
واشنطن تعتزم وضع اليمن في (القائمة الحمراء) مع 11 دولة من الأخطر في العالم..كيف سيؤثر القرار على المواطنين؟
تدرس إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب فرض حظر جديد على السفر يشمل 43 دولة، حيث سيتم تصنيف الدول إلى ثلاث مستويات: حمراء وبرتقالية وصفراء.
وتأتي اليمن ضمن القائمة الحمراء المكونة من 11 دولة يُمنع مواطنوها تمامًا من دخول الولايات المتحدة. تشمل هذه القائمة أيضًا أفغانستان وكوبا وإيران وكوريا الشمالية وغيرها. وفي الوقت نفسه، تضم القائمة البرتقالية دولًا مثل روسيا وباكستان التي ستواجه قيودًا صارمة على التأشيرات.
قد يعجبك أيضا :
المملكة تتيح تأشيرة عمل جديدة بشروط ميسرة..سر العمل في السعودية بدون كفيل!
تعادل سلبي وفرص ضائعة: ملخص لقاء فينيزيا ونابولي!
واشنطن تعتزم وضع اليمن في (القائمة الحمراء) مع 11 دولة من الأخطر في العالم..كيف سيؤثر القرار على المواطنين؟
وفقًا للمسودة التي أعدتها وزارة الخارجية الأمريكية، سيتم تقسيم الدول إلى ثلاث قوائم بناءً على تقييم الأمن القومي.
القائمة الحمراء تضم 11 دولة يُمنع مواطنوها تمامًا من دخول الولايات المتحدة، بينما تشمل القائمة البرتقالية 10 دول ستواجه قيودًا صارمة على التأشيرات. أما القائمة الصفراء، فتشمل دولًا قد يخضع مواطنوها لبعض القيود الإضافية وتركز على التقييم الأمني المستمر.
قد يعجبك أيضا :
بالأسماء: 3 أندية سعودية وأوروبية تنتظر محمد صلاح رغم خسارته التاريخية مع ليفربول وضياع حلم "الكرة الذهبية" !
المملكة تتيح تأشيرة عمل جديدة بشروط ميسرة..سر العمل في السعودية بدون كفيل!
أسعار صرف الريال اليمني أمام العملات الأجنبية تسجل اليوم انهياراً قياسيا جديداً وغير مسبوق في عدن والمحافظات المحررة
وفي هذه الحالة، يسمح للمسافرين الأثرياء من رجال الأعمال بالدخول، لكن ليس لأولئك الذين يسافرون بتأشيرات هجرة أو سياحة. وسيخضع المواطنون المدرجون في تلك القائمة أيضًا لإجراء مقابلات شخصية إلزامية للحصول على تأشيرة.
كما تضم المسودة "قائمة صفراء" من 22 دولة سيكون أمامها 60 يومًا لتصحيح النواقص في القيود، مع تهديد بنقلها إلى إحدى القوائم الأخرى إذا لم تمتثل.
قد يعجبك أيضا :
تحذيرات رسمية عاجلة من الأرصاد لسكان العاصمة الرياض و 4 مناطق سعودية أخرى.. أمطار غزيرة ورياح عاتية خلال الساعات القادمة
سحب ركامية وأمطار خير تغطي 10 محافظات يمنية و"الأرصاد الجوية" يحذر السكان من التواجد في بطون الأودية.. أسماء المحافظات
كل ما تحتاج معرفته عن المكرمة الملكية الرمضانية 1446هـ لدعم مستفيدي الضمان الاجتماعي وموعد صرفها في السعودية
ومن هذه الثغرات، الفشل في مشاركة المعلومات مع الولايات المتحدة بشأن المسافرين القادمين، أو هجراءات أمنية غير كافية في إصدار جوازات السفر، أو بيع الجنسية لأشخاص من دول محظورة.
وتضمنت هذه القائمة كلا من التشاد وموريتانيا وكمبوديا والكاميرون وأنغولا وغامبيا والكونغو وليبيريا، والعديد من الدول الأفريقية الأخرى.
قد يعجبك أيضا :
سعر الذهب في السوق السعودية ما زال أقلّ من السعر العالمي.. آخر تحديث لأسعار الذهب بالدولار والريال مساء اليوم
في منتصف رمضان..الريال اليمني ينهار ويصل لهذا الرقم القياسي امام الدولار..وهذا فارق الصرف بين صنعاء وعدن!
أخيرا.. شركة طيران حضرموت تُنهي عهد احتكار "اليمنية" للرحلات الجوية من وإلى مطارات اليمن.. تفاصيل أول رحلة !
وأعطى الرئيس ترامب وزارة الخارجية الأميركية مهلة 60 يومًا لإعداد تقرير للبيت الأبيض بتلك القائمة، مما يعني أنه يجب تقديم هذه القائمة الأسبوع المقبل.
