logo
قبل نهائي «يوروبا ليج».. جراحة تغيّب كولوسيفسكي عن توتنام

قبل نهائي «يوروبا ليج».. جراحة تغيّب كولوسيفسكي عن توتنام

الرياضيةمنذ 7 أيام

أعلن توتنام هوتسبير المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، الأربعاء، أن السويدي ديان كولوسيفسكي، لاعب الوسط، خضع لجراحة في الركبة قبل نهائي الدوري الأوروبي «يوروبا ليج» المقرر الأسبوع المقبل.
وتعرض اللاعب صاحب الـ 25 عامًا للإصابة خلال خسارة توتنام على ملعبه 2ـ0 أمام كريستال بالاس الأحد الماضي، ولم يعلن النادي عن موعد عودته.
وقال توتنام في بيان: «يمكننا إعلان أن ديان كولوسيفسكي أصيب في ركبته اليمنى خلال مباراتنا بالدوري الممتاز أمام كريستال بالاس».
وأضاف: «بعد مزيد من المشاورات مع الاختصاصيين، خضع لاعب الوسط لجراحة الأربعاء وسيبدأ عملية إعادة تأهيله تحت إشراف طاقمنا الطبي على الفور».
ويفتقد توتنام أيضًا جهود جيمس ماديسون لاعب الوسط بسبب إصابة في الركبة أنهت موسمه.
ويمكن لتوتنام أن ينهي صيامًا عن الألقاب استمر 17 عامًا، عندما يواجه مانشستر يونايتد في نهائي الدوري الأوروبي 21 مايو الجاري في بيلباو.
ويحتل توتنام المركز 17 في الدوري الممتاز برصيد 38 نقطة، وسيحلّ ضيفًا على أستون فيلا الجمعة المقبل، قبل أن يستضيف برايتون آند هوف ألبيون في 25 مايو في مباراته الأخيرة بالموسم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يونايتد وتوتنام.. تقاسما الكأس بعد هدف الحارس الأسطوري
يونايتد وتوتنام.. تقاسما الكأس بعد هدف الحارس الأسطوري

