية لعام 2025
يتجه اهتمام عشاق الكرة حول العالم نحو الحدث الأبرز في ساحة الجوائز الفردية: الكرة الذهبية لعام 2025، هذه النسخة من الجائزة تحمل في طياتها منافسة لا تقلّ شراسة عن كبرى النهائيات، إذ يشتد الصراع بين أسماء لامعة، يتقدّمها الجناح الفرنسي عثمان ديمبيلي، والنجم المصري المخضرم محمد صلاح، والموهبة الكتالونية الصاعدة لامين يامال. كشفت صحيفة "ليكيب" الفرنسية عن أن الشاب لامين يامال، نجم برشلونة، يُعد مفاجأة الموسم وأحد أبرز المرشحين للفوز بالجائزة، بعدما قدّم أداءً استثنائيًا لا يعكس حداثة سنّه، ورغم صغر سنّه الذي لم يبلُغ بعد السادسة عشرة، خطف لامين يامال الأضواء بأسلوب لعبه الآسر، ليحجز مكانه بثقة بين أعمدة برشلونة الأساسية؛ فقد تجاوز بأدائه حدود التوقعات، وبات حضوره في اللقاءات المصيرية ضرورة لا تحتمل الغياب، بفضل لمساته ونضجه الفني اللافت. أما عثمان ديمبيلي، فقد سجل موسمًا تاريخيًا مع باريس سان جيرمان، حيث قاد الفريق للتتويج لأول مرة بلقب دوري أبطال أوروبا، إلى جانب حصد الثلاثية المحلية (الدوري، الكأس، السوبر)، حيث جاءت أرقامه تتحدث عن نفسها: 54 مباراة، 35 هدفًا، و13 تمريرة حاسمة، ما يجعله أحد أقوى المنافسين على اللقب. في المقابل، يواصل محمد صلاح كتابة التاريخ مع ليفربول، بعمر 32 عامًا، استعاد "الريدز" الدوري الإنجليزي بفضل أدائه القيادي، وحصد جائزة أفضل لاعب في الدوري، إلى جانب تتويجه بالحذاء الذهبي، كما لعب 38 مباراة في البريميرليغ، أحرز خلالها 29 هدفًا وصنع 18 أخرى، ليصبح أكثر اللاعبين تأثيرًا في المسابقة هذا الموسم. وبحسب "ليكيب"، فإن السباق لا يقتصر على هذا الثلاثي، بل يشمل أيضًا نخبة من النجوم الذين قدموا مواسم مبهرة، مثل جود بيلينجهام، كيليان مبابي، فينيسيوس جونيور، وإيرلينغ هالاند، لكن يبدو أن أعين الجماهير باتت تتركّز على ذلك الصراع الثلاثي المتأجج بين النضج، الانفجار الفني، والمفاجأة الشابة. ومع اقتراب موعد الإعلان عن الفائز، تزداد التكهّنات والتوقعات، لكن المؤكد أن هذه النسخة ستبقى خالدة في ذاكرة الجماهير، ليس فقط بسبب جودة الأسماء، بل لأن معايير الفوز أصبحت أكثر تعقيدًا من أي وقت مضى، في ظل تقارب المستويات وتعدد البطولات الحاسمة.