
بيان من النيابة العامة بشأن الخدمات الإلكترونية المقدمة للمحامين
في إطار تنفيذ رؤية مصر 2030ومحاورها المتعلقة بالتحول الرقمي، وبالإشارة إلى بيان النيابة العامة الصادر في 30 /5 /2025 بشأن البدء في إيقاف تقديم الطلبات الورقية الخاصة بالقضايا المقيدة قبل عام 2030، وقصر تقديمها على البوابة الإلكترونية للنيابة العامة، مع استلامها عبر البريد المصري في مقار العمل أو محال الإقامة.
وتُذكر النيابة العامة المحامين بأنه اعتبارًا من 1/7/2025 سيتم إيقاف استقبال الطلبات الورقية الخاصة بالقضايا المقيدة قبل عام 2030، بشأن الطلبات الواردة في البيان الصادر بتاريخ 18/5/2025 على أن تُقدَّم تلك الطلبات إلكترونيًّا فقط عبر البوابة الرسمية للنيابة العامة: https:ppo.gov.eg.
وتهيب النيابة العامة بالسادة المحامين سرعة تفعيل حساباتهم على بوابة النيابة العامة الإلكترونية لضمان استمرار حصولهم على الخدمات دون عناء.
كما تُنوه النيابة العامة إلى أن عدد المحامين الذين قاموا بتفعيل حساباتهم على بوابتها الإلكترونية بلغ 104 آلاف محام، في حين لم يتمكن نحو 34ألف محام من تفعيل حساباتهم لعدم تسجيلهم أرقام هواتف محمولة مُقيدة بأسمائهم لدى شركات المحمول.
للدعم الفني لتفعيل حسابات السادة المحامين، يُرجى الاتصال على الرقم: 0221221888.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ 19 دقائق
- اليوم السابع
ترامب يوقع أوامر تنفيذية لرفع العقوبات عن سوريا.. ودمشق ترحب
وقع الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، مساء الاثنين، على أوامر تنفيذية لرفع العقوبات عن سوريا. وأفادت وزارة الخزانة الأمريكية بأن رفع العقوبات عن سوريا سينهي عزلتها عن النظام المالي العالمي. من جانبه، رحب وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني، عبر حسابه الرسمي على منصة التواصل الاجتماعي (إكس)، بإلغاء الجزء الأكبر من برنامج العقوبات المفروضة على سوريا، بموجب القرار التنفيذي التاريخي الصادر عن الرئيس ترامب. وأضاف أن هذا القرار يمثل نقطة تحول مهمة من شأنها أن تدفع سوريا نحو مرحلة جديدة من الازدهار والاستقرار والانفتاح على المجتمع الدولي. وتابع الشيباني: "برفع هذا العائق الكبير أمام التعافي الاقتصادي، تُفتح أبواب إعادة الإعمار والتنمية التي طال انتظارها، وتأهيل البُنى التحتية الحيوية، بما يوفّر الظروف اللازمة للعودة الكريمة والآمنة للمهجرين السوريين إلى وطنهم".


مستقبل وطن
منذ 38 دقائق
- مستقبل وطن
البيت الأبيض: الأمر التنفيذي برفع العقوبات عن سوريا يدخل حيز التنفيذ غدا الثلاثاء
أعلن البيت الأبيض، أنّ الأمر التنفيذي برفع العقوبات عن سوريا يدخل حيز التنفيذ غدا الثلاثاء، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل. إعلام أمريكي: ترامب يوقع اليوم أمرا تنفيذيا يتعلق بتخفيف العقوبات على سوريا ذكر إعلام أمريكي، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوقع اليوم أمرا تنفيذيا يتعلق بتخفيف العقوبات على سوريا، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل. «مجلس الأمن» يعتمد بالإجماع قرارا بشأن فض الاشتباك في الجولان بين سوريا وإسرائيل اعتمد مجلس الأمن الدولي بالإجماع قرارا يجدد ولاية قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في الجولان بين سوريا وإسرائيل لمدة 6 أشهر.. حسبما افادت سكاي نيوز عربية -في خبر عاجل- منذ قليل. ترامب يستعد لإلغاء «مجموعة كبيرة من العقوبات» على سوريا يستعد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لإصدار أمر تنفيذي يلغي بموجبه مجموعة كبيرة من العقوبات المفروضة على سوريا. ونقل موقع "المونيتور" عن مسؤولين أميركيين، أن قرار ترامب المرتقب يأتي تماشيا مع تعهده برفع جميع العقوبات في الوقت الذي تسعى فيه البلاد للتعافي من حرب أهلية دامت أكثر من عقد من الزمان. ومن المتوقع أن يوقع ترامب على هذا الإجراء في