الرياضية

timeمنذ 40 دقائق

  • الرياضية

يونايتد وتوتنام.. تقاسما الكأس بعد هدف الحارس الأسطوري

في 1967 و2009، كتب فريق مانشستر يونايتد الأول لكرة القدم، وتوتنام، فصلين من التنافس الملحمي في نهائيات الدرع الخيرية وكأس رابطة الأندية الإنجليزية، قبل أن يتجدد اللقاء في نهائي الدوري الأوروبي، الأربعاء، في بلباو الإسبانية، حيث يطمح كل طرف لانتزاع أول ألقابه هذا الموسم بعد رحلة شاقة في الملاعب الإنجليزية. على مدار 191 مباراة جمعت الفريقين عبر التاريخ، تفوق مانشستر يونايتد في 93 مباراة، بينما فاز توتنام في 52، وانتهت 46 بالتعادل، أحرز «الشياطين الحمر» 312 هدفًا، مقابل 247 هدفًا لتوتنام. في 1967، استضاف ملعب أولد ترافورد نهائي الدرع الخيرية، المباراة التي جمعت مانشستر يونايتد، بطل الدوري، وتوتنام، بطل كأس الاتحاد الإنجليزي، وانتهت بتعادل مثير 3ـ3. بدأت المباراة بحماس كبير، حيث سيطر مانشستر يونايتد على مجريات اللعب مبكرًا بقيادة نجمه الأيقوني الراحل بوبي تشارلتون ، الذي كان في أوج تألقه، افتتح التسجيل بهدف رائع، مستغلًا تمريرة دقيقة من جورج بيست، ليضع الكرة في شباك توتنام. توتنام، بقيادة المدرب بيل نيكلسون، لم يكن ليستسلم بسهولة، رد جيمي روبرتسون بهدف التعادل بعد مجهود فردي رائع، حيث راوغ دفاع اليونايتد وسدد كرة قوية لم يتمكن الحارس أليكس ستيبني من صدها. في الشوط الثاني، عاد تشارلتون ليضيف الهدف الثاني لليونايتد، مستغلًا رأسية متقنة من عرضية دينيس لو، لكن توتنام أظهر روحًا قتالية، ونجح فرانك سول في إدراك التعادل مجددًا بتسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء، ومع اقتراب المباراة من نهايتها، أضاف دينيس لو الهدف الثالث لليونايتد، ليبدو أن الشياطين الحمر في طريقهم للانتصار. اللحظة، التي سرقت الأضواء، جاءت في الدقائق الأخيرة، ومن شخص غير متوقع، بات جينينجز، حارس مرمى توتنام، في لحظة نادرة في تاريخ كرة القدم، استغل كرة مرتدة قرب منتصف الملعب، وأطلق تسديدة صاروخية بعيدة المدى، خدعت ستيبني تمامًا، لتهز الشباك وسط ذهول الجماهير. الهدف، الذي وصفه الحاضرون بـ«الأسطوري»، عادل النتيجة 3ـ3، وأشعل المدرجات في أولد ترافورد. مع انتهاء المباراة بالتعادل، وفي ظل غياب ركلات الترجيح في ذلك الوقت، قرر الاتحاد الإنجليزي اتخاذ قرار غير معتاد، تقاسم الفريقان للقب الدرع الخيرية. اتفق الناديان على أن يحتفظ كل منهما بالكأس لمدة ستة أشهر، في سابقة نادرة. النهائي الثاني جاء في 2009، بكأس رابطة الأندية الإنجليزية، حيث حسم اليونايتد اللقب بركلات الترجيح 4ـ1، بعد تعادل سلبي. وتألق ريان جيجز، وتيفيز، وكريستيانو رونالدو، وأندرسون في الركلات، بينما أهدر توتنام فرصتين عبر جيمي أوهارا، ودافيد بينتلي.

بلباو.. نهائي إنجليزي سادس في سماء أوروبا
بلباو.. نهائي إنجليزي سادس في سماء أوروبا

الرياضية

timeمنذ 40 دقائق

  • الرياضية

بلباو.. نهائي إنجليزي سادس في سماء أوروبا

تحتضن بلباو الإسبانية سادس نهائي إنجليزي خالص على صعيد القارة العجوز بين فريق مانشستر يونايتد الأول لكرة القدم وتوتنام، الأحد. ويعود أول نهائي إنجليزي إلى عام 1972، عندما خطف توتنام لقب كأس الاتحاد الأوروبي من وولفرهامبتون بنتيجة 3ـ2 في مجموع مباراتي الذهاب والإياب. ففي المباراة الأولى، انتصر السبيرز 2ـ1، قبل أن يحسموا اللقب بتعادل 1ـ1 في الإياب، ليتوجوا أبطالًا على حساب مواطنهم. في عام 2008، أضاء سماء موسكو نهائي دوري أبطال أوروبا بين مانشستر يونايتد وتشيلسي، تقدم البرتغالي كريستيانو رونالدو، قائد النصر الحالي، لليونايتد، لكن فرانك لامبارد أدرك التعادل للبلوز، وامتدت المعركة إلى ركلات الترجيح، قبل أن يحتفل الشياطين الحمر بنتيجة 6ـ5 ويحصدوا اللقب الكبير. شهد عام 2019 نهائيًا إنجليزيًا آخر في الدوري الأوروبي، حين اكتسح تشيلسي غريمه أرسنال 4ـ1. وتألق الثلاثي جيرو وبيدرو وهازارد «بهدفين» في تسجيل الأهداف، بينما اكتفى الجانرز بهدف وحيد من أليكس إيوبي، ليحتفل البلوز بلقب قاري جديد. في العام نفسه، حسم ليفربول لقب دوري أبطال أوروبا على حساب توتنام بنتيجة 2ـ0 في ملعب واندا ميتروبوليتانو بمدريد، حملت أهداف محمد صلاح، وديفوك أوريجي، الريدز إلى منصة التتويج. وعاد تشيلسي في 2021 ليؤكد قوته، متغلبًا على مانشستر سيتي 1ـ0 في نهائي دوري أبطال أوروبا، وهدف كاي هافيرتز الوحيد منح البلوز اللقب، ليواصلوا كتابة تاريخهم اللامع في القارة العجوز. الأربعاء، يعود الإنجليز ليتصدروا المشهد الأوروبي، تأهل مانشستر يونايتد إلى النهائي بعد اكتساح أتلتيك بلباو 7ـ1 في مجموع مباراتي نصف النهائي، بينما تخطى توتنام عقبة بودو جيلمت النرويجي بنتيجة 5ـ1 ليضرب موعدًا مع الشياطين الحمر.

