logo
باكستان تتخذ قرار خطير يخص إيران.. هل ستواجه معها إسرائيل عسكريا؟

باكستان تتخذ قرار خطير يخص إيران.. هل ستواجه معها إسرائيل عسكريا؟

رؤيا نيوزمنذ 8 ساعات

باكستان تتخذ قرار خطير يخص إيران.. هل ستواجه معها إسرائيل عسكريا؟


Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيران وإسرائيل في المواجهة
إيران وإسرائيل في المواجهة

الغد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الغد

إيران وإسرائيل في المواجهة

اضافة اعلان وجهت إسرائيل ضربات عسكرية موجعة لإيران أسفرت عن مقتل 20 من أبرز قادتها العسكريين، وعلماء برنامجها النووي، والخطير في الأمر أن هجمات الطيران الإسرائيلي لم تواجه بتصدٍ فعّال من قبل سلاح الطيران، أو شبكة الصواريخ، والمضادات الإيرانية، مما يطرح أسئلة مقلقة عن مدى الاختراق الإسرائيلي لإيران، وهل لديها خلايا، وقواعد سرية في الأراضي الإيرانية؟رغم كل المعلومات التي تسربت عن هجوم إسرائيلي وشيك على إيران قبل وقوعه، ظهرت طهران مربكة، فاقدة القدرة على الرد، وخسرت خيرة قادتها العسكريين، وبدت سماء إيران مستباحة بلا روادع في مواجهة القوة الإسرائيلية، وهذا يحتاج إلى قراءة، بعد أن وجهت إسرائيل قبل هذا العدوان في الأشهر الماضية ضربتين عسكريتين، وهو ما يفتح الباب أمام تساؤلات، وتفسيرات، منها هل تضعضعت قوة طهران التي كانت تقدم على أنها قوة إقليمية ليس من السهل مواجهتها، أم أنها استنزفت بعد خسارتها لأذرعها في الإقليم (نظام بشار الأسد وحزب الله)، أم أن كل ما قيل عنها مبالغات متعمدة، وبروبجندا لإظهارها مثل «بعبع» المنطقة، لاستغلالها، وابتزاز دول المنطقة، وهو ما حدث مع العراق أيام الرئيس الأسبق صدام حسين؟!صدم المجتمع الإيراني من الضربات الإسرائيلية، وتعالت الأعلام الحمراء التي تدعو للانتقام، فقد سقط رئيس الأركان، وقائد الحرس الثوري، ومستشار الأمن القومي، واستهدف مفاعل نطنز، وأهداف أخرى لم تكشف كلها، ولم يعرف حتى الآن كل الأضرار التي وقعت.بعد ساعات من الهجوم الإسرائيلي انطلقت مئات من المسيرات، والصواريخ البالستية الإيرانية لتضرب في العمق الإسرائيلي، في وقت واصل الطيران الإسرائيلي هجماته على الأراضي الإيرانية، وتواصلت، وتكررت الضربات الإيرانية، وصرحت القيادة الإيرانية أنها ستكون موجعة، ومدوية أكثر، وأعلنت هيئة الإسعاف الإسرائيلية عن سقوط قتلى، ومئات الجرحى، وبدا في الصور التي تتناقلها وسائل الإعلام الإسرائيلية عن دمار لحق في مبانٍ، وحتى اللحظة لم يتأكد إحداث الصواريخ الإيرانية لأضرار جسيمة في مواقع حيوية، أو إستراتيجية، وبعيدا عن العواطف فإن الخسائر التي منيت بها تل أبيب لا تتناسب مع الخسائر التي منيت بها طهران!