الأيام المقبلة، والذي وصفه أحد المسؤولين بأنه "الإلغاء الكامل لهيكل العقوبات المفروضة على سوريا". ويأتي هذا بعد أن أعلنت إدارة ترامب عن الموجة الأولى من تخفيف العقوبات في 23 مايو، والتي تضمنت إصدار ترخيص عام يسمح للأميركيين بالدخول في معاملات مالية مع كيانات حكومية سورية، مثل البنك المركزي، وشركة النفط المملوكة للدولة، وشركة الطيران الوطنية السورية. كما كشفت وزارة الخارجية عن تعليق "قانون قيصر لحماية المدنيين السوريين" لمدة ستة أشهر، وهو قانون أقره الحزبان الجمهوري والديمقراطي بهدف عزل نظام بشار الأسد السابق وداعميه. وكانت الولايات المتحدة شددت العقوبات على سوريا ابتداء من عام 2011، بسبب موقف نظام الأسد من الاحتجاجات ضد حكمه وتم توسيع العقوبات في عام 2020 بموجب "قانون قيصر". ومن المتوقع أن يلغي إجراء ترامب سلسلة من الأوامر التنفيذية المتعلقة بسوريا والتي يعود تاريخها إلى عقود مضت، بما في ذلك الإجراءات التي فُرضت بعد اندلاع الحرب الأهلية والتي منعت الأميركيين من تصدير الخدمات إلى البلاد. وقد ناقش ترامب تخفيف العقوبات الشهر الماضي في الرياض مع الرئيس السوري أحمد الشرع، وشكل هذا اللقاء أول اجتماع بين زعيمي البلدين منذ 25 عاما. ويمهد رفع العقوبات الطريق لإعادة إعمار البلد الذي دمرته الحرب. ووصف وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو انخراط الولايات المتحدة وتخفيفها للعقوبات بأنه أمر ضروري لتجنب انهيار الحكومة السورية والعودة إلى الحرب الأهلية. وفي خطوة رئيسية نحو الانتعاش الاقتصادي لسوريا، من المقرر إعادة ربط البلاد بنظام "سويفت" للمدفوعات المالية الدولية "في غضون أسابيع قليلة"، وذلك بعد أكثر من عقد من العقوبات التي منعت البلاد من الوصول إلى المنصة، وفقا لمحافظ البنك المركزي.


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
عماد الدين حسين: الرئيس السيسي وجه رسائل إقليمية قوية في ذكرى 30 يونيو
قال الكاتب الصحفي عماد الدين حسين رئيس تحرير صحيفة الشروق، إنّ كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في الذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو كانت مميزة هذا العام، حيث تجاوزت الإطار المحلي المعتاد لتتطرق بوضوح إلى القضايا الإقليمية الملتهبة. وأضاف حسين، في تصريحات مع الإعلامي عمرو خليل، مقدم برنامج "من مصر"، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أنّ الرئيس لم يكتفِ بالإشادة بوحدة الشعب المصري وتلاحمه، بل وجّه أيضاً رسائل قوية تتعلق بالأمن والاستقرار في المنطقة، ما يعكس مدى تأثير مصر ومكانتها المحورية في الإقليم. وتابع الكاتب الصحفي، أنّ كلمة الرئيس تضمنت مواقف واضحة تجاه القضية الفلسطينية، حيث شدد على أن السلام لا يمكن أن يُبنى على القهر أو القصف، ولا على فرض الأمر الواقع بالقوة، مؤكدًا أن الحل العادل يكمن فقط في إقامة دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل. وذكر، أن هذه الرسائل موجهة لكل من يسعى لإعادة رسم خارطة المنطقة وفقاً لإيقاع التطبيع المفروض، وهو ما ترفضه الشعوب. وشدد، على أن ما ورد في الكلمة الرئاسية يمثل رفضاً صريحاً لفكرة "السلام القسري" أو التطبيع غير الشعبي، في ظل وجود تقارير متزايدة عن ضغوط أمريكية ومحاولات إسرائيلية لضم دول جديدة إلى اتفاقات التطبيع، لافتًا، إلى أن الرئيس استخدم النموذج المصري-الإسرائيلي كدليل على أن السلام القائم على التفاوض المتكافئ والاحترام المتبادل هو وحده القابل للاستمرار. وأكد، أن خطاب الرئيس لم يكن موجهًا فقط إلى الداخل المصري، بل حمل أيضًا رسائل واضحة لكل من يهمه الأمر في الخارج، مفادها أن فرض واقع سياسي جديد في الشرق الأوسط لن يُكتب له النجاح ما لم يُبنَ على العدل والحقوق، كما ذكّر الرئيس العالم بأن مصر، بتجربتها التاريخية، قادرة على المساهمة في صياغة سلام حقيقي إذا ما توفرت الإرادة لدى الأطراف الفاعلة.