logo
تقول FDA إن Ozempic ، Wegovy لم تعد متوفرة بعد الآن ، مما قد يؤثر على الأسعار

تقول FDA إن Ozempic ، Wegovy لم تعد متوفرة بعد الآن ، مما قد يؤثر على الأسعار

وكالة نيوز٢٣-٠٢-٢٠٢٥

قالت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية إن Ozempic و Wegovy ، أدوية GLP-1 الشهيرة لمرض السكري وفقدان الوزن ، لم تعد مختصرة. تقارير مراسل CBS News New York عن ما إذا كان تغيير العرض قد يؤدي إلى دفع المستهلكين أكثر.
كن أول من يعرف
احصل على إشعارات المتصفح للأخبار العاجلة والأحداث الحية والتقارير الحصرية.
ليس الآن
تشغيل

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صدمة السكري.. ما أسبابها وكيف تُكتشف مبكرًا؟
صدمة السكري.. ما أسبابها وكيف تُكتشف مبكرًا؟

مصرس

timeمنذ 7 ساعات

  • مصرس

صدمة السكري.. ما أسبابها وكيف تُكتشف مبكرًا؟

السكري من الأمراض المزمنة التي يعاني منها العديد من الأشخاص نتيجة العديد من الأسباب الصحية، مما يستوجب الاستشارة الطبية السريعة؛ لتجنب تفاقم أي مضاعفات مزعجة. يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي كل ما يتعلق بصدمة السكري وفقًا لما ذكره موقع "WebMD".ما هى صدمة السكري؟تعرف صدمة السكري بأنها أبرز المضاعفات التي تصيب مرضى السكري وذلك في حالة ارتفاع أو انخفاض مستويات السكر في الدم بشكل حاد ومفاجئ، وغالبًا ما يحدث ذلك نتيجة للعديد من الأسباب التي يجب الانتباه إليها جيدًا.اقرأ أيضًا: لمرضى السكري -علامة شائعة على القدمين قد تخبرك بهذا المرضأسباب صدمة السكري1- نقص السكري الحاديعتبر نقص السكر الحاد أحد الأسباب الشائعة وراء الإصابة بصدمة السكري أو ما يطلق عليها صدمة السكري؛ بسبب الحصول على جرعات زائدة من الأنسولين، عدم تناول كمية كافية من الطعام، ممارسة الرياضة الشديد.2- ارتفاع السكري الحاديمكن أن تؤدي المستويات المرتفعة جدًا من السكر في الدم إلى الإصابة بغيبوبة السكري وذلك نتيجة عدم إنتاج الجسم ما يكفي من الأنسولين، مما يؤدي إلى تراكم السكر في الدم واستخدام الجسم للدهون كوقود، مما ينتج عنه مواد حمضية تسمى الكيتونات.أعراض صدمة السكريعادة ما تتراوح صدمة السكري من الخفيفة إلى الشديدة حيث تتضح في:- سرعة ضربات القلب.- الشعور بالجوع الشديد.- الرعشة.- التعرق الزائد.- الدوخة.- الشحوب.- صعوبة التركيز.- الشعور بالضعف العام أو التعب.- الصداع.- وخز أو خدر في الشفتين أو اللسان أو الخدين.- الارتباك أو التشوش.- التلعثم في الكلام.- عدم القدرة على تناول الطعام أو الشراب.- ضعف العضلات.- النعاس الشديد.- التشنجات.- فقدان الوعي.- الكوابيس.قد يهمك: لمرضى السكري- 7 أطعمة تحسن حساسية الإنسولينعلاج صدمة السكريفي حالة انخفاض مستويات السكر بشكل سريع فمن الأفضل تناول حوالي 15 جرامًا من الجلوكوز أو أي سكر آخر وذلك من خلال:- كوب واحد من الحليب.- نصف كوب من الصودا العادية.- ملعقة كبيرة من السكر أو العسل.- ربع كوب زبيب.ولكن في حالة عدم ارتفاع مستويات الكسر بعد 15 دقيقة من استخدام أي من الوسائل السابق ذكرها فمن الأفضل استشارة الطبيب فورًا؛ لأنها بذلك قد تكون غيبوبة سكر وقد تزيد من تفاقم المضاعفات المزعجة.

صحة وطب : دراسة تكشف العلاقة بين فقدان الوزن وخلايا عصبية محددة فى الدماغ
صحة وطب : دراسة تكشف العلاقة بين فقدان الوزن وخلايا عصبية محددة فى الدماغ

