
هايلي بيبر تتخلى عن علامتها التجارية..
أعلنت عارضة الأزياء هايلي بيبر عن استحواذ شركة 'إي. إل. إف بيوتي' (e.l.f) على علامتها التجارية الخاصة (Rhode) في صفقة بلغت قيمتها مليار دولار، ما شكّل محطة بارزة في مسيرتها المهنية، وأثار تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي.
وعبّر عدد كبير من المتابعين عن فخرهم بإنجاز هايلي، مشيرين إلى أنها حققت الشهرة والثروة بمفردها بعيداً عن اسم زوجها، النجم العالمي جاستن بيبر. وتداول رواد الإنترنت تعليقات ساخرة تدعوها إلى الانفصال عنه، حيث كتب أحدهم: 'أنا مجرد متابع عابر لهايلي بيبر، لكن عليها أن تأخذ المليار دولار وتهرب من هذا الرجل'، وعلّق آخر: 'هايلي، اطلبي الطلاق الآن قبل أن يسرق جاستن كل هذا المال'.
وفي المقابل، اكتفى جاستن بيبر بإعادة نشر بيان هايلي على صفحته من دون إرفاق أي تعليق، الأمر الذي فسّره البعض بأن هايلي منعته من الكتابة علناً بعد الانتقادات التي وُجّهت له سابقاً على خلفية تفاعله مع ظهورها الأول على غلاف مجلة Vogue.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 4 ساعات
- الرأي
تايلور سويفت حققت «أكبر حلم» باستعادة حقوق ألبوماتها الستة
أعلنت نجمة البوب الأميركية تايلور سويفت، الجمعة أنها اشترت حقوق ألبوماتها الستة الأولى، منهية بذلك معركة طويلة حول ملكية أعمالها. وكتبت المغنية على موقعها الإلكتروني «كل الموسيقى التي قدمتها أصبحت ملكي الآن. كل فيديوهاتي الموسيقية وكل لقطات حفلاتي وغلاف الألبوم والصور والأغاني غير المنشورة. الذكريات والسحر والجنون. كل حقبة. كل أعمال حياتي». ووصفت ذلك بأنه «أكبر حلم لديّ يتحقق». وكانت «أميرة البوب» تتواجه في هذه القضية مع قطب صناعة الموسيقى سكوتر براون الذي استحوذ على شركة «بيغ ماشين» عام 2019 مقابل 300 مليون دولار، بحسب تقارير صحافية، وحصل بذلك على غالبية حقوق التسجيلات الناجحة لسويفت التي قالت إنها «سُلبت» من أعمالها. ويُقرر مالك «النسخ الأصلية» (masters)، وهي التسجيلات الأصلية المستخدمة في صنع أسطوانات الفينيل والأقراص المدمجة وغيرها من النسخ الرقمية، كيفية إعادة إنتاج الأغاني أو بيعها. وتُعد هذه التسجيلات المرغوبة أحد أهم مصادر الدخل للفنانين مالكي الحقوق. وباع براون حقوق ألبومات سويفت الستة الأولى لشركة «شامروك» الاستثمارية. وفي محاولة لاستعادة السيطرة على أعمالها، أعادت المغنية الأميركية تسجيل أربعة من ألبوماتها الأولى، مضيفةً إلى عناوينها عبارة «Taylor›s Version» (نسخة تايلور). وأضافت المغنية «كل ما تمنيته هو فرصة العمل بجدّ لأتمكن يوماً ما من إعادة شراء حقوق موسيقاي، من دون قيود ولا شراكات وباستقلالية تامة». وشكرت «شامروك كابيتال» على منحها فرصة إعادة شراء حقوق ألبوماتها الأولى، بما في ذلك «فيرلس» و«1989». ولم يُكشف عن قيمة الصفقة. وألّفت تايلور سويفت أو شاركت في كتابة معظم أعمالها الموسيقية، ما سمح لها بإعادة تسجيل الأغاني رغم عدم امتلاك التسجيلات الخاصة بها. وكانت المغنية وقّعت خلال سنوات مراهقتها عقداً مع شركة «بيغ ماشين» عام 2005، قبل أن تترك الشركة بعد 13 عاماً. (أ ف ب)


المدى
منذ يوم واحد
- المدى
هايلي بيبر تتخلى عن علامتها التجارية..
أعلنت عارضة الأزياء هايلي بيبر عن استحواذ شركة 'إي. إل. إف بيوتي' (e.l.f) على علامتها التجارية الخاصة (Rhode) في صفقة بلغت قيمتها مليار دولار، ما شكّل محطة بارزة في مسيرتها المهنية، وأثار تفاعلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي. وعبّر عدد كبير من المتابعين عن فخرهم بإنجاز هايلي، مشيرين إلى أنها حققت الشهرة والثروة بمفردها بعيداً عن اسم زوجها، النجم العالمي جاستن بيبر. وتداول رواد الإنترنت تعليقات ساخرة تدعوها إلى الانفصال عنه، حيث كتب أحدهم: 'أنا مجرد متابع عابر لهايلي بيبر، لكن عليها أن تأخذ المليار دولار وتهرب من هذا الرجل'، وعلّق آخر: 'هايلي، اطلبي الطلاق الآن قبل أن يسرق جاستن كل هذا المال'. وفي المقابل، اكتفى جاستن بيبر بإعادة نشر بيان هايلي على صفحته من دون إرفاق أي تعليق، الأمر الذي فسّره البعض بأن هايلي منعته من الكتابة علناً بعد الانتقادات التي وُجّهت له سابقاً على خلفية تفاعله مع ظهورها الأول على غلاف مجلة Vogue.


الرأي
منذ 3 أيام
- الرأي
«سيدة من الشرق» بـ 1.7 مليون دولار
بيعت لوحة «سيدة من الشرق» للفنان فلاديمير تريتشيكوف لقاء أكثر من 1.7 مليون دولار، محققة رقماً قياسياً عالمياً جديداً للرسام الجنوب أفريقي المولود في روسيا، على ما أعلنت دار مزادات في جوهانسبرغ. وتشكل اللوحة التي تعود إلى العام 1955 وتظهر امرأة ترتدي فستاناً حريرياً أخضر وذهبياً إحدى أشهر أعمال تريتشيكوف، إذ طُبعت في مختلف أنحاء العالم على أغراض مثل مفارش المائدة وحقائب اليد. وبيعت اللوحة عبر الهاتف في وقت متقدم من الثلاثاء لقاء 31.892.000 راند (1.776.017 دولار أميركي)، لشخص لم يتم الإعلان عن هويته، على ما أفادت دار «شتراوس اند كو» للمزادات. وأوضحت الدار في بيان أن السعر النهائي، الذي يتضمن العمولة والضرائب، «يتجاوز بكثير» الرقم القياسي العالمي السابق لأحد أعمال تريتشيكوف، وهو 1.5 مليون دولار للوحة «فتاة صينية» (1952) التي بيعت في لندن عام 2013. وحقق تريتشيكوف الذي لُقّب بفضل أعماله التي تتسم بأسلوب خاص بـ«ملك الكيتش»، ثروته من نسخ أعماله وطبعها.