وقالت وزارة الخارجية في بيان إنها تتبع الأمر التنفيذي وإنها "مُلتزمة بحماية أمتنا ومواطنيها من خلال الحفاظ على أعلى معايير الأمن القومي والسلامة العامة من خلال عملية التأشيرات لدينا".
تعود سياسة ترامب في حظر دخول مواطني بعض الدول إلى حملته الانتخابية في ديسمبر 2015، وبعد أن تولى منصبه في يناير 2017، أصدر ما أصبح أول سلسلة من قرارات حظر السفر.
في البداية، كانت تركز على مجموعة من الدول ذات الأغلبية المسلمة، لكن لاحقًا شملت أيضًا دولًا أخرى منخفضة الدخل، بما في ذلك في أفريقيا.
وعندما تولى جو بايدن رئاسة الولايات المتحدة في يناير 2021، ألغى حظر السفر وعاد إلى نظام التدقيق الفردي للأشخاص من تلك الدول.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليمن الآن
منذ 32 دقائق
- اليمن الآن
ترامب يلوّح بإسقاط النظام الإيراني ويشيد بفعالية الضربات الأمريكية
ترامب يلوّح بإسقاط النظام الإيراني ويشيد بفعالية الضربات الأمريكية المجهر - متابعة خاصة الاثنين 23/يونيو/2025 - الساعة: 11:45 ص أثار الرئيس الأميركي دونالد ترامب الجدل بإيحاءه إلى احتمال السعي نحو تغيير النظام في طهران، رغم تصريحات سابقة له تؤكد أن الهجوم العسكري على إيران لا يمهد لحرب شاملة. وقال ترامب في تصريحات صحفية، إنه لا يُعد من الحكمة استخدام تعبير "تغيير النظام" سياسيًا، لكن إذا كان هذا النظام عاجزًا عن إعادة إيران إلى عظمتها، فما المانع من التفكير في بديل. وأضاف أن الهجمات التي استهدفت منشآت نووية إيرانية كانت دقيقة وفعّالة، مشيدًا بأداء الجيش الأميركي بقوله: "جيشنا أظهر احترافًا مذهلًا"، ومؤكدًا أن المواقع المستهدفة تكبدت خسائر جسيمة. وتأتي هذه التصريحات بعد تسريبات بثّتها شبكة "سي بي إس" كشفت أن واشنطن بعثت رسالة مباشرة إلى طهران تؤكد فيها أن الضربة العسكرية التي نُفّذت ضد مواقع نووية في فوردو ونطنز وأصفهان كانت عملية محدودة ومكتملة، ولا تمثّل بداية لحملة أوسع، في مسعى لاحتواء التوتر وتهدئة الموقف. من جانبها، ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" أن ترامب كلّف مبعوثه الخاص ستيف ويتكوف، بإجراء اتصالات مع الإيرانيين بعد تنفيذ الهجمات، في محاولة لإبقاء الباب الدبلوماسي مفتوحًا. ونقلت الصحيفة عن مسؤول أميركي أن إدارة ترامب أرادت أن توصل رسالة واضحة لطهران مفادها أن ما جرى ليس إعلانًا لحرب، بل ضربة منفردة لا تستهدف النظام الإيراني نفسه. وفي كلمة ألقاها صباح الأحد من البيت الأبيض، أكد ترامب أن الغارات دمرت بالكامل ثلاث منشآت نووية رئيسية في فوردو ونطنز وأصفهان، محذرًا في الوقت ذاته من ردود أكثر حدة إن اختارت طهران التصعيد أو تجاهلت الدعوات إلى السلام. تابع المجهر نت على X #ترامب #تغيير النظام #إيران #الولايات المتحدة #الضربات الأمريكية #المنشآت النووية


المشهد اليمني الأول
منذ 36 دقائق
- المشهد اليمني الأول
لم تنتهِ الحرب.. ولا إيران رفعت الرايات البيضاء
بدت الضربة الأمريكية لثلاث منشآت نووية هى «نتانز» و«أصفهان» و«فوردو» الحصينة فى أعماق الجبال، كأنها كلمة النهاية فى الحرب الإيرانية الإسرائيلية. بانتشاء بالغ وصف الرئيس الأمريكى «دونالد ترامب» تلك الضربة بـ«الرائعة». قال «إن إسرائيل الآن آمنة». فى الوقت نفسه دعا إلى ما أسماه «السلام عبر القوة»، مستعيرا التعبير نفسه من قاموس رئيس الوزراء الإسرائيلى «بنيامين نتنياهو». إنه الاستسلام دون قيد، أو شرط. تصوّر الإسرائيليون أن التدخل العسكرى الأمريكى يمهد الطريق للتوصل إلى «اتفاق جيد»، أو أن يحصدوا بالمفاوضات ما عجزوا عنه بالحرب. ردت إيران بموجات من الصواريخ الباليستية