العربدة الإسرائيلية التي تمارسها منذ السابع من أكتوبر بدء حرب الإبادة على غزة غير مقبولة، وتعطيها هيمنة لإعادة تشكيل المنطقة بدون رادع، وهذا خطير على الإقليم، والأمن الوطني الأردني أيضا، وإن كنا نختلف مع إيران في أيديولوجيتها، وسياساتها، وممارساتها، فإننا نتمنى أن تكون طهران قادرة على إيقاع أكبر الخسائر في الكيان الصهيوني، وأن تصل في صواريخها لأهداف إستراتيجية، وندرك أن لا طاقة لإسرائيل على تحمل حرب مفتوحة تدك الصواريخ الإيرانية بشكل منتظم كل متر من ما يسمى دولتها، وأن حكم نتنياهو سيتداعى إذا سقط مئات الضحايا، وشعر الإسرائيليون أنه لم يعد هناك مكان آمن لهم من الصورايخ، والمسيرات الإيرانية، وكل الدعم الذي حظيت به حكومة نتنياهو سيتلاشى بين ليلة وضحاها، وتصبح مهددة في السقوط.لن تتوقف إسرائيل عن بلطجتها، وتوسيع عدوانها في سورية، ولبنان، والعراق، واستكمال الحرب على غزة ما لم تكن طهران ندا، وتوجعها، وبعكس ذلك فإن نظام طهران يصبح مهددا في السقوط، والإدارة الأميركية ربما تراجع الحاجة لاتفاق مع إيران، ويستبدل التوجه نحو إسقاط النظام، بالضغط الخارجي (الحرب)، وعندها قد تنضم أميركا للحرب، والعدوان، وتشجع على التمرد من الداخل لعله يحقق أهدافه.الأيام القادمة ستكشف سيناريوهات الصراع الإيراني الإسرائيلي، وهل التصعيد سيتوقف، ويقبل كل طرف بما أنجزه في معركة محدودة، وتعود طهران إلى طاولة المفاوضات مع أميركا، وقد يكون كل ما حدث توطئة لاتفاق جديد بين إيران وأميركا، أم أن الحرب ستستمر، والضربات ستتوسع، وقد تدخل أطراف دولية على خط مساندة تل أبيب رسميا، والحرب قد تأخذ شكلا إقليميا، وأضرارها تمتد خارج نطاق تل أبيب، وطهران، وهذه أسئلة بلا إجابات الآن.أكثر ما يشغلنا في المشهد تداعيات هذا الاشتعال للحرب على الأردن الذي يقع وسط النيران.أدان الأردن العدوان الإسرائيلي على إيران بشكل واضح، واستطاع بموقف حازم صد إسرائيل عن استخدام مجاله الجوي في العدوان على إيران، ولكن مئات المسيرات، والصواريخ البالستية تمر في أجوائه أو بالقرب منها، والخطر ممكن الوقوع في أي لحظة، والهدف الأردني تجنيب مواطنيه، والمقيمين على أرضه أي ضرر ممكن، والتأكيد بلغة حازمة، وحاسمة لن تكون أرضنا أو سماؤنا ممرا، أو ساحة للحرب، وهذا يتطلب يقظة مستمرة، واتصالات لوقف الحرب التي بدأت بالعدوان الإسرائيلي، ولا يمكن التكهن الآن بمسارها.حتى ما بعد توقف ماكينة الحرب، فإن الضرر على الأردن وقع، فالسياحة تضررت بعد التصعيد في المنطقة، وخلط الأوراق يعقد المواقف، ويؤجل الاستقرار، وبدل مباشرة عمليات البناء والإعمار في سورية، ولبنان، وحتى العراق، نذهب، وننشغل في إطفاء الحرائق، وتداعياتها التي خلفتها الحرب.