اختيار أموريم المفاجئ قد يلهم مانشستر يونايتد لتحقيق مجد أوروبي
اختيار أموريم المفاجئ قد يلهم مانشستر يونايتد لتحقيق مجد أوروبي

Independent عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • Independent عربية

اختيار أموريم المفاجئ قد يلهم مانشستر يونايتد لتحقيق مجد أوروبي

من بين الأمور العديدة التي فاجأت روبن أموريم منذ توليه تدريب مانشستر يونايتد، كانت كثافة الالتزامات الإعلامية في إنجلترا. وعلى رغم أنه تعامل مع عبء العمل الإضافي بروح طيبة، فإن تردده الواضح في خوض مقابلة تلو الأخرى ومؤتمر صحافي بعد الآخر كان جلياً. إجاباته، كما هي حال عدد من مدربي الأندية الكبرى حالياً، تعكس الإنهاك الناتج من كثرة الالتزامات الإعلامية من تلفزيون وإذاعة وصحافة مكتوبة بعد المباريات، مما يظهر عليه علامات التعب. لكن هناك استثناء واحداً لذلك، حين يتحدث البرتغالي بإشادة بالغة عن لاعب خط الوسط الإنجليزي الذي قد يترك أعظم بصمة له حتى الآن مع مانشستر يونايتد في مركز هجومي. بدأ أموريم مديحه الحماسي للاعبه ماسون ماونت خلال مارس (آذار) الماضي، قائلاً "أنا أحب ماسون ماونت حقاً"، على رغم أن اللاعب الإنجليزي كان في تلك اللحظة شارك أساساً ضمن مباراة واحدة فقط تحت قيادته. وأضاف "لأني أراه، أعرف كيف يعاني وأعرف أنه يفعل كل شيء بصورة صحيحة". وأردف "يتبع نظاماً غذائياً صحياً، بنيته الجسدية مثالية، ويحاول بجد شديد. ربما يفكر كثيراً في كل شيء. لقد كان بطلاً لأوروبا". وزاد "إنه لاعب موهوب حقاً. وعندما يقدم كل ما لديه كما يفعل، سيحظى دائماً بدعم الجميع هنا في النادي". إن مشاهدة أموريم وهو يتفاعل بهذه الطريقة مع ماونت الذي يعاني إصابة تخبرك بكل ما تحتاج إلى معرفته، حول ما رآه بعيداً من الكاميرات. لم يتردد أموريم في انتقاد من لا يبذلون الجهد الكافي. فقد أصر على أنه يفضل وضع مدرب حراس المرمى البالغ من العمر 63 سنة على دكة البدلاء بدلاً من ماركوس راشفورد، واستبعد أليخاندرو غارناتشو من قائمة فريقه ضمن ديربي مانشستر بسبب مشكلات تتعلق بالانضباط والالتزام، وذلك خلال وقت ظل يصف فريقه الحالي، الذي يعاني ضعف الأداء، بأنه أسوأ فريق في تاريخ مانشستر يونايتد. أو حتى أسوأ من ذلك. ويتعرض ماونت لانتقادات كثيرة غير عادلة من الجماهير التي تشعر بالإحباط من فشل لاعب آخر تعاقد معه النادي بمبلغ كبير، لكنه لم يتمكن من ترك أية بصمة في ملعب "أولد ترافورد". وخلال الموسم الماضي، حتى عندما كان لائقاً بدنياً، بدا ماونت وكأنه القطعة التي لا تتناسب مع أي مكان في منظومة المدرب آنذاك إريك تن هاغ. فعلى رغم أن المدرب الهولندي هو من جلب لاعب وسط تشيلسي السابق إلى مانشستر، فإن نظامه الصارم لم يتسع لماونت ولم