نافذة على العالم

timeمنذ 16 ساعات

  • نافذة على العالم

صحة وطب : دراسة تكشف العلاقة بين فقدان الوزن وخلايا عصبية محددة فى الدماغ

الثلاثاء 27 مايو 2025 04:30 صباحاً نافذة على العالم - كشف فريق بحثي من جامعة جوتنبرغ في السويد عن آلية جديدة لفهم كيف يعمل بعض الأدوية المستخدمة في علاج السمنة والنوع الثاني من السكري، من خلال تأثير المباشر على خلايا عصبية محددة في الدماغ تتحكم في الشهية ووزن الجسم. فنشرت الدراسة التي أجريت على الفئران في مجلة "Cell Metabolism" في مايو 2025، وأظهرت كيف أن هذه الأدوية لا تعمل فقط على تقليل الشهية، بل تفعل ذلك عن طريق تنشيط خلايا عصبية معينة في منطقة الدماغ المسؤولة عن تنظيم تناول الطعام والوزن. وقام الباحثون بتحفيز هذه الخلايا العصبية بشكل اصطناعي دون إعطاء الدواء، ولاحظوا انخفاضًا في كمية الطعام التي تتناولها الفئران وفقدانًا في الدهون المكدسة في أجسامها، وهو ما يحاكي تمامًا تأثيرات الدواء. وبالمقابل، عند تدمير هذه الخلايا العصبية، تضاءلت فعالية الدواء على الشهية وفقدان الدهون، بينما ظلت بعض الآثار الجانبية مثل الغثيان وفقدان العضلات موجودة، مما يشير إلى أن الخلايا العصبية هي المفتاح للتأثيرات الإيجابية للدواء. هذه النتائج تفتح الباب أمام تطوير علاجات جديدة أكثر دقة تستهدف هذه الخلايا العصبية تحديدًا، مما قد يساهم في زيادة فعالية علاج السمنة وتقليل الآثار الجانبية غير المرغوبة. فهذه الأدوية تنتمي إلى فئة أدوية تسمى منبهات مستقبلات GLP-1، والتي تعمل على تقليل الشهية وزيادة الشعور بالشبع. وتستخدم هذه الأدوية على نطاق واسع في علاج السمنة ومرض السكري من النوع الثاني. ومع ذلك، ما زال هناك تحدي في تقليل الآثار الجانبية مثل الغثيان، وهو ما قد يساعد هذا البحث في تحقيقه مستقبلاً. تُعد السمنة واحدة من أكثر المشاكل الصحية تعقيدًا، لما ترتبط به من أمراض مزمنة مثل السكري وارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب، لذلك فإن فهم الآليات التي تتحكم في الشهية والوزن هو خطوة مهمة نحو علاج أفضل وأكثر أمانًا. في النهاية، توفر هذه الدراسة رؤية جديدة حول كيفية تأثير الأدوية على الدماغ وتفتح آفاقًا لعلاجات متطورة قادرة على تحسين نوعية حياة ملايين الأشخاص الذين يعانون من السمنة.

3 أنواع من الكربوهيدرات تحميك من الشيخوخة
3 أنواع من الكربوهيدرات تحميك من الشيخوخة

مصراوي

timeمنذ 18 ساعات

  • مصراوي

3 أنواع من الكربوهيدرات تحميك من الشيخوخة

كشفت دراسة حديثة عن دور الألياف الغذائية وجودة الكربوهيدرات في تعزيز الشيخوخة الصحية لدى النساء مع التقدم في العمر. تشير النتائج إلى أن تناول الكربوهيدرات عالية الجودة من مصادر صحية، بالإضافة إلى الألياف، يزيد من فرص التمتع بشيخوخة صحية بنسبة تصل إلى 37%. قام باحثون من جامعة تافتس بالولايات المتحدة بتحليل بيانات النظام الغذائي والصحة لأكثر من 47 ألف امرأة، تم جمعها ضمن "دراسة صحة الممرضات" بين عامي 1984 و2016. بحلول عام 2016، تراوحت أعمار المشاركات بين 70 و93 عامًا، وفقا لموقع "Medical News Today". ركز العلماء في تحليلهم على كمية الألياف الغذائية وأنواع الكربوهيدرات المستهلكة، وصنفوها إلى: الكربوهيدرات المكررة: تلك التي مرت بعمليات تكرير أدت إلى فقدان جزء كبير من قيمتها الغذائية. الكربوهيدرات عالية الجودة (غير المكررة): وتشمل الحبوب الكاملة، الفواكه، الخضراوات، والبقوليات. يوضح الباحث الرئيسي أرديسون كورات أن "الكربوهيدرات تشكل حوالي نصف إجمالي السعرات الحرارية التي نتناولها، وتتنوع مصادرها وأشكالها". عرف الباحثون "الشيخوخة الصحية" بمجموعة من المعايير التي تتجاوز مجرد غياب الأمراض، وتشمل: عدم الإصابة بـ11 مرضًا مزمنًا رئيسيًا (مثل السكري من النوع 2، قصور القلب الاحتقاني، مرض الانسداد الرئوي المزمن، والسرطان). عدم وجود عجز إدراكي. عدم وجود مشكلات في الوظائف البدنية. التمتع بصحة عقلية جيدة. أظهرت الدراسة أن التركيز على استهلاك الكربوهيدرات عالية الجودة من مصادر مثل الحبوب الكاملة، الفواكه، الخضراوات، والبقوليات، بالإضافة إلى الألياف الغذائية الكلية في منتصف العمر، يرتبط بفرصة أفضل للشيخوخة الصحية بنسبة تتراوح بين 6% و37%، هذا يعني أن الأطعمة التي نتناولها في منتصف العمر يمكن أن تؤثر بشكل كبير على جودة حياتنا في سنوات التقدم في العمر. اقرا أيضا: جمال شعبان يحذر من هذا الشيء في الحر.. قد يقتلك اعتقد أنه قرحة".. إصابة رجل بسرطان نادر في الكبد - احذر هذه الأعراض "

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store