على مواقع استراتيجية إسرائيلية. كانت تلك الضربات الأقوى والأعنف منذ بدء المواجهات. تخيم أشباح الفوضى على الشرق الأوسط، الذى يريده «نتنياهو» أن يرسم خرائطه من جديد دون قدرة على حسم أى حرب بمفرده، أو أن يمتلك أى تصور سياسى لليوم التالى فى غزة، أو إيران. كل سيناريو وارد وكل خطر ماثل فى الإقليم كله. تقاس الحروب بنتائجها السياسية وما يترتب عليها من معادلات جديدة فى الصراع المحتدم على مصير الشرق الأوسط. إذا لم نقف مع إيران، نؤيدها وندعمها، فإن العواقب سوف تكون وخيمة. لم يكن المشروع النووى الإيرانى وحده هو صلب التدخل العسكرى الأمريكى. أريد به أن يكون مخرجا سياسيا للمأزق الإسرائيلى المستحكم، أو ترهيب الإيرانيين بضربات أعنف ومآسٍ أكبر إذا لم يقبلوا نوعا من السلام يوافق المتطلبات الإسرائيلية. إذا ما صحت التسريبات الإيرانية المتواترة أنه قد جرى نقل اليورانيوم المخصب إلى أماكن أخرى، فإن المعنى أن ما هو سلمى قد يتحول إلى عمل صريح لإنتاج القنبلة النووية. لم يكن التدخل الأمريكى مفاجئا. إنها متدخلة فعلا تخطيطا وخداعا استراتيجيا وإمدادا بكل ما تتطلبه الحرب من معلومات استخباراتية، وأسلحة، وذخائر دون أن تتورط مباشرة فى عملياتها، لكن سير المواجهات لم يصادف التوقعات والحسابات المسبقة. فى الضربة الافتتاحية، قصفت إسرائيل عددا كبيرا من المنشآت النووية، اغتالت مرة واحدة قيادات عسكرية وعلماء من الوزن الثقيل وبدا البلد كله مخترقا ومنكشفا. برغم الهزة العنيفة فى مراكز القيادة والسيطرة فاجأت إيران العالم كله بقدرتها على الإحلال القيادى وسرعة ردة الفعل فى مساء نفس اليوم. ثم فاجأته بأجيال جديدة ومتنوعة من صواريخ «فرط صوتية»، قادرة على اجتياز منظومات الدفاع الجوى والوصول إلى أهداف استراتيجية وأمنية وعسكرية واقتصادية حساسة. استدعى ذلك إلحاحا إسرائيليا علنيا على «ترامب» للدخول المباشر فى الحرب، كما لو لم يكن هناك ترتيبات متفق عليها بأدق التفاصيل. أعطى «ترامب» انطباعا قويا بأن نوازعه تدعوه إلى دعم إسرائيل إلى أقصى مدى ممكن، غير أن الروادع تمنعه من إصدار قرار بالتدخل. فالانخراط المباشر بالحرب يناقض تعهداته، التى انتخب على أساسها، وتناقض إرادة أغلبية الرأى العام الأمريكى، الذى يرفض التورط فى أى حروب. وفق استطلاعات الرأى العام الحديثة، التى أجرتها شركة «يو جوف»، فإن (16%) فقط يؤيدون التدخل فيما يعارضه (60%). تبلغ نسبة المعارضة داخل حزبه الجمهورى (51%) مقابل (23%). التقارير الاستخباراتية حذرته من العواقب والتداعيات، التى قد تضرب المصالح الامريكية فى الشرق الأوسط، فضلا عن الكلفة الاقتصادية الباهظة لأية تدخل، وبخاصة إذا أغلقت إيران مضيق هرمز البالغ الأهمية فى نقل النفط والغاز. برغم ذلك كله مضى بمقامرته، السياسية والعسكرية إلى آخر المطاف، ضاربا عرض الحائط بكل المخاوف والحسابات. قبل الضربة الأمريكية أبلغ «ترامب» كبار معاونيه بموافقته على خطة التدخل، لكنه أرجأ القرار الأخير لأسبوعين حتى يمكنه التعرف على فرص تخلى طهران عن برنامجها النووى. فتح المجال واسعا لاتصالات ورسائل دبلوماسية إلى إيران عبر قنوات شبه علنية: «الحل السياسى ما زال ممكنا». أبدت إيران تأهبها لذلك الخيار بشرط وحيد هو وقف الهجوم الإسرائيلى. هكذا خدع الجميع بلا استثناء، وقد يدفع حزبه ثمن تلك المقامرة فى الانتخابات النصفية المقبلة. إثر عودته من قمة السبع قال نصا: «لقد نفذ صبرنا» ملوحا باغتيال المرشد الإيرانى «على خامنئى». لم يكن هناك معنى لذلك التصريح سوى أن التدخل العسكرى وشيك لا محالة. بعد وقت وجيز أطلق تصريحات عكسية تنفى أى استعداد لديه بالانخراط المباشر فى الحرب، فهو رجل سلام جاء إلى منصبه لإنهاء كل الحروب، كما قال حرفيا. أعطى «ترامب» انطباعا قويا بأن نوازعه تدعوه إلى دعم إسرائيل إلى أقصى مدى ممكن، غير أن الروادع تمنعه من إصدار قرار بالتدخل. فالانخراط المباشر بالحرب يناقض تعهداته، التى انتخب على أساسها، وتناقض إرادة أغلبية الرأى العام الأمريكى، الذى يرفض التورط فى أى حروب لم يخف تطلعه للحصول على جائزة نوبل للسلام، أو أن يكون خامس رئيس أمريكى فى التاريخ يحصل عليها بعد «ثيودور روزفلت» و«وودرو ويلسون» و«جيمى كارتر» و«باراك أوباما». هو رجل مربك ومرتبك يصعب توقعه.. يقول الشىء وعكسه فى خطاب واحد. فى البيت الأبيض فاجأ «نتنياهو» أمام الكاميرات بإعلان أنه قد فتح حوارا مع إيران للتوصل إلى اتفاق بشأن المشروع النووى. كانت تلك إهانة بالغة لحليف استراتيجى مقرب، لكنه واصل التنسيق معه بأدق التفاصيل «إننا نتهاتف يوميا». ثم ذهب فى مدح «نتنياهو» إلى حدود غير متخيلة، وهو يزعم أنه رجل سلام. وصفه بعبارات يصعب أن يصدقها أحد فى العالم، ولا داخل أسرته نفسها: «إنه رجل طيب وخير لا يجد الإنصاف من بلده». بالتوصيف القانونى والسياسى فإنه يتحدث عن رجل متهم من المحاكم الدولية بارتكاب جرائم حرب وإبادة جماعية. فى الدعوة إلى إنصافه تبنى لسياساته وجرائمه. إنه انتهاك كامل لأية قيمة إنسانية، وانتهاك آخر للصفات والمعاني. من يُصدّق الآن رئيسا مخادعا؟ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عبدالله السناوي


وكالة الأنباء اليمنية
منذ 37 دقائق
- وكالة الأنباء اليمنية
ترامب: الضربات الأمريكية للمواقع النووية الإيرانية أصابت أهدافها بدقة
واشنطن-سبأ: تفاخر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالضربات الأمريكية للمواقع النووية الإيرانية والتي تعتبر انتهاك صارخ للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن قائلا: إنها أصابت أهدافها بدقة، ووصلت إلى مستويات عميقة تحت الأرض. وكتب ترامب على صفحته بمنصة "تروث سوشيال"، مستشهدا بصور الأقمار الصناعية التي توثق آثار الضربات، وفقا لما أوردته وكالة "نوفوستي" + قناة RT،: "أكبر ضرر وقع على مسافة بعيدة تحت سطح الأرض. أصبنا الهدف بدقة!!". وفي ليلة 22 يونيو نفذت الولايات المتحدة ضربات ضد ثلاث منشآت نووية إيرانية في نطنز وفوردو وأصفهان. وقالت واشنطن إن الهجوم كان يهدف إلى تدمير البرنامج النووي الإيراني أو إضعافه بشكل جذري. وأضاف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن طهران يجب أن توافق على "إنهاء هذه الحرب"، وإلا فإن إيران ستواجه عواقب أكثر خطورة. في المقابل، قال نائب الرئيس الأمريكي جيه دي فانس بعد الهجمات — التي وصفها الجانب الإيراني بالهمجية والإجرامية — إن الولايات المتحدة ليست في حالة حرب مع الجمهورية الإسلامية. من جانبه، صرح وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بأن "باب الدبلوماسية يجب أن يظل مفتوحا دائما، لكن الآن... ليس الوقت المناسب". وأكد أن الولايات المتحدة هي من خانت الدبلوماسية، مشيرا إلى أن إيران ستتخذ كل الإجراءات اللازمة لحماية أمنها ومصالحها الوطنية. كما أعلنت "منظمة الطاقة الذرية الإيرانية" أن تطوير الصناعة النووية الإيرانية لن يتوقف. ومن ردود الفعل الدولية، أدانت روسيا بشدة الضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية، معتبرة أنها انتهاك صارخ للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن. كما طالبت موسكو الوكالة الدولية للطاقة الذرية برد فعل صادق إزاء الأحداث. إلى جانب ذلك، أدانت كل من كوبا والصين العملية الأمريكية بشكل قاطع.