يجد له مكاناً واضحاً، في ظل وجود لاعب آخر يشغل دوراً مشابهاً هو برونو فيرنانديز. لكن الأمر مختلف الآن، ولهذا السبب تحديداً يبدي المدرب الجديد إعجاباً واضحاً بماونت، فحين يمنح دور صانع الألعاب رقم "10" بحرية التحرك إلى الأطراف أو إلى العمق، يمكن لماونت أن يعمل في المساحات التي تناسب أسلوب لعبه، تماماً كما كان يفعل عندما بدأ يلمع نجمه في ملعب "ستامفورد بريدج". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وقال ماونت هذا الأسبوع عن معاناته مع الإصابات منذ انضمامه إلى يونايتد عام 2023 "لم يكن الأمر سهلاً، لكني بقيت مركزاً للغاية، وكانت لدي دائماً صورة النهاية في ذهني، وشعرت دائماً أن الأمور ستتحسن، وأن شيئاً ما سيحدث، وأن لحظتي ستأتي". وأضاف "قضيت أياماً كثيرة في كارينغتون (مركز تدريب يونايتد) جالساً على سرير العلاج، بينما كنت أرغب في التدرب على أرض الملعب، وكنت أشاهد المباريات من المدرجات حين أردت أن ألعب داخل الملعب". وزاد "لكن في تلك كانت الظروف. بذلت كل ما بوسعي لمواصلة عملية التأهيل ومحاولة العودة. وتعلمت كثيراً من تلك اللحظات. أنت تقدر الأمور أكثر حين تمر بهذه التجارب". ونظراً إلى كونه شخصية محبوبة، يلتف زملاؤه حوله دوماً لدعمه عند كل انتكاسة جديدة يتعرض لها، وهو ما يجعل ما مر به خلال المواسم الأخيرة أمراً مؤلماً للمشاهدة وصعباً على الجميع. في أي ظرف آخر غير وجود منافسة محتدمة، فإن أهدافه الثلاثة الأخيرة منذ عودته المنتظرة من الإصابة تمثل أفضل مستوياته بقميص مانشستر يونايتد. وكان أداء اللاعب البالغ من العمر 26 سنة، عندما دخل كبديل لإنقاذ يونايتد في إياب نصف النهائي أمام أتلتيك بيلباو، لافتاً للغاية، إذ أظهر هدفاه الرائعان مستوى لا يعكس قلة الدقائق التي لعبها، وهو ما يكفي وحده ليمنحه مكاناً أساساً في مواجهة توتنهام. قد يتطلب الأمر لحظة جنون أخيرة على طريقة بيب غوارديولا، لكن موسم راسموس هويلوند انتهى فعلياً، ويحتاج إلى إبعاده من الواجهة، وسواء اعُتمد على ماونت أو أماد ديالو أو أليخاندرو غارناتشو في دور المهاجم الوهمي، فإن اتخاذ القرار ليس سهلاً، لكن أياً من هؤلاء الثلاثة سيشكل تهديداً هجومياً أكبر بكثير من مهاجم بدا وكأن موسماً بائساً نال منه تماماً. وبغض النظر عن الدور الذي سيلعبه، فما من أحد يستحق أن يبدأ هذه المواجهة الحاسمة في خليج بسكاي أكثر من ماونت. كانت ابتسامته بعد هدفه الحاسم من مسافة 45 ياردة أمام بيلباو مشبعة بالعاطفة، فلا يزال يملك الرغبة، وهذا أكثر مما يمكن قوله عن كثير من حوله. لقد حان الوقت للمدرب أن يظهر للجميع السر الذي يجعل ماونت خياراً مميزاً إلى هذا الحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store