الإعلام الايراني: استشهاد رئيس استخباراتنا واثنين من زملائه
الإعلام الايراني: استشهاد رئيس استخباراتنا واثنين من زملائه

رؤيا نيوز

timeمنذ 3 ساعات

  • رؤيا نيوز

الإعلام الايراني: استشهاد رئيس استخباراتنا واثنين من زملائه

أعلن الحرس الثوري الإيراني مساء الاحد عن استشهاد رئيس جهاز استخباراتنا محمد كاظمي واثنين من زملائه اليوم على يد الكيان الصهيوني. وانتقاما لجرائم اليوم استهدفا مراكز استخبارات الكيان الغاصب بموجة صاروخية.

وحده ترامب قادر على لجم إسرائيل
وحده ترامب قادر على لجم إسرائيل

الغد

timeمنذ 3 ساعات

  • الغد

وحده ترامب قادر على لجم إسرائيل

ألون بينكاس* - (الإندبندنت) 2025/5/26 على الرغم من تصاعد الإدانات الأوروبية غير المسبوقة لسلوك إسرائيل في غزة، تظل الولايات المتحدة الجهة الوحيدة القادرة على كبح حكومة نتنياهو. اضافة اعلان لكن تفادي العزلة والانهيار الأخلاقي والسياسي يتطلب من إسرائيل تغيير مسارها جذرياً، بدءاً من إزاحة حكومتها الحالية. *** شهد النصف الثاني من العام 2024 موجة انتقادات غلبت عليها اللهجة اللاذعة من الاتحاد الأوروبي وإدارة بايدن، على خلفية الدمار غير الضروري الذي ألحقته إسرائيل بالقطاع، واستخدامها المفرط للذخائر ضد غير المقاتلين، وتجويعها للسكان، ومنعها المساعدات الإنسانية، ورفضها المشاركة في وضع إطار سياسي لحقبة ما بعد الحرب في غزة، وتلكؤها في إنهاء الحرب، واتهامها بارتكاب أفعال ترقى إلى مستوى الإبادة الجماعية. لكن سقف الانتقادات وحدة التنديد ارتفعا بقوة في الأسابيع الأخيرة. من أين نبدأ؟ من البيان البريطاني - الكندي - الفرنسي المشترك بشأن إسرائيل، وتعليق بريطانيا المحادثات التجارية، واتخاذ الاتحاد الأوروبي قراراً بمراجعة الاتفاقات المشتركة، وصولاً إلى التوبيخ النادر -وإنما شديد اللهجة- من وزير الخارجية البريطاني في مجلس العموم، وعودة الحديث عن اعتزام بعض الدول الأوروبية الاعتراف بالدولة الفلسطينية من جانب واحد. وربما يكون الأقسى من كل هذا في عيون إسرائيل هو تلك التسريبات من البيت الأبيض التي تتحدث عن سأم الرئيس دونالد ترامب واستيائه من تصرفات بنيامين نتنياهو. سبب الامتعاض السائد داخل الحكومة الإسرائيلية هو أن الاتحاد الأوروبي وبريطانيا وكندا أدانوا إسرائيل -ليس فقط لأنها بطبيعة الحال منافقة وجبانة، بل أيضاً لأن دونالد ترامب همش إسرائيل خلال جولته في الشرق الأوسط، مفضلاً زيارة السعودية والإمارات وقطر. ونتيجة لذلك، وجد هؤلاء الأوروبيون المعادون لإسرائيل أمامهم فرصة سانحة. لكن هذا أبعد ما يكون عن الحقيقة. صحيح أن ترامب همش إسرائيل وأثار الشكوك حول قيمتها كحليف -فعل ذلك حين دخل في محادثات مباشرة مع إيران حول صفقة نووية، وعلق العمليات العسكرية ضد الحوثيين في اليمن من دون أن يأتي على ذكر إسرائيل، وسافر إلى السعودية والإمارات وقطر في جولة حصاد اقتصادي تفادى خلالها زيارة إسرائيل بكل وضوح. لكنه لم يقلل من شأن إسرائيل، وإنما كان نتنياهو هو الذي فعل ذلك بعد سنوات من التحدي والغرور والسياسات المتهورة. ترافق البيان البريطاني - الكندي - الفرنسي المشترك الصادر مؤخرًا ضد سلوك إسرائيل مع تهديد مبطن: "لن نقف متفرجين بينما تستمر حكومة نتنياهو بهذه التصرفات السافرة. وإذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري المتجدد وترفع القيود عن المساعدات الإنسانية، فسوف نرد على ذلك باتخاذ خطوات ملموسة أخرى". إن بريطانيا وكندا والاتحاد الأوروبي لا تقف ضد إسرائيل وإنما ضد نتنياهو وحكومته، وهي لم تأخذ إشارة للتحرك من واشنطن. اعترضت وزارة الخارجية الإسرائيلية بصورة درامية، وردت بالقول: "لقد انتهى الانتداب البريطاني منذ 77 عاماً"، لكن هذا محض هراء، والشيء الوحيد الصحيح فيه هو التاريخ: لم يكن لإسرائيل صديق أفضل في أوروبا من بريطانيا منذ كارثة السابع من تشرين الأول (أكتوبر)، والحرب التي تلتها في غزة. لم يلطف أي من كير ستارمر وديفيد لامي، وهما حليفان منذ أمد طويل لإسرائيل، لهجتيهما تعقيباً على ذلك. قال ستارمر: "لقد وصلت المعاناة في غزة إلى مستوى لا يطاق". أما لامي فكان أكثر صرامة، حيث استشهد بدعمه الصادق لإسرائيل منذ بداية الحرب في العام 2023، قبل أن يقول: "علينا أن نسمي الأشياء (التطهير العرقي) بأسمائها. هذا تطرف. وبغيض. ووحشي". ثم علقت بريطانيا المحادثات التجارية مع إسرائيل، وفرضت بعض العقوبات -التي ينبغي القول من باب الإنصاف إنها كانت خفيفة- على عدد من المستوطنين وبعض المنظمات الاستيطانية المتشددة في الضفة الغربية. وعلى إثر مبادرة هولندية، أعلن الاتحاد الأوروبي نيته "مراجعة" اتفاق الشراكة الاقتصادية مع إسرائيل، وهو الاتفاق الساري منذ العام 1995. وربما يكون الساسة الفاسدون الذين يتصدرون الحكومة الإسرائيلية قد نسوا أن الاتحاد الأوروبي هو أكبر شريك تجاري لإسرائيل، حيث يمثل 34 في المائة من وارداتها، ونحو 30 في المائة من صادراتها. برر الاتحاد الأوروبي هذه الخطوة بالاشتباه في أن إسرائيل ربما لا تلتزم بحسن نية بالمادة الثانية من الاتفاق، التي تنص على أن "العلاقات بين الطرفين، وكذلك جميع أحكام الاتفاق، يجب أن تقوم على احترام حقوق الإنسان والمبادئ الديمقراطية، وهو ما يشكل بنداً جوهرياً في هذا الاتفاق". هل يكون هذا هو التسونامي الدبلوماسي الذي حذر منه كثيرون طوال سنوات، الذي يعمق عزلة إسرائيل وتهميشها، وبدرجة أكبر منذ أن أطلق نتنياهو انقلابه الدستوري في مطلع العام 2023؟ تظل الولايات المتحدة الطرف الحاسم في هذه المعادلة. وكما شددت افتتاحية "الاندبندنت"، فإن الضغط الأميركي هو السبب الوحيد الذي دفع إسرائيل إلى السماح، ولو بحد أدنى، بدخول المساعدات إلى غزة. ومع ذلك، يثير التوسع البري الإسرائيلي الجديد تساؤلات حول ما ناقشه نتنياهو مع ترامب، وما الذي تعهد ترامب بتنفيذه -أو الامتناع عنه- رداً على ذلك. يمكن لترامب، الذي طالبته السعودية بأن ينهي الحرب، أن يمارس ضغطاً حقيقياً على إسرائيل، ولن يواجه معارضة شديدة في واشنطن إذا فعل ذلك. كما يمكنه، في المقابل، أن يظل بعيداً ويقول: "اتصلوا بي حين تصبحون جديين. إنني أسحب يدي من الموضوع". وأي من الخيارين قد يثير انتقادات أوروبية جديدة، بل وربما حتى اتخاذ خطوات ملموسة ضد إسرائيل. عندما تتجاهل أفكار حلفائك واقتراحاتهم في السياسة وتزدريها وتتحداها منذ العام 1967، وتغذي في المقابل حساً كاذباً بعقلية الضحية، وبأن "العالم ضدنا" في سبيل جني مكاسب سياسية، قد يأتيك بالفعل يوم للحساب. ومن أجل تفادي ذلك، تحتاج إسرائيل إلى تخليص نفسها من هذه الحكومة. *ألون بينكاس: دبلوماسي ومحلل سياسي إسرائيلي بارز، شغل منصب القنصل العام لإسرائيل في نيويورك بين العامين 2000 و2004، وكان مستشاراً سياسياً لرئيسي الوزراء شمعون بيريز وإيهود باراك. تلقى تعليمه في الولايات المتحدة، حيث حصل على درجتي البكالوريوس والماجستير في العلاقات الدولية. يعرف بتحليلاته المتخصصة في العلاقات الأميركية-الإسرائيلية والسياسة الإقليمية، ويكتب بانتظام في صحف مثل "هآرتس"، ويعد من الأصوات المؤثرة في النقاشات السياسية حول الشرق الأوسط. اقرأ المزيد في ترجمات: بين اليهودية